{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
10 ..حبال تخنق وتطفش الرجال..حرّري عنقه
كتييييييييييير حبال بتخنق و تطفش المرأة
1- ريحة الدخان اللي بتزكم "خاصة عند الإستيقاظ من النوم" + ظاهرة الغرف الضبابية
2- رمي الجرابات هون و هون و اضطرار الست للركض وراها بسلة الغسيل تفادياً لإنها تتخانق معه
3- عدم وضع استكانات الشاي و فناجين القهوة عالمجلى بعد الإنتهاء من المخمخة عليها
4- تطفاية السجاير بالشاي و القهوة اللي بقاع الاستكان أو الفنجان
5- تفوير القهوة .. خاصة إزا الوحدة بتكون لسا من شوية ماسحة الغاز
6- فتفتة الخبز عند عمل الساندويش
7- فكرة الطبخ بنصاص الليالي
8- طرطشة المية هون و هون عند أخذ الشور على الرغم من وجود الشور بوكس و خاصة إزا لسا من شوية الوحدة بتكون تاركته بيضوي ضوي
9- عدم تنضيف المغسلة بعد الإنتهاء من الحلاقة
10- مبدأ خلف و زت
11- الكرش الذي يقصر العدة و العضلات التي سرعان ما تبدأ بالرهوطة بعد الزواج بشي 3 سنين
12- عشق اللحمة و البطينية بشكل عام و كأنه ما في إشي بالدنيا غير الأكل مع تحسيس الوحدة إنه الطبخ فرض واجب عليها
13- الكلام الدج و التكلف الواضح عند محاولة التحدث بلباقة
14- العبطات التي لا تخلو من تحسيسات " ما بيعملوا إشي لوجه الله تعالى"
15- مبدأ من أول النهار سيريلانكية و آخر النهار بنت ليل ..إديها يتشتشوا بالغسيل و الجلي و ضهرها يطق من وقفة الطبيخ و الأولاد و بعدين بدو إياها ترطرط رطرطة .. و أحسن حل عنده دائماً: شور و كريمات و رح يمشي الحال
16- عدم مسح التوتال جيم اللي تراكمت عليه الغبار و صارت عم تاكله أكل بعد سنة من الزواج و أصبح مكاناً لتكديس الكتب القديمة " من باب إنه هيك أحسن من خزانات ورفوف يعني بس بمد إيده بيتناول الكتاب - اللي بكون تمزع و تبهدل من سحبه من تلول الكتبات اللي حواليه - و بيمشي الحال بدل ما يقعد يرتب بخزانة و قصص"
17- نسيان كل إشي مهم بخص الزوجة و الأولاد لأنه الجدول مليان بمواعيد المباريات و برامج الجزيرة و الجمعات و الطلعات "الشبابية"
18- آآآآآخ بس شو بدي أحكي لأحكي :barfy:
|
|
04-04-2009, 02:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: 10 ..حبال تخنق وتطفش الرجال..حرّري عنقه
يقول المثل إن الجوعان يحلم بسوق الخبز. وهذا هو ما ينطبق على أحوال المتزوجين هذه الأيام. نصف الزيجات في العالم ينتهي بالطلاق.. ومع ذلك يظل المذياع يلعلع شرقا وغربا بأن كل ما يحتاجه الفرد هو الحب والحب ولا شيء غير الحب.
هذا الحلم يتلاشي إلى العدم في أبحاث بروفيسورة أميركية اسمها هيلين فيشر أستاذة علم الوراثة في جامعة نيويورك. وعلى الرغم من انها لا تنكر وجود الحالة: حالة الحب التي يصاحبها تسارع ملحوظ في دقات القلب وانعدام وزن يكفي لإيهام المحب بأنه طاف على السحابة السابعة، تؤكد أن هذه المشاعر اللذيذة تتراجع في ظرف عامين أو ثلاثة أو اربعة على الأكثر. وتنصح بأن العاقل لا يضع كل البيض في سلة الكيمياء العاطفية فقط. وتقول بأن هناك خطوطا واضحة لخارطة الطريق إلى الثبات والنبات بعد أن تتراجع قيمة أسهم العشق والنجوى في بورصة القلوب.
أول تلك الخطوط هي أن يمشي العقل إلى جوار القلب في كل خطوة. وبعد دراسات احصائية في كل من الولايات المتحدة وكندا شارك فيها اكثر من 20000 زوج وزوجة، تبين أن دوام الحال من المحال إلا إذا توفرت شروط سبعة في العلاقة بين الشريكين.
ـ استعداد طرف لسماع وجهة نظر الطرف الآخر.
ـ وجود اهتمامات مشتركة وممارستها في أوقات الفراغ.
ـ إذا اختلفت وجهات النظر يبقي الحوار من دون تلبيخ.
ـ المشاركة في صنع القرارات المالية.
ـ الإحساس بالإشباع في العلاقة الحميمة.
ـ التنازل عن العناد عند الضرورة.
ـ احترام فكر الشريك واستيعاب طريقته في فهم الأمور.
تلك هي لائحة الشروط. لكن هل يؤمن لك الالتزام بها كل النجاح؟ لا. لأن الحذر لا يمنع القدر. فالإنسان تحكمه أدواته النفسية وقراراته وانفعالاته. وحين يقع في الحب يتصور انه مستعد لتحمل اي شيء في سبيل هذا الحب.
بالأمس سمعت قصة عربي وعربية من دولتين مختلفتين. اشتعل الحب بينهما فاتفقا على الزواج. وفي اثناء الخطبة اكتشف الشاب انه مصاب بالسرطان. فصارح محبوبته واقترح ان تفسخ الخطبة. لكن الحبيبة أبت أن تتركه بعد ان أمسك الحب بتلابيب القلب واحتل كل شبر في المهجة والوجدان. ورجته ان يسارع بإتمام الزواج. تزوجا وعاشا معا سنوات، وسعد كل منهما بالآخر إلى حين. واكتفت بأن تشعر وهي معه بأنها وفرت له كل ما يمكن ان توفره زوجة محبة لزوج حنون. لكن المرض اللعين لا يرحم ولا يلين. وحين اشتد هجومه أدركا أن النهاية باتت قريبة فانتقل إلى المستشفى وهي إلى جواره تسهر على راحته وتبتسم في وجه الألم. وفي احد الايام وصلت إلى المستشفى وفوجئت بأن اهل الزوج اصدروا تعليمات إلى المستشفى تمنع الزوجة من زيارة زوجها.. وقبل ان تفيق من الصدمة قدم لها شقيقه وثيقة طلاق تتطلب توقيعها وخيرها بين أن توقع ويسمح لها بقضاء الأيام الأخيرة مع الرجل الذي احبت أو ترفض التوقيع فتتلقفها رصاصة من مجهول تحت جنح الليل. فقد عز عليه ان ترث الزوجة الأجنبية ربع ثروة أخيه بعد وفاته.
لو كنت مكانها هل توقع أم ترفض؟ أي القرارين يدل على الحب؟ ولو عاد الزمن إلى الوراء، هل كان يمكن ان تنصت تلك الفتاة لصوت العقل؟
fawziya salami
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=530222&issueno=11206
|
|
08-03-2009, 02:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: 10 ..حبال تخنق وتطفش الرجال..حرّري عنقه
حينما علم أحد الركّاب العرب أن من يقود الطائرة امرأة انتابه خوف شديد ولم تخفّ وطأته حتى حطت الطائرة بسلام في مدرج المطار! هذا من أغرب ردود الأفعال التي صرح بها المسافر المذكور بل ونشر ذلك عبر وسائل الإعلام.
ونتساءل: ماذا سيفعل هذا الراكب لو كان على متن أول رحلة للملكية الأردنية التي حلقت ـ قبل بضعة أيام ـ بطاقم نسائي بحت، في رحلة وصفها المسؤولون بأنها «فريدة من نوعها في العالم»! عندما التقت إحدى القنوات التلفزيونية بأحد الركاب قال: لو كنت أعلم أن الكابتن امرأة لترددت بالصعود إلى الطائرة! موقف هذين الرجلين قد يبدو طريفا لكنه أمر واقع في بيئات الأعمال العربية، حيث يفسر بعض الرجال (ومنهم المسؤولون) الاختلافات الفطرية مع المرأة بأنها دليل ضعف، لا يمنحها المقدرة الكافية على أداء عملها بالصورة المطلوبة، فيبدؤون بالتذمر وربما التفكير بالتخلص منها.
