اقتباس :



الدروز فئة : تتبنى أفكارا دينية لا تروق لي،


_______

من أنت أخي مع احترامي لك ..حتى تروق لك أو لا تروق ..
هل أنت موكل من قبل الله لمحاسبة العباد

أنت تقوم كل لحظة بأفعال لا تروق لي هل لي أن أحاسبك ..أو حتى أعاتبك ..


وقد كلمت أحد المشاركين .باسلوب العصابات حيث
قلت له :هل هذا هو الاتفاق بيننا ؟..

على ماذا اتفقتم أيها المسلم البار ؟..!!

على الظلم والتلفيق ؟!..أم على الرقص على الحروف في استقبال من خالفت صديقا لكم بالرأي عقدتم اتفاق على سلوك لا يرضاه بشر في كل الأديان ، اتفقتم على قذفها بكل ما يندى له الجبين من عبارات .يتبرأ منها الله والعباد الصالحين .

اصحى عزيزي ولا تظن الله يجهل ما في الصدرو .

خذ هذه المرآة وانظر في وجهك ..في عينيك وفمك.. هل هرب النور منهم جميعا الى غير رجعة ..

اغسل الاحقاد من ضميرك كي تسترد النور واعلم أن كل من عليها زائل
والدين سلوك وضمير حي يجعلك تقف مع الحق ولو على رقبة ابناءك ..

قال لك ابن سوريا ما يثير حنقك :


ثم أن ثقافة الدروز التي عاشرتها زمناً طويلاً هي ثقافة متسامحة و يتميزون بالطيبة و الكرم و الوطنية و حب العدل و الإنتصار للمظلوم .
_________،،،

ولم تتوقع رده لأنك تعودت أن تجد ردود في ساحات متطرفة ترضي رغبتك في نوع خاص من الاجابة .

يقولوا الحمقى أن الدروز اشد من اليهود عداوة للمسلمين وسيتابعوا القصص المعلبة التي تستخدم في كل مكان وزمان ..ولكن الحقيقة بدأت تقترب عزيزي

لاحظ
أيها

المسلم

المؤمن

أنني دفعت ثمن غيرتي على الاسلام والمسلمين بكرم وسخاء عندما بخلت أنت وبشدة عن التعليق على موضوع أساء لك ولغيرك من المسلمين

رفضت بشدة وبعنف ما ذكرة أحدهم عن الاسلام ..سنة وشيعة )


أين كنت أنت ؟!!

وأين كانت حمية الدين والاسلام في ضميرك ؟!...


همسة :

ها أنا التي تدافع عن الدروز الآن دافعت بحمى روحي ضد الظلم والبهتان ضد الانسانية


ولك كلمة آخيرة الشجاعة في أن تقول رأيك وليس في أن تقول ما يعجب الجمهو ..


كنت أنا في دفاع عن الاسلام وأنت وغيرك ممن يدعي الغيرة يراهق في مواضيع ترفيهية ..


عبرت عن كل الاساءات لكم وتربصت بالدروز ؟؟

عبرت عن الإساءة للسنة والشيعة والصحابة رضوان الله عليهم ..

ووقفت هنا :

أخي الانسان لا يريد من أخية الانسان غير حسن الجوار والامانة وحفظ الاسرار ..

وأعيد عليك أن سلوك الدروز دين وايمان
تسامح وإخاء كرم وشجاعة ،طيبة و وطنية حب عدل
سلام
نصرة الملظلوم
واحترام خصوصيات الآخر

مع تميزهم بالحرية

مع وجود شواذ بينهم كباقي الشعوب والفئات ..


همسة أخيرة :

الله واحد لا شريك له

والعدوا واعد لا عفو عنه

نحن نلوك بعضنا

الكلاب تلوك ثديي نساء المسلمين والعرب كفوا عن الفتن .
ويكفينا 1423 عام من قتال وحوارات لا خير فيها


شكرا لك ..وعذرا على ارتفاع صوتي لأنني أمقت هذا الافق الضيق لدى الشعوب العربية مهما ادعت الحضارة والديمقراطية