اقتباس: عندي البحث العلمي في خدمة إنجيل المسيح لأنه هو البداية والنهاية و خاصم من تشاء. والمجد لله الآب بربنا يسوع المسيح الذي يعطينا الغلبة.

على فكرة، الإلحاد موضة قديمة بطلت من زمان :lol:

حتى في أكثر الدول إلحادية هناك إتجاه للدينية و الإنسان بداخله فراغ لا يمكن أن يسده غير الله. الله فقط يملآ شبع النفس.

ف البيعة بتاعتك يا مولانا خسرانة وأنت بتأذن في مالطة بالعربي الفصيح كدة.

يعني حتى اللي بيحاول يتملقك من الشباب و يدعي الإلحاد هنا في أعماق نفسه يعلم أنه لا يقدر أن يعيش بدون الله لأننا تربينا على معرفة الله و مراقبته.....حتى الحرامي في ثقافتنا الشرقية يسرق و يقول: أستر يا رب!
و العاهرة يطأه الزبائن و تستحلفهم: بالراحة والنبي.
الوعي الديني متغلغل في الأعماق و بيعتك خسرانة و عليك العوض و راحت عليك :yes:

لي هدف واحد وأعمل لأجله 24 ساعة في اليوم و سبعة أيام في الأسبوع. و لن أجد عبارة أبلغ من كتاب الله تصف هذا الهدف:

9لِذَلِكَ رَفَّعَهُ للهُ أَيْضاً، وَأَعْطَاهُ سْماً فَوْقَ كُلِّ سْمٍ 10لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي لسَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى لأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ لأَرْضِ، 11وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ لْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ للهِ لآبِ.  
رســــــــــالة فيلبي


يعني بالنسبة لي كل شيء يتمحور حول يسوع المسيح و كل ما استفدت منك فيه يا شهاب من معلومات و...و....و....كل هذا أستغله في التبشير. فأحب أن أشكرك لتعاونك معنا وإعلائك لراية الصليب في كل مكان. لا تتصور مقدار الفائدة التي نجنيها من كتاباتك و نحن نستخدمها....لكن طبعا نستخدمها لأهداف تنصيرية بحتة مش إلحادية و كلام فارغ.

آه صحيح.....


نسيت أقول حاجة يا شهاب....

تم تجميع موادك اللي كتبتها عن الإسلام في لحظة تجلي أو ساعة صفا.....تم تجميع كل هذه و طبعها و العائد منها لا يأتي إليك بل يعود لأهداف أسمى. استمر في الكتابة و سنجمع أكثر وأكثر موادك و نستغلها بما يخدم قضيتنا....للأسف لا أقدر أن أفيدك من العائد المالي العائد من كتاباتك لكن هذا أقل قربان تقدمه على مذبح "حرية الفكر".

واللهم لا شماتة و رزق الهبل على المجانين

كلمة حق تقال عما قيل أعلاه:

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ* لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ* قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُواْ فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينِ*)

(يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ* هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ*)

(وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا*)

(وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا* إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا* وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا* وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا* وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا*)