{myadvertisements[zone_1]}
ما هو الإسلام الحقيقي: الزميل زياد تفضل
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #65
ما هو الإسلام الحقيقي: الزميل زياد تفضل

.........................................
ينتقل التشريع من آية الزكاة الصغرى ((خذ من أموالهم صدقة ، تطهرهم ، وتزكيهم بها ، وصل عليهم)) إلى آية الزكاة الكبرى ((يسألونك ماذا ينفقون ؟ قل العفو!!)) و ((العفو)) كل ما زاد عن حاجتك الحاضرة ، من غير ادخار ، ولا كنز.
.........................................

هذه هي بداية انتقاله الحقيقية من الرسالة الأولى كما يحاول أن يضل إلى الرسالة الثانية. إنها إلغاء ركن من أركان الإسلام الخمس وهي فريضة الزكاة:

{خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (103) سورة التوبة

هذه الآية السابقة تفرض الزكاة على المسلم. ولكن عندما فرضت الصلاة تاق بعض المسلمين إلى الزيادة فأرشدهم الرسول صلى الله عليه وسلم إلى النوافل والتهجد. ففي المسلمين من له طاقة ليستزيد من طاعة الله عز وجل. كذلك عندما فرضت الزكاة، من المسلمين من له القدرة وعنده النية لمزيد من طاعة الله عز وجل، فحثهم الله على الإنفاق في سبيل الله تطوعًا لا فرضًا:

{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ} (219) سورة البقرة

يقول الحق تبارك وتعالى بشأن الزكاة:

{وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ} (24، 25) سورة المعارج

ذلك لأن الزكاة حق معلوم محدد قد حوته كتب الفقه وفصلته. ويقول الله تشجيعًا للمنفقين في سبيل الله زيادة على الزكاة:

{وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ} (19) سورة الذاريات

فإن قلت لقد ذكر الله كلمة "جق" أقول أن المنفقين في سبيل الله رأوا أن مقدار الزكاة لا يكفي ففرضوا على أنفسهم عطاءً فوق الزكاة ورأوا أن هذا حق عليهم للفقراء والمحتاجين.

يقول الضال المضل:

.........................................
فإنه قيل أن الله ، تبارك ، وتعالى ، قال لداوُد ((يا داود! إنك تريد ، وأريد ، وإنما يكون ما أريد ، فإن سلمت لما أريد ، كفيتك ما تريد ، وإن لم تسلم لما أريد ، أتعبتك فيما تريد ، ثم لا يكون إلا ما أريد)).
.........................................

يورد هذا الكذاب هذا الكلام على أنه حديث قدسي. وهذا ليس بحديث قدسي أو حديث نبوي وإنما حديث ضعيف لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ولكن ما رأي الكاتب الكذاب في الفروض التي فرضها الله على المسلم تشريفًا له وتعظيمًا لأجره ودرجته عند الله؟:

.........................................
وقد سلف القول بأن القرآن ، والعبادات المأثورة عن المعصوم ، هي وسيلة تنفيس هذه العقد (العقد المغروسة في أعماق الإنسان من جراء تكاليف المجتنع عليه)
.........................................

فالقرآن الكريم والعبادات إنما هي مخترعات لتنفيس العقد النفسية التي يعاني منها المسلم. وعندما يتأكد أن هذه العقد قد زالت عليه أن يؤكد لنا هذا، ولا يمكن إلا بالتخلي عن القرآن الكريم والعبادات ومنها الزكاة والصلاة.

.........................................
فمثلا عندما يقرأ السالك المجود قوله تعالى ((لمن شاء منكم أن يستقيم * وما تشاءون إلا أن يشاء الله ، رب العالمين)) يفهم منها ، في أول الطريق ، أن له مشيئة مستقلة بالاستقامة ، أو الالتواء ، فيجتهد في الاستقامة ، في تشمير ، وجد ، فإذا نضجت تجربته ، واستوى ، يعلم ، يقينا ، أنه لا يملك ، مع الله ، مشيئة ، ويصبح الخطاب في حقه ((وما تشاءون إلا أن يشاء الله ، رب العالمين)) مع فهم أكيد للحكمة في قوله تعالى ((لمن شاء منكم أن يستقيم)) وتصبح هذه القولة ، في حقه ، منسوخة بالقولة الثانية.
.........................................

نعم. إن للإنسان مشيئة مستقلة عن مشيئة الله عز وجل، ولكنها وصلت إليه من مشيئة الله له أن يكون مختارًا وإلا لا معنى للحساب في الدنيا والآخرة.

{لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ} (28) سورة التكوير

أي يتبع الحق ويقيم عليه (تفسير البغوي)

{وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} (29) سورة التكوير

أي بتوفيقه إذا علم منكم صدق النية. لأن القرآن الكريم يفسر بعضه بعضًا:

{شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ} (13) سورة الشورى

{وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ} (27) سورة الرعد

{وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ} (17) سورة الزمر

فمن يعلم الله صدق نيته وصدق بحثه عن الحق ليعبد الله وينيب إليه، هداه الله تعالى ويسر له السبل المؤدية لهدايته. أما عكس ذلك فإن الله لا يجبر أحدًا على ذلك وإلا لما كان هناك اليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب:

{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} (67) سورة المائدة ........ أي الذي اختاروا الكفر وثبتوا عليه بعد أن رأوا نور الإيمان.

{ذَلِكَ أَدْنَى أَن يَأْتُواْ بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا أَوْ يَخَافُواْ أَن تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ وَاتَّقُوا اللّهَ وَاسْمَعُواْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (108) سورة المائدة

{إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ} (37) سورة النحل ........ أي من اختار الضلال والإضلال.

{ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الْدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} (107) سورة النحل

{فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (50) سورة القصص

.........................................
وقال تعالى ، مخاطبا المؤمنين ((إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)) ومعنى ((موقوتا)) هنا ، أنها، على المؤمنين فرض له أوقات يؤدى فيها ، فإذا ارتفعوا بها ، وبالعبادات ، والأعمال جميعا ، وبالقرآن ، عن مرتبة الإيمان ، إلى مرتبة الإحسان ، حيث يرون الله ، تبارك ، وتعالى ، فقد أصبحوا أكثر من مؤمنين - أصبحوا مسلمين - وأصبح عليهم أن يقلدوا الله ، لا أن يقلدوا محمدا.
.........................................

هنا في رأي هذا الدجال: على من تجب الصلاة؟
على المؤمنين لا على المحسنين
فإذا ارتفعت من درجة الإيمان إلى درجة الإحسان رفعت عنك التكاليف الآتية:
الصلاة، العبادات كافة، الأعمال جميعًا، القرآن.
عليك أن تقلد الله ولا تتبع محمدًا!!!
هل الله يصلي؟ لا. إذن لا تصلي!!! ................. الخ.
هل محمد كان يصلي؟ نعم. إذن لا تصلي ........... الخ.

ثم يقول:

.........................................
وأصبح معنى ((كتابا موقوتا)) في هذه الحالة، أنها فرض له وقت ينتهي فيه. ويجب أن يلاحظ أن انتهاءها لا يكون تشريعا عاما ، لأن تلك مرتبة فردية، لا مرتبة عموم. ولرُبَّ قائل يقول ، ولماذا لم تنته الصلاة بمحمد؟؟ والجواب هو أن محمدا ليس مقلدا وإنما هو أصيل ، وكل من عداه مقلد له.
.........................................

الدجال يحرم عليك الاقتداء بالرسول وإطاعة أمره لأن هذا إلغاء لشخصك. ولكي تثبت شخصك وحريتك الفردية عليك أن تتحرر من دين محمد: القرآن، الزكاة، الصلاة، العبادات، المعاملات، الأعمال التي أمر بها الإسلام.

.........................................
وهو في أصالته يستطيع أن يحقق فرديته بأسلوب الصلاة ، كما يطلب من كل منا أن يحقق فرديته بطريق خاص ينفتح له لسياسة حياته.
.........................................

فكما حقق محمدٌ ذاته بالصلاة، يمكنك أن تحقق ذاتك بغير ذلك لتثبت أن لك شخصيتك المستقلة. وهذا باطل حتى في الدنيا. فمثلًا أنت تطيع قواعد المرور، فهل لكي أثبت تفرد شخصيتي أن أعصي قواعد المرور؟؟؟!!! ............ الخ. فما بالك بقواعد الله وفروضه؟؟؟!!!

.........................................
قال الله فيه ((ما زاغ البصر وما طغى)). ((ما زاغ البصر)) أي ما ارتد الخاطر إلى الماضي ، ((وما طغى)) أي ما امتد إلى المستقبل ، ينشغل به ، وإنما استغرقته اللحظة الحاضرة ، بالشهود ، والرؤية فكأنه كان وحدة ذاتية ، في وحدة مكانية ، في وحدة زمانية. ولقد فرضت عليه الصلاة في ذلك المقام ، ولما عاد إلى طبيعته البشرية أصبحت الصلاة معراجا يوميا له ولأمته ، إلى ذلك المقام الرفيع الذي قامه بين يدي الله ، تبارك ، وتعالى ، ولما كان هذا المقام هو مقام تحقيق الفردية ، أو قل ، مقام وحدة الذات البشرية ، وهذا المقام مطلوب من كل مسلم أن يسعى إليه ، فقد أصبحت الأصالة والتحرر من التقليد ، في أخريات السير إليه ، أمرا لا مناص منه.
.........................................

التحرر من التقليد. التحرر من النصوص. التحرر من القرآن الكريم ومن السنة النبوية. وبالجملة التحرر من الإسلام ومن كل ما يمت للإسلام بصلة!!!

تأمل كلام هذا الدجال وتأمل كلامه في بداية المقال إذ يقول مناقضًا نفسه:

.........................................
تحقيق ((لا إله إلا الله محمد رسول الله)) وتحقيقها يبدأ بالثقة بمحمد، وبتصديقه التام ، وبتقليده المتقن ، في أسلوب عبادته ، وفيما تيسر من أسلوب عادته ، ويشمل تقليده كل ما صح عنه ، بعد بعثه ، وقبله ، أثناء تحنثه في غار حراء.
.........................................

انظر كيف يدعو إلى الاقتداء بالرسول ويسمي الاقتداء تقليد ثم ينهى عن الاقتداء بالرسول بعد ذلك ليحقق كل فرد شخصيته. إن الاقتداء بالرسول يكون على بصيرة برسالته وشخصيته وصفاته، أما التقليد فيكون التصرف الأعمى سيرًا على منهج شخص آخر. فانظر إلى هذا الضال المضل وهو يصف المسلم بطريق غير مباشر أنه مقلد للنبي لا مقتدي به!!!

.........................................
تسليم الإرادة البشرية المحدثة إلى الإرادة الإلهية القديمة ((ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن ، فقد استمسك بالعروة الوثقى.)) وتجربتي الخاصة لم تدع لي مجالا للشك في صحة هذا الأمر ، ومن ثم فإنه عندي أن جميع ظواهر السلوك البشري ، من خير وشر ، يرجع إلى أصل واحد هو ((إرادة الله القدير)).
.........................................

هذا خطأ فاحش. فالخير من الله إذ وفق الإنسان إلى الوصول إليه. والشر من الإنسان وسيحاسبه الله عليه. ولو أن الاثنين من الله لما حاسبنا ولما جعلنا مخيرين.

.........................................
((ما أصاب من مصيبة ، في الأرض ، ولا في أنفسكم ، إلا في كتاب ، من قبل أن نبرأها ، إن ذلك على الله يسير * لكيلا تأسوا على ما فاتكم ، ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور))
.........................................

{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ} (22) سورة الحديد

من مصيبة: أي من قضاء وقدر مكتوب بغير تدخل منكم كالمرض والموت والفقر ....الخ.

{وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} (30) سورة الشورى

من مصيبة: أي بتدخلكم ومن جراء تصرفاتكم فلا يمنعها الله عنكم، كالسرقة توجب عقاب الله وعقاب المجتمع، أو كالسائق الذي شرب الخمر فقتل في حادثة........ الخ


{أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا} (78) سورة النساء

كل من عند الله ثوابًا على الخير وعقابًا على أعمالكم الشريرة كما شرحنا.

{مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا} (79) سورة النساء

من الله مصدرًا وثوابًا......... فمن نفسك: أي بسببك أيها الإنسان وبسبب ما اقترفته يداك.

يتبع
07-10-2005, 10:01 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
ما هو الإسلام الحقيقي: الزميل زياد تفضل - بواسطة zaidgalal - 07-10-2005, 10:01 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لكل من يقول : تركت الإسلام .أنت لم تعرف الإسلام حتى تتركه . جمال الحر 9 3,940 06-20-2012, 02:35 AM
آخر رد: حر للابد 2011
  شكل الكعبة الحقيقي الاصلي !؟ ( موثق ) الفكر الحر 3 1,815 04-24-2012, 10:55 PM
آخر رد: الفكر الحر
  ما هو السبب الحقيقي لتجمع الناس حول رسول الاسلام coptic eagle 1 1,612 02-09-2012, 07:37 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  موقع بكا ومكة الحقيقي ؟ الفكر الحر 16 8,695 01-15-2012, 03:31 PM
آخر رد: الفكر الحر
  الزميل جمال الحر، تعال تسلى هنا: observer 1 823 12-17-2011, 06:16 PM
آخر رد: جمال الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS