.

اقتباس: عندما أدخل المعبد البوذي بجواري هنا أشعر بالهدوء على وجوههم وعندما أذهب للمسجد في منطقتنا فأول شيء يفاجئني هو رائحة الحمامات والمخاط والبصق و كل أشكال الروائح. ثم تجدين هنا ناس ملتحية وعابسة ورجل كهل ينهر شاب في سن المراهقة بصوت أجش غليظ قائلا: "يا سعيد، تعالى صلي هنا". أتطلع حولي وأسأل روحي: هو أنا باعمل إيه هنا؟ ياليلة كوبيا! عايزين نطلع من هنا يا فكيك

إضافة أخيرة

كمان لا تجعل حالك معهد غالوب للأحصائيات.. مناطق الجالية الباكستانية مثلاًبمدينتي مقبولة نسبياً.. وأعشق المرور فيها في طريقي للبيت لأمر بحارات حقيقية.. أرائحة قدور الطبخ الشرقي أبو أطنان البهارات تحث عصافير معدتي على الزقزقة- مش زي الأكل الإنجليزي الماسخ عديم الروائح- وأمهات تنده أطفالها لتناول طعام الغذاء , وأطفال تيابها مغبرة وعم يشدوا ضفاير البنات- والختاورة قد يتشمسوا- عندما تشرق الشمس!- على كراسي أمام بيوتهم, اي في قارعة الطريق!
وبالعودة إلى أمثالك العجائبية

يعني لو عندك ولد بتضل مخطته شارة وعيونه معمشة وتيابه مغبرة, تعزي نفسك أنه ابن متبني مش من صلبك 100 % ولا تكترث به؟؟ وإن جنح على كبر يعتبر مذنب حتى يتحفي ويثبت براءته؟؟

افهم أمر بسيط!! هم بكل عللهم جزء من نسيج المجتمع , ولا مكاان آخر يذهبون إليه إلا كلاجئين أو مهاجرين مقتلعين من جذورهم!!!

سلام

اذا كانت المعلمة منقبة كيف سيعرفون يا ترى انها هي وليست شخص بيدوفيلي او مغتصب اطفال منحرف يريد استغلال الحجاب كغطاء؟؟

من المعروف ان الانتحاريين المجاهدين يتعلمون اصول التنكر جيدا ويتغطون كنساء منقبات كثير الاحيان ليعبروا نقاط التفتيش

اقتباس: بينما الأقلية اليهودية عددها حوالي 300 ألف ويملكون 200 شخصية قيادية في مفاصل الدولة العليا .. أعضاءبرلمان ووزراءحكومة ومجالس العموم وغيرها ,السيخ ايضاُ تمثيلهم النسبي أحسن..يمكن النظر لهذا كنتيجة وكسبب..

أثناء عودتي من كندا قررت التوقف في نيويورك وزيارة أسرة مصرية يهودية حيث كنت أتراسل مع الرجل وكان هو ناظر مدرسة من مدارس اليهود في مصر قبل أن يأتي عبد الناصر. وهناك وفي داخل البيت شعرت أني مع أسرة مصرية مائة في المائة. وحدثتني بنت أخته أن زوجها واسمه مرزوق.. يهودي واسمه مرزوق يعمل بروفسور في جامعة كورنيل. لم أتمالك نفسي وقلت لها: "نفسي أشوف في حياتي واحد يهودي نص كم، يهودي نص ونص! مافيش! كلكم إما في كورنيل يونيفرستي أو في أفخم الجامعات!" ضحكت وقالت عشان أهلينا كانوا يضربونا ويعلمونا. فارق كبير بين من يضع النجاح هدفه في الحياة وبين قوم آخرين. والجميع تقريبا يرى الفارق بشكل واضح جدا.

[CENTER]موظفة قبطية تقاضي شركة بريطانية بسبب منعها من ارتداء الصليب
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/10/15/28300.htm

نزاع حول ارتداء موظفة الصليب في بريطانيا
]http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...636.stm

اقتباس:افهم أمر بسيط!! هم بكل عللهم جزء من نسيج المجتمع , ولا مكاان آخر يذهبون إليه إلا كلاجئين أو مهاجرين مقتلعين من جذورهم!!!

طب خليهم يغسلوا وجوههم الأول ويلتفتوا لحالهم شوية وبعدين نبقى نقول "جزء من نسيج المجتمع".. عايزة تقولي لي أبو عماص المعفن جزء من المجتمع البريطاني وهو بريطاني كمان؟ ليه؟ المشرحة ناقصة قتلا؟ من أراد أن يكون بريطاني فعليه السعي بشكل مخلص وصادق لأن يصبح بريطاني وإلا فبلده أولى بيه كما قالتها لي واحدة قبطية. قالت لي: لو حبينا نعمل كاكا، نعملها في بلادنا! وهنيئا لها بالحرية في عمل الكاكا في بلد الكاكا.

[quote] عربية كتب/كتبت
[CENTER]موظفة قبطية تقاضي شركة بريطانية بسبب منعها من ارتداء الصليب
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/10/15/28300.htm

نزاع حول ارتداء موظفة الصليب في بريطانيا
]http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...636.stm

واحدة قبطية تستهبل! نعمل لها إيه؟ في بلدها كان المسلم، والله يرحم أيام زمان، كان يمر عليها في الجامعة ويقول لها: اسمعي يا بت إنتي. الصليب ده لو ماشيلتهوش هانرمي في وشك مية نار المرة الجاي.. واليوم تقاضي الشركة التي أطعمتها من جوع ولمتها من الزبالة! شعب جاحد! ماينفعش المعروف مع الناس دي اللي تعض اليد اللي تمدت لها.

إن هذه ما هي إلا ردة فعل على موقف الغرب من الإسلام ،فهجوم الغرب على الإسلام يزيد في تطرفهم و عنادهم تجاه قشور تميزهم كإسلام عن بقية المجتمع ،مما يزيد في عزلتهم و يجعلهم فريسة سهلة و هذا عائد لحالة العدائية الغربية تجاه هذا الدين و متبعيه و لحالة السذاجة و السطحية الإسلامية في الرد على ما يواجههم بعقلية النبي الكريم .

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 

ثم قارني هذا الوجع العكر بهذا الوجه الصبوح للرائعة المتألقة والجميلة رجاء صانع:


 
رجاء صانع مسلمة أنيقة تظهر الإسلام بشكل يجعلها واجهة أنيقة لثقافتها ودينها وغيرها يقدم الغوريلا كواجهة لثقافتنا العربية.

إبراهيم يا إبراهيم ألا تكف عن إيذائك للآخرين؟!!!

لا تأت بصورة لمسكينة قد علت في السن وكبرت لتقارنها بشابة قد وضعت أشكال ألوان من مساحيق وأصباغ

لو جئت لك بنجدية من أهل الجزيرة مظهرة لعينيها الواسعتين مع الكحل الأسود الصارخ المظهر للمفاتن لحكمت وحكم العقلاء بأنها أجمل من ألف ممثلة حتى وغانية.

النقاب لا علاقة له بقبح أو تقبح للنظر أو جمال، ولكنه ستر وغطاء في الأصل للشابات اللائي يخشى عليهن من أعين الشباب.

كان عليك أن تقارن ذات الفتاة بالنقاب ومن دون نقاب.

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
اذا  كانت المعلمة منقبة كيف سيعرفون يا ترى انها هي وليست شخص بيدوفيلي او مغتصب اطفال منحرف يريد استغلال الحجاب كغطاء؟؟

من المعروف ان الانتحاريين المجاهدين يتعلمون اصول التنكر جيدا ويتغطون كنساء منقبات كثير الاحيان ليعبروا نقاط التفتيش  

أنا أرى أن تقوم بفحص كل من يدخل مدرستك قاصدا العمل في سلك التدريس من تحت الزنار لئلا يتنكر أحدهم بزي النساء أو يكون جنسا ثالثا لا تدري عن حاله شيئا.

لا تدري لعله يكون مغتصبا أو خبيثا دنسا:what:

ألا تذكرون معي ذاك الفلم الأجنبي الذي فيه يتنكر الرجل بزي امرأة مربية ليعود إلى منزله ويكون قريبا من أطفاله بعد أن حاولت زوجه إبعاده عن بيته؟

من يذكرنا باسم ذاك الفلم وأكون له من الشاكرين.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
عندما أدخل المعبد البوذي بجواري هنا أشعر بالهدوء على وجوههم وعندما أذهب للمسجد في منطقتنا فأول شيء يفاجئني هو رائحة الحمامات والمخاط والبصق و كل أشكال الروائح. ثم تجدين هنا ناس ملتحية وعابسة ورجل كهل ينهر شاب في سن المراهقة بصوت أجش غليظ قائلا: "يا سعيد، تعالى صلي هنا". أتطلع حولي وأسأل روحي: هو أنا باعمل إيه هنا؟ ياليلة كوبيا! عايزين نطلع من هنا يا فكيك!

لا أدري أي مسجد هذا الذي تقصده ولا أدي في أي قطب مسجدك هذا؟!! ولكني ما رأيت مسجدا بوصفك هذا يوما، قد رأيت مساجد تركيا وصليت فيها فما وجدت أجمل منها ولا أنظف، وصليت في مساجد سورية كذلك فما وجدت أروع منها جمالا وروعة في الطيب والنظافة، وصليت في مساجد مصر في الأزهر وفي الحسين وفي مسجد نادي الضباط في مدينة العبور في الموضع الذي سكنت فيه آنذاك، فما وجدت أروع ولا أبهى ولا أجمل، وأما عن مساجد الكويت فحدث عن الجمال فيها ولا حرج، فعندنا في مسجدنا ما يزيد عن المئة حنجور من حناجير العطر وأنواع البخور المختلفة تنبعث من المسجد في رمضان وفي غير رمضان، وماء زمزم عندنا لا ينقطع من المسجد على الإطلاق، ووزارة الأوقاف تعمل على صيانة المسجد دوريا وبلا انقطاع، وأما عن الحرمين الشريفين فما موضع عبادة أنظف منهما على الإطلاق، فالعاملون هناك ينظفون في ربوعه صبح مساء، بل وعلى مدار الساعات، ولا تسمع داخل الحرم لا صراخا ولا عويلا على الإطلاق، بل هدوء وسكينة واطمئنان، لا سيما أثناء التراويح أو القيام.