{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
    
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
معركة صفـّين والحركات الإسلامية المعاصرة - توظيف الدين في خدمة السياسة و السياسيين
الأخ اسماعيل أحمد :
اقتباس:بيعة الإمام تدخل في إطار أصول الدين لدى المسلمين الشيعة، وهي في مناط فروع الدين العملية لدينا معاشر السنة،
حسنا بما أنني و اياك لا ننتمي للمذهب الشيعي فسوف أتجاوز عن وجهة النظر الشيعية في هذا الخصوص.
لكني لا أستطيع أن أدع هذه العبارة تمر مرور الكرام : وهي في مناط فروع الدين العملية لدينا معاشر السنة،
فمفهوم الخلافة ظهر بعد وفاة الرسول (ص)
و يكفي لنقض هذه المقولة أن نعود إلى الحقيقة التاريخية التي تفيد بأن كل خليفة من الخلفاء الأربعة وصل إلى السلطة بطريقة تختلف عن الآخرين.
اقتباس:ماهي شجون الديني المرتبط بالسياسي في قضية التحكيم مثار حوارنا؟
1-كونه استقر في ذهن المنصفين الموضوعيين منالطرفين أن علي على رضي الله عنه على الحق، ومعاويةرضي الله عنه في هذه المعركة على الضلالة –والتوصيف بدقته لعمار رضي الله عنه لا لي وقد وثق رجال الرواية في مجمع الزوائد 7/242-، وأوصاف الحق والضلالة ذات ظلال دينية صارخة في هذا المقام.
ما رأيك إذن بالقرآن الذي لا ينفك مرارا و تكرارا ينفي عن الرسول (ص) صفة معرفة الغيب و أن غيب المستقبل هو علم يختص به الله وحده.
اقتباس:4-أن غاية التحكيم هي توحيد الصف الإسلامي وهو مقصد ديني قبل أن يكون مقصد سياسي (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا..)
كيف يمكن أن يكون القرآن حكما في صراع على السلطة يا أخ اسماعيل مثلما نادى عمرو بن العاص و هو كما أسلفت في مقالي وإن احتوى على تعاليم أخلاقية عمومية في السلوك الإنساني تصلح لكل زمان ومكان إلا أنه ليس سلطة قضائية تتحقق من حيثيات ودعاوي وحجج الخصوم وتصدر حكما لصالح أحد الطرفين.
ثم إن كان الطرف الذي يمثله معاوية على ضلال فالواجب هنا هو مقاتلتهم. و ليس مهادنتهم
مودتي
المعري :
اقتباس:بداية يتوجب إيضاح موقف :
- كلا الطرفين صحابي جليل لهما الإحترام الذي يستحقانه ، وعليهما وزر ما فعلا وهذا مرده إلى الله وحده .
يا عيني عليك يا حسان
هذا هو بيت القصيد في الخلاف السني الشيعي فحساب هؤلاء القوم على الله و لا يجوز أن يكون هذا الخلاف جزء من العقيدة فهناك مسلمين في العالم لم يسمعوا عن ابو بكر و علي و عمر و عثمان و معاوية .
اقتباس:أن للسياسة آليات لا تنبغي لرجل الدين ، والعكس بالعكس خاصة أن الرسول ( ص) حدد هكذا مفهوم عند رفضه تولية أبو موسى الأشعري وهو من أفاضل الصحابة وأحبارها لأنه رجل فيه دعه ، لا بل في حديث الرسول ( ص ) : " أنتم أعلم بشؤون دنياكم " ...
مشكلتنا يا حسان كما يقول أحد المفكرين العرب أن للنصوص الدينية مجال فعاليتها الخاصة و أن ثمة مجالات خارج هذه الفعالية و لكن الخطاب الديني كما قرأت في هذا الموضوع يصر أن يمد مجال فعالية هذه النصوص لتشمل جميع مناحي الحياة و هو ما يعني حقيقة تحكيم رجال الدين غير المنزهين عن الأهواء و التحيزات البشرية و ليس تحكيم النصوص تماما كما حصل في صفين.
تحياتي
الأخ : علي نور :
ليس دفاعا عن معاوية الذي لا أحبه و أعتبر كثير من أفعاله كبائرا و خطايا سوف يحاسب عليها حسابا عسيرا. و لكني لا أظن أن معاوية كان كما تفضلت يبطن العداء للإسلام و الدعوة الإسلامية لأنه لو كان كذلك لما لحاول أن يجاهر بذلك علانية عند تولى الحكم و عندها فلا أظن أنه كان سيقى على قيد الحياة يوما واحدا.
مودتي
كرداس :
اقتباس:على العموم أيها المسلمون إنها حادثة قديمة و أنتم اليوم تلتقون بسهولة هنا ومنكم القرآني والشيعي والسني الاخواني والوهابي وعندما أنظر الى أدبكم وهدؤكم أوقن بأننا مقبلون على تقارب وتفاهم ثم وحدة وقوة .
أحسنت يا كرداس
فما يهم الآن هو الحاضر و المستقبل و ليس الماضي الذي لن يتغير مهما قلنا أو فعلنا
لكن المشكلة أن هذا الخلاف السياسي تطور لاحقا إلى خلاف مذهبي و مما فاقم المشكلة بشكل كبير .
دمت بخير
|
|
03-30-2005, 02:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}