{myadvertisements[zone_3]}
المعتزلي
الطارق
المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
|
RE: اشكالية قراءة النبي
(10-13-2010, 12:22 AM)zaidgalal كتب: الإثراء شرحته لك وهو تعدد المعاني ، فهذه أدت معنى وهذه أدت معنى آخر. وهذا ليس افتراضًا لأن "من" دالة على تحديد مكان نبع الماء . وعثمان لم يضع القراءات العشر بل وضع السبعة أحرف كما هي بشهادة جيل النبي (ص) التي قرأ بها النبي (ص) وقرأوا هم بها عنه. والقراءات العشر هي جزء من الأحرف السبع. وقد ثبت تواترها جماعة عن جماعة.
عندما بدأ ابو بكر جمع القرآن هل ثبت أنه جمع كل هذه القراءات؟
و عندما استكمل عثمان المهمة هل ثبت هذه القراءات؟
و ما هو دليلك على التواتر جماعة عن جماعة؟
و نهاية هل ترى أن القراءات لم تكن لتعدد اللهجات؟
و شكرا
|
|
10-13-2010, 09:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ابو القيرواني
عضو فعّال
المشاركات: 235
الانضمام: Sep 2010
|
RE: اشكالية قراءة النبي
اقتباس:"وكأي من نيبي قَتل معه ربيون كثير فما وهنوا............الخ" . قتل بنصب القاف برواية حفص
-"وكاي من نبئ قُتل معه ربيون كثير فما وهنوا .............الخ." قتل معه بضم القاف برواية ورش
في روياة حفص و كاين من نبي قاتل معه ربيون كثير
و في رواية ورش و قالون بضم القاف
فرواية حفص تخبرنا ان الكثير من الانبياء قاتل معهم ربيون كثير فما وهنوا على ما اصابهم
وفي رواية قالون نعلم ان الكثير من هولاء الانبياء قتلوا و اشتشهدوا فما وهن الربيون الذين معهم بعد استشهاد الانبياء عليهم السلام
فهذا اثراء للمعنى
اما الملائكة
فرواية قالون وورش اي عن نافع
عند الرحمان
و حفض عباد الرحمان
و عند الرحمان تدل على رفعة شانهم
و لكن لا يتصور ان هذا المقام العالي الرفيع يتنافى مع مقام العبودية لله تعالى فجاءت القراءة الاخرى لتبين هذا المعنى
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-14-2010, 03:30 AM بواسطة ابو القيرواني.)
|
|
10-14-2010, 03:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
RE: اشكالية قراءة النبي
(10-13-2010, 09:57 PM)المعتزلي كتب: عندما بدأ ابو بكر جمع القرآن هل ثبت أنه جمع كل هذه القراءات؟
و عندما استكمل عثمان المهمة هل ثبت هذه القراءات؟
و ما هو دليلك على التواتر جماعة عن جماعة؟
و نهاية هل ترى أن القراءات لم تكن لتعدد اللهجات؟
و شكرا
1- نعم ثبت وجود هذه القراءات لثبوت تواترها إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن تعدد القراءات تم بإذن الله وإبلاغ رسوله للأمة فثبت وجوده في عهد النبي (ص) وبالتالي في عهد الصحابة ومن ثم إلى عصرنا هذا:
2419 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضى الله عنه - يَقُولُ سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَؤُهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَقْرَأَنِيهَا ، وَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَمْهَلْتُهُ حَتَّى انْصَرَفَ ، ثُمَّ لَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقُلْتُ إِنِّى سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا ، فَقَالَ لِى « أَرْسِلْهُ » . ثُمَّ قَالَ لَهُ « اقْرَأْ » . فَقَرَأَ . قَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ » . ثُمَّ قَالَ لِى « اقْرَأْ » . فَقَرَأْتُ فَقَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ . إِنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَاقْرَءُوا مِنْهُ مَا تَيَسَّرَ » . [صحيح البخارى 9 /50]
3506 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ عُثْمَانَ دَعَا زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ ، وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ . فَفَعَلُوا ذَلِكَ . [صحيح البخارى 12 /230]
4987 - حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ حَدَّثَهُ أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ عَلَى عُثْمَانَ وَكَانَ يُغَازِى أَهْلَ الشَّأْمِ فِى فَتْحِ إِرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَأَفْزَعَ حُذَيْفَةَ اخْتِلاَفُهُمْ فِى الْقِرَاءَةِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ لِعُثْمَانَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكْ هَذِهِ الأُمَّةَ قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِفُوا فِى الْكِتَابِ اخْتِلاَفَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِى إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ نَنْسَخُهَا فِى الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُفَ فِى الْمَصَاحِفِ رَدَّ عُثْمَانُ الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ فِى كُلِّ صَحِيفَةٍ أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ. [صحيح البخارى 16 /468]
2- ثبت تواتر هذه القراءات العشر جماعة عن جماعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. اقرأ كتاب "النشر في القراءات العشر" الذي يذكر السند المتواتر لكل قراءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم:
http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/...s/3442.rar
تجده في الوقع التالي:
http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/
كما تجد الأسانيد مذكورة هنا:
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=23689
..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-14-2010, 06:52 AM بواسطة zaidgalal.)
|
|
10-14-2010, 06:30 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
المعتزلي
الطارق
المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
|
RE: اشكالية قراءة النبي
(10-14-2010, 06:30 AM)zaidgalal كتب:
(10-13-2010, 09:57 PM)المعتزلي كتب: عندما بدأ ابو بكر جمع القرآن هل ثبت أنه جمع كل هذه القراءات؟
و عندما استكمل عثمان المهمة هل ثبت هذه القراءات؟
و ما هو دليلك على التواتر جماعة عن جماعة؟
و نهاية هل ترى أن القراءات لم تكن لتعدد اللهجات؟
و شكرا
1- نعم ثبت وجود هذه القراءات لثبوت تواترها إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن تعدد القراءات تم بإذن الله وإبلاغ رسوله للأمة فثبت وجوده في عهد النبي (ص) وبالتالي في عهد الصحابة ومن ثم إلى عصرنا هذا:
2419 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضى الله عنه - يَقُولُ سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَؤُهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَقْرَأَنِيهَا ، وَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَمْهَلْتُهُ حَتَّى انْصَرَفَ ، ثُمَّ لَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقُلْتُ إِنِّى سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا ، فَقَالَ لِى « أَرْسِلْهُ » . ثُمَّ قَالَ لَهُ « اقْرَأْ » . فَقَرَأَ . قَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ » . ثُمَّ قَالَ لِى « اقْرَأْ » . فَقَرَأْتُ فَقَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ . إِنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَاقْرَءُوا مِنْهُ مَا تَيَسَّرَ » . [صحيح البخارى 9 /50]
3506 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ عُثْمَانَ دَعَا زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ ، وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ . فَفَعَلُوا ذَلِكَ . [صحيح البخارى 12 /230]
4987 - حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ حَدَّثَهُ أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ عَلَى عُثْمَانَ وَكَانَ يُغَازِى أَهْلَ الشَّأْمِ فِى فَتْحِ إِرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَأَفْزَعَ حُذَيْفَةَ اخْتِلاَفُهُمْ فِى الْقِرَاءَةِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ لِعُثْمَانَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكْ هَذِهِ الأُمَّةَ قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِفُوا فِى الْكِتَابِ اخْتِلاَفَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِى إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ نَنْسَخُهَا فِى الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُفَ فِى الْمَصَاحِفِ رَدَّ عُثْمَانُ الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ فِى كُلِّ صَحِيفَةٍ أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ. [صحيح البخارى 16 /468]
2- ثبت تواتر هذه القراءات العشر جماعة عن جماعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. اقرأ كتاب "النشر في القراءات العشر" الذي يذكر السند المتواتر لكل قراءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم:
http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/...s/3442.rar
تجده في الوقع التالي:
http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/
كما تجد الأسانيد مذكورة هنا:
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=23689
..
الكتاب لم يفتح لأنه بامتداد لا اعرف ما البرنامج الذي يفتحه!
بالنسبة لرابط موضوع القراءات فما فهمته هو أن شخص نقل عن شخص عن شخص عن عن عن فهل هذا تواتر جماعة عن جماعة؟
بالنسبة لحديثي جمع القرآن و ما اختلفوا فيه فبلسان قريش ألا يدل ذلك على قراءة واحدة هي التي اعتمدت؟
عبارة "اثراء للمعنى" هل هي وجهة نظر أم خبر؟
|
|
10-14-2010, 10:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
RE: اشكالية قراءة النبي
1- الكتاب يفتح بالبرنامج التالي:
http://islamport.com/e-shamela/e-shamela.rar
2- لم ينقل القرآن (بالقراءات العشر) شخص عن شخص بل جماعة عن جماعة. سأنقل لك مقتطفات من موضوع الأخ العميد بعد أن يسرد لك كل طريق بالتفصيل:
(فهذه)ثلاث وثمانون طريقاً لقالون من طريقيه.
فهذه ست وعشرون طريقاً إلى الأصبهاني.
(فذلك) مائة وأربع وأربعون طريقاً عن نافع
وكما قلنا إن ابن الجزري لم يقصد استقصاء جميع الطرق عن نافع وباقي الأئمة ، بل اقتصر على راويين لكل منهم .
3- ما اختلفوا فيه فبلسان قريش: ما ختلفوا في كتابته لا في قرائته:
"وما روي عنه أيضًا، من أنه لما استفتى في اختلاف "زيد" مع الرهط في كتابة "التابوت" أيكتبونه بالتاء أو الهاء، وقال الثلاثة القرشيون: إنما هو التابوت، وقال زيد: إنما هو التابوه، قال: "اكتبوه بلغة قريش، فإن القرآن نزل بلغتهم" (1). [المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام 16 /236]
(1) ابن كثير، فضائل القرآن "35"، تفسير النيسابوري، غرائب القرآن ورغائب الفرقان "1/ 24"، "حاشية على تفسير الطبري".
4- عبارة "إثراء المعنى" هي وجهة نظر لأن المدار على التواتر فإذا ثبت التواتر فقد ثبتت الحجة . وقد ثبت تواتر القراءات العشر بالدليل القاطع الذي لا يتطرق له الشك.
|
|
10-14-2010, 11:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}