[MODERATOREDIT]العربان هم سبب بلاء العراق ..
العربان والمنافقيين من العراقيين الجبناء .. مع تدمير العراق ..
نعم هم مع قتل الاطفال والمدنيين والنساء .. بالاخص ان اغلب الضحايا لا ينتسبون الى مذهب العربان ..

يفحر العربان بتدمير ابار النفط العراقية وتدمير كيبلات الكهرباء .. وابار المياه .. يفرحون اذا توقفت الحياة بالعراق .. وهذا مستحيل فالعراق يبقى لاهله .. فقط ..

يا عراقيين اي عرباني في بلدكم هو ببساطة جسد مففخ .. اقتلوه .. ودمره ... واحرقوه .. حيا ..

ماذا استفدتم منهم غير الاه والحسره ..

نعم هناك من يقف معهم في المنطقة الغربية وهم من يدعهم لوجستيا . بل ويبارك اعمالهم .. هؤلاء يجب ان تقتلوهم وافجرو منازلهم .. لا تبقو على اي اثر منهم .. ( اقصد من يدعم الارهابيين العربان الجربان الوسخيين .. )

نعم السلطة بايدكم .. ادفنوهم احياء كما كان يفعل بكم صدام الجرذ ابو الحفره والكلسون .. والله سوف يتاذي العراق سنة ولكن سيرتاح كل السنين ..

تقرير امريكي اليوم يقول .. ان عمليات المقاومة هي بالاساس اصولية .. تريد قتل الشيعة بكل مكان .. وتحاول ان تزرع فتنة لحرب اهلية .. اذن هذه هي المقاومة . ونحن نعرفها من زمان ..

لا يشارك بها اي كردي ولا تركماني ولا شيعي ولا مسيحي .. فقط يشارك بها من فقط الحكم ولن يعود اليه الى ابد الابدين ..

اقتلوهم واقتلوا اهاليهم .. وفق المثل القائل العين بالعين والسن بالسن ..
اذا قتلو اهليكم اقتلو اهليهم ..

يا ابطال الرافدين




ووصف المتمردين بانهم لا يملكون «برنامجاً سياسياً ولا يحاربون من اجل ايديولوجية سياسية», وقال «إن سورية، التي تود ان يعود البعثيون الى السلطة، جعلت مساعدة المتمردين للوصول الى هذه النتيجة، هدفا وطنيا لها», وأضاف أنهم «يجدون في الموقف السوري تأييداً أساسيا لهم, فسورية، هي البلد الذي يقدم خدمات معتبرة وتُعد القاعدة الخارجية للمتمردين».
لكنه وصف مجموعات التمرد، بأنها «منظمة ومتطورة، وكدليل على ذلك فعاليتهم المتزايدة في تفجير القنابل الثقيلة في مواجهة تطور دروع الجيش الأميركي», وتابع: «ويحظى المتمردون بدعم شعبي في العراق، والمتمردون يعلمون بأنهم لا يستطيعون الغلبة في مواجهات مباشرة مع قوات التحالف، لهذا فهم يعتمدون التكتيكات البديلة، وفي الوقت نفسه فإنهم يفضلون المعارك بالأسلحة النارية حينما يجابهون قوات الأمن العراقية الضعيفة».
وأضاف «ان المتمردين يحصلون على تمويل جيد ويملكون الامكانات في ممارسة العنف الذي يؤدي الى عدم الاستقرار وعدم تشجيع جهود اعادة الاعمار المقررة», لكنه لم يكشف عن مصادر التمويل التي يتحصل عليها المتمردون, واعتبر ان بعض محطات العملية السياسية «كونت رعبا في معسكر المتمردين».
وحذر التقرير من مخاطر الحرب الاهلية، واعتبر أن «الحرب الاهلية ستكون مأساة مع ما ستقدمه من خسائر», ومع انه أوضح «بعدم وجود مؤشر الى انها ستحدث الان»، لكنه استدرك «بالنتيجة ستكون واقعة حتمية في اطار الصراع المستمر في العراق».
وأضاف: «قبل كل شيء، يجب العلم أنه هناك اشارات عديدة تنبئ بأن الحرب الأهلية في طريقها إلى العراق، ولاسيما أن يقين السنة العرب يبدو واضحا أن الحرب الأهلية قادمة», وشرح« أن قوات الأمن العراقية تضطلع بالمزيد من المسؤوليات، وبالتالي فان الاستهداف المتزايد للسنة في اطار تأمين العمليات ضد جماعات التمرد سيفضي بخطورة متزايدة في تحويل العمليات المضادة للمتمردين إلى حرب ضد السنة».
وتابع: «المتمردون سيستهدفون بوضوح الشيعة، لكن ارتفاع وتيرة المستويات المتدنية للهجمات على السنة واختراق مساجدهم يؤشر الى تصاعد كبير، وهذه الاتجاهات والمواقف يؤديان إلى المزيد من سوء الأحوال».
ورأى «أن الولايات المتحدة أجبرت السنة العرب على اتخاذ قرارات جدية حول مستقبلهم، فالعديد منهم يبدون مستعدين الآن للتعاون مع الحكومة العراقية المشاركة في العملية السياسية، رغم أنهم سيمارسون رفضهم الجماعي حينما يأتي الوقت للتصويت على الدستور».
ونبه التقرير الى سعي «السنة العرب إلى إدراج أو إدخال المتمردين في شكل من الأشكال في الحكومة العراقية», واعتبر أن الاستفتاء المقبل على الدستور «سيعطي المتمردين الفرصة لإلقاء الضرر بالعملية السياسية», فهم قد يجدونها سهلة لإرغام السنة على مقاطعة التصويت».[/MODERATOREDIT]