اقتباس: EBLA كتب/كتبت
في البدء، مرحباً بعودتك سيدة مسلمة، (f) نورت المنتدى.
شكراً جزيلاً للترحيب
أنار الله نفسك بنور من عنده
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
وبحق أقول، افتقدت قلمك، فقد كان متميزاً.
وأقول "كان"، لأنني أرى تغيراً فيما تكتبين.
فقد كنت تبحثين وتأتين بأفكار قوية، جديدة، صعبة، يمكن للمشارك أن يستمتع بالرد والمناقشة.
فما الذي جرى؟
ولماذا اتجهت لما يطفو من المواضيع التي يمكن لأي ساذج أن يرى فيها ضربة قاصمة بينما هي لا تتعدى فهماً متقصد المغالطة؟
لم يستجد شيء على أسلوبي بل إن مناقشة مفهوم وحدانية الله هي أهم نقطة بل هي النقطة الأساسية التي يجب علينا طرحها وهذا هو محور الموضوع
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
السؤال الأول: أمام العرش وأمام الحمل تفيد وجود اثنين . فكيف يا نصارى تزعمون أنكم تعتقدون أن الله واحد؟؟؟
بسيطة... ، الحمل جالس على العرش، ولذلك، فالجميع واقفون أمام واحد. أين المشكلة؟ :saint:
من فضلك إقرأ جيداً " أَمَامَ الْعَرْشِ وَأَمَامَ الْحَمَلِ"
فهل لو قلت " أمام أبي وأمام أمي أكون أتكلم عن واحد منهما أم عن كليهما؟
ثم تفضل واقرأ في نفس الفقرة «الْخَلاَصُ مِنْ عِنْدِ إِلَهِنَا الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَمِنْ عِنْدِ الْحَمَلِ!»
فهل "من عند البقال ومن عند الجزار" تعنيان الشخص نفسه ؟
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
السؤال الثاني: كما ورد في النص، فهم يتبعون الحمل حيثما ذهب، وهو الآن قد ذهب إلى العرش، فتبعوه. أين المشكلة؟ لا يوجد في النص ما يعني أن الحمل في تلك اللحظة لم يكن على العرش، بل بالعكس، النص يؤكد وجوده هناك، وهذا يؤكد سبب وجودهم أيضاً.
المشكلة أن الذين كانوا ينشدون أمام عرش الله كما في الجملة #3 غير أولئك الذين كانوا يتبعون الحمل وهم الـ44 ألفاً
فهل كان الفريق الأول ينشد أمام عرش خالٍ من جالسٍ عليه؟
وأين كان الفريق الثاني يتبع الحمل ؟ في الجنة أم على الأرض؟
أضف إلى هذا أنهم "باكورة لله وللحمل" فإذا كان الحمل هو الله فكيف تفسر الجملة؟
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
السؤال الثالث: أولاً، إن خطاب الرب لنفسه أمر معروف وهو وارد في كل الكتب السماوية، هكذا هو رب الكتب، يعتبر من خطابه لنفسه نوعاً من الأسلوب الأدبي موجهاً كتعليمة للمؤمنين. لا أريد هنا أو أوجع رأسك بشواهد من الكتب المختلفة. أما ثانياً، فالله عندما يعطي نبيه صلاة يعلمها للمؤمنين فهو لم يجعل من النبي متساوياً مع الله، هذا أيضاً وارد في القرآن.
أذكرك بأن آخر كلمات المسيح حسب رواية الانجيل هي " إيلي إيلي لما شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني" كما ورد في في إنجيل متى الإصحاح 27 : 46 فإذا كان يسوع هو الله بزعمكم فكيف يكون إله نفسه ويشكو من خذلان نفسه لنفسه؟
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
السؤال الرابع: أيضاً بسيطة، فالملاك طلب من الكاتب أن لا يسجد للملاك، بل يسجد لله، والله - بحسب الدين المسيحي - صار بشراً وتأنس، فهو بشر ونبي وإله وكل ما لا يخطر ببالك. لا شيء يمكن استصعابه على إله إلا إذا كنت تشكين بقدرة الله. فأين المشكلة إذن في كون يسوع نبياً وإلهاً؟ أما عن سجود المسيحيين، فلا أعرف من أتى اقتناعك بعدم سجودهم للرب، فهم يسجدون. فغذا كنت لم ترينهم فهذا ليس ذنبهم.
الله ليس كمثله شيء فيستحيل أن يكون خالقاً ومخلوقاً وإلهاً وبشراً
ولم يره أحد حسب ما يقول الانجيل
وإذا كنتَ لا تشك في قدرة الله فقل لنا ما الذي جعله لا يستطيع مغفرة خطأ ارتكبه آدم وحواء دون أن ينتظر آلاف السنين ليضع نفسه/ابنه في وضع مشين من تلقٍ لإهانات وتعذيب لا يمكن أن يقبله عقل يؤمن بعظمة الله وقدرته
وقبل هذا وذاك فإذا كان الله قادراً على كل شيء
وقد خلق آدم وحواء ليبقيا في الجنة
فلماذ عجز –بزعمكم- عن حمايتهما من كيد إبليس؟
أما السجود فلم أر أحداً في أية كنيسة يسجد لله بل الجميع يصلون وقوفاً . فهل هذا ذنبي ؟
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
السؤال الخامس: الجملة المذكورة: ( وَرَأَيْتُ نُفُوسَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ الشَّهَادَةِ لِيَسُوعَ وَفِي سَبِيلِ كَلِمَةِ اللهِ،" ) لا تعني بالضرورة أنهما منفصلين، فإن أردت أن تفهمي ذلك، فليس لديك ما يقنع غيرك بأنهما منفصلان. إن هذا العطف المباشر للجمل لا يفيد الاختلاف، وأعود فأقول، هذا وارد في القرآن أيضاً، فلماذا تصرين أن تفتحي أبواباً على نفسك؟ تعالي نضيف جملاً أخرى لهذه الآية، فنقول مثلاً: ( ورأيت نفوس الذين قتلوا في سبيل الشهادة ليسوع وفي سبيل كلمة الله وفي سبيل الحق وفي سبيل النور وفي سبيل ما تريدين ... ) ، مع ذلك، فهذا لا يمنع أن يكون الموت في سبيل يسوع هو ذاته موت في سبيل كلمة الله والحق والنور وما تريدين ...
أين في القرآن الكريم نجد مثل هذا الخلط؟
أعتقد أن ما سبق من شواهد على انفصال يسوع عن الله تكفي
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
أنت محقة في تساؤلك في الشق الثاني من السؤال، نعم، هناك من المؤمنين من يفهم ما يقرأه بكيفه، كما يعتقد أهل حماس حالياً بزوال دولة إسرائيل بعد خمسين عاماً. وأظن أن هذا الاعتقاد آمن به المغفور له أحمد الياسين.
إسرائيل وُجدت لتزول وهذا وعد من الله وليس من حماس او أي بشر . تفضل هذه الفقرة:-
قال سبحانه (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرائيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً) (الاسراء:4) (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً)(ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً)(إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً)(عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً) (الاسراء 5-8) أول مرة " وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً "- "عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ "- "وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً " (الاسراء: من الآيات 4-8)
وقال تعالى في آخر السورة عن الإفساد الثاني )وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً) (الاسراء:104) اختلف العلماء في تفسيرهم للإفسادين ولكن جميع التفاسير السابقة لا تنطبق عليها الأحداث التي وردت في الآيات فلا بد من إعادة النظر في فهم النصوص وأحداث التاريخ . لقد علا اليهود قديماً وأفسدوا إفسادات كثيرة ، ونظراً لربط الآيات الكريمة بين المسجد الأقصى والتاريخ اليهودي فإننا نؤكد أن الإفسادين متعلقان بالمسلمين بعد بعثة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
إفسادهم الأول في المدينة :-
أتى اليهود إلى يثرب هاربين من الإضطهاد الروماني واليوناني الذي صُب عليهم في بلاد الشام ، وأُعجب العرب بما عند اليهود من مال وعلم وثقافة ، وتفنن اليهود في التحكم بالعرب والإفساد بينهم وامتصاص خيراتهم وإخضاعهم ، وكانوا يبشرونهم بقرب ظهور نبي ، ويهددونهم بأنهم سيتبعونه ويقتلون العرب معه ، ولكنهم لما بُعث محمد صلى الله عليه وسلم كانوا أكثر الناس عداوة له ، وتآمروا على قتله وحاربوه مع القبائل العربية الجاهلية .
“فإذا جاء وعد أولاهما….. " :-
" إذا " ظرف لما يستقبل من الزمان ، أي أن المجيء يأتي بعد نزول آيات الإسراء المكية ، وبالتالي فإن عباد الله الربانيين سيكونون أيضاً بعدها .
“بعثنا عليكم …." :-
إن التعبير بالبعث مقصود ومراد ، فالله بعث الصحابة بعثاً من العدم فلم يكن للعرب في الجاهلية أية منزلة. كما أن كلمة " بعثنا توحي أن مجيء هؤلاء الربانيين لم يكن متوقعاً فقد بعث الله الصحابة بعثاً فأزالوا إفساد اليهود وورثوا قوة اليهود ، الصغيرة في المدينة ، وقوة فارس والروم الكبيرة في العالم .
" عباداً لنا….." :-
هذه الجملة لا تنطبق إلا على الصحابة لأن الله سماهم " عباداً " وأضافهم إليه " لنا "
إن كلمة " عباد " لا تنطبق على الكافرين السابقين الذين نسب لهم المؤرخون إزالة الإفسادين مثل بختنصر وغيره.
هناك فرق بين كلمتي عباد وعبيد لأنه لا ترادف في كلمات القرآن ، فكلمة " عبيد " ذُكرت في القرآن الكريم خمس مرات في الكلام عن الكفار ومعظمها بصيغة : " وما ربك بظلام للعبيد " أي أن الله يحاسب الكفار بعدله.
أما كلمة " عباد " فهي مذكورة خمساً وتسعين مرة منها أكثر من تسعين مرة عن المؤمنين . إن الألف في هذه الكلمة توحي بالعزة والكرامة وهي صفات المسلم .
“أولي بأس شديد…." :-
كانت قوة الصحابة وبأسهم في مواجهة اليهود في جانبين : الجانب المادي الذي تمثل في شدة قتالهم لليهود ويشهد عليه حصارهم لبني قينقاع وبني النضير وقتل بني قريظة ومحاربتهم في خيبر وإخراجهم منها .
والجانب المعنوي الذي تمثل في تحديهم لليهود وإذلالهم لهم ، ويشهد عليه مواقف أبي بكر وعمر وعلي وعبادة بن الصامت وعبدالله بن رواحة وغيرهم .
لقد حكم " سعد بن معاذ " على بني قريظة حكماً ربانياً بقتل رجالهم وسبي نسائهم وأطفالهم ومصادرة أموالهم واستملاك بيوتهم وأراضيهم وأثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه .
" فجاسوا خلال الديار…" :-
الجوس هو تخلل الشيء والتغلغل فيه، وقد دخل الصحابة ديار اليهود، واحتلوها وجاسوا خلالها في ديار بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة وفي خيبر وفي وادي القرى وفدك وتيماء.
لقد أزالوا كيانهم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثم أجلى الفاروق بقاياهم عن جزيرة العرب.
وقد أشار القرآن الكريم إلى هذا الجوس بقوله تعالى )وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً) (الأحزاب:26) )وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَأُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً) (الأحزاب:27) نحن نعيش الإفساد الثاني لليهود :-
إذا علمنا أن إفساد اليهود الأول كان في المدينة، وأن المسلمين هم الذين قضوا على ذلك الإفساد ، نعلم أن الكَرّة تعود لليهود في الإفساد الثاني على الأجيال اللاحقة من المسلمين، وهي الأجيال التي تعيش في هذا الزمان :" ثم رددنا لكم الكرة عليهم" . ولم تكن لليهود كرة على الأقوام السابقين الذين حاربوهم .
" وأمددناكم بأموال وبنين….." :-
أي أن قوة اليهود ليست ذاتية بل خارجية، أمدهم الله بها ليقضي عليهم ، ويتم بوسيلتين هما الأموال والبنين، وهذا ما نراه واضحاً في أيامنا هذه ، فالغرب يمدهم بالمال ويسهل هجرة اليهود إلى فلسطين.
