قبل الرد على المشاركة ، أريد أن انوه للجميع أن الرياضيات ليست علما ، بل أداة ( Tool ) و قد تم تطوير هذه الاداة بما يتناسب مع التطبيقات التي تتناولها ......
المخزي في أصحاب نظريات الاعجازات الرقمية المزعومة أنهم يتعاملون مع هذه الاداة بكل انتقائية و بشكل لا يستند على اي اساس او ترابط حقيقي ....

فالبعض يعقد أن س + ص = ع شكل من أشكال الإعجاز !!! أن تضرب و تطرح و تجمع لتجد رقما يساوي عدد ايات أو رقم سورة إلخ !!! هو اكتشاف خطير !!!

مباشرة في صلب الموضوع ...
الزميل الفكر الحر ، اتمنى ان تتوقف عن نقل ما يكتبه هؤلاء الاغبياء ... أتباع التدليس الذي يفترض أن يسمى "العجز العلمي في الكتب الدينية " بدلا من الاعجاز العلمي.

اقتباس:1- لمن يرفض أن البسملة اية :
أن العددان 26 و 56 المعبران رقميا عن العدد الذري والوزن الذري للحديد
مجموعهما 82 ومتوسطهما 41
وكذلك العددان 57 و 25 المعبران عن ترتيب سورة الحديد ورقم الآية بها
مجموعهما 82 ومتوسطهما 41

المعدل ببساطة لن يتغير لأنك تطرح من جهة و تزيد من جهة أخرى ...... و لا ارى في ذلك امرا يستحق الذكر و لا اعرف كيف يعتبر البعض ذلك إعجازا و اكتشافا خطيرا.
إجعلها 24 و 58 .... أو 23 و 59 أو 22 و 60 .... لا فرق على الإطلاق.

اعتراضي ليس على احتساب البسملة من عدمه ، بل على من يحتسبها في إعجازات مزعومة و لا يحتسبها في إعجازات وهمية أخرى. هؤلاء لا يملكون أساسا .... فما قرأنا حول الاعجاز المزعوم حول كروموسومات ذكر النحل لم نقرأ عنه إطلاقا مع العنكبوت و النمل و البقرة ببساطة أن الارقام لم تخدمهم بما يكفي لبروبوجاندا الاعجاز المزعوم.

اقتباس: ترتيب سورة الحديد في القران هو (57)، وعدد آيات سورة الحديد هو (29). وإذا ضربنا : (57×29) يكون الناتج (1653) وهذا هو مجموع الأرقام من (1-57).
سورة (الحديد ) : هي السورة الوحيدة التي سميت باسم عنصر من عناصر المادة المعروفة في الطبيعة. وترتيبها في المصحف هو (57) والملحوظ أن هذا هو جمّل كلمة (الحديد ) : (1+30+8+4+10+4)= (57 ). أما كلمة (حديد ) فجمّلها هو (8+4+10+4) =(26). وقد لاحظنا أن (26) هو أيضاً (العدد الذري ) لعنصر الحديد. وأنّ (57) هو (الوزن الذري ) لعنصر الحديد.

ملاحظة سخيفة سخافة من اكتشفها ..........
مجموع أي عدد 1 إلى س يساوي س * ( ( 1 + س ) \ 2 )
هل هذا إعجاز ، ام رياضيات بسيطة و بديهية و معروفة حتى عند بعض الاطفال ؟؟

يعني لو سالتني ما مجموع الارقام من 1 إلى 999
999 * ( 1 + 999 ) \ 2 ) = 999 * 500 = 499500

Wow شايف الإعجاز ..... معجزة لأن 500 * 999 هي نفس مجموع الارقام من 1 إلى 999 !!!
يا سلام على الذكاء الخرافي عند هؤلاء!!!!

أما ما يسمى الجمل فليس له علاقة بالعلم من بعيد أو قريب ..... و تم حشره بطريقة ما في مقال يفترض أنه يتناول موضوعا علميا !!

اقتباس:وقد راجعت الوزن الذري للحديد فقالوا بالإجماع أن الأوزان الذرية للحديد هي: (59،58،57،56،55) ولكن الغالب هو 56 حيث لا يوجد عنصر حديد عدده الذري 26 ووزنه الذري 55.8 وإنما قالوا ذلك لإعطاء فكرة عن انتشار النظائر في الطبيعة.
ونحن أخذنا الوسط بهذه بين هذه النظائر أي قدمنا النظير 57 على غيره لأنه المقصود ...... لأسباب سنذكرها في حينه...
والعجيب أن الآية التي ذكر فيها الحديد في سورة الحديد، رقم هذه الآية مع البسملة هو (26) نفس العدد الذري للحديد!!! وهو نفس الجمل لكلمة (حديد)

هنا نرى التدليس العلمي بأحقر أشكاله ........
لا يكترث بالمعنى الحقيقي للمعدل !!! فاخترع تعريفا للمعدل يناسب تفسيره و لا يعنيه أبدا من ناحية علمية أن النظير الذي عدده الكتلي 56 يمثل 91 % من الحديد انتشارا في مجموعتنا الشمسية و كوكب الارض كما ان نواته تعتبر الاكثر استقرارا ، من جهة أخرى عدد نظائر الحديد 7 و ليس 5 كما نقرأ هنا، 3 منها غير مستقر بالمرة و لذلك فالنظائر الموجودة في الطبيعة هي 4 فقط البقية تنتهي بعد تكونها مباشرة فعمرها قصير جدا...

أما بالنسبة لنظريتك العجيبة عن الفضائيين ...

يا عزيزي ......... إذا كان هناك فضائيين يفوقون البشر علما و ذكاء فأنا متأكد أنهم سيجدون وسيلة أفضل للاتصال مع البشر بدلا من الدخول على أحد الكهوف في الحجاز على راعي أغنام و مفاجأته بطلب من نوعية "إقرأ " كما تقول القصة ... !!

هناك مشروع عملاق اسمه SETI هدفه البحث عن أشكال الحياة المتطورة في الفضاء الخارجي ....



لا اعتقد ان مشروعا بهذه الضخامة أقيم إذا كان هناك إتصال مباشر مع هذه الكائنات ، كونهم ما زالوا يبحثون معناه أنهم لم يجدوا شيئا بالقرب منا ....

غير ذلك هناك مئات الاف من الفلكيين حول العالم يراقبون السماء كل يوم .... لو ظهر شيء حقيقي لما كان من الممكن إخفاؤه.

لا جرم ان الله يعلم ما يسرون وما يعلنون انه لا يحب المستكبرين
يسالك اهل الكتاب ان تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سالوا موسى اكبر من ذلك فقالوا ارنا الله جهرة فاخذتهم الصاعقة بظلمهم
ان الذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا انزل علينا الملائكة او نرى ربنا لقد استكبروا في انفسهم وعتو عتوا كبيرا

الكبير المتعال , هو العلي الكبير (استكبرت ام كنت من العالين)
وهو القاهر فوق عباده
وانا فوقهم قاهرون
الواحد القهار (6مرات)
وله الكبرياء في السماوات والارض وهو العزيز الحكيم
الجبار المتكبر

واذا تتلى عليه اياتنا ولى مستكبرا كان لم يسمعها كان في اذنيه وقرا فبشره بعذاب اليم
وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات فاستكبروا في الارض
وقالوا ربنا انا اطعنا سادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيلا

افكلما جاءكم رسول بما لا تهوى انفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون
ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم اليه جميعا
واما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا اليما
قال فاهبط منها فما يكون لك ان تتكبر فيها فاخرج انك من الصاغرين
والذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون
فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
فادخلوا ابواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين

بلى قد جاءتك اياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين
يسمع ايات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كان لم يسمعها فبشره بعذاب اليم
واصروا واستكبروا استكبارا
ثم ادبر واستكبر

الإعجاز العددي - البحر والبر: حقيقة عددية مذهلة


البحر والبر: حقيقة عددية مذهلة
سؤال طالما كرره بعض القراء حول حقيقة نسبة البر إلى البحر في القرآن، هل هي حقيقة قرآنية ثابتة، لنقرأ...

منذ ربع قرن تقريباً اكتشف بعض الباحثين حقيقة عددية حيث تحدث القرآن بدقة مذهلة عن نسبة البحر إلى البر، وقد وردتني العديد من التساؤلات حول صحة هذا الأمر، ولذلك فقد رأيتُ أن أجري إحصاء جديداً حول عدد مرات تكرار كلمة (البحر) وعدد مرات تكرار كلمة (البرّ) وذلك في القرآن كله.

لقد وردت كلمة (بحر) في القرآن وذلك بصيغتها المفردة في 32 آية، ووردت كلمة (برّ) بصيغتها المفردة في (12) آية، وهنالك آية وردت فيها كلمة (يَبَساً) والتي تعني البر، فيكون المجموع 13 .

وبالتالي يمكن أن نقول:

- عدد الآيات التي ذُكر فيها البحر في القرآن هو 32.

- عدد الآيات التي ذُكر فيها البرّ في القرآن هو 13.

- مجموع الآيات التي ذُكر فيها البحر والبر هو 32 + 13 = 45 آية.

وإذا استعملنا النسب العددية، أي قمنا بحساب نسبة تكرار البحر في هذه الآيات، فإنه يجب علينا أن نقسّم عدد مرات تكرار آيات (البحر) أي العدد 32 على المجموع الكلي أي 45، وستكون النسبة كما يلي:

32 ÷ 45 = 71 %

وستكون نسبة آيات البرّ 13 إلى المجموع الكلي وهو 45 كما يلي:

13 ÷ 45 = 29 %



وبالتالي نخلص إلى نتيجة وهي أن نسبة البحر والبر في القرآن هي 71 %، و29 % على الترتيب. وعندما نذهب إلى موقع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" نلاحظ أنهم يحددون نسبة البحر على الأرض بنفس النسب الواردة في القرآن أي 71 % للبحر، و29 % للبرّ [1].

وهذا تطابق مذهل ...
ـــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

هوامش

[1] www.nasa.gov

المراجع

1- القرآن الكريم.

2- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم – محمد فؤاد عبد الباقي.

3- د. شوقي أبو خليل، الإنسان بين العلم والإيمان، دار الفكر بدمشق.

http://kaheel7.com/pdetails.php?id=390&ft=9

اقتباس:لقد وردت كلمة (بحر) في القرآن وذلك بصيغتها المفردة في 32 آية، ووردت كلمة (برّ) بصيغتها المفردة في (12) آية، وهنالك آية وردت فيها كلمة (يَبَساً) والتي تعني البر، فيكون المجموع 13 .

1- لماذا لم يأخذ كلمة "اليم" و قد وردت 8 مرات ... و أخذ كلمة يبسا و اضافها للبر ليجعلها 13 !!!
ما هذه الانتقائية ؟؟ أم أنه فعل ذلك متعمدا ليقربها من النسب الحالية ؟

2- هذه النسب ليست ثابتة و تتغير باستمرار ..... ذوبان الجليد في القطبين يزيد مستوى سطح البحر و بالتالي يقلل نسبة اليابسة إلى البحر ... و من جهة أخرى في فترات العصور الجليدية تتضاءل مساحة البحار لحساب اليابسة .

هناك دول مثل بنغلاديش تتغير خارطتها باستمرار ، دول أخرى مثل بلجيكا و هولندا و مدن مثل فينيسيا في إيطاليا تغرق في حال ارتفاع مستوى سطح البحر. و هناك ايضا الجزر البركانية ... إلخ

(09-03-2012, 09:47 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  هناك دول مثل بنغلاديش تتغير خارطتها باستمرار ، دول أخرى مثل بلجيكا و هولندا و مدن مثل فينيسيا في إيطاليا تغرق في حال ارتفاع مستوى سطح البحر. و هناك ايضا الجزر البركانية ... إلخ

ما دمت تعترف بزوال دول وزيادة أخرى وتغيرت التضاريس فلماذا أنت كنعاني، ولا توجد دولة أو محافظة اسمها كنعـــــان؟؟؟

بالنسبة للنسب،
الحمد لله أنك اعترفت بصحة النسب، واعترضت فقط على عدم دخول كلمة يم،
البحار تزيد وتنقص، واليابسة تزيد وتنقص،
وحتى ذلك الحين أسكت عن انتقاد الواقع الحاصل،

اليم يشمل الأنهار الصغيرة والوديان ويشمل البحيرات
( وهي كما أظن لم تدخل ضمن الإحصائية الجغرافية لنسبة اليابس والماء )،
البحر ( بحار ، محيطات )،
يبساً تضادت مع البحر كما أوضحت أنت سابقاً حيث أفدت حضرتك بأن البحر قد ينحسر فيزيد البر والعكس صحيح،
ولذلك فاليبس الذي ظهر وكان بحراً قد أصبح براً حسب نظريتك،
وهو المطلوب إثباته،

شكراً لكم ...,
حياد : أما الرد على نسبة البر إلى البحر ... فإن الطبيعة في تغير مستمر وبدون توقف ونسبة البر إلى البحر في تغير مستمر بسبب التعرية المستمرة وترسب طمى الأنهار وسيول الأمطار في البحر وبهذا تتغير نسبة البر إلى البحر بإستمرار , وفي وقت كتابة القرآن كانت النسبة تختلف عن الآن .
سأأتيك بمثل ... يُعتقد جيولوجياً إن مدينة الناصرية (أور التاريخية) كانت تقع على ساحل الخليج قبل آلاف السنين ويإستمرار ترسب طمى نهري دجلة والفرات تراجع ساحل الخليج إلى موضعه الحالي الذي سيظل يتراجع بإستمرار .
ومن أكثر مناطق العالم التي يتراجع فيها ساحل البحر خليج البنغال ونظرة للخريطة ترينا هذا .
فبالمجمل تتزايد مساحة اليابسة على الكرة الأرضية بإستمرار والنسبة ليست ثابتة .

كلا لايجوز أن نفترض إنها لاتتغير لأن هذا مايحصل فعلا .
والنسبة ليست جديدة فقد درسناها في المدرسة .

لاحظ إن كحيل (كأي مستخرج للمعجزات) يتلاعب بالكلمات والأرقام ليصل للنتيجة التي هو يريدها .
فقد أضاف كلمة (يبسا) للبر لكي يصل للنتيجة قسرا .

أعود لتغير الطبيعة .. قلتُ إن النسبة بين البر والبحر لم تكن كما هي الآن وقت كتابة القرآن .. فهذا يُسقط صفة الإعجاز ... والنسبة ستتغير في المستقبل وهذا أيضاً يُسقط الإعجاز عن القرآن .. علماً بأن المتدينين يدّعون إن القرآن صالح لكل زمان ومكان !

إن الإعجازيين بستخدمون نتائج أبحاث علمية (قد تتغير في المستقبل) ويطوعون آيات قرآنية ويلوون كلماتها وأرقامها لتتناسب مع العلم , بينما يُفترض أن يطوع العلم للقرآن بإعتبار إن المعلومات العلمية موجودة فيه ... وبهذا يقللون من شأن القرآن ويغيرون إستخدامه من كتاب ديني إلى ألعاب حواة ليتطابق مع العلم .

تحية

الفكر الحر،
شكراً على حيادك (أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي)؛

اقتباس:لاحظ إن كحيل (كأي مستخرج للمعجزات) يتلاعب بالكلمات والأرقام ليصل للنتيجة التي هو يريدها .
فقد أضاف كلمة (يبسا) للبر لكي يصل للنتيجة قسرا .

هو يوضح كل ما يفعله في بحوثه ويشير إلى كل ما يستخدمه من أدوات،
ويشرح منهجه وما يتبعه بوضـــــوح كامل،

اقتباس:أعود لتغير الطبيعة .. قلتُ إن النسبة بين البر والبحر لم تكن كما هي الآن وقت كتابة القرآن .. فهذا يُسقط صفة الإعجاز ... والنسبة ستتغير في المستقبل وهذا أيضاً يُسقط الإعجاز عن القرآن .. علماً بأن المتدينين يدّعون إن القرآن صالح لكل زمان ومكان !

فعلاً ؛ البحر يأتي من الكواكب الأخرى، والــبر يخرج من باطن الأرض، والفجوات البركانية لا تمتلئ بالماء عند انفجارها وتدفقها، والمد يعني الزيادة فقط، والجزر يعني النقص فقط،
كلام غير منطقي،

اقتباس:إن الإعجازيين بستخدمون نتائج أبحاث علمية (قد تتغير في المستقبل) ويطوعون آيات قرآنية ويلوون كلماتها وأرقامها لتتناسب مع العلم , بينما يُفترض أن يطوع العلم للقرآن بإعتبار إن المعلومات العلمية موجودة فيه ... وبهذا يقللون من شأن القرآن ويغيرون إستخدامه من كتاب ديني إلى ألعاب حواة ليتطابق مع العلم .
تحية

كلام عام لا يتعلق بالموضوع المطروح .. إن كنت محايداً فلا تجعل كلامك مرسلاً وإنشائياً.

(09-03-2012, 11:00 PM)عبد التواب اسماعيل كتب:  الفكر الحر،
شكراً على حيادك (أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي)؛

اقتباس:لاحظ إن كحيل (كأي مستخرج للمعجزات) يتلاعب بالكلمات والأرقام ليصل للنتيجة التي هو يريدها .
فقد أضاف كلمة (يبسا) للبر لكي يصل للنتيجة قسرا .

هو يوضح كل ما يفعله في بحوثه ويشير إلى كل ما يستخدمه من أدوات،
ويشرح منهجه وما يتبعه بوضـــــوح كامل،

اقتباس:أعود لتغير الطبيعة .. قلتُ إن النسبة بين البر والبحر لم تكن كما هي الآن وقت كتابة القرآن .. فهذا يُسقط صفة الإعجاز ... والنسبة ستتغير في المستقبل وهذا أيضاً يُسقط الإعجاز عن القرآن .. علماً بأن المتدينين يدّعون إن القرآن صالح لكل زمان ومكان !

فعلاً ؛ البحر يأتي من الكواكب الأخرى، والــبر يخرج من باطن الأرض، والفجوات البركانية لا تمتلئ بالماء عند انفجارها وتدفقها، والمد يعني الزيادة فقط، والجزر يعني النقص فقط،
كلام غير منطقي،

اقتباس:إن الإعجازيين بستخدمون نتائج أبحاث علمية (قد تتغير في المستقبل) ويطوعون آيات قرآنية ويلوون كلماتها وأرقامها لتتناسب مع العلم , بينما يُفترض أن يطوع العلم للقرآن بإعتبار إن المعلومات العلمية موجودة فيه ... وبهذا يقللون من شأن القرآن ويغيرون إستخدامه من كتاب ديني إلى ألعاب حواة ليتطابق مع العلم .
تحية

كلام عام لا يتعلق بالموضوع المطروح .. إن كنت محايداً فلا تجعل كلامك مرسلاً وإنشائياً.

حياد = العضو الباحث / حياد
http://www.arab-rationalists.net/forums/...hp?p=34748&postcount=14
شكراً ...,

عبدالتواب إسماعيل

اقتباس:ما دمت تعترف بزوال دول وزيادة أخرى وتغيرت التضاريس فلماذا أنت كنعاني، ولا توجد دولة أو محافظة اسمها كنعـــــان؟؟؟

حاول أن تبتعد عن التشتيت و الشخصنة ، تكلمت هنا عن مظاهر جغرافية تشير بوضوح ان هذه النسب متغيرة باستمرار ، فهناك جزر بركانية تظهر من تحت البحر و هناك أراضي تغرق في حالة ارتفاع مستوى سطح البحر كبلجيكا و هولندا ( الاراضي المنخفضة ) ... و هناك دورات من العصور الجليدية و الاحتباس الحراري تتغير فيها هذه النسب بشكل هائل .

و لا علاقة لذلك الحديث بالإطلاق على الانتماء التاريخي و الحضاري لفلسطين.

اقتباس:الحمد لله أنك اعترفت بصحة النسب، واعترضت فقط على عدم دخول كلمة يم،

اعتراف ؟؟ على العموم ..
إن اعتراضنا ليس على نسبة متغيرة تتابعها ناسا .
بل على حقارة بعض تجار الإعجاز المزعوم ، و الذين يتلاعبون بالنصوص الدينية بطريقة رياضية غير علمية لتضليل الناس في محاولة يائسة لإكساب الاساطير مصداقية علمية.

اقتباس:وحتى ذلك الحين أسكت عن انتقاد الواقع الحاصل،

من انت اصلا حتى تامرني بالسكوت ؟؟ إذا لم يعجبك الموضوع تجاهله بدلا من الشخصنة.

اقتباس:اليم يشمل الأنهار الصغيرة والوديان ويشمل البحيرات
( وهي كما أظن لم تدخل ضمن الإحصائية الجغرافية لنسبة اليابس والماء )،
البحر ( بحار ، محيطات )،

حسب هذا المصدر (موقع المخابرات المركزية الاميركية )

https://www.cia.gov/library/publications...x.html#Geo

نسبة الماء 70,9 % ، افهم عدم إدخال الوديان ( لصغرها و عدم استمراريتها ) في النسبة و لكن على اي اساس تفترض أن البحيرات خارجها ؟؟

و لماذا لا تضيف كلمة اليم إلى الحساب مثلما اضيفت " يبسا " ؟؟ مع الوديان و الانهار و غيرها من الاجسام المائية ؟؟
أم أن الإعجاز هنا لن يتطابق مع نسب تتابعها ناسا ؟؟

اقتباس:ولذلك فاليبس الذي ظهر وكان بحراً قد أصبح براً حسب نظريتك،
وهو المطلوب إثباته،

لا ...انا اتحدث عن عصور جليدية و احتباسات حرارية و براكين و فيضانات و تغيرات جيولوجية تعمل باستمرار على تغيير هذه النسبة .

"يبسا" في حالتكم ، جاءت من عصا أغنام بيد شخص اسمه موسى حولت البحر إلى يابسة !!

اقتباس:حاول أن تبتعد عن التشتيت و الشخصنة ، تكلمت هنا عن مظاهر جغرافية تشير بوضوح ان هذه النسب متغيرة باستمرار ، فهناك جزر بركانية تظهر من تحت البحر و هناك أراضي تغرق في حالة ارتفاع مستوى سطح البحر كبلجيكا و هولندا ( الاراضي المنخفضة ) ... و هناك دورات من العصور الجليدية و الاحتباس الحراري تتغير فيها هذه النسب بشكل هائل .
و لا علاقة لذلك الحديث بالإطلاق على الانتماء التاريخي و الحضاري لفلسطين.

حسناً يا فلسطيني - كنعاني؛
جزر تظهر .. وأراضٍ تغرق وكل على حساب الآخر،
ما بالك بمن يقيس مجرات السماء ويعد نجومها بالتقريب؟
اقتباس من ويكيبيديا :" أبعد مجرات تم تصويرها تبعد حوالي 10 إلى 13 مليار سنة ضوئية، تتراوح في أحجامها بين المجرات القزمة، التي لا يتعدى عدد نجومها العشرة ملايين نجم وتكون مساحتها حوالي بضعة آلاف سنة ضوئية، إلى المجرات العملاقة التي تحتوي على أكثر من (10)12 نجمة وحجمها يصل إلى نصف مليون سنة ضوئية." هـ
هــل هي ثابتـة؟
لماذا لا يعتبر ذلك حساب متوسط لفترات طويلة وفقاً لحسابات جغرافية وفلكية؟

اقتباس:إن اعتراضنا ليس على نسبة متغيرة تتابعها ناسا .
بل على حقارة بعض تجار الإعجاز المزعوم ، و الذين يتلاعبون بالنصوص الدينية بطريقة رياضية غير علمية لتضليل الناس في محاولة يائسة لإكساب الاساطير مصداقية علمية.

الأمانة العلمية تحتم عليهم وعلينا كشف تلك التطابقات أو المصادفات،
ومن حقنا أن ننتقدها وندحضها دون تجريح.

اقتباس:لا ...انا اتحدث عن عصور جليدية و احتباسات حرارية و براكين و فيضانات و تغيرات جيولوجية تعمل باستمرار على تغيير هذه النسبة .
"يبسا" في حالتكم ، جاءت من عصا أغنام بيد شخص اسمه موسى حولت البحر إلى يابسة !!

ماذا تعني اليابسة في البحر إن لم تكن تدل على البــر ؟