{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
almeedani غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 361
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #11
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
العزيز بسام الخوري

تقبل مني احر التعازي في ابيك رحمه الله

للفقيد الجنة ولكم الصبر والسلوان

البركه فيكم ابناء وبنات الفقيد .


(f)(f)
05-18-2005, 06:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
رحم الله والدك يا أبو ابراهيم وكذلك الاخ فضل والأخ النديم والاخ طارق بوفاة امه...صار بامكاننا انشاء نادي الايتام....في حوران يسمون اليتيم الصغير قاروط...حظي أحسن من حظ ابي فقد تيتمت بعمر 47 سنة بينما تيتم هو بعمر 5 سنوات وأخيه سنتين فتعب وكافح بشكل لايوصف وكان يعمل 3 أعمال دفعة واحدة ليربيني مع أخوتي الأربعة...في آخر عامين عاش بدون حراك بالفراش فتمنيت له الموت ورغم ذلك فاسترجاع شريط الذكريات يجعل الدموع تنهمر كالشلال...يقولون عيب على الرجال أن تبكي ولذلك كنت ربما سعيد ضمنيا بعدم حضور جنازته كي لا أبكي امام الناس ويضحك علي المعزين من اللئام.....
05-18-2005, 06:55 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #13
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
مازلت غير قادر عن الحديث عن وفاة أمي دون ارتجاف حروفي وقلمي واهتزاز الأرض من تحتي وانهيار جسدي وروحي.
ما زالت الحروف واللغة عاجزة عن التعبير.
ما زال الجرح لم يلتئم بعد.

(f)
05-19-2005, 12:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #14
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
طارق

على العكس عليك ان تحدثنا عن ذكرياتك عن امك رحمها الله ..فبالرغم من عاطفية هكذا مواضيع فانه يرفع من درجة النضج الانسانى الداخلى لك وللقراء ويجعل الجراح جزءا من النمو النفسى وليس مصدرا لالم مبهم

تحدث فلن تنكا الجراح على العكس ستتجاوزها عندما تتحدث ...اعتقد اننى تحدثت مرات كثيرة عن امى فقد حضرت وفاتها وبالتفصيل الممل على خلاف ابى حيث كنت بعيدا فلسوء الحظ كانت مريضة فى سنواتها الاخيرة بمرض يتعلق بجوهر عملى كطبيب ( مرض الالزهايمر ) كنت اشعر بالعجز واحتقار لنفسى كطبيب عاجز عن مساعدة امه واحتقار الطب ككل

تحدث فالجراح تصبح جميلة ومفيدة عندما تنصهر فى عملية النضج والنمو الانسانى
05-19-2005, 12:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
masreyah غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 195
الانضمام: May 2003
مشاركة: #15
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
اما انا.. فلا اعرف كيف اصف شعوري تجاه وفاة والدي.
طوال حياتي كنت اظنه الرجل المظلوم ذو الحظ السيء. وعندما كبر و مرض اشفقت على شيبته و وحدته. و تركت بيتي مرارا لاكون بجانبه على قدر ما امكنتني ظروفي. في احلامي تمنيت الا يموت الا و انا بجانبه ممسكة يده, مصلية و مقوية له عند لحظة فراق نفسه من جسده. الا ان الله قدر شيء آخر. فمات و انا بعيدة عنه.
نعم حضرت جنازته و بكيت كالولاية.
و لكن للاسف بعد موته عرفت انه لم يكن الرجل الذي في مخيلتي. فكرمه معي و محبته لي كانت كلها من صنع خيالي. حبي له اعماني عن معرفة من كان ابي فعلا. و عندما تحققت انه ليس الاب الرائع المظلوم الذي كنت اعيش لاجله.. جفت دموعي و ما عدت اذكره لا بالخير و لا بالشر.
لقد مات حتى من ذكرياتي, تاركا جرح في نفسي لا اعرف انت كنت سأداويه ا و يشفى من تلقاء نفسه. فما اصعب ان تكتشف خيانة والدك لك.
كنت اتمنى لو استطيع ان احزن على فراقه. نعم جفت دموعي عليه.
05-19-2005, 01:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #16
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
أنا يتيم الأب، قد قضى أبي بين يدينا في ظروف أليمة أسأل الله أن لا يمر بها صديق ولا عدو، ورغم بعد زمن الوفاة الآن بما يزيد عن عشر سنوات، إلا أنني لا أنفك أذكره، وأشعر كل يوم بحاجة إليه تزداد.

