(07-20-2011, 09:55 PM)على نور الله كتب:  طريف سردست
ربما الاتحاد السوفييتى الملحد لا يرى شرعية للزواج من ابنة العم , و لكن المجحتمع ملئ بحالات اعتداء الاب على ابنته , و كثير من الفتيات فى اوروبا يتعرضن للاغتصاب من الاب او زوج الام الذى تكون البنت ابنته بالتبنى و امام القانون المدنى
المجتمعات الملحدة هى اكثر المجتمعات فسادا و شذوذا و علاقات جنسية مع المحارم , و الموضوع واضح جدا لاى عربى يعيش فى الخارج .

وأي عربي يعيش في الداخل يعلم أن الأمر في العالم العربي أعوص لكنه مسكوت عنه

أنا أرى الأمور كالتالي
لنفرض لدي جاران
- الأول متزوج من أخته .
- الثاني موظف مرتشي .

من برأيك المقزز و المقرف و الحقير و السافل ؟؟؟

طبعاً المرتشي فهو طابور خامس و خائن للأمانة و ينخر بالمجتمع .... أما هذه الذي متزوج أخته فهو لا يغبر على حذائي لذلك لا شأن لي به و ليحترق بالجحيم أو لينزل ربك ليحاسبه . أنتهى

أما بخصوص الزميل " الشيعي " ناقل الموضوع فما رأيكم لو نسوق له بعض القصص عن من تزوج أبنة من تمتع بها أو الأخر الذي تمتع برضيعة أو الثالث الذي ينكح زوجته من الخلف ثم نعمم هذه القصص من باب الحقد و الإفلاس .... ما رأيك يا شيعي ؟؟؟

عجبت من بائعة الهوى التي تتحدث عن الشرف

---

(07-20-2011, 09:56 PM)SH4EVER كتب:  عرفت ذلك بعد فترة ..... و لكن وضعت الموضوع لسبب .... إلا و هو بسبب ردود في موضوع الزواج من ملحد و متدين . و فعلا حصلت على أبغيه من ردود .

دعنا من صدق الفيديو أو كذبه .... ما رأي الملحدين في زنا المحارم ؟ و فعلا حصلت على اختلافات في الردود ... و أريد أن أرى نقاش أكثر حول الموضوع .

و يا جماعة ... دعكم من ردود أن المجتمع الأسلامي يحفل بحالات زنا المحارم ... الأسلام لم يحلله و يعاقب من يمارسه .. و ليس ذنبه أنه هناك مرضى نفسيين يمارسونه . يعني ببساطة لا تأتي إلي بشخص يشرب الخمر و يلعب القمار و يزني ... و تقول لي أنه مسلم و يمثل المسلمين و أنه هذا الإسلام .... فهذا الشخص بمخالفته لتعاليم الإسلام لا يمثله فلا تأتي و تلصقه بالمسلمين و تجعله حالة عامة .

سنناقش ما تريد بعد مناقشة مفاخذة الرضيعة و مص الغلمان و الجنس الشرجي و الزواج بالساعات

عجبت من اللص الذي يتحدث عن الأمانة

---

بعض الناس تمتاز بغباء يشل حركتك فلا تستطيع الرد ولا الضحك ولا البكاء

أنا و أخي الوحيد نشأنا بنفس البيت و بفارق عمري بسيط .... تدينا سوياً و تركنا الدين سويا ومع هذا فأننا لم نتفق لا أيام الدين ولا أيام اللادين .... فهو لاديني إنساني و يبشر بعقيده أما أنا فلا أحب التبشير إطلاقاً و أميل لللاأدرية . و رغم الخلاف فأن الناس تنظر إلينا ككفرة لا أكثر .

قصة أخرى قبل أن أوضح مقصدي : جرت شاعة ببلدتنا ان فلان من الطائفة الفلانية " لوطي " و هكذا فجأة أصبح كل شخص من الطائفة الفلانية " لوطي " أو على الأقل محل شك و ريبة .

ههههه قصة أخيرة : قرأت مرة بموقع "عربي " عن قصة رجل إسرائيلي كان متزوج من ابنته ( أو إغتصبها ) و وقتها جاءت التعليقات بالآلاف متهمة الإسرائيليين بالخنزرة و القردنة و التهلكة قريباً و كيف انهم مجتمع فاسد منحل و و و و .... و انا أضحك على التعليقات و أتخيل الإسرائيليين كيف يشتمونا و هم يقرأون أخبار من فئة " جرائم الشرف " و " الهجمات الإنتحارية " و كيف انهم بالتأكيد سيصفوننا كلنا بالإرهابيين الهمجيين .

