{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
INCEPTION
CAST AWAY
المشاركات: 1
الانضمام: Dec 2010
|
الرد على: بيوقراطية الموت
تحيه
من الجميل ان تكون اولى المشاركات لي في المنتدى عن الموت !
الموت مختلف حسب أعتقاد او ايمان الشخص ؟ عند المسلم او المسيحي او عن اي شخص يؤمن بالله سيكون الموت بداية حياته الابديه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهذا ما وعد به الاله اتباعه الجنه والجنس اللانهائي والجواري والمتعه اللانهائيه ( إذا كان مهملاً وغير مبالي للرب رغم الاعتراف به فهو في جهنم الى ابد الآبدين؟؟( يقشر بطاط )
او بالنسبه لللاأدريين او ملاحده او اي مادي فهو شي روتيني فطالما هناك نسلاً من صلبه يحافظ على نوعه اذا الفرصه منطقيا لهم ,, وأعتقد ايضا ان اللاأدريين او ملاحده او الماديين هم الابرع في حياتهم والاكثر متعه وإنتاجاً لنفسه من جميع متطلبات الحياه حتى في عمله ومجال إحترافه تجده منطقي وجاد لانه يعرف ان العمر واحد ,, وليس كالبقيه التي تؤمن بالأديان تنتظر سانتا كروز ليقدم لها الهديه بعد الموت ؟؟ ؟؟؟ هذه ببساطه نظرتي للموت
اعجبتي حكمتان بغض النظر عن قائلها وما يعتقده فهي معبره جداً
** الحكمه الاولى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال أبو بكر :
( احرص على الموت توهب لك الحياة
آخر الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله )
**الحكمه الثانيه
_______________________
قال محمد:
( اغتنم خمسا قبل خمس:شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك)
...............................
دمتم بود وشكــراً
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-08-2010, 01:01 AM بواسطة INCEPTION.)
|
|
12-08-2010, 12:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكنائس
من كهنة معبد الحقيقة
   
المشاركات: 473
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: بيوقراطية الموت
(12-08-2010, 12:06 AM)Free Man كتب: (12-07-2010, 11:59 PM)عاشق الكنائس كتب: عني انا كأنسان مادي بحت رغم اني لست ملحدا
الموت ليس رومنسيا ولا صعبا ولاغير ذلك
الموت فقط هو الذهاب للاشيء
مثل اي جهاز كمبيوتر نعمل له شت داون
او مثل التخدير في العلميات - لكنه تخدير لمالانهاية
ولاأظن ان الشخص يحس بموته اثناء الموت اوأنه سوف يموت
واقصد احساس الأنسان بأحساس معين خاص بالموت وليس المعرفة بانه سيموت لأن الكثير يعرفون بموتهم قبل حدوث ذلك
تماما
هل تصدق اني حتى ارى ان قرار انهاء الحياة (الأنتحار ) امرشخصي بالغ الخصوصية
وليس شيئا بشعا بتلك الدرجة مثل مايراه الناس عادة !!
بل ارى ان يجب ان تكون في المجتمعات هناك صيغة قانونية تراعي رغبة البعض في ذلك
وتحترم رغبتهم وترعى او تدعم اتخاذهم لقرار انهاء الحياة بأسهل الطرق واقلها الما
الأنسان مهما كان سعيدا اوتعيسا عاجلا ام آجلا سوف يموت
فماذا سيكسب اذا عاش وماذا سيخسر اذا مات
|
|
12-08-2010, 01:17 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
. . X . .
IS NONENTITY
المشاركات: 19
الانضمام: Dec 2010
|
الرد على: بيوقراطية الموت
..
نحن جميعنا نعرف أننا سنموت فلِما الضجر والحزن والغضب والتعاسه والنحيب ( الجنس البشري مدرك الحقيقه تماما وحتا الحيوان ايضا)! فالأمر بنظري فلسفي وشخصي الى ابعد الحدود
النظره الاولى للموت من الشخص المؤمن (النظره الماورائيه للموت) وهو انتقال الروح الى الابديه إما جنه وإما نار!!!! ودائما أرى هذه نقطه سلبيه تشاؤميه وتعيق التقدم البشري لما يترتب عليها من أوهام ( الخلــود ) المكافئه الالهيه السرابيه؟؟ ستكون على النحو التالي: وهذه القصيده خير برهان على نظرة المؤمن لما هو في الموت وبعده !!
لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ *إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ * على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ * يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً * عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي * وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها * مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها * وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا * بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ لنّاسِ في عَجَلٍ * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً * حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً * وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا * وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً * عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ * مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا * خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا * ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ * وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني * وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً * وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا * حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً * عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ * مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم * قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ * مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي * فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا * وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي * وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا * وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
خُذِ القَنـَاعَةَ مِنْ دُنْيَاك وارْضَ بِها * لَوْ لم يَكُنْ لَكَ إِلا رَاحَةُ البَدَنِ
يَـا زَارِعَ الخَيْرِ تحصُدْ بَعْدَهُ ثَمَراً * يَا زَارِعَ الشَّرِّ مَوْقُوفٌ عَلَى الوَهَنِ
يـَا نَفْسُ كُفِّي عَنِ العِصْيانِ واكْتَسِبِي * فِعْلاً جميلاً لَعَلَّ اللهَ يَرحَمُني
يَا نَفْسُ وَيْحَكِ تُوبي واعمَلِي حَسَناً * عَسى تُجازَيْنَ بَعْدَ الموتِ بِالحَسَنِ
ثمَّ الصلاةُ على الْمُختـارِ سَيِّدِنـا * مَا وَصَّـا البَرْقَ في شَّامٍ وفي يَمَنِ
والحمدُ لله مُمْسِينَـا وَمُصْبِحِنَا * بِالخَيْرِ والعَفْوْ والإِحْســانِ وَالمِنَنِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النظره الثانيه من الشخص الذي لايؤمن بأي دين أو ماشابه ذلــك: النظره الفيزيقيه للموت (المنطقيه والواقعيه)
** الان نجد أن الموت هو أكثر الأشياء فظاعة لأنه النهاية وما من شيء يعتقد بأنه يظل طيباً أو سيئاً للموتى عقبة، لكن الرجل الشجاع لن يبدو قلقاً إزاء الموت في كافة الظروف... من اللائق إذاً أن يُدعى شجاعاً ذلك الذي لا يستشعر الخوف في مواجهة موت نبيل وفي مواجهة كافة الأوضاع الطارئة التي تضم في رحابها الموت؟؟( أرسطو )
** الموت لايعنينا في شيء.( ابيقور )
** ما من كائن حي يفنى تماماً هناك تحولات فحسب . (وليبنتز )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموت حاول الانســان أن يتصدى له بشتى الطرق وعلى مراحل طويله جداً وحاول أن يبرره عبر تاريخه الطويل ولكن يبقى الانسان عاجزاً عن ذلــك ؟
x
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-08-2010, 12:19 PM بواسطة . . X . ..)
|
|
12-08-2010, 11:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}