{myadvertisements[zone_3]}
الدليل و البرهان
عضو متقدم
   
المشاركات: 252
الانضمام: Feb 2004
|
عصمة الأنبياء في الإسلام
تحية للزميل رحيم (f)
اقتباس:اقتباس :
----------
كلمني من قرآنك عزيزي رحيم
---------------
حاضر .... قرآني يقول ..
(نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين. بلسان عربي مبين)
(وهذا لسان عربي مبين)
(انا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون)
(وكذلك أنزلناه حكما عربيا)
(وكذلك أنزلناه قرآناً عربيا وصرفنا فيه من الوعيد)
(قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون)
(كتاب فصلت آياته قرانآ عربيا لقوم يعلمون)
(وكذلك أوحينا اليك قرآنا عربيا)
(انا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون)
(وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا).
كلمني من قرآنك ، يعني هات آية من قرآنك تعني الضيق وليست مقرونة بالرزق :23:
كتاب عربي مبين ؟
مبين يا رحيم ؟
هذا هو نفس الكتاب الذي قال صاحبه عنه "هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ" (آل عمران 7) ؟ :?:
يا ترى ما معنى "آيات متشابهات" يا من تدعي بأن هذا القرآن هو لسان عربي مبين ؟ :what:
كتاب مبين وفي نفس الوقت لا يعلم تأويله إلا الله ؟ :o
هذا هو نفس الكتاب الذي قال عنه صاحبه "هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ" (الأعراف 53) ؟ :?:
يا ترى ما هو اليوم الذي سنعرف فيه تأويله الذي لا يعرفه سوى إلهكم ؟ ;)
هذا هو نفس الكتاب الذي قال عنه صاحبه "بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ" (يونس 39) ؟
إن لم يأتهم تأويله ، فمتى سيأتي يا ترى ؟
إن لم يأت تأويله بعد ، فكيف تأولون آيات هذا الكتاب المبين ؟
اقتباس:أليس البحث العلمي يقتضي أن تأخذ دليلك وبرهانك من المتخصصين
هذا هو البحث العلمي عزيزي
اقرأ :no2:
معجم المحيط:
قَدَرَ يَقْدُِرُ قَدَارَة :- عليه تمكّن منه، استطاع أَحَدٌ).
معجم الوسيط:
(قَدَرَ) عليه-ُِ قَدارَةً: تمكَّنَ منه. و - الشيءَ قَدْرًا: بيَّنَ مقداره. ويقال: قدَرَ فلانًا: عظَّمَه. وفي التنزيل العزيز: (وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ). و - جَعَله بقَدَر. ويقال: قَدَرَ الأمْرَ: دبَّرَهُ وفكَّر في تسويته. و - الشيءَ بالشيءِ: قاسه به وجعله على مِقْداره. و - اللهُ الأمرَ على فلان: جعله له، وحَكم به عليه. و - الرزقَ عليه: ضَيَّقَهُ. وفي التنزيل العزيز: (وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاَهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ). و - اللَّحمَ: طَبَخَهُ في القِدْر.
(قَدِرَ) الشيءُ -َ قَدَرًا: قَصُرَ. يقال: قَدِرَ الرَّجُلُ، وقدِر العُنُقُ. و - الفرسُ: وقعت رجلاه مَوْقِعَ يديه. فهو أَقْدَرُ، وهي قدراءُ. (ج) قُدْرٌ.
(أَقْدَرَهُ) اللهُ على الأَمْرِ: قوَّاه عليه.
(قادَرَهُ): حاول أن يفعل مثل فِعْله. ويقال: فلان يُقَادِرُني: يطلب مساواتي في القُدرة.
(قَدّرَ) فلانٌ: تمهَّلَ وفكَّر في تسوية أمْرٍ وتهيئته. وفي التنزيل العزيز:(وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ).
والشيءَ: بيَّن مِقدارَه. و - الشيءَ بالشيء: قاسه به وجعله على مقداره. و - اللهُ الأمرَ عليه، وله: جعله له وحكم به عليه. و - فلانًا على الشيءِ: أَقْدَرَهُ. و - أَمْرَ كذا وكذا: نوَاهُ وعَقَد عليه العَزْمَ.
(اقْتَدَرَ) على الشيءِ: قَدَر. و - القومُ: طبخوا اللَّحمَ في القِدْر.
معجم الغني:
قَدَرَ - [ق د ر]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). قَدَرْتُ، أَقْدِرُ، مص. قَدَارَةٌ، قُدْرَةٌ، مَقْدِرَةٌ، مِقْدَارٌ. 1."قَدَرَ عَلَى الأَعْمَالِ الصَّعْبَةِ" : تَغَلَّبَ عَلَيْهَا، تَمَكَّنَ مِنْهَا. 2."لاَ أَقْدِرُ عَلَى ذَلِكَ" : لاَ أَسْتَطِيعُ مُوَاجَهَةَ ذَلِكَ.
قَدَرَ - [ق د ر]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). قَدَرْتُ، أَقْدِرُ، اِقْدِرْ، مص. قَدْرٌ. 1."قَدَرَ الشَّيْءَ" : بَيَّنَ مِقْدَارَهُ. 2."قَدَرَ رَئِيسَهُ" : عَظَّمَهُ. (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ) ( قرآن). 3."قَدَرَ الْمَسْأَلَةَ" : دَبَّرَهَا وَفَكَّرَ فِي تَسْوِيَتِهَا. 4."قَدَرَ الْمَسَافَةَ بِقَدَمِهِ" : قَاسَهَا بِهِ وَجَعَلَهَا عَلَى مِقْدَارِهِ. 5."قَدَرَ اللَّهُ أَمْرَهُ عَلَى عِبَادِهِ" : جَعَلَهُ لَهُمْ وَحَكَمَ بِهِ عَلَيْهِمْ. 6."قَدَرَ الرِّزْقَ عَلَيْهِ" : ضَيَّقَهُ. (وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاَهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) ( قرآن) قَدَرَ عَلَى أَهْلِهِ". 7."قَدَرَ اللَّحْمَ" : طَبَخَهُ فِي القِدْرِ.
يا ترى هل القرآن أيضا يحدد معنى التضييق بقرينة الرزق ؟
لنرى..
إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا (الإسراء 30)
وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (القصص 82)
اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (العنكبوت 62)
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (الروم 37)
قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (سبأ 36)
قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (سبأ 39)
أَوَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (الزمر 52)
لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (الشورى 12)
لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا (الطلاق 7)
وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِي (الفجر 16)
نعم ، القرآن يقرن معنى التضييق بالرزق (وبالرزق فقط)
يا ترى هل القرآن يأكد بأن "نقدر عليه" تحمل معنى الاستطاعة والقدرة ؟
لنرى..
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ
وَأُخْرَى لَمْ [U]تَقْدِرُوا عَلَيْهَا
نعم ، القرآن يأكد بأن "نقدر عليه" تحمل معنى الاستطاعة والقدرة
الآية المختلف عليها هي:
وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ [U]لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (الأنبياء 87)
لنقارن الآيات..
أيحسب أن لن نقدر عليه (سورة البلد)
فظن أن لن نقدر عليه (سورة الأنبياء)
المعنى واحد ، وهو الاستطاعة والقدرة
أم أن الزميل رحيم يريد مخالفة القرآن ؟ :23:
اقتباس:الأزهري وابن منظور ليس لهما كتاب تفسير
هما من علماء اللغة
وما زالت أسئلتي قائمة :no2:
يا ترى ماذا قصد ابن المنظور الإفريقي عندما قال "قال : [U]ويحتمل) ؛ أَي ضُيِّقَ عليه , قال : وكذلك قوله : وأَما إِذا ما ابتلاه فَقَدَر عليه رزقه ; معنى فَقَدَر عليه فَضَيَّقَ عليه"
ولماذا قرنها أيضا بالرزق بعد أن قال يحتمل ؟ :o
ومازلنا نطالب بآية من القرآن تحمل معنى الضيق (وليست مقرونة بالرزق) :baby:
اقتباس:قليلا من الحياء
أشكرك عزيزي رحيم ، هذا كله من ذوقك ;)
أرجو أن تهدأ قليلا ، وحاورني بالحجة والمنطق بدلا من هذا الكلام الذي لا يفيد من جهة وينقص من مصداقيتك من جهة أخرى :saint:
اقتباس:يا أيها الأستاذ ...
العقائد ( ومنها النبوات ) لا نأخذها من اجتهادات العلماء الأفاضل، ولا من كتب القُصاص. بل من القرآن الكريم و الحديث القطعي الثبوت قطعي الدلالة.
أما المعنى اللغوي لمفردات القرآن الكريم ...
فعندما أخيَّر بين شخص ( كشخصكم الكريم ) وبين علماء أفاضل متبحرين في اللغة كأمثال الأصفهاني والقرطبي والنسفي والآلوسي ... الخ
فللأسف فإني مضطر أن أقدمهم عليك.... آسف ( very sorry ).
وماذا لو خيروك بين هؤلاء الناس وبين ما يقوله قرآنك ؟ :aplaudit:
ارجع لقرآنك واقرأ كيف يقرن المعنى بالرزق (وفقط بالرزق)
أنا الذي أتيتك بما قاله علمائك في معجم المحيط والغني والوسيط
نفس الكلام قاله لسان العرب ، وقد قرن المعنى بالرزق (كما قال علماء اللغة الباقون وأكد ذلك قرآنك بنفسه) ، بعد أن قال يحتمل يحتمل يحتمل أن يكون المعنى الضيق واستشهد بآية مقرونة بالرزق :P
اقتباس:تقول : فلا أدري لماذا تلجأ لهم الآن
أقول : أم ألجأ لمن .... لأدلتكم ووثائقكم أم من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل أطلب من ( فرّاش ) في البلدية أن يخطط لي عمارة تخطيطاً هندسيا
أم أبعث ابني ليدرس الطب في منجرة أبي خالد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
يااااااااااااا دعاة البحث العلمي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رأفة بعقولكم ..
ولا تضحكوا الناس عليكم
كلام لا قيمة له ويكفيه تعليق "لا تعليق" فـ
:nocomment:
[QUOTE]
[B] لأني مسلم
عندي جواب مناسب لهذه الكلمة ولكني لا أريد أن أجرح شعورك :aplaudit:
تحياتي :bye:
|
|
08-25-2004, 04:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الدليل و البرهان
عضو متقدم
   
المشاركات: 252
الانضمام: Feb 2004
|
عصمة الأنبياء في الإسلام
الزميل رحيم (f)
لا أدري لماذا بدأت تفقد أعصابك وتتلفظ بكلمات لا تليق بمستوى الحوار ;)
أرجو أن تهدأ قليلا ولا تغضب لمجرد أنك عاجز عن الرد :no2:
ما رأيك بأن أخاطبك بنفس الأسلوب ؟ :what:
اقتباس:اقتباس :
-------------
يا ترى ما معنى "آيات متشابهات" يا من تدعي بأن هذا القرآن هو لسان عربي مبين ؟
------------------
لا تشتت هذا الموضوع
افتح موضوعاً جديداً في موضوع المتشابهات في القرآن الكريم .... وأهلا بك .
وإن كنت تملك شجاعة في أن يكون ذلك الموضوع حوار الشهر، فهو الأفضل .
لست أنا من خرج عن الموضوع ، بل أنت
أنت من أتى لنا بآيات تقول بأن قرآنك هو لسان عربي مبين (عندما سألتك أن تجبني عن الموضوع المطروح من قرآنك)
فأتيت لك بآيات تناقضها وتثبت عكس ذلك
وإن كنت لا تريد الإجابة فهذا شيء راجع لك
اقتباس:اقتباس :
----------------
كلمني من قرآنك ، يعني هات آية من قرآنك تعني الضيق وليست مقرونة بالرزق
-----------------
ليس شرطأ أن يتكرر نفس المعنى للكلمة في القرآن الكريم أكثر من مرة ..
ومع ذلك جئتك بقوله تعالى " إنا أنزلناه في ليلة القدر "
قلت في الرد 154
هل أنت أعلم باللغة من الخليل بن أحمد الفراهيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد فسرها بالتضييق بدون ( قرينتك العتيدة ) كما نقل عنه القرطبي في تفسير معنى ( القدر ) في سورة القدر : " وقال الخليل: لأن الأرض تضيق فيها بالملائكة؛ كقوله تعالى: {وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ} (الطلاق: 7) أي ضُيِّق. ".
أين قرينة الرزق في كل سورة القدر ؟؟
طيب يا عم ... ولا تزعل .. لعل هنالك ( touch ) بينك وبين القرطبي ..
أنظر زاد المسير لابن الجوزي في تفسير معنى ( القدر ) عن ليلة القدر : " والثاني: أنه من الضيق، أي: هي ليلة تضيق فيها الأرض عن الملائكة الذين ينزلون، قاله الخليل بن أحمد، ويشهد له قوله تعالى: {وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ } [الطلاق:7]. ".
يشهد الخليل بن أحمد أن الآية التي فيها كلمة نقدر بمعنى نضيق في آيتين الأولى ليس فيها الرزق ( سورة القدر ) والثانية فيها الرزق ( الطلاق ) .
فساوى بينهما في المعنى رغم أن الأولى ليس فيها رزق بينما الثانية فيها .
إذاً : نقدر = نضيق ( عند وجود قرينة تدل على الرزق ).
