اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  

اقتباس:  مستر كامل   كتب/كتبت  
 
وهاهو الأخ الأستاذ علاء أبو بكفهل ينتهى النصارى بعد ذلك عن التحجج بهذه الحجة الواهية لإثبات إلهية ربهم  




[U][CENTER]أخطاء يسوع الإنجيلى

1- من أخطاء الرب أنه تجسد على قولكم فى امرأة مخطوبة وعرض سمعتها للقيل والقال.  

نبدأ بنعمة الله بالرد على النقاط تباعا

اولا : يبدو ان الاخ ( علاء ابو بكر ) كان اعلم من اليهود بشريعتهم .

فاليهود لم يوجهوا اي لوم للعذراء على حملها ، لانها في ذلك الوقت كانت امرأة رجل اسمه يوسف النجار .

ولكن هذه ليست من اخطاء ( يسوع الانجيلي ) بل من اخطاء ( عيسى القرآني ) .

فتأمل !!!!!!!!

" اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا.لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس.
19 فيوسف رجلها اذ كان بارا ولم يشأ ان يشهرها اراد تخليتها سرّا.
20 ولكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تأخذ مريم امرأتك.لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس.
21 فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلّص شعبه من خطاياهم.
22 وهذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل.
23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا
24 فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب واخذ امرأته.
25 ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر.ودعا اسمه يسوع
(متى 1 : 18- 25)


اذا كان الاخ ابو بكر دارسا للتقاليد اليهودية ، ( اوالشعوب القديمة عموما ) كان سوف يعرف ان الخطبة هي ارتباط كامل بين الرجل والمرأة ، ويحق له معاشرتها معاشرة الازواج ، وبذلك ، فقد كانت العذراء حاملا من الروح القدس ، بالنسبة لليهود ، هذاامرا عاديا لم يوجهوا لوم لها او ليوسف ، والذي لاحظ فقط كان يوسف ، الذي عرف انها حاملا ، وظهر له الملاك ليفسر له الحقيقة .

نقول للاخ ابو بكر : لو كانت سمعة العذراء فعلا تعرضت للقيل والقال ، لكان تم رجمها بحسب الشريعة اليهودية .

هذا بالنسبة للنقطة الاولى

مع تحياتي :97:

40 ولكنكم الآن تطلبون ان تقتلوني وانا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.هذا لم يعمله ابراهيم.
41 انتم تعملون اعمال ابيكم.فقالوا له [SIZE=5]اننا لم نولد من زنا.لنا اب واحد وهو الله.

.... و هذا ما قاله اليهود للمسيح و هذا من انجيل يوحنا

فهل لا ترى عزيزى نيومان هنا اتهاما ضمنيا ليسوع بأنه ابن زنا ... وبالتالى مقولة "هذا يعرض سمعة مريم" قد تحققت .......هذه نقطة

النقطة الثانية : ما يقوله اليهود عبر العصور وما انتقل من جيل الى جيل وكتب فى التلمود .... وهذا يحقق نفس المقولة.

ثالثا : الاناجيل الرسمية لم يوحى بها يسوع لكتبتها الطريقة التى نجت بها مريم من حد الرجم وهذا عرض سمعة امه للقيل والقال عبر العصور.