من هذه الاختلافات، التي يخطئ في تفسيرها المديرون، ما يجده أحدهم حينما يوبّخ إحدى مرؤوساته بشدة ليفاجأ بانهمار دموعها وبكائها فيسقط في يده، ولكن لو أدرك هذا المسؤول الحقيقة العلمية القائلة بأن لدى المرأة هرمونا يسمى الـ«برولاكتين» يساهم في أن تذرف الأنثى دموعها على نحو أسرع من الرجل لفكر مليّا بطريقة ألطف يوجه من خلالها انتقاده.
وبعض المسؤولين لا يطيقون ثرثرة المرأة، بل قد يعتبرونها سببا كافيا لاتهامها بتضييع وقتها في العمل، ولا يعلم هؤلاء أن المرأة كلما «فضفضت» عما يجول في خاطرها شعرت بسعادة غامرة كما أشارت إحدى الدراسات. وتبين أن هرمونا في جسم المرأة يدفعها للتحدث بكثرة أحيانا.
وقالت دكتورة الأعصاب النفسية بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو الأميركية، لوان بريزندين في كتابها المثير للجدل «عقل النساء» إن: المرأة تتحدث نحو 20 ألف كلمة في اليوم، بينما يتحدث الرجل نحو 7 آلاف كلمة في المدة نفسها، أي إن المرأة تتحدث 3 أضعاف معدل كلمات الرجل. شخصيا، وجدت أن أقل دراسة اطلعت عليها أظهرت أن المرأة تتحدث بمعدل ضعف عدد كلمات الرجل. وهذا أمر صحي وليس «عيبا» كما يحلو للبعض تسميته، فبعض الأحيان تحتاج وظائف معينة إلى هذه النوعية من الموظفين الذين تتسع صدورهم للتحدث إلى الآخرين والاستماع إلى رأيهم بإسهاب، مثل موظفي خدمة العملاء أو التسويق أو المبيعات أو الاستقبال أو التدريس وغيرها.
بعض المسؤولين لا يدركون أن عقل الموظفة مثل «محطة قطارات مزدحمة» أما عقل الموظف فهو مثل القطار الواحد الذي ينتقل من المحطة (أ) إلى المحطة (ب). حيث اكتشف العلماء أن المرأة تفكر بأكثر من موضوع في آن واحد ويندر أن يتوقف عقلها عن النشاط لمدة طويلة، مقارنة بالرجل، الذي حين يتحدث ينصب جلّ تركيزه على التفكير في موضوع واحد، ولذا يشبّه عقله بالقطار الذي ينتقل في مهمة واحدة (من منطقة إلى أخرى)، أما المرأة فحركة التفكير لديها أسرع، وهذا لا يميز أحدهما عن الآخر ولكنها فطرة نكمل بها بعضنا البعض في العمل وخارجه، وربما هذا ما يدفع بعض الموظفات إلى الحديث المتواصل والمتشعب من دون أن يشعرن بالتعب أو الملل الذي قد ينتاب زميلها الرجل المنتظر دوره في الكلام بفارغ الصبر!
كما وجد العلماء أن ما يحفز المرأة في العمل هو التعامل الإيجابي معها وليس إغداق المال عليها. حيث أظهرت دراسة علمية أجريت في جمهورية الشيك (وأكدتها دراسة أميركية أخرى) أن ما يحفز الرجل في العمل في المقام الأول هو حصوله على عطايا مادية (الراتب ومكافأة نهاية العام) يلي ذلك التعامل الإيجابي في بيئة العمل، بعدها تعامل مسؤوله معه باحترام. أما المرأة فكان المحفز الأول لأدائها هو التعامل الإيجابي في بيئة العمل، يليه حسن تعامل مسؤولها أو مسؤولتها معها، وتقدير جهدها ومراعاة ظروفها العائلية. وهذا مؤشر واضح على أن المسؤول حينما يفكر أن «يطَيّب خاطر» الموظفة يجب أن يتريث قبل أن يكتفي بمنحها عطايا مادية وحسب، ناسيا أنها إنسانة تريد من يقدرها ويحترمها ويشعرها بكينونتها حتى تعمل بجد واجتهاد.
* كاتب متخصص في الإدارة
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=542265&issueno=11294
|
|
10-30-2009, 05:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}