اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت  



كتب الصفى:

اقتباس:ويح القوم هل لهذه الدرجة وصل بهم سوء الفهم فلا يفهم ان المقصود باعتزال النساء اثناء الحيض هو الامتناع عن الجماع ؟

وهل إمتنع محمد عن الجماع أثناء المحيض ؟

إذاً كيف تقول عائشة : وكان يأمرني فأتزر، فيباشرني وأنا حائض... صحيح البخاري رقم 295.

مرة اخرى يثبت القوم جهلهم بلغة الضاد . فقولها يباشرني لا يعني انه يجامعها . فاصل الكلمة باشر و منها جاءت الكلمة بشرة ( جلد الانسان) فيباشرني تعني الالملامسة و ليس الجماع. و قد قال احد المتنطعين سابقا عندما سالناه كيف يجامع الرجل امراة مأتزرة؟ قال انه يدخل قضيبه عبر الازار , فاي سخف هذا؟
و قد ناقشنا هذا الموضوع مع من لهم بعض المعرفة العلمية و فهموا فائدة ملامسة المرأة اثناء فترة الطمث مما هو مبسوط في المراجع العلمية فارجع اليها.

اقتباس:وهل المقصود بذكر هذه الفضيحة عن محمد تعليم رجال المسلمين بإفراغ شهوتهم فى نساءهم فى أثناء المحيض بأى طريقة ما عدا الجماع التقليدى ... أى شذوذ هذا وأى إنحراف وبهيمية فى التعامل ما بين الرجل وإمرأته ؟

وأى رجل محترم وأى سيدة محترمة يُذكر عنهم فى كتب يقرأها الملايين على مر العصور تلك الملاحم المخزية من الممارسات الجنسية القميئة ؟

الحقيقة أن الكتب الإسلامية بمثابة أفلام بورنو لمحمد وزوجاته .

صدق او لا تصدق بان ملامسة المرأة الحائض و ملاطفتها مما يذكر في المراجع الطبية , و لما ابرزناها قال المكابرون : و هل تريدون ان تدعوا ايضا اعجازا علميا ؟

اقتباس:

اقتباس:فاي الدينين هو دين المنطق و العقل : الذي يحفظ للمرأة انسانيتها و لا يحرمها من حب زوجها و عطفه عليها لمجرد سيلان دم في موضع معين من جسدها او ذلك الدين الذي يجعلها كلها نجسة و كل من يلامسها نجس بل و كل ما تجلس عليه؟

فى العهد الجديد لا نجاسة .. كل شئ طاهر للطاهرين وأما لغير المؤمنين فكل شئ نجس .. قد تنجس فكرهم وذهنهم أيضاً .

فى العهد الجديد تلتزم المرأة ببعض المحاذير أثناء فترة طمثها إحتراماً لقداسة العلاقة الزوجية وقداسة الطقوس الروحية فى الكنيسة .

قد طهر المسيح الجميع بدمه القدوس وصار الجميع طاهراً فى المسيح ... لقد صار الجميع خليقة جديدة .

2كو 5:
17 اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة.الاشياء العتيقة قد مضت.هوذا الكل قد صار جديدا.

دعك من الهرطقة . فالمسيح لم يجئ لينقض بل ليكمل:
مت 5:17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء.ما جئت لانقض بل لاكمّل.
مت 5:18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل