{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ziohausam
عضو متقدم
   
المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
|
الجساسة ومغامرات تميم الداري
اقتباس:مع الاسف يا أستاذ العميد، ارفض هذا المقياس الذي تعتمده. إذا كان المقام واحد، والمتحدث واحد، فلابد ان يكون الكلام واحد.
ممممم.. حسنا
اقتباس:وقولك ان القرآن يسوق القصة بألفاظ مختلفة، فهذا مقبول من القرآن وغير القرآن اذا اختلف المقام. فمثلا اذا وجدنا ذكر فرعون في سورة النازعات ثم وجدنا نفس المعنى موجود في سورة أخرى، فهذا مقبول، لاختلاف المقام. أمّا ان اجد سورة النازعات في نسخة من القرآن تختلف ألفاظها عن نسخة أخرى من القرآن فلا يمكن ان يكون الاثنين صحيح. الدابة في هذه السورة من القرآن لابد ان تكون "دابة" في نفس السورة من نسخة القرآن الأخرى.
ما رأيك اذا في تفاسير القرآن المختلفة فكرا ومعنى ولفظا ودلالة
ومارأيك مثلا لو سمعت قولا عني وأنا أقول ( رأيت رجلا اسمه أحمد في العشرينات من عمره ممشوق القوام و شعره يضرب على خديه )
فذهبت تنقله عني وقلت ( رأى ziohausam شابا طويلا وشعره طويل )
وذهب آخر فقال ( شاهد ziohausam شابا في مقتبل العمر شعره يغطي أذنيه وجسمه متناسق )
هل هذا يغير من كلامي أنا شيء؟ وهل أنت كاذبا؟
وهل اختلف المقام ؟
وهل الروايتان متناقضتان ؟
وهل تكذبون علي فيما أقول؟
وهل اذا تناقضت أقوالكم يجعل ذلك مني لم أقل شيئا ؟!!!
كن عادلا مع نفسك ولو لمرة واحدة يا جريندايزر
|
|
07-25-2006, 08:56 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Grendizer
عضو متقدم
   
المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
|
الجساسة ومغامرات تميم الداري
اقتباس: ziohausam كتب/كتبت
كن عادلا مع نفسك ولو لمرة واحدة يا جريندايزر
يا حبيبي انا عادل مع نفسي وواقعي أكثر من اللزوم. ولكي يكون الانسان عادلا وصادقا مع نفسه لابد ان ينظر للمسألة من كل جوانبها، وليس فقط من زاوية واحده. أهل الحديث ينظرون للمسألة من زاوية السند فقط. أنا لا أرفض الحديث كله ولا آخذه كله. المعادلة هي: السند + المتن + القرآن + اختلاف الروايات = النتيجة الصحيحة.
وقلت: ( ما رأيك اذا في تفاسير القرآن المختلفة فكرا ومعنى ولفظا ودلالة)
ولكن هل تجد في العالم الاسلامي كله من يؤمن بأن أقوال المفسرين هو كلام الله. ما يقوله المفسرين هو فقط فهمهم للآيات. وربما المعنى الحقيقي يختلف اختلافا جذريا عن فهم المفسر. بالنسبة للقرآن النص الاصلي موجود. ولكن إذا لم يكن موجود، فمن أين لك ان تعرف أي مفسر أقرب للنص الاصلي المفقود؟ واذا اجاز أهل الحديث الرواية بالمعنى، فهذا سيفقد الحديث خاصية الاحتجاج به. لأن المعنى لايغني عن اللفظ الاصلي. إلا اذا تواتر الحديث (لفظا) من عدة رجال من الصحابة. والاحاديث المتواترة لفظا لاتزيد عن خمسين حديث!
مثال: قال الاخ العميد في الصفحة الاولى من هذا الشريط ان بعض اهل التفسير فسر الاية القرآنية (واذا وقع القول عليهم اخرجنا لهم دابة من الارض تكلمهم). قال بعض المفسرين ان الدابة في هذه الاية هي نفسها الجساسة التي وجدها تميم الداري. الآن انا أوجه لك نفس الكلام الذي قلته لي، وأقول "كن صادقا مع نفسك"، بعد ان تدقق في ألفاظ الاية، وتقارنها مع احاديث الجساسة، وتأخذ المسألة من جميع جوانبها، فسوف تجد التالي: أحد الاحاديث يقول ان الجساسة دابه، وحديث آخر يقول انها انسان، وحديث ثالث يقول انها إمرأة. الآية القرآنية تقول ان الدابة سوف تكلم الناس. فما هو الغريب في انسان أو امرأة تكلم الناس؟ من طبيعة البشر انه يتكلم. وعندما يحدد الله في الاية القرآنية "الكلام" كخاصية وحيده للدابة تميزها عن غيرها من الدواب، فهو يشير الى شيئ مخالف لطبعه. فهل هذا انسان أو إمرأة؟ كن صادقا مع نفسك!
واذا ألغينا احتمال ان الدابة التي وجدها تميم الداري انسان أو إمرأة، فهنا نحن نطعن في سند الحديث. واذا قبلنا بأنها إمرأة أو انسان، فهي إذن ليست الدابة التي ذكرها القرآن! وان لم تكن هي التي ذكرها القرآن، فوجودها زي عدمه.
الآن عليك ان تتصور ان النص القرآني ضاع. وليس لديك الا كلام المفسرين، فمن أين لك ان تعرف حقيقة الدابة التي سيخرجا الله في نهاية الزمان؟ لا مجال عندك الا اتباع الظن، "وان الظن لا يغني من الحق شيئا". وبفنس المنطق، فأنا لا استطيع ان اعتقد بخروج الدجال أو ما يسمى بالمهدي المنتظر وما شابه ذلك، لأن النص الاصلي ضاع، أو ربما لم يكن موجود!
|
|
07-25-2006, 12:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ziohausam
عضو متقدم
   
المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
|
الجساسة ومغامرات تميم الداري
اقتباس: Grendizer كتب/كتبت
[QUOTE]
يا حبيبي انا عادل مع نفسي وواقعي أكثر من اللزوم. ولكي يكون الانسان عادلا وصادقا مع نفسه لابد ان ينظر للمسألة من كل جوانبها، وليس فقط من زاوية واحده. أهل الحديث ينظرون للمسألة من زاوية السند فقط. أنا لا أرفض الحديث كله ولا آخذه كله. المعادلة هي: السند + المتن + القرآن + اختلاف الروايات = النتيجة الصحيحة.
من قال أن أهل الحديث ينظرون للأمر من ناحية السند فقط؟.. ان أهل الحديث والفقهاء يحرسون السنة منذ قام هذا العلم الجليل
اقتباس:ولكن هل تجد في العالم الاسلامي كله من يؤمن بأن أقوال المفسرين هو كلام الله. ما يقوله المفسرين هو فقط فهمهم للآيات
اذا فاختلاف التفاسير موجود مع ثبوت المقام.. رائع
اقتباس:مثال: قال الاخ العميد في الصفحة الاولى من هذا الشريط ان بعض اهل التفسير فسر الاية القرآنية (واذا وقع القول عليهم اخرجنا لهم دابة من الارض تكلمهم). قال بعض المفسرين ان الدابة في هذه الاية هي نفسها الجساسة التي وجدها تميم الداري. الآن انا أوجه لك نفس الكلام الذي قلته لي، وأقول "كن صادقا مع نفسك"، بعد ان تدقق في ألفاظ الاية، وتقارنها مع احاديث الجساسة، وتأخذ المسألة من جميع جوانبها، فسوف تجد التالي: أحد الاحاديث يقول ان الجساسة دابه، وحديث آخر يقول انها انسان، وحديث ثالث يقول انها إمرأة. الآية القرآنية تقول ان الدابة سوف تكلم الناس. فما هو الغريب في انسان أو امرأة تكلم الناس؟ من طبيعة البشر انه يتكلم. وعندما يحدد الله في الاية القرآنية "الكلام" كخاصية وحيده للدابة تميزها عن غيرها من الدواب، فهو يشير الى شيئ مخالف لطبعه. فهل هذا انسان أو إمرأة؟ كن صادقا مع نفسك!
لو أخذتها بناحية رياضية بحتة لما وجدت تناقضا.. دابة تكلم الناس.. لا تتناقض مع أي شيء أيا كان مما تقول.. ولكني سأذهب معك لنهاية الطريق.. الجسساسة دابة مجهول هويتها.. أما الدابة المقصودة في القرآن فهي ليست انسان بالتأكيد
أحد المفسرين قال أن الجساسة هي الدابة التي تحدث عنها القرآن
القرآن صادق
بفرض أن القرآن العظيم يقصد بالدابة أنها غير انسان
فنحن الآن أمام حلين لا ثالث لهما
الحديث غير صحيح.. أو المفسر أخطأ
ما المانع لديك لتقبل بأن المفسر هو الذي أخطأ في الأمر؟
عزيزي.. الأمر في الحقيقة لا يستحق منك كل هذا العناء اطلاقا.. فلتكن الجساسة ما تكون.. ما ضرك أن تؤمن بصدق الحديث؟
وماذا كسبت من عدم ايمانك به ؟
منذ زمن قام من هم مثلك بالطعن في حديث الذبابة حديث غريب في وقت غريب بوصف غريب بالفعل.. دبانة تقع في الكوباية أغمسها الكوباية تنضف من الميكروب ؟.. مش ممكن
لأ ممكن.. شئت أم أبيت ممكن
وكذلك الحال في غيره من الأمور
عزيزي التعامل مع السنة يكون بحذر شديد.. ولسنا هنا أنا أو أنت أهل للتعامل.. الفقهاء لديهم القدرة لبحث المتون والتلاؤم مع الجو النفسي العام للقرآن.. والمحدثون أكثر قدرة على بحث الأسانيد.. وحينما يتفقون على شيء.. فلا داعي أبدا لأن نفتح نحن أفواهنا..
ألا تؤمن بالتخصص يا عزيزي؟
ملحوظة... لم تقل لي رأيك في المثال الذي سردته لك.. لم تجيبني على سؤالي في نهايته
أين اجابتك يا عزيزي ؟
|
|
07-25-2006, 06:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}