أول أمس، نقل إلي خبر جعلني أقلق أشد القلق على أمي، فقد نقلت إلى المستشفى متأثرة بعوارض جلطة. الحمدلله أتت سليمة، وعلى ما يبدو أنها لن تقيم في المستشفى أكثر من هذه الليلة إلى صبيحتها!
05-19-2005, 01:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
النورس الحزين غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 538
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #17
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..

اه اه
لم انسى بعد ظهر ذلك اليوم (12/4/1997) في غرفة رقم (4) في سجن تلموند الاسرائيلي .
لم يكن صباح ذلك اليوم ولا كل ما سبقه او لحقه من عاديا بالنسبة لانسان مسجون لم يرى اهله منذ 6 اشهر .
كانت البداية في شهر 3/1997 عندما تقدم اهل ذلك الاسير بطب لمصلحة السجون الاسرائيلية لنقله من معتقل مجدو العسكري الى سجن تلموند حتى يحصل على تخفيض من مدة محكوميته ليتسنى له الخروج من السجن والوقوف بجانب والده الذي يحتضر .
وكانت عملية النقل مشروطه بموافقة ذلك الاسير ، كانت رغبة اهلة حافزا لهعلى الموافقة ولم يخطر بباله سبب النقل كما تقدم به اهلة وانما اعتبره حيلة عملوها لكي يتم نقلة
وفعلا تمت عملية النقل .
في ذلك اليوم لاحظ رفاق الاسر في الجريدة التي وصلت متأخرة لعشرة ايام مضت ورود نعي بوفاة والد ذلك الاسير ، وحاولوا مرارا وتكرارا منع وصول الجريدة ليديه حتى يتسنى لهم اخباره بالخبر ولم يفلحوا بذلك .
واخيرا كانت الطامة الكبرى بالنسبة لذلك الاسير عندما طلب الجريدة لكي يتصفحها اخبروه ان شخصا من قريته قد توفي ، فقال مازحا لعله والدي ، ولم يكمل كلماته حتى كانت الجريده بين يديه وصورة والده مع النعي امام عينيه .
صراحة لا يمكن لي تصوير ذلك الموقف ولا حالة الجنون والصراخ التي وصل اليها ذلك الاسير .
لم يعرف كم مضى من الوقت وهو في حالة غيبوبة وفقدان للوعي حتى فاق على صوت رفاق الاسر وهم يعزونه بوفاة والده .
لا بل بوفاة صديقه واخوة ومعلمه ومربيه وكل ما تعنيه الحياة والسعادة من معنى .

رحمك الله يا والدي واسكنك فسيح جناته


اه الله يسامحكم ضروري يعني تفتحو المواجع وتقلبوها علينا


نورس
05-19-2005, 02:53 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
rima غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 1
الانضمام: May 2005
مشاركة: #18
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
أمي تحتضر الآن أنا في أوربا وهي في سوريا، أقصى أملي أن تنتظرني الى يوم الجمعة حيث موعد قدومي ، عندما قرأت هذا الموضوع هدأت قليلاً شعرت أن هناك أشخاصاً يعيشون نفس المأساة، عندما كلمتها اليوم صباحاً وسألتها عن حالها قالت لي تمام الحمد لله، من يصدق أن مريضة في آخر في آخر جولات الصراع مع السرطان الذي انتشر في كل جسمها، تشكر الله وتعتقد أن السيء لم يأت بعد
أذكر ما قاله ميخائيل نعيمة : ماتت التي ولدتني والموت يأخذ كل شيء حتى الامهات
لانها مريضة يتمنى لها البعض الموت كي ينقذها من العذاب والالم، بالنسبة لي أتمنى أن تعيش مهما كان الثمن، لا أدري أنا الأنانية أم هم الأنانيون
05-19-2005, 03:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #19
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
أوف يا فضل وإذا الجروح فُتحت.

أعرف، نعم أننا بحاجة لنتحدث، لكن القلم ينكسر بيدي حين أحاول .. أشعر بأني أخون ذكراها بما هو أقل من قدرها ومعاناتها التي دامت عشرين سنة وهي التي ماتت بعمر الورود.
بعمرها في أوروبا يبدؤون مشاريع الحياة، لا ينهونها.

أوف يا أحبتي، أعرف يجب أن نتكلم ولكن القلب لا يطيع كثيراً.

كيف يمكن أن يتوقف من مثلي لحظة عن الإحساس بالذنب بأن غربتي كانت مسرعاً لمرضها.
أمي عانت بكل حياتها قضت العشرين سنة الأخيرة من حياتها تحت رحمة الأوكسجين الذي ينقصها وتحت رحمة مرض عضال نادر يسموه "ساركوئيد".
كيف يمكن أن أسامح نفسي وأسامح بلدي وأسامح فرنسا بعدي عنها 12 سنة دون أن أراها فيها ولو مرة واحدة.
كيف يمكن أن أسمع صوتها الذي سجلته دون أن تهتز الأكوان وترجف. وأكفر بالله وبالأكوان والأوطان وبالإنسان.
كيف يمكن لطفل لم يكبر أمام ذكرى أمه أن يقبل بموتها وهي لم تتجاوز السابعة والخمسين من العمر حين توفت.
أخبروني كيف يمكن تحمل كل هذا وإبقاء ظل بسمة على شفاهٍ كئيبة.

أخبروني كيف يمكن بعد كل هذا الإيمان بأي شيء .. إلا الموت وجبروته.

أمي كانت الأنقى والأجمل، كانت عنواناً ورمزاً للتضحية، حين كانت تحدثني فلأنها متألمة .. كانت تقول لي "قلت لأخوك خليه يتصل فيك لأني مش قادرة أتحمل".
حين جائني الخبر الذي لم أنتظره كالصاعقة، بينما كنت أحضر إجراءات سفرها لفرنسا، حين جاءني خبر وفاتها بجملة حزينة بيوم أحد لا أعرف لماذا راودتني فيه الأحلام السوداء ورأيت ضروة الاتصال .. ثم حين اتصلت وأجابني أخي كان أول سؤال له : كيفها ماما.
تردد بالإجابة وصوته متلعثم : ماما؟
وأعدت السؤال بصوت إنسان يعرف بلاوعيه ما سيأتيه كجواب : كيفها ، كيفها؟
فأجاب أخي : ماما عطتك عمرها اليوم.

أحسست عندها بانهيار شامل، بكل نواحي جسمي وجسدي وروحي .. جرت الدموع لوحدها، والصرخة دوت بكل أنحاء البيت والشارع والشوارع المجاورة لدقائق وكأني فجعت بالكون كله.
لم أعد قادراً حتى على التنفس. وقررت حتى العودة لسوريا.
أعانتني بتلك الفترة اتصالات الأصدقاء والأقرباء.
بقيت وقتها أكثر من يومين بلا نوم وبلا طعام. وبتوتر شديد، رغم المهدئات.

العزيز إلياس اتصل بي باليوم الثالث ليساندني وليحضني على الكتابة للتفريغ عن ألمي .. مسكت القلم ووضعت كلمات ثلاث على رأس ورقة لم أستطع بعد ثلاث ثواني رؤيتها بسبب الدموع : يأس، ألم، موت.
قلت لنفسي : ما أصعب أن تكتب وأنت مذبوح.

سجلت صوت أمي بمكالمة لم تتم. تقول بآخرها : مع السلامة طارق، وكان ذلك قبل شهر من وفاتها رحمها الله.

رأيت أمي بعدها بنوع من الهلوسة، رأيتها معي تكلمني في لحظات حزني وألمي.. كنت خجلاً حتى من ألمي وحزني لأني كنت أرى أن كل حزني هباء أمام ألمها هي وأمام تضحياتها من أجلنا نحن أبنائها طوال حياتها.
كانت أمي فتاة ذكية من أسرة متواضعة، أتمت دراستها بتفوق وبدأت الدراسة الجامعية بالأدب العربي، وعملت بعد النكسة كمدرسة وساندت أبي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (الساحة السورية - التي كان أبي مسؤولها السياسي) وجمعت تبرعات من أجل القضية بالأردن وصاحبته بالأردن ثم بلبنان.
أصيبت بالمرض بالرئة بحيث لم يبقَ من رئتيها إلا ربع رئة بآخر حياتها رغم أنها لم تدخن سيجارة بحياتها، ولكنه بسبب حساسية خاصة لجسدها ولمرض يصيب القليل من الناس.

ماتت والدتي بعد 20 سنة من المعاناة والحياة بأنبوب خاص يغذي رئتيها بالأوكسجين وبدون أن ترى ابنها الأول والأكبر ولو مرة واحدة خلال 12 سنة. منيت نفسي ومنت نفسها بها، وقامت فرنسا برفض زيارة طلبتها هنا، وكان أحد أسباب الرفض عدم حصولي على جواز سفري السوري منذ 10 سنوات.
توفت والدتي وهي في بداية السنة السابعة والخمسين من عمرها.
وبوفاتها جزء مني كاملاً قضى نحبه، نصف عمري ودع الحياة .. لا شيء بعد ذلك اليوم يمكن أن يكون كما مضى.
لا يمكن أن أسامح أماه من أبعدني عنك. ومن جعل لقانا مستحيلاً.

لكن :
"اللي خلف ما مات"

وأمي تحدثني وتقول لي أحياناً : "كن قوياً يا طارق ساند أبوك وأخوك وأختك".


فأمي إذاً شجرة، أنا وأخوتي فروعها.

وهنا أتذكر كلمات "محمد الماغوط" بمسرحية غربة على لسان دريد اللحام:

الراية السودة الحزينة
خيمت فوق المدينة

نار حزنك ما طفاها
بحر طوفان السفينة

ويا علمنا قوم لبي
رجعنا يا أم المحبة
ويا دموع العين صبي
ويا حبايب شاركيني


آخ آخ
يا دمع بلغها سلامي
آخ آخ
غاب ينبوع الشهامة
غرقنا بببحر الندامة
موجتو الدمعة الدفينة


آخ يا فضل، أحتاج لسنين ليلتئم الجرح، ولأتحدث عن كل شيء.
بعض الجراح عصية عن الالتئام يا صديقي.
عصية لحد الكآبة والثورة والغضب ولحد تضع به العالم كله بكفة وجرحك بكفة.

محبتي.
(f)

وأختمها بمحاولة كتبتها منذ سنوات ضمن "هواجسٌ من بيوت الغرباء "

أمّاهُ ...
تقتلني الذكرى
شوقاً
أمّاه ..
أيا جبلاً يَهزِمُ
كل أعاصير الوجعِ
المعتصرِ بقلبي
أرتجفُ ..
أحنُّ ..
أئِنُّ
و بهذا الليل سهرتُ
و معي يسهر حبي
و يواسيني الدمعُ
و الربُّ يجِنُّ

ما عادت تجدي معي
كلُّ أغاني الشوقْ
ما عاد يخفف عني
وطأة سيف البعدِ
سوى دمعي

فأينَ ستحملني
أينَ ...
أيا غضبَ الريحِ الأصفرْ ؟
05-19-2005, 03:15 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نزار عثمان غير متصل
Gramsci
*****

المشاركات: 1,664
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #20
موضوع مخصص للأيتام أمثالي..أيتام الأب أو الأم..في رثاء عفوي للأب أو الأم..
... تبقى الوسادة العطشى المرتقبة بصلف واشتياق رعشة الغربة لتتقاطر حمما من معين القلب الراعف قهرا قبل العين .... وتبقى حرقة الالم المغمضة والغصة التائهة هي هي ... الافق الذي ترمقه اللواحظ بنظرة عتب ملبدة بوابل الدموع.. والشفة السفلى التي غزتها الثنايا بعضات الالم ... الراحة المنكمشة ... والهذيان .. هو من سيبقى .... والذكرى .. نعم الذكرى هي المفر ...



....... هل من ذكرى؟؟؟




رُحم من قد فقدتم ..
ولكم طول البقاء..

تحياتي
(f)

05-19-2005, 01:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  موضوع مخصص للتواصل مع فريمان و الحديث عن الوضع الميداني بحلب Free Man 26 2,848 04-08-2013, 02:00 PM
آخر رد: Free Man
  في البدء كانت الأم / وفي النهاية أب ابن سوريا 58 11,570 05-19-2012, 12:33 PM
آخر رد: The Holy Man
  عيد الأم . بهجت 20 4,546 05-17-2012, 05:21 PM
آخر رد: Narina
  موضوع مخصص للسهرانين بين الساعة 12و3ص بتوقيت دمشق Free Man 14 1,817 04-25-2012, 11:21 AM
آخر رد: Free Man
  آرامل و أيتام الثورة السورية Emile 3 1,509 11-25-2011, 09:35 PM
آخر رد: the special one

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS