{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
المعارضات العربية والمراهقة السياسية
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #11
الرد على: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
لا أعتقد أنك تقصد بخربشتك أعلاه المعارضة المصرية ولا تهمك المعارضة اليمنية ولا التونسية
أنت تقصد المعارضة السورية، فلماذا اللف والدوران؟

فعلاً هناك مراهقة بالثورات عموماً (ومن الخبث تسميتها معارضات)، ولكن الشعوب تتعلم من بعضها، ونأمل أن نتعلم من مراهقة الثورة الإيرانية التي أنتجت نظاماً ثيوقراطياً أشد سوءاً من الذي سبقه، نأمل تلافي تلك الآفة. والمؤشرات تقول بذلك، والمستقبل سيؤكده ويثبته.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-17-2011, 12:08 AM بواسطة ابن سوريا.)
06-17-2011, 12:07 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #12
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
حسنا قبل ان نتابع
الاخوة والزملاء الاعزاء
هناك امر يجب ان يدرك وهو ان الحاكم الظالم او الطاغية ، ليس قدرا ولا هو صاحب قدرات خارقة بقدر ما هو عنصر ضعيف يتقوى بالضعفاء والخائفين على دنياهم وارزاقهم كما ان المعارضة اي معارضة ترتكب حماقة كبرى اذا لم تستطع التمييز بين الحاكم وبين من يستعين بهم على طغيانه خاصة اذا رفعت المعارضة بداية شعار الاصلاح لا اسقاط النظام
والخطأ القاتل الاخر الذي قد ترتكبه المعارضة اذا كان شعارها اسقاط النظام هو تصنيف الشعب وفرزه على اساس طائفي واجتماعي عن قصد او عن غير قصد لان الحاكم يستعمل نفس التصنيف والفرز فيصعب عند ذلك التمييز وتسقط الاخلاق ويهبط الاحساس بالوحدة والشراكة الوطنية .
والحاكم الطاغية عادة في هذه الحالات يعمد الى تأزيم المشكلة اكثر فاكثر باثارة النعرات وضرب العناصر المكونة للمجتمع ببعضها البعض . تماما كما كان يحدث قبل الحراك بمصر واستغلال عدم التمييز الشعبي لضرب الاقباط بالمسلمين وبالعكس ، او كما كان يحصل في سوريا قبل الحراك عندما كان الجار يشي بجاره لمجرد الانتقام منه لاسباب شخصية ، والزوجة تشي بزوجها للوصول الى الطلاق ، وهكذا دواليك
فكيف يمكن لمجتمع هبط روحيا واخلاقيا ومعنويا وطائفيا ان يتنج معارضة سليمة او ان ينتج تغييرا حقيقيا


ونبدأ مع المعارضة في البحرين
يتبع

روقها ابن سوريا وبلا هالسوسة لي رح تقتلك
بشرفي رح فشلك خلقك بس انطرني لارجع من الشغل
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-17-2011, 12:56 AM بواسطة رحمة العاملي.)
06-17-2011, 12:52 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #13
الرد على: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
طيب رح أنطرك هالمرة، بس والله إذا قعدت ترقع للنظام السوري لأفرجيك Big Grin
06-17-2011, 01:17 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #14
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
مسألة اخرى ايضا قد تقع وقد وقعت فيها اغلب المعارضات هي عدم تقييم وضع مصالح الدول الاجنبية المؤثرة او التي قد تؤثر، بشكل صحيح ، اضافة الى الاطراف الخارجية (الاحزاب والمنظمات ) وكيفية التعامل معها لانه من الخطأ معاداة كل طرف خارجي مؤيد للنظام او موالاة كل عدو للنظام كون الاطراف الخارجية لها حسابتها المختلفة عن حسابات المعارضة بالنهاية هناك شيء اسمه (ضمان مصالح )
بمعنى انه ينبغي لكل معارضة ان تكون على دراية تامة بالمؤثرالدولي على البلد ، هنا القضية لا تحتاج الى ثورية شوفينية بالمعاداة او اندفاعة هوجاء بالموالاة ، كما حدث للمعارضة السورية والليبية
لماذا ؟
لان الحاكم او النظام سيلجأ الى هذه الدول والاطراف لتقوية وضعه قبال المعارضة بالمساومة حتى لو كانت هذه الدول او الاطراف عدوة له وهذا ما حدث ابان انتفاضة سنة 93 في العراق اذا انه بعد نجاح الانتفاضة في عدة محافظات ذهب صدام الى الامركان طالبا رفع الحظر العسكري والجوي عن منطقة الجنوب العراقي واقنعهم بان التحرك الذي يجري ضد نظامه انما هو بتخطيط واهداف ايرانية ، في حين ان المعارضة العراقية لم تتصل بالامركان على الاقل لتثبت استقلال تحركها الذاتي وتطمئن الامركان الى ان هذه المعارضة لا تستهدف مصالحهم ، مع العلم ان العراقيين الشيعة صحيح لهم نفس العقيدة مع نظام الحكم في ايران ، لكنهم ابعد الناس عن نظرية ولاية الفقيه العامة وهذه حقيقة وليست مبالغة

بالمقابل هناك خطأ اكثر فداحة واشد خطرا وهو ان بعض المعارضات تسلم كل اوراقها للدول والاطراف الخارجية ، كما في المثال الليبي
وهناك حماقة ما بعدها حماقة وجهل ومراهقة وهي ان تصدق اي معارضة انها تستطيع ان تكسر نظاما طاغوتيا او (دكتاتوريا بحسب التعبير الدارج) بدون ممانعة شعبية وهذا بحاجة الى تخطيط مسبق
كيف ؟
اغلب المعارضات العربية عندما تنشأ كاحزاب ومنظمات لا تركز على تربية الفرد والمجتمع الا داخل الاطار الحزبي او المنظماتي ، سواء كان الحزب دينيا او علمانيا ، فيتفرد النظام بتشكيل المجتمع بالطريقة التي يريدها
لان الانظمة الاستبدادية بطبيعتها لا يمكن ان تثق بكيانها بدون الاطمئنان على موالاة الثقل الشعبي لها بعيدا عن شغل الاحزاب والمنظمات والنقابات
وهذا ما لم تستوعبه الاحزاب العربية بان العمل المثمر الفعال هو عند الثقل الشعبي وليس عند المنتسبين للحزب ، وهذا العمل اي كسب الثقل الشعبي لا يحتاج الى موازنات مالية بقدر ما يحتاج الى شفافية وصدق بالتعاطي مع المجتمع وتحسس مطالبه وحاجاته والسير بها والتحدث الى الناس بلغة الناس ولغة الشارع المشتركة ، والابتعاد عن المزايدات والتنظير الذي يبدأ ولا ينتهي .
وبكلمة اوضح واختصار مفيد هو ان تعرف المعارضة كيف تسلب من النظام ثقله الشعبي وتعريه وهذا يتطلب ان تكون المعارضة مؤثرة حتى في اخلاق الناس ووجدانها ، بتقديم افضل ما عندها وان لا تصنف وتقسم المجتمع بحسب رؤيتها الايديولوجية .
وهذا ما حدث مع الامام الخميني بالنسبة لثورته على الشاه وحدث مع الضباط الاحرار في مصر وحدث مع ماوتسي تونغ والثورة البلشفية وحدث ايضا حتى مع هتلرعلى مستوى نجاحه في التغيير الداخلي ، بصرف النظر عن مسار الاحداث بعد ذلك او تحول بعض الثورات الى دكتاتوريات تنتهي أخيرا، لان النهايات التاريخية الحتمية هي ان الدولة عندما تتحول الى سلطة بالتالي هذه السلطة عاجلا ام اجلا ستتحول الى عصابة وتفقد كل حيثيات ومبررات وجودها

كمان يتبع
06-17-2011, 12:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #15
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
ازمة القيادة عند المعارضات العربية تعود الى عدة اوجه واسباب
لكن اهمها
1-وجود قيادة ميدانية وانعدام وجود قيادة فكرية او وجود قيادة فكرية وانعدام وجود قيادة ميدانية
2- تعدد القيادات المتصدية وعدم توحدها واختلاف خطتها نتيجة الانقسام العامودي بين الاحزاب والقوى العربية سياسيا و مذهبيا
3-اعتماد قيادة ميدانية غير مفروزة من المجتمع بشكل حكيم وصحيح وهذا الخطأ فادح في عمل المعارضات التي تفرض قيادات لا يعود اليها الناس او بالحد الادنى لا تشكل مرجعية شعبية مؤثرة وهذا الخطأ يعود الى العقلية العربية في القيادة التي لا تثق الا في بطانتها سواء كانت نظاما او معارضة ما يؤدي الى سيادة الحمقى والمنتفعين على الساحة
4- خلل التواصل بين القيادات نفسها وبين القيادات والارض
5-غياب الاستراتيجيات اذا ليس كافيا ان يتم التخلص من النظام لان السؤال الطبيعي للشعب هو الى اين بعد ذلك فاذا لم يكن هناك استراتيجيات واضحة وموحدة فعلى المعارضة ومن عارض السلام

يتبع

06-17-2011, 08:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو نواس غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,485
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #16
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية


موضوع إنشاء لتلميذ في الصف العاشر بقلم ملا من القرون الوسطى.
مع ذلك فهو يستحق 6 / 10 وذلك للجهد المبذول في كتابة بعض الجمل المفيدة المنقولة.




06-18-2011, 02:47 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
maryam غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,866
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #17
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
(06-17-2011, 12:52 AM)رحمة العاملي كتب:  ونبدأ مع المعارضة في البحرين
يتبع

روقها ابن سوريا وبلا هالسوسة لي رح تقتلك
بشرفي رح فشلك خلقك بس انطرني لارجع من الشغل

هه هه وإشمعنى ستبدأ من البحرين يعني ؟ عشان تقول إنك يعني ( موش تائفي ) ولاتعني أبدآ أبدآ سوريا من وراء موضوعك والقاريء الأبله سيصدقك لأنه أكيد أبله فهو من العربان .. صدقني ( الريحة فايحة ) ولو صببت عشرين قارورة عطر ( سأبدأ بالمعارضة البحرينية ) .

06-18-2011, 11:05 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #18
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
ابو نواس ما زهقت بعدك
ولى انا ما بقبلك تلميذ عند واحد من طلابي
جاي تحط علامات
هيدا الموضوع يا انت موجه للذي يعنيهم الامر

مريم
لا مش تائفي يا فدا قراطيس قلبي
حرمك الله من نعمة الفيس بوك يا تنحة

شو رأيك نبلش بالمعارضة اليمنية
مع اني متشائم من ناحية اليمن لانه حتى لو سقط نظام علي عبدالله فانتم ذاهبون الى حرب اهلية قبلية على طائفية وغير الله ما رح ينجيكم

اليوم تعبان ما الي خلق كمل
06-18-2011, 12:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #19
RE: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
استعانة المعارضة بالخارج
هذا الخيار سيف ذو حدين لانه قد يرتد على المعارضة واهدافها ومطالبها الاصلاحية او التغيرية اذا لم يستعمل بحكمة وبدراسة جدواه ، لان الخطأ فيه سيحول المعارضة الى تنفيذ اجندة هذا الخارج بما يقلص خياراتها في تغيير تكتيكها ويجعلها مرتهنة بالكامل وبالتالي ضياع الهدف الاستراتيجي

وتبلغ الخطورة اوجها عندما تستدعي المعارضة هذا الخارج للتدخل ما يكشف ضعف المعارضة شعبيا وضعفها تنظيميا ولا يعود الامر مجرد استعانة سياسية لتحصين المعارضة دوليا ، بل يصبح استقواءا بالخارج وبقوته العسكرية المباشرة ، فمن الضامن هنا من عدم خذلان الخارج للمعارضة او عدم فرض الخارج شروطه على طالب الاستقواء بما يعطل الخيارات الوطنية للمعارضة ويجعل البلد كله مرتهنا خاصة اذا غاب عن ذهن المعارضة ان النظام قد يلجأ الى خارج آخر للاستقواء والحماية.

ومن الطبيعي ان يتهم النظام معارضيه بالخيانة حتى لو كانت معونة الخارج مجرد مساعدة سياسية ومعنوية
ومن المراهقة ان تظن المعارضة ان استدعاء الخارج لا يتم بدون ثمن ، فالخارج الدولي ليس جمعية خيرية ، علما ان بعض الانظمة (خاصة الخليجية) تستدعي الخارج وتستعين به
فليدلني احد على استقلال في الخيارات الوطنية لاي نظام استعان بالخارج ، ناهيك عن رهن ثروات البلاد واقتصادها

ومن الاخطاء القاتلة ان تتحول المعارضة الى مقاومة مسلحة ابتداءا وتستهدف المؤسسة العسكرية قبل تحصين الجبهة الداخلية على المستوى الشعبي ، لان المراهقين لا يدركون ان المؤسسات العسكرية
مؤسسات قائمة بذاتها ولها شخصياتها الوطنية المستقلة حتى لو كانت ظاهريا وعمليا موالية للنظام ، لان هذا الامر طبيعي في ان تخضع المؤسسة العسكرية للسطلة السياسية ، لكن في لحظة الحسم اي مؤسسة عسكرية في اي بلد لا تحمي سلطة ضعيفة
فاستهداف المؤسسة العسكرية ابتداءا يثير ريبتها تجاه اهداف المعارضة ويفقدها ضمانة حيوية بحاجة لها مستقبلا اذا اصبحت المعارضة في السلطة . فكيف والحال ان المعارضة لم تكسب الشارع بعد ومع ذلك تستهدف المؤسسة العسكرية ، هذه ليست مراهقة فقط بل جنون لان عناصر التغيير الرئيسية هما الشعب والمؤسسة العسكرية ، فاذا فقدت المعارضة ثقة المؤسسة العسكرية فقدت بالتالي ثقة شعبية كبيرة
والنماذج العربية في هذه الاخطاء اكثر من ان تعد وتحصى قديما وحديثا ولا اريد الدخول في استعراضها كي لا اتهم بالتحيز .
06-18-2011, 09:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هــزيــز غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 342
الانضمام: Dec 2007
مشاركة: #20
الرد على: المعارضات العربية والمراهقة السياسية
سواء كانت المعارضة العربية مراهقة او حتى عاهرة فهي نتاج لتجربة أنظمة سافلة كما ذكر الزميل فلسطيني,ضلت هذه الانظمة تعتاش على الفتن والتفرقة وفزاعة المؤامرات الخارجية عن طريق تحالف رأس المال مع السلطة وتأسيس منظومة فساد الى ان شيدت اعظم امبراطورية حاشية عرفها التاريخ الانساني وتركوا اثاراً بحاجة لعقود كي تمحيها الشعوب,برأيي هذه الأنظمة كالخنجر المغروس في خاصرة الشعوب يجب ان تنتزع وفوراً أياً كان ذاك الألم الذي سيسببه هذا الانتزاع لأن بقائه هكذا سيودي بهم الى الموت على اية حال..



06-19-2011, 01:28 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رؤية فلسفية في الحالة "السياسية" السورية فارس اللواء 52 8,840 09-17-2012, 08:32 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الجيش الحر: يحظر تعذيب الأسرى والانتماء الحزبي والتدخل بالعملية السياسية بعد سقوط الن thunder75 1 630 08-21-2012, 07:09 AM
آخر رد: thunder75
  دور الاعلام في الازمة السياسية: السيد مهدي الحسيني 0 535 08-10-2012, 01:09 PM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  بوتفليقة يصدر قوانين في اطار الاصلاحات السياسية فارس اللواء 0 648 01-13-2012, 02:07 PM
آخر رد: فارس اللواء
  السياسية أم الجنس؟ من وراء منع فيلم بيروت بالليل؟ بسام الخوري 0 1,550 01-07-2012, 09:25 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS