عييييييييييب يا استاذ خالد ما هذا الكلام ، نيك ، ننيك ، نياكة :emb:

هل هذا الكلام ما يعلمكم اياه صاحب الخلق العظيم ؟

دفاعك يا سيدي خالد غير منكقي ابدا فلا داعي للتلاعب :kiss2:

[CENTER]هل كان محمد يباشر نساءه فى المحيض ويخالف قرانه؟
انظر وتأمل وكن حيادى لان هذا اختبار لعدلك

ويسألونك عن المحيض قل هو آذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فاتوهن ) . سورة البقرة والآية 222 .
ان كان محمد لا يعمل بهذا النص بل وضرب به عرض الحائط

فالاجابة التى ننتظرها منك .. يا حسام هى أعوذ بالله ..

بالرغم أن محمد فى نظرك هو صفوة خلق الله ومن أرقهم ذوقاً وأسماهم خلقاً.
ولكن من كان على هذا المستوى لا ننتظر منه هذا الفعل خصوصاً وأن القران الذى ينادى هو به ... قال له ﴿ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء فى المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين﴾ (البقرة 222).

لم يقل القران "فاعتزلوهن" فقط وإنما قال أيضاً ﴿ولا تقربوهن﴾ أى زيادة فى التأكيد والتحذير.

ولكن من المؤسف ان محمد طبق سنته هو ولم يطبق احكام القران والمفروض ان محمد .. نبى .. ولابد من النبي ان يكون من أئمة المتطهرين فى كل مكان وفى كل عصر..

هذا ما نؤمن به جميعاً عزيزى القارئ، ولكنك حين تقرأ باب الحيض فى البخارى تفاجأ بروايات مدهشة تحت عنوان رهيب هو "باب مباشرة الحائض". والاغرب من هذا كله نجد من المسلمين من يدافع عن محمد ويقول ان محمد من حقه ان يلاطف ويداعب ويقبل زوجاته ... الخ هذا الكلام ولكن الاحاديث تؤكد ان محمد يصر على اذى نفسة ومخالفة القران .

منها حديث ينسب لعائشة "كنت أغتسل أنا والنبى من إناء واحد كلانا جنب وكان يأمرنى فأتّزر فيباشرنى وأنا حائض، وكان يخرج رأسه إلى وهو معتكف فأغسله وأنا حائض" ورواية أخرى عن عائشة كانت إحدانا إذا كانت حائضاً فأراد الرسول أن يباشرها أمرها أن تتزر فى فور حيضتها ( قمة نزول الدم ) ثم يباشرها، قالت: وأيكم يملك إربه كما كان النبى يمك إربه" ومنها حديث ميمونة "كان رسول الله إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهى حائض"
فالبخارى هنا يسند تلك الروايات لأمهات المؤمنين ليجعلهن شهود عيان على أن محمد وهم الذين كانوا يباشرهن وهن حائضات، ويضع البخارى على لسان عائشة إشارة إلى خصوصية النبى فى مقدرته الجنسيةالرهيبة ويقول أن عائشة قالت "وأيكم يملك إربه كما كان النبى يملك إربه"!!

وفى رواية أخرى يقول البخارى ان محمد كان ملازماً للنساء لا يفترق عنهن حتى فى المحيض فيروى حديثاً لأم سلمة "بينما أنا مع النبى مضطجعة فى خميلة إذ حضت فانسللت فأخذت ثياب حيضتى قال: أنفست؟ قلت: نعم. فدعانى فاضطجعت معه فى الخميلة".

وهكذا أصبح لا عمل أمام محمد ولا مسئوليات ملقاة على عاتقه إلا أن يجلس فى الخميلة مع زوجاته حتى فى المحيض.. بل هناك أكثر من ذلك، ويقول البخارى أن عائشة قالت "كان النبى يتكىء فى حجرى وأنا حائض ثم يقرأ القرآن".. هكذا.. ضاقت كل الأماكن ولم تعد هناك مساجد ولا قيام لليل مع طائفة من الذين آمنوا.. حتى يلجأ محمد إلى ذلك فى فى حجر النساء الحوائض ثم يقرأ القرآن اى انه يقرأ القران قرب محل النجاسة وهى حائض (راجع باب الحيض فى البخارى: الجزء الأول ص 79[/CENTER]