وكذلك : نقدر = نضيق ( عند عدم وجود قرينة تدل على الرزق ) .
أم أنت أعلم من الخليل بن أحمد ؟ قليلاً من الحياء !!!!!!!!
موضع الشاهد هنا : أن الخليل بن أحمد لم يشترط وجود قرينة تدل على الرزق .
ثواني من فضلك
:lol::lol::lol:
:lol::lol::lol:
:lol::lol::lol:
انتظر أرجوك ، امهلني بعض الوقت لكي ألتقط أنفاسي يا رحيم
:lol2::lol2::lol2:
:lol2::lol2::lol2:
:lol2::lol2::lol2:
الآن يمكنني الرد:
بعد أن بقيت أياما وأياما تبحث عن آية في القرآن تعني الضيق وليست مقرونة بالرزق ، أتيت لنا بهذه الآية ؟ :?:
إنا أنزلناه في ليلة القدر ؟ :23:
يا لعجزك يا رحيم :23:
يا لضعفك يا رحيم :97:
يا لفشلك يا رحيم :aplaudit:
ليلة القدر يعني ليلة الضيق ؟ :o
لحظة أضحك عليك قليلا يا رحيم
:lol::lol::lol:
:lol2::lol2::lol2:
يعني ليلة القدر لا تعني اليلة المباركة (من معنى الحرمة والوقار) التي قضي وحكم فيها بأن ينزل فيها القرآن (من القضاء والحكم) ؟ :what:
محاولة يائسة وفاشلة للخروج من مأزق عويص (ولكن حلوة منك) يا رحيم :aplaudit:
من تريد أن يرد عليك من علمائك ؟
طبعا نحن لا نتكلم هنا عن المقدار ككمية ، ولا عندك رأي آخر يا رحيم ، قل لي أرجوك :lol:
القَدَرُ القَضاء المُوَفَّقُ . يقال : قَدَّرَ الإِله كذا تقديراً , وإِذا وافق الشيءُ الشيءَ قلت : جاءه قَدَرُه . ابن سيده : القَدْرُ و القَدَرُ القضاء والحُكْم , وهو ما يُقَدِّره الله عز وجل من القضاء ويحكم به من الأُمور . قال الله عز وجل (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) ؛ أَي الحُكْمِ وللأَمْرِ يأْتي المَرءَ من حيثُ لا يَدْري
وللأَرْض كم من صالح قد تَوَدَّأَتْ عليه , فَوَارَتْهُ بلَمَّاعَةٍ قَفْرِ
فلا ذَا جَلالٍ هِبْنَهُ لجَلالِه , ولا ذا ضَياعٍ هُنَّ يَتْرُكْنَ للفَقْرِ
تودّأَت عليه أَي استوت عليه . واللماعة : الأَرض التي يَلْمع فيها السَّرابُ . وقوله : فلا ذا جَلال انتصب ذا بإِضمار فعل يفسره ما بعده أَي فلا هِبْنَ ذا جَلال , وقوله : ولا ذا ضَياع منصوب بقوله يتركن . والضَّياعُ , بفتح الضاد : الضَّيْعَةُ , والمعنى أَن المنايا لا تَغْفُلُ عن أَحد , غنيّاً كان أَو فقيراً , جَليلَ القَدْر كان أَو وضيعاً . وقوله تعالى : (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) ؛ أَي أَلف شهر ليس فيها ليلة القدر ; وقال الفرزدق : وما صَبَّ رِجْلي في حديدِ مُجاشِعٍ , مَعَ القَدْرِ , إِلا حاجَةٌ لي أُرِيدُها
راجع لسان العرب لابن المنظور الافريقي ، مادة القدير
الحرمة والوقار أو المكانة الاجتماعية؛ هو رفيع القدر في قومه/ سورة القَدْر هي إحدى سور القرآن الكريم/ ليلة القدْر، هي ليلة مباركة من شهر رمضان أُنزل فيها القرآن الكريم ج أَقْدار.
راجع معجم المحيط ، مادة القدر
الحُرْمَةُ والوَقارُ. يقال: له عندي قَدْرٌ.من شهر رمضان، أُنزل فيها القرآن الكريم.
راجع معجم الوسيط ، مادة قدر
قَدْرٌ - ج: أَقْدَارٌ. [ق د ر]. (مص. قَدَرَ، قَدِرَ). 1."رَجُلٌ عَظِيمُ القَدْرِ" : عَلَى جَانِبٍ مِنَ الْحُرْمَةِ وَالوَقَارِ. "هُوَ ذُو قَدْرٍ". 2."لَهُ قَدْرٌ عَظِيمٌ" : شَأْنٌ عَظِيمٌ. "حَطَّ مِنْ قَدْرِهِ" : مِنْ شَأْنِهِ. 3."سَأُنْجِزُ عَمَلِي عَلَى قَدْرِ الْمُسْتَطَاعِ" : حَسَبَ الإِمْكَانِ. "بِقَدْرِ الْمُسْتَطَاعِ" "اِعْرِفْ قَدْرَكَ تَسْلَمْ" "عَلَى قَدْرِ أَهْلِ العَزْمِ تَأْتِي العَزَائِمُ". (المتنبي). 4."بِقَدْرٍ مَّا...": أَيْ بِنِسْبَةٍ مَّا. 5."بَلَغَ قَدْرُ الدَّيْنِ كَذَا" : مِقْدَارُهُ. 6."هَذَا قَدْرُ ذَاكَ": هَذَا مُسَاوٍ لِذَاكَ بِلاَ زِيَادَةٍ وَلاَ نُقْصَانٍ.(لَيْلَةُ القَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) ( قرآن) : إِحْدَى اللَّيَالِي العَشْرِ الأَخِيرَةِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ.
راجع معجم الغني ، مادة قدر
ولكي نفضح جهلك أكثر وأكثر قل لنا ما هو جمع القدر في هذا السياق والمعنى بالتحديد
يلا يا رحيم :emb:
ده انت طلعت أي كلام يا جدع :lol:
يعني هل هؤلاء يقولون بأن الخليل بن أحمد الفراهيدي جاهل ؟ :o
المزيد ؟ :23:
يقول تعالى ذكره: إنا أنزلنا هذا القرآن جملة واحدة إلى السماء الدنيا في ليلة القَدْر، وهي ليلة الحُكْم التي يقضي الله فيها قضاء السنة وهو مصدر من قولهم: قَدَر الله عليّ هذا الأمْرَ، فهو يَقْدُر قَدْراً. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن المثنى، قال: ثني عبد الأعلى، قال: ثنا داود، عن عكرِمة، عن ابن عباس، قال: نزل القرآن كله جملة واحدة في ليلة القدر في رمضان إلى السماء الدنيا، فكان الله إذا أراد أن يُحدث في الأرض شيئاً أنزله منه حتى جمعه.
راجع جامع البيان في تأويل القرآن (تفسير الطبري)
يعني الطبري يقول أن الخليل بن أحمد الفراهيدي جاهل ؟ :23:
وأكثر القول أنها السابعة منها؛ ولعل الداعي إلى إخفائها أن يحيي من يريدها الليالي الكثيرة: طلباً لموافقتها، فتكثر عبادته ويتضاعف ثوابه، وأن لا يتكل الناس عند إظهارها على إصابة الفضل فيها فيفرَّطوا في غيرها. ومعنى ليلة القدر: ليلة تقدير الأمور وقضائها، من قوله تعالى: { فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ } [الدخان: 4]ثم بين ذلك بأنها خير من ألف شهر، وسبب ارتقاء فضلها إلى هذه الغاية ما يوجد فيها من المصالح الدينية التي ذكرها: من تنزل الملائكة والروح، وفصل كل أمر حكيم، وذكر في تخصيص هذه المدّة
راجع الكشاف للزمخشري
فهل الزمخشري يقول بأن الخليل بن أحمد الفراهيدي جاهل ؟ :23:
والكلام في ليلة القدر على ضروب: فالأول: اختلاف العلماء في معنى هذا الإسم ومأخذه، فقيل: سميت ليلة القدر لأنها الليلة التي يحكم الله فيها، ويقضي بما يكون في السنة بأجمعها، من كل أمر، عن الحسن ومجاهد، وهي الليلة المباركة في قوله: (إنا أنزلناه في ليلة مباركة) لأن الله تعالى ينزل فيها الخير والبركة والمغفرة.وقيل: هي ليلة التقدير، لأن الله تعالى قدر فيها إنزال القرآن.
راجع مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي
فهل كل هؤلاء يقولوا بأن الخليل بن أحمد الفراهيدي جاهل ؟ :23:
القدر مصدر قدرت أقدر قدراً، والمراد به ما يمضيه الله من الأمور، قال:
{ إِنَّا كُلَّ شَىْء خَلَقْنَـٰهُ بِقَدَرٍ }
[القمر: 49] والقدر، والقدر واحد إلا أنه بالتسكين مصدر وبالفتح اسم، قال الواحدي: القدر في اللغة بمعنى التقدير، وهو جعل لشيء على مساواة غيره من غير زيادة ولا نقصان، واختلفوا في أنه لم سميت هذه الليلة ليلة القدر، على وجوه أحدهما: أنها ليلة تقدير الأمور والأحكام، قال عطاء، عن ابن عباس: أن الله قدر ما يكون في كل تلك السنة من مطر ورزق وإحياء وإماتة إلى مثل هذه الليلة من السنة الآتية، ونظيره قوله تعالى:
{ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ }
[الدخان: 4] واعلم أن تقدير الله لا يحدث في تلك الليلة، فإنه تعالى قدر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض في الأزل، بل المراد إظهار تلك الليلة المقادير للملائكة في تلك الليلة بأن يكتبها في اللوح المحفوظ، وهذا القول اختيار عامة العلماء الثاني: نقل عن الزهري أنه قال: ليلة القدر ليلة العظمة والشرف من قولهم لفلان قدر عند فلان، أي منزلة وشرف، ويدل عليه قوله:
{ لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌ مّنْ أَلْفِ شَهْرٍ }
[القدر: 3] ثم هذا يحتمل وجهين أحدهما: أن يرجع ذلك إلى الفاعل أي من أتى فيها بالطاعات صار ذا قدر وشرف وثانيهما: إلى الفعل أي الطاعات لها في تلك الليلة قدر زائد وشرف زائد، وعن أبي بكر الوراق سميت: ليلة القدر لأنه نزل فيها كتاب ذو قدر، على لسان ملك ذي قدر، على أمة لها قدر، ولعل الله تعالى إنما ذكر لفظة القدر في هذه السورة ثلاث مرات لهذا السبب.
راجع مفاتيح الغيب للرازي
قوله تعالى: { فِي لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ } قال مجاهد: في ليلة الحكم. وقال أبو بكر الوراق: سميت بذلك لأن من لم يكن له قدر ولا خطر يصير في هذه الليلة ذا قدر إذا أحياها. وقيل: سميت بذلك لأنه أَنزل فيها كتاباً ذا قدر
راجع الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي)
{ إِنَّآ أَنزَلْنَٰهُ } أي القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا { فِى لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ } أي الشرف والعظم.
راجع تفسير الجلالين
يمكنني أن آتي لك بعشرات التفاسير الأخرى التي تقول هذا الكلام يا رحيم :23:
يا رجل حتى زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي الذي استشهدت به أنت يأكد كلامي
باختصار يقول بأن هذه الآية فيها خمس أقوال
كلهم يدعموا رأيي أنا ، وواحد منهم يقول الضيق ، ولكنه أيضا يقع في نفس الخطأ ويأتي بآية من القرآن مقرونة بالرزق
:lol::lol::lol:
اقرأ يا عزيزي :23:
فأما { ليلة القدر } ففي تسميتها بذلك خمسة أقوال.
أحدها: أن القَدْرَ: العظمةُ، من قولك: لفلان قَدْر، قاله الزهري.
ويشهد له قوله تعالى:
{ وما قَدَرُوا الله حق قَدْرِه }
[الأنعام:91] و [الزمر: 67].
والثاني: أنه من الضيق، أي: هي ليلة تضيق فيها الأرض عن الملائكة الذين ينزلون، قاله الخليل بن أحمد، ويشهد له قوله تعالى:
{ وَمَنْ قُدِرَ عليه رِزْقُه }
[الطلاق:7].
والثالث: أن القَدْرَ: الحُكم كأن الأشياء تقَدَّرُ فيها، قاله ابن قتيبة.
والرابع: لأن من لم يكن له قَدْر صار بمراعاتها ذَا قَدْر، قاله أبو بكر الورَّاق.
والخامس: لأنه نزل فيها كتاب ذُو قَدر، وتنزل فيها رحمة ذات قَدْر، وملائكةٌ ذوُو قَدْر، حكاه شيخنا علي بن عبيد الله.