" جئنا بكم لفيفاً….." :-
لقد مضى على اليهود أكثر من قرن وهم يأتون ملتفين في هجرات متتابعة إلى فلسطين ، ولن يتوقف ذلك حتى يتم تجميع كل اليهود في هذه المنطقة تمهيداً للقضاء عليهم.
" وجعلناكم أكثر نفيراً…" :-
أي أن الله عز وجل سيجعل اليهود الأكثر أعواناً ومؤيدين ، وهذا يبدو واضحاً من مواقف العالم معهم.
" إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم…" :-
هذا رد على زعم تفرد اليهود على البشرية، وتفضيلهم على باقي الناس ، فهي أوهام اخترعوها ولا أساس لها .
هذا هو الإفساد الأخير لليهود
تحدث القرآن عن الإفساد الثاني لليهود بقوله ( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ )
وبقوله ( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً)
فكلمة " الآخرة " لا يراد بها يوم القيامة ، فليست هي المقابلة للدنيا ، وإنما الآخرة هنا هي المقابلة للأولى ، الأولى في قوله " فإذا جاء وعد أولاهما " أي المرة الأولى ، والآخرة " فإذا جاء وعد الآخرة " أي المرة الثانية في الإفساد ، وتدل على أنه سيكون الإفساد الأخير .
لماذا قال : " ليسوءوا وجوهكم " ؟
إن المعركة بين المسلمين واليهود لا ينتج عنها إبادة اليهود وإفناؤهم والقضاء عليهم ، وإنما ينتج عنها إزالة فسادهم وتدمير كيانهم ، وتحويلهم إلى مجموعات يهودية ذليلة مهزومة مسحوقة، فإساءة وجوه اليهود لا تعني إفناؤهم .
( وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) :-
يعود الضمير الفاعل في " ليدخلوا " على الضمير الفاعل في " ليسوءوا " ، فالذين يسوءون وجوه اليهود هم الذين يدخلون المسجد كما دخلوه أول مرة ، والمراد بالمسجد هنا المسجد الأقصى ، وهم المسلمون الذين دخلوه فاتحين أول مرة عندما حرروه من الرومان ، وتم لهم فتح الشام ونشر الإسلام فيه.
فالمعركة عند الإفساد الثاني بين اليهود والمسلمين ستكون معركة إسلامية إيمانية ، وليست معركة قومية أو يسارية أو إقليمية وليست معركة فلسطينية أو عربية أو غير ذلك.
كما ترى فقد تحقق الجزء الأكبر مما ذكرته الآيات الكريمة
ولم يبق سوى القليل
وإن غداً لناظهر قريب
ثم إن نهايتهم حسب معلوماتي المتواضعة مذكورة أيضاً في الانجيل
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
أما عن معرفة يوحنا أكثر من ربه، فهذا خيالك سيدتي، فلا الرب ولا يوحنا حددا موعداً.
أين كنت عند نهاية الألفية السابقة؟
ألم تر آلاف النصارى يستعدون لنزول المسيح عليه السلام ويوم القيامة؟
ألم تر بعضهم وقد توجه إلى قدسنا الحبيبة للغرض نفسه؟
ألم يفعلوا الشيء نفسه عند نهاية الألفية الأولى؟
ألم يسلم بعض النصارى بسبب ذلك؟
[/quote]
النتيجة، فاجأني تفكيرك الجديد، ويبدو أن مشاكلك الوهمية لم تهز ذلك العرش.
أتمنى لك التوفيق في مرات قادمة.
[quote]
EBLA كتب/كتبت
شكراً لتمنياتك
فلنترك القراء الكرام يحكموا على (هيافة) الموضوع
وفي الختام :
ما دمتَ ترى أن عودة نيومان هي سبب عودتي فلماذا لم انتظرتُ كل هذا الوقت للعودة رغم أنه عاد منذ أسابيع؟
ولماذا تركتُ النداي أصلاً ؟
لقد أخطأت الرؤية فإنني لا أنافس أحداص ولا علاقة لنيومان أو غيره من النصارى بعودتي
بل إن نيومان بالذات هو آخر من أرغب في محاورته فقد حاورته بما فيه الكفاية وليس لديه إلا تشتيت المواضيع، وقد ذهب في آخر حوار إلى أن القرآن الكريم نزل قبل 2000 عام !!!