المقصد أظن صار واضح

--------------------------------

من ناحية أخرى لو كانت أخبار السفاح مؤلمة و مقززة فلا أعرف لماذا تتداولونها و لا أعرف لماذا كل موقع إباحي مخصص قسم كامل للجنس المحارم .... يعني فهمنا أنكم تشاهدون الرعب لأنكم تحبون الإثارة لكني لا أفهم لماذا تتبع و تناقل أخبار السفاح و الإنحلال .... هذه يلزمها فرويد للإجابة ؟؟

كابوس

شكراً لك لقد وفرت علي عناء الكتابه

باركتك الطبيعه , لعمري أنك أجمل كابوس

هذا وسايكومانتس مستعان

لا علاقة للايمان والالحاد بهذا الموضوع، فهو فعل شاذ لا يحتسب على سيئات الحرية.
فعندما تطرح موضوعاً، لا تؤخذ الاطراف والشواذ كأمثلة، كما تفعل في موضوعك هذا، فالحرية الشخصية موضوع كبير لا يُناقش بحدث.

وكما ذكر NigHtMaRE فهناك أفعال سافلة و"شائعة" والتي تنخر بالمجتمع، هي أولى بالعلاج..

شكراً جوكر و دكتور أكس

بالفترة الأخيرة صرت أحس أن أحدهم يفتح موضوع فقط للشماتة أو السخرية أو لغاية مريضة بنفسه .... وليس من أجل الحوار و الإستفادة . حاقدون على الحرية ولا أعرف لماذا ؟؟؟ وعلى فكرة هم من لا يستحقون الحرية لأنهم يضيعون وقتنا و يشوهون فسحة الحوار هنا بالنادي ؟؟؟

الحرية إلتزام يا سادة

وما يفعلونه هنا هو جزء من الحرية، فما هو تافه بالنسبة لك، قد يكون مهماً بالنسبة لغيرك والعكس أيضاً.

هذا ليس حقداً على الحرية، انما هو ابداء رأي في ظاهرة معقدة.

انا شخصياً ضد الحرية المطلقة في الشرق، لأن ما لاحظته هو استغلال وتسخير كل امكانية لدفع الاخلاق جانباً وحصرها في خانات أصغر عند فتح باب التحرر.
-رأي شخصي ليس الا-.

لا عزيزي أنا تتجاهل أسلوبه في الطرح .... فهو ينسب ( وباقي المعلقين من شاكلته ) ينسب حالة اجتماعية-نفسية للسلوك الإنساني لدى الملحدين أو اللادينيين .... أنت مصري على ما أظن فهل تريد مني ان أنقل خبر جريمة شاذة حصلت بمصر و أقول " أنظروا للمصريين " و وقتها تقول لي هذه حرية ... الحرية للناضج فكرياً قبل كل شئ

بخصوص الأخلاق عزيزي فما هو مفهومك للأخلاق التي مهمشة ( طبعاً هنا مستحيل نتفق على مفهوم معين فهنالك من يرى بإمساك شاب ليد فتاة جريمة بحق الأخلاق بينما أنا أراها حرية شخصية و هكذا ترى أن مفهوم الأخلاق غامض و قد تختلف على ما هو أخلاق على مع أتابع مدرستك الفكرية مهما كانت هذه المدرسة )

http://amaninaleppo.blogspot.com/2011/06...st_13.html

traaaaaaaa

لا أعرف إلا نوعا واحدا من الحرية، ألا وهي حرية العقل.

هذا والله ولي التوفيق

وهذا ما رفضته في تعليقي السابق، فالتصرفات الشاذة ليست من اثام الالحاد او العلمانية.

ما قصدته من مفهوم الأخلاق والحرية هي مما أعاشره يومياً، -أنا فلسطيني بالمناسبة من عرب 48-،
ارى الفروق في التصرفات عندما يُعطى الشخص حريته، وبين وجوده في بيئة تقيده.
التصرفات اللاأخلاقية ببساطة هي كل التصرفات التي ما كنت لتفعلها أمام شخص تحترمه كالأهل مثلاً.
عندما ترى فتاة عربية تخرج مع شاب الى المقهى حين تكون بعيدة عن بيتها فهذا تصرف لاأخلاقي لأنها غير مستعدة لتتصرف هكذا في حال وجود الوالد أو الأخ، مما يجعل تصرفها هو خيانة لهما، والخيانة تصرف لاأخلاقي كيفما قلبته بالشرع الذي تريد.
الحرية ستفتح باب التخلي عن التقاليد والمبادئ الشريفة التي تميز بها العرب عن غيرهم... وإذا أردت أن اعود لردك السابق،

اقتباس:أتخيل الإسرائيليين كيف يشتمونا و هم يقرأون أخبار من فئة " جرائم الشرف " و " الهجمات الإنتحارية " و كيف انهم بالتأكيد سيصفوننا كلنا بالإرهابيين الهمجيين .

فكلا، لا يصفوننا هكذا، بل يغارون بشدة من شرف الفتاة العربية، ومن يتحلى منهم بالشجاعة فلن يتوانى عن التصرف بالمثل، ودليل على ذلك ما حصل قبل فترة وجيزة في حيفا حيث طعن رجل يهودي مطلقته وصديقها الجديد...
أما الهجمات الانتحارية فلو وصفت ببساطة دون تبهير وسائل الاعلام لكان تقبّل فكرتها لديهم شيئ طبيعي ولوصل الى الرقيّ الذي يتمتع به الشرف.

الأخلاق بعيداً عن الفلسفة واضحة، فكلنا أبناء نفس البيئة، وعندما نحاول التفلسف لتحليل ما هو أخلاقي وما هو لا فهي للرسميات ولدعم الموقف.
أنت تؤمن -وحتى لو تعترف- بعدم قابليتك لقبول فكرة التحرر الكلي، وامكانية أن تعيش في بيئة لا تكون مسؤولاً فيها الا عن نفسك، لذا فلندع التعريفات الفارغة حول الاخلاق جانباً ولتعتبر ما تقبله لنفسك أخلاقياً.

زميل أكس أنها لمفاجأة أنك من عرب 48 مما يعطي الفرصة مستقبلاً لمزيد من الحوارات

المهم

كلامك كان يذكرني بإستاذنا الذي يضرب الطلاب و هو يقول أنتم لا تستحقون الإحترام و وقتها كنت أقول بنفسي " فعلاً أصدقائي لا يستحقون الإحترام لكني أستحقه ولا أريد أن أضرب فقط بسببهم " و انا كبرت لكن الفكرة بقيت كما هي .... نعم انا أعترف الحرية المطلقة لا تناسب كثيريييييين من العربان و الأسلوميين لكن هل نملك الحق بمصادرتها أو تقيدها ؟؟؟؟ هذا السؤال الصعب .

أما تعريفك للأخلاق فأسمح لي و بكل إحترام أن أقول لك " طز بالأب و الأخ الذي يحرمون على بناتهم ما يحللونه على أنفسهم " و طز أخرى بالأب و الأخ الذي يحرم و يمنع و يحظر ثم يعتبر مخالفة رأيه خيانة " أنا لست لا أتفق معك فحسب بل أختلف و بشدة و شكراً لمفهوم الحرية الذي أعطاك فرصة طرح رأيك و بنفس الوقت منعك من تعميمه و إلا لكانت مصيبة .

" شرف الفتاة العربية " أسف عزيزي لا أقصد الإساءة لكن عن أي شرف تتحدث بالضبط ؟؟؟ تقصد غشاء البكارة أم الأخلاق ؟؟؟ بصراحة كلاهما بدأ يصبح نادرة بالفتاة العربية و غياب الإحصائيات و التعتيم الإجتماعي-الإعلامي لا يغير الحقيقة أن الفتاة العربية مجرد فتاة عادية و ليس " إكسترا " .... لديها غريزة و عواطف و الكبت لم و لن ينفع بل كالجمر تحت الرماد او لا أعرف ما يقوله المثل .

ثم نأتي للتالي ( التقاليد والمبادئ الشريفة التي تميز بها العرب عن غيرهم ) هههههههههههههههه أسف لكني اتخيل أن معاشرة الإسرائيليين جعلت تنسى مدى إنحطاط العرب ( هذه الأيام ) .... يا رجل أنا أعيش بمجتمع عربي 95% و أتستطيع أن أحدث إلى ما شاء الله عن أصناف الإنحطاط التي أراها كل يوم .... من فترة بدأت أفكر بالبحث عن عمل لا يوجد به إختلاط بالناس فقط لتجنب عدوى الإنحطاط الأخلاقي .... يا رجل

أم الهجمات الإنتحارية فهي مرفوضة من ناحية المبدأ .... مرفوضة تماماً ولا يبررها أي شئ .... و لنا نقاش منصفل عنها لو أحببت .

التحرر الكلي .... مجرد مصطلح فضفاض أخر فما تراه أنت تحرر كلي أراه أنا تحرر أقل من عادي و صحيح أننا أبناء بيئة واحدة لكني مختلف فكرياً و أنا أنتظر خائفاً أن يأتي اليوم التي تقول لي ابنتي به " بابا أريد الخروج مع صديقي " وقتها هل سأرد كعربي من بيئتك أم كشخص يؤمن بأن للفتاة الحق بالحب و التواصل الإنساني مع الجنس الأخر .... أتمنى أن لا يأتي هذا اليوم ( ربما لن يأتي لأن لست متزوج هههههه )

أكس انا متعبببببب جدا أراك لاحقاً