السلام علي من اتبع الهدي

الزميل ابانوب مازال يجادل في امر مفروغ منه

سبحان الله

تفسير العلامة بن عثيمين هو الصحيح بلاشك لانه موافق لسنة رسول الله صلي الله عليه و سلم

قال القرطبي:

أَيْ فِي زَمَن الْحَيْض , إِنْ حَمَلْت الْمَحِيض عَلَى الْمَصْدَر , أَوْ فِي مَحَلّ الْحَيْض إِنْ حَمَلْته عَلَى الِاسْم

ورسول الله صلي الله عليه وسلم فسر هذا الحكم فقال:

[SIZE=6]((اصنعوا كل شيء إلا النكاح))


اليك ايضا تفسير العلامة السعدي رحمه الله:

فأخبر تعالى أن الحيض أذى, وإذا كان أذى, فمن الحكمة أن يمنع الله تعالى عباده عن الأذى وحده, ولهذا قال: { فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ } أي: مكان الحيض, وهو الوطء في الفرج خاصة, فهذا هو المحرم إجماعا، وتخصيص الاعتزال في المحيض, يدل على أن مباشرة الحائض وملامستها, في غير الوطء في الفرج جائز.

لكن قوله: { وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ } يدل على أن المباشرة فيما قرب من الفرج, وذلك فيما بين السرة والركبة, ينبغي تركه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأته وهي حائض, أمرها أن تتزر, فيباشرها


وهذا ماعليه جمهور العلماء

اقتباس:وبما أن محمداً قد "باشر" و "جامع" نسائه فى وقت الحيض .. وبما أن تلك المباشرة والمجامعة" كسر لأمر "إعتزال النساء" و "لا تقربوا النساء" ..

المباشرة:

‏ملامسة جسد المرأة لجسد الرجل أو بشرة المرأة لبشرة الرجل وفرجه لفرجها من غير إيلاج‏

http://dictionary.al-islam.com/ARB/Dicts/S...%C8%C7%D4%D1%C9

وَبَاشَرَ الرَّجُلُ زَوْجَتَهُ تَمَتَّعَ بِبَشَرَتِهَا .

http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=...12529%23%23%230


مع تحياتي

وابقي سلملي علي انبياء كتابك المقدس

نفسي اشوف نبي واحد من كتابكم غير متهم بكبيرة هو مفيش غير يوسف عليه السلام فقط اما الباقي فحدث ولا حرج

سلام