كتب مسلم سلفى:

اقتباس:و رسول الله صلي الله عليه وسلم اوضح ان المقصود في الاية هو مكان الحيض  
بدليل انه باشر زوجاته و هن حائضات
و سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم موضحة لاحكام القران

المقصود فى النص القرآنى هو "زمن المحيض" وقد بينا هذا فى مداخلة سابقة بناءاً على "دليل" من النص القرآنى نفسه ..

أن تلوى عنق النص القرآنى بناءاً على نصوص غير قرآنية فهذا إنتقاص من النص القرآنى الذى تزعمون أن له الأولوية على سائر النصوص ..

ما أفهمه أنه لو لم يتوفر للنص القرآنى الدليل على حكم معين يتم تفسيره من حديث صحيح .. لكن أن يتم فرض حكم ما من حديث ما يخالف النص القرآنى فهذا يقلل من قداسة النص القرآنى الذى تزعمونه .


يقول مسلم سلفى:

اقتباس:لنضع ما جاء في لسان العرب مرة اخري

وعَزَل عن المرأَة واعْتَزَلَها: لنم يُرِدْ ولَدها. وفي الحديث: سأَله رجلٌ من الأَنصار عن العَزْلِ يعني عَزْلَ الماء عن النساء حَذَرَ الحَمْل؛ قال الأَزهري: العَزْلُ عَزْلُ الرجل الماءَ عن جاريته إذا جامعها لئلا تَحْمِل.

يقول خالد:

اقتباس:ألم نشرح لك الفرق بين العزل والإعتزال؟
قالت العرب في شأن لسانها: كل زيادة في المبنى تعني زيادة في المعنى.
والعزل غير الإعتزال. كما أن القتل غير القتال، وكما أن الإسلام غير الإستسلام، وكما أن الناصر غير النصير غير الناصري صير النصراني، وكما أن يهود غير هود،

يقول مسلم سلفى:

اقتباس:ياعم هي عافية
طيب فين مصدرك اين دليلك
ثم من انت حتي تتكلم عن لغة العرب هل تفقه فيها شيئا  
كلمة المباشرة يابن الحلال مشتقة من البشرة  

المباشرة:
‏ملامسة جسد المرأة لجسد الرجل أو بشرة المرأة لبشرة الرجل وفرجه لفرجها من غير إيلاج‏

يقول خالد فى المداخلة رقم (43):

اقتباس:ولكنه لم يقربهن فقط بل و "باشرهن" أيضاً ... والمباشرة تعنى الجماع سواء بالإيلاج أو بدون الإيلاج ...
باشرهن تعني أن نام معهن في لحاف واحد ولاعبهن، وقد تعني أنه جامعهن دون إيلاج أو بإيلاج.

يقول الصفى فى المداخلة رقم (20):

اقتباس:مرة اخرى يثبت القوم جهلهم بلغة الضاد . فقولها يباشرني لا يعني انه يجامعها . فاصل الكلمة باشر و منها جاءت الكلمة بشرة ( جلد الانسان) فيباشرني تعني الالملامسة و ليس الجماع

أنظروا وإضحكوا على أساتذة لغة الضاد وعلى تخبطهم اليائس لإنقاذ نبيهم من الكبائر ...

اقتباس:البخاري رحمه الله روي في كتابه روايتين عن هذه الحادثة
الرواية الاولي التي ذكرتها  
اما الرواية الاخري فهي في المناقب

وهل تصل درجة الإختلاف فى الروايتين لدرجة أن يكون محمد فى إحداها عابداً للأوثان ؟

ولماذا لم يتم تنقية كتبكم من تلك "الأخطاء المزعومة" مثلما قمتم بغربلة القرآن وحرق المصاحف المزورة ؟

الحقيقة أن علماء الإسلام يستخدمون "التزوير" لتبرئة نبيهم من الكبائر ولكن نور الله ظاهر ولو كره المغفلون ...

إذا كانت السنة "تعاليم دينية" أوحى بها الله إلى محمد ليفعلها ولتُكتب فلماذا لم يصنها الله عن الخطأ والتحريف ؟

هل يصل الأمر بالمسلمين أن يتلاعبوا بمصادر السنة بعد كل تلك السنوات ؟

اقتباس:اخرج احمد بن حنبل في مسنده باسناده عن نوفل بن هشام بن سعيد بن زيـد , عن ابيه , عن جده فانه قال : ومر بالنبي يعني زيد بن عمرو بن نفيل ومعه ابو سفيان بن الـحـرث , يـاكلان من سفرة لهما, فدعواه الى الغدا فقال :يا ابن اخي , اني لا آكل ماذبح على النصب , قال : فما رؤي النبي (ص )من يومه ذاك ياكل مما ذبح على النصب حتى بعث  
--------------------------------------------------------------------------------

هذه الرواية غير صحيحة  

ضعفها الالباني و الذهبي

هذه الرواية صحيحة .. والألبانى والذهبى مزوران ..


إنتهى ...