راجع زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي
فماذا فعل المسكين رحيم لكي يخرج من هذا المأزق ؟ :97:
ترك كل هذا الكلام ، وقص ولزق فقط ما قاله الخليل بن أحمد
فأنا اسألك الآن عزيزي رحيم نفس سؤالك (وأتبع منطقك الفاسد)
هل تفهم أكثر من مجاهد وابن قتيبة وأبو بكر الوراق وعلي بن عبيد الله والزهري وابن عباس إلخ إلخ ؟ :bye:
وإن لم تقتنع يا رحيم ، فقارن الآيات في قرآنك
إنا أنزلناه في ليلة القدر (القدر 1)
إنا أنزلناه في ليلة مباركة (الدخان 3)
ومازلنا نطالب بآية واحدة من القرآن (ليست مقرونة بالرزق) وتعني الضيق :97:
اقتباس:تظن ادعاءك خدعة تنطلي علينا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إن تحريف النصوص حرفياً أثناء نقلها منهجية تخصصت بها مواقع الإنترنت التنصيرية بامتياز.. ولو شئت لبينت لك عشرات الأمثلة منها.. فماذا نتوقع من تلاميذها ؟؟
لقد أخطأت يا دليل يا برهان
نسيت أنك تخاطب مسلماً عقيدته مبنية على كتاب ثابت لا تحريف فيه
ظننت نفسك تخاطب مجموعة من إخوة لك في دينك عند كل منكم نسخة من كتابه المقدس تختلف عن الأخرى .
لو أنك قلتَ لأي طفل مسلم إن الله سبحانه وتعالى يقول في سورة البلد " أيحسب أن لن نقدر عليه " لأعطاك ما تستحق وما يناسب مقامك .
ويظنون قرآننا ككتبهم المحرفة ؟؟؟؟؟؟؟؟
أين الثرى من الثريا .
سلملي على الوثائق .
أروع ما في نصارى هذا النادي ............... وثائقهم .
تجعل الرد عليهم من السهل الميسر .
هيا يا دليل ..
جائزة المليون دولار
صوّر لي صفحة من سورة البلد وفيها آية " أيحسب أن لن نقدر عليه ".
خذ كل وقتك .. ولك أن تطلب المساعدة من أي صديق ..
سبحان الله
وفي كل شيء له آية
تدل على أنه واحد
والله أكبر ولله الحمد
ارجع للمداحلة رقم 161 وسترى أني نقلت لك الآيات من سورة البلد
وسأقتبس من كلامي
تفضل:
اقتباس:لنرى..
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ
وَأُخْرَى لَمْ [U]تَقْدِرُوا عَلَيْهَا
نعم ، القرآن يأكد بأن "نقدر عليه" تحمل معنى الاستطاعة والقدرة
الآية المختلف عليها هي:
وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ [U]لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (الأنبياء 87)
لنقارن الآيات..
أيحسب أن لن نقدر عليه (سورة البلد)
فظن أن لن نقدر عليه (سورة الأنبياء)
المعنى واحد ، وهو الاستطاعة والقدرة
أم أن الزميل رحيم يريد مخالفة القرآن ؟ :23:
فتح عيونك يا رحيم :o
نقلت لك الآيات كما هي في قرآنك بالضبط
ثم قلت لك قارن بين الآيتين
لن نقدر عليه & لن يقدر عليه
أنا نقلت الآية كما هي مكتوبة بالتحديد ولونتها لك باللون الأحمر ثم بدأت بالشرح وقلت
فظن أن لن نقدر عليه (سورة الأنبياء)
أيحسب أن لن نقدر عليه (سورة البلد)
تقصد حرف النون والياء ؟ :lol:
وهل هذا تحريف يا رحيم ؟ :what:
لو كان قصدي التحريف لما وضعت لك الآيات بالضبط كما هي مكتوبة
والآن بما أنك تسميه تحريفا ، فهذا يعني أن الذي ستراه الآن بعينيك أيضا تحريف
سورة البقرة 271 "فهو خير لكم ويكفر عنكم"
![[صورة: albakara271_b.jpg]](http://www.aldalil-walborhan.com/aldalil/alsa3eka/albakara271_b.jpg)
سورة البقرة 271 "فهو خير لكم ونكفر عنكم"
![[صورة: albakara271_a.jpg]](http://www.aldalil-walborhan.com/aldalil/alsa3eka/albakara271_a.jpg)
أرجوك قل لي أنه تحريف كما اتهمتني بالتحريف يا رحيم :97:
هيا يا بطل ، قل لي أن هذا تحريف :23:
أرجوك أرجوك أرجوك :emb:
ألم تكتب الياء نون والنون ياء ؟ :?:
بالله عليك ألا تخجل من نفسك ؟ :emb:
تريد أمثلة أخرى على التحريف يا رحيم ؟ ;)
حاضر يا رحيم :9:
سورة النساء 152 "أولائك سوف يؤتيهم أجورهم"
![[صورة: alnisa152_b.jpg]](http://www.aldalil-walborhan.com/aldalil/alsa3eka/alnisa152_b.jpg)
سورة النساء 152 "أولائك سوف نؤتيهم أجورهم"
![[صورة: alnisa152_a.jpg]](http://www.aldalil-walborhan.com/aldalil/alsa3eka/alnisa152_a.jpg)
God, I'm So Good ;)
I Love Me :emb:
المزيد يا رحيم ؟ :23:
لا لا حرام :no:
اقتباس:ألم تقرأ ما نقلته لك عن ثعلب وابن عبد البر وابن قتيبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابن قتيبة الذي قال أن ليلة القدر تعني ليلة الحكم ؟ :lol:
نعم أعرفه :23:
اقتباس:قال الراغب : المفردات ص396 :
" وقدرت عليه الشيء أي ضيقته ، كأنما جعلته بقدرٍ بخلاف ما وُصف بغير حساب.
ثم ذكر ثلاثة أمثلة على ذلك وهي :
1. " ومن قُدِر عليه رزقه " أي ضُيِّق عليه. ( قرينة الرزق ظاهرة )
2. وقال " يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر " ( قرينة الرزق ظاهرة )
3. وقال " لن نقدر عليه " أي لن نضيق عليه " ( قرينة الرزق غير ظاهرة ).
إلى متى سأعلمك يا رحيم :no2:
1- قدر عليه الشيء
رزقه هنا هو الشيء :9:
2- قدر عليه الشيء
الرزق هنا هو الشيء :9:
3- قدر عليه الشيء = لن نقدر عليه :?:
أين الشيء في هذه الجملة المفيدة ؟ :23:
أم أنك تعاند لمجرد المعاندة ؟
اقتباس:من فاته الحياء .. فاته خير كثير .
أشكرك عزيزي ، هذا من ذوقك وتربايتك ;)
أطلب منك أن تهدأ قليلا يا رحيم :no2:
اقتباس:سيدنا يونس عليه السلام مكث في بطن الحوت .
أليس هذا المكثُ فيه تضييق على رزقه، بالنسبة لما اعتاد عليه على سطح الأرض ؟
سيدكم يونس أخطأ بحق القوم الذين أرسل إليهم وأنت قلت بأنه يئس وهرب من هذه المسؤولية ، وظن في الذات الإلهية ، فعاقبه إلهك بأن وضعه في بطن الحوت ، فندم واعترف بذنبه وقال أنه كان من الظالمين
فاضطر إلهك إلى أن يحذر محمدك من أن يكون مثل يونس (صاحب الحوت)
فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكضوم (القلم 48)
وقال أيضا:
ولولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم (القلم 49)
وقال أيضا:
فاجتباه ربه فجعله من الصالحين (القلم 50)
يعني يونس يعترف بأنه كان من الظالمين ، ثم يقول إلهك بأنه جهله من الصالحين بعد أن عاقبه ولقنه درسا لن ينساه :23:
ويقول أيضا عنه:
فالتقمه الحوت وهو مليم فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون فنبذناه بالعراء وهو سقيم (الصافات 142 - 145)
ما معنى وهو مليم يا رحيم ؟ :97:
أي عصمة هذه بالله عليك !!!
اقتباس:أم لعل كلمة (( إني مسلم
أكرر: عندي جواب مناسب لهذه الكلمة ولكني لا أريد أن أجرح شعورك :emb:
لا أدري لماذا أنت منفعل يا مسلم ؟ :?:
اهدأ قليلا يا رجل (f)
[QUOTE]عزيزي الدليل ... لا ترتعب
خذ نفساً عميقاً.. عدة مرات
ثم اغسل وجهك بماء فاتر.. مع حبة أسبرين ( الأصلي )
وابتعد عن المشروبات ( إياها )
وبعدها ...... ربما ترتاح
أكيد أكيد بعد أن يقرأ القارئ الكريم هذه الكلمات سيقول بأن رحيم مسيطر على الموقف ، كما أن الشيعة مسيطرون على الموقف تماما في النجف :emb:
سلملي على ليلة الضيق
:lol2::lol2::lol2:
تحياتي :bye:
|
|
08-26-2004, 10:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الدليل و البرهان
عضو متقدم
   
المشاركات: 252
الانضمام: Feb 2004
|
عصمة الأنبياء في الإسلام
أتمنى أن يعلق أيضا على
اقتباس:ولولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم (القلم 49)
فقد قمت باقحام حرف الواو بالخطأ
أتمنى أن يتهمني بالتحريف (لو كان يملك الشجاعة الكافية)
:bye::bye::bye:
|
|
08-26-2004, 11:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}