يخرب بيت سنينك يا ديدات ... كده عامللى فضيحة فى المنتدى علشان إتأخرت شوية عليك ... الله يسامحك ..




كتب ديدات:

اقتباس:وها أنت نفسك يا سيد أبانوب لايعجبك كلام كتابك المقدس ولا يعجبك قراره لان كتابك المقدس هو الذي قال (تكوين17: 14 واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها.انه قد نكث عهدي) والمفروض كما أشرت ياسيد أبانوب أن يكون( واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع نفس من مسؤل عن عدم قطعها .لانه قد نكث عهدي)

من المفهوم ضمنياً أن من نكث العهد هو الذى يرفض الختان إن كان كبيراً مسئولاً عن نفسه أو الأب المسئول عن ختان رضيعه .

من المفترض أن من يقرأ الكتاب المقدس يمتلك حداً أدنى من الذكاء يا سيد ديدات .

اقتباس: أنت تقول أن موسى كلم الله وجها لوجه وأيضا يوجد رجل رأى الله وجها لوجه في سفر التكوين(فدعا يعقوب أسم المكان فينئيل قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجيت نفسي)تكوين32 : 30 وأنت تقول أن الله كلم موسى وجها لوجه ولكن يوحنا في أنجيله يقول عكس ذلك(الله لم يره أحد قط) يوحنا 1 : 18 أرجو التوضيح يا سيد Abanoob

القول أن موسى كلم الله وجهاً لوجه هو قول مجازى المراد به أن كلام الله لموسى كان مباشراً وليس بوسائط مثل الأحلام والرؤى بل كان كلام يقظة .. وعندما طلب موسى من الله أن يراه قال له الله لا يرانى إنسان ويعيش .. وكل ما قدر موسى أن يراه هو آثار إجتياز الله وكان موسى فى حفرة ووضع الله يده (تعبير مجازى) على الحفرة التى فيها موسى حتى لا يحترق ببهاء لاهوت الله .

أما عن يعقوب فقوله بأنه نظر الله وجهاً لوجه فهو تعبير مجازى عن وجوده فى حضرة الله حيث كان يصارع ملاك الله الذى أرسله له الله ليباركه ... كمثل أن يقول إنسان رأى ظاهرة كونية نادرة أنه قد رأى الله فى هذه اللحظة .

تحياتى :bye: