بسم الله:

اقتباس:1-لسبب بسيط هو ان حفظة القرأن قتلوا بالحروب
2-وان ايات اخذت بشاهدين وايات اخرى اخذت بشاهد
3-وان هناك حديث صحيح للسيدة عائشة تقول فيه ان الاخطاء بالقرأن من عمل الكتاب

1-حفظه القرآن قتلوا فى الحروب ؟ كلهم وفى الحروب (ممكن تذكر تلك الحروب)

2-الآيات كلها أخذت بشاهدين (ولم تؤخذ من الصدور) حيث ان القرآن كتب أساسا فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كله وبهذ يلغى كل فرائضك حول الشكوك والعيوب كما تزعم

3-حديث صحيح (والله يزياد ان أخر معلوماتى ان الحديث يكون من أقوال الرسول فقط) :nocomment:

اقتباس:ان زنا عائشة قد احتاج اربعة شهود لاثباته ولم يتم للوجود اربعة شهود احدهما امرأة
ومع ان الشاهدة كانت بنت عمة الرسول واخت زوجته زينب وشهدت بما عرفته
الا انها جلدت ولم يؤخذ بشهادتها لا هى ولا الرجال الثلاث الاخرين

أولا: لم يكن هناك شهود فى حادثة الإفك
ثانيا:من أشاع الفتنة (قذف أم المؤمنين بالفاحشة) هم المنافقين وذلك بعد ان عادت السيدة عائشة ولم تمسك متلبسه يازياد
ثالثا:جلدوا لأنهم لم يستطيعوا إقامة البرهان على أقوالهم
قال تعالى:
{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور4

وليس كما تزعم ردت شهادتهم لأن بينهم إمرأة