اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
اقتباس: الصفي كتب/كتبت
و لا اعرف لماذا تتعمد خلط الاوراق فاية البقرة ( ما ننسخ) ليست هي الاية التي تتحدث عن الابدال فتلك في سورة النحل{وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ } (101) سورة النحل , و قد ضربت لك من الامثلة ما فيه الكفاية للنسخ ( النقل) و النسأة ( الزيادة) و الابدال, و لكنك تمر و كانك لا ترى!
أنت لم تقدم شئ , كل ما عرضته عبارة عن معنى ( أستنسخ ) و ليس نسخ و الآيات المكررة التي عرضتها لا تفسر معنى كلمة نسخ
و الله انها لمصيبة ان تظن بان هذا الكلام عن ( استنسخ) و ( نسخ) كلام انسان ملم باللغة العربية.
اصل الكلمتين واحد و هو مادة : نسخ:
: نسخ الشيءَ
ينسَخُه : اكتتبه عن
معارضه
الكلمتان يا سيد عبد المسيح معناهما واحد و لكنك على مدى عامين لا تستطيع ان تستوعب هذا المعنى فماذا بك؟
اقتباس:الصفي
1) الاية ليست عن النبي (ص).
--------------
كلام خاطئ جملة و تفصيلا لأن الآية تقول : ما من نبي و لا رسول أي شملت الكل و طبعا أسباب النزول معروفة و لكنك أغلقت على قلبك لكي لا ترى الحقيقة .
شملت الكل كيف و الاية تقول ( من قبلك).
{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ } (52) سورة الحـج
اما اسباب النزول و تخاريف الغرانيق العلا فقد نسفناها في شريط ( هل هذه الايات شيطانية) المقبور.
اقتباس:امنيته لا تعني تلاوته او قراءته للقران بل تعني دعوته.
------------
ما زلت تهرب من الرد و أنا ضيعت بما فيه الكفاية من وقت في هذه النقطة التي ترفض الرد عليها , لقد قلت لك سأسلم ( جدلا ) أن أمنيته لا تعني قراءة او تلاوة و أنما أمنية أو رغبة فهل معنى كلامك ان الله ( ينسخ ) أي يكرر ما ألقاه الشيطان في رغبات الانبياء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أجابة هذا السؤال تكشف خطأ تشبثك دون دليل بمعنى أحادي لكلمة نسخ و لهذا تهرب من الرد .
لا تسلم لي جدلا , بل افتح المعجم و اقرا:
والأُمْنِيّة: أُفْعولةٌ وجمعها الأَماني، وقال الليث: ربما طرحت
الأَلف فقيل منية على فعلة
(*قوله« فقيل منية على فعلة» كذا بالأصل وشرح القاموس، ولعله على فعولة
حتى يتأتى ردّ أَبي منصور عليه؛ قال أَبو منصور: وهذا لحن عند الفصحاء، إِنما يقال مُنْية على فُعْلة وجمعها مُنًى،
ويقال أُمْنِيّةٌ على أُفْعولة والجمع أَمانيُّ، مشدَّدة الياء، وأَمانٍ
مخففة، كما يقال أَثافٍ وأَثافيُّ وأَضاحٍ وأَضاحِيُّ لجمع الأُثْفِيّةِ
والأُضْحيَّة. أَبو العباس: أَحمد بن يحيى التَّمَنِّي حديث النفس بما يكون
وبما لا يكون،
قال: والتمني السؤال للرب في الحوائج. وفي الحديث: إِذا
تَمَنَّى أَحدُكم فَلْيَسْتَكثِرْ فإِنَّما يسْأَل رَبَّه، وفي رواية:
فلْيُكْثِرْ؛ قال ابن الأَثير: التَّمَنِّي تَشَهِّي حُصُولِ الأَمر
المَرْغوب فيه وحديثُ النَّفْس بما يكون وما لا يكون، والمعنى إِذا سأَل اللهَ
حَوائجَه وفَضْله فلْيُكْثِرْ فإِن فضل الله كثير وخزائنه واسعة. أَبو
بكر: تَمَنَّيت الشيء أَي قَدَّرته وأَحْبَبْتُ أَن يصير إِليَّ مِن المَنى
وهو القدر. الجوهري: تقول تَمَنَّيْت الشيء ومَنَّيت غيري تَمْنِيةً.
وتَمَنَّى الشيءَ: أَراده، ومَنَّاه إِياه وبه، وهي المِنْيةُ والمُنْيةُ
والأُمْنِيَّةُ
اقتباس:أنت حر عزيزي لك ما شئت من فهم .
قلت لك سابقا ان المعنى بسيط و هو قد مر بك و لكنك لم تنتبه له. فقط تذكر امرين:
1) الامنية ليست تلاوة او قراءة.
2) القاء الشيطان ليس كلاما.
اقتباس:و النبي صحيح , تستمد أذا اسلامك من مصادر التشريع , عظيم جدا ما رأيك في التالي :
من صحيح مسلم , كتاب المساجد و مواضع الصلاة
- حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، ح وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، - وَاللَّفْظُ لَهُ - عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ بَيْنَمَا النَّاسُ فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ بِقُبَاءٍ إِذْ جَاءَهُمْ آتٍ فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ أُنْزِلَ عَلَيْهِ اللَّيْلَةَ . وَقَدْ أُمِرَ أَنْ يَسْتَقْبِلَ الْكَعْبَةَ فَاسْتَقْبِلُوهَا . وَكَانَتْ وُجُوهُهُمْ إِلَى الشَّامِ فَاسْتَدَارُوا إِلَى الْكَعْبَةِ .
هل ترى الكلمات جيدا : كانت وجوههم الى الشام أي الى بيت المقدس .
و النبي انت تسخر من نفسك و ليس مني , فنقلك يثبت عدم فهمك , سؤالي بسيط و لا يحتاج لعبقري ليفهمه: اين هو الحكم بالتوجه الى بيت المقدس الذي ( نسخه) الامر بالتوجه الى بيت الله الحرام ( الكعبة).
نحن نعرف يا سيد عبد المسيح بانك لا تملك هذا النص و لكنك تضيع في الوقت.
اقتباس:من صحيح البخاري , كتاب الصلاة
نفس الخطأ السابق في الاستدلال.
انت لست بحاجة الا للامر السابق بالتوجه بالصلاة الى بيت المقدس لتبت القول بالنسخ , خلاف ذلك :bye:
اقتباس:أليست هذه أحاديث صحيحة يا سيد صفي أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم احاديث صحيحة و لكنها تامر بالتوجه بالصلاة الى الكعبة فاين الحكم الذي نسخته ام تراك نسيت نص الاية:
{مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ } فاذا كان هذا هو الناسخ فاين المنسوخ؟
اقتباس:أليك المزيد من كتاب السيرة النبوية
اين الاية القرانية التي امرت بالتوجه بالصلاة الى بيت المقدس في كل الذي نقلته؟
اقتباس:يبدو عزيزي أنك تستمد اسلامك من مصادر مجهولة .
الذي يبدو هو العكس انا استمد اسلامي من القران و السنة و لكنك تستمد افكارك من مصادر مجهولة , اعلم ان قضيتك خاسرة.
و تحياتي.