(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: لا ...ليسوا خونه وهناك المئات من شيوخ الشيعة خرجوا على الفضائيات واعلنوا موقفهم ضد النظام
هات دليلك بدل إلقاء الكلام على عواهنة ... أين هؤلاء و أين حيثياتهم الشعبية عند الشيعة عامة ..
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: نعم الثورة الحقيقية لها عواقبها ودفع اثمانها لكن من يستحق من المعارضة ان ندفع باولادنا من اجلهم!؟
كل الوجوه باتت معروفة ومكشوفة..
طز بالمعارضة السورية من ألفها ليائها .. من قال أننا ندفع بأنفسنا و أولادنا من أجلهم ..!!
بل من أجلنا نحن ..
من أجل أن نعيش أحراراً كراماً كبشر في القران الحادي و العشرين ..
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: انتم اخترتم طريق الحرب وتعرفون قدرة عدوكم على تفننه في الجرائم فماذا تبكون الان وتحملون دول العالم والطوائف الاخرى تبعات مايحصل..
اخترنا هذا الطريق لأننا لم نعد نملك غيره .. أما دول العالم التي ترسل المال و شحنات السلاح جواً و بحراً للنظام السوري فنعم تتحمل تبعات مايحصل ..
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: كل الوجوه باتت معروفة ومكشوفة..
معروفة و مشكوفة بالنسبة لمين .. أنت يا من تتلطى خلف حياد زائف لتدين الثورة و تبرئ النظام ..ذلك أن الوقوف مع نظام مجرم بهذه الوحشية يضعك أنت و أضرابك في الحرج .. فلابد من الاستذكاء و إدعاء الحياد و المحايدة و يغطى ذلك هنا بغلاف من الفلسفة و الاستعراض المفرداتي السطحي الشكلي الفارغ من أي مضمون معرفي معتبر .
بالمناسبة ينطبق هذا الكلام (عن المعروفة و المشكوفة )على هيئة التنسيق العميلة للنظام العلوي المجرم .
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: بمنتهى الصدق اقول لك الشعب السوري عظيم لكن يحتاج الى قيادة عظيمة، واستغرب بعد سنة ونصف لم يخرج قائد عظيم يوحد كلمة هذا الشعب ...الكل يصرخ ويتباكى فقط واولادنا تحت القصف.
انت تعرف يا زميل لايمكن لثورة ان تنجح بدون قائد وملهم وتعرف ايضا اننا نفترق الى هذا القائد.
اخلت انك تعرف اي حل اريد ...
زدنا علماً أيها "المثقف" و أخبرنا عن القائد الملهم للثورة التونسية أو المصرية .؟!!
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: في البداية كلنا كنا مع ثورة ضد الفساد ومع التغير ومع سوريا الافضل
الان الحقيقة .. ثورة له غطاء اسود مع الاسف
طريق الباب بحلب اصبح سوق للبضائعه المسروقة من بيوت ومحلات مدينة حلب وتباع بارخص الاسعار والبائعين هم المجاهدين عرب وافغان، هذه ثورة الافلام والاوكشن، ثورة اليوتيوب والتضليل والفبركة..ثورة تدمير الجوامع، ثورة تهجير الناس من بيوتها، ثورة استغلال اللاجئات في المخيمات وتحليل الزواج منهم من اجل نصرة الثورة، ثورة الكذب والقتل والاجرام، ثورة ابو دقن الافغاني والليبي وغيره، ثورة الحقد الطائفي الدفين، ثورة ابو غليون والمال القطري وفنادق الشقروات..
رواية النظام السوري مع قناة الدنيا لا راحت و لا أجت .
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: مليوني علوي و300 ألف شيعي في سوريا كان آباؤهم وأجدادهم في القتال ضد الفرنسيين جنباً لجنب مع السنة والمسيحيين والأكراد والشركس والتركمان .... والتاريخ يشهد .. فما الذي حصل .. هل اصبحوا كلهم خونة ؟! ويستحقوا القصاص ؟!
الأكراد بقلب ثورتنا .. و عامودا و قامشلو كانوا مع أول من خرج تضامناً مع أطفال درعا .
لكن نحن نريد القصاص من طائفة النظام .. بسنتها و شيعتها و دروزها و علويوها .
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: لنخلع نهائياً المبدأ الطائفي فمجرد تبني التفكير الطائفي بأي ثورة يفقدها جدواها ورسالتها ... ومن غير المقبول لثورة رفع شعار ( العلوية علتابوت والمسيحية على بيروت ) كمثال بسيط من كم هائل من الأمثلة... ناهيك عن تعليقات طائفية موجهة في كثير من مواقع النت تزر بها كل وازرة وزر أخرى.
رواية النظام السوري الرسمية عن جديد ..
أما التعليقات الطائفية فإنها بمثابة رد فعل على هول ما يحدث من نظام مافيوي طائفي إجرامي .
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: الجيش الحر يجب أن تكون له قيادة حقيقية ... توصل به لعقيدة قتالية صحيحة لنجاح مهمته ... لا أن يكون السلاح الذي بيده مصدر تهديد، و تبني الحل الأمني كان الخطأ القاتل للنظام ... وأي تبني للانتقام أو الطائفية سيكون الخطأ القاتل للثورة.
الزميل "مثقف ركن" هون يحاول تبرير علاكه بالمساواة بين الجلاد و الضحية .. ياللحياد .!
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: نحن ضد القتل العشوائي و ضد قصف احياء لارغامها على الثورة، بعض العقول قاصرة في طريقة ادارتها للحراك..
رواية قناة الدنيا مجدداً ..لكن الآن مع قصف الأحياء .. الجيش الحر هو من يقصف بالطيران الحربي و المدفعية الثقيلة و يلقي البراميل على الأحياء لإرغامها على الثورة !.. و ليس النظام من يفعل ذلك لتركيع الحاضنة الشعبية للجيش الحر .
فعلاً إن لم تستح فإكتب ما شئت ..
(09-23-2012, 11:10 PM)Reef Diab كتب: كأي متابع ادرك ان الاتي سيكون اكثر وبالا واكثر ايلاما واكثر تشرذما، والامر ان دور المثقف قد اختفى تماما ولم يعد له صوت او رأي والبعض منهم انزوى خوفا على نفسه واطفاله، وادعو كل مثقف ان يكون له دور في لملمة الحراك لا النفخ في النزعة الطائفيه
واخص زميلي تحديدا بالابتعاد عن النزعة الطائفيه فهي تدمر اكثر مما تبني...
دور المثقف لم و لن يختفي ... لكن إذا كان عندكم المثقف الأكاديمي "برهان غليون" أصبح يلهث وراء الشقروات في الفنادق الأجنبية الفخمة ,فلا عتب أن لا تشاهدوا المثقفين ينحازون إلى شعبهم .
بل أصبح معياركم بتوزيع شهادات الثقافة بحسن السلوك مع النظام ,فإن لم تكن معه لا بأس بإدعاء الحياد (حتى لا تحسب مثقف سلطة) و طالما تتوجه بهمسة تكاد ألا تسمع بإدانة النظام و جرائمه و تكتب المعلقات اجتراراً لرواية النظام عن الثوار و الجيش الحر و يعاد انتاجها بقالب "الحياد"المزعوم لديكم .