{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
اقتباس: bassel كتب/كتبت
حظيت يا عود الآراك بثغرها... ماخفت منى يا آراك اراكا
لو كان غيرك يا سواك قتلته .... ما فاز منها يا سواك سواكا
منين جايب هالبيتين يا "باسل" يا صاحبي ؟
وشو معناهم ؟ (خصوصاً البيت الثاني)
واسلم لي
العلماني
يا صاحبي العلماني ....
البيتين حافظهم عن ظهر قلب منذ سنين .. و يقال و أغلب الظن انهما للإمام علي بن ابي طالب ( كرم الله و جهه ) قالهما حين رأى السيدة فاطمة تنظف اسنانها بالسواك
و الآراك و السواك ( و بالعامية ) المسواك .. هو عود يستخدم لتنظيف الأسنان ..
فلما رأى الامام السيدة فاطمة تستاك و رأى السواك على ثغرها قال ما قال .. و الرواية الأصح للبيتين:
حظيت يا عود الآراك بثغرها **** أما خفت يا عود الآراك آراكا
لو كنت من اهل القتال قتلتك **** ما فاز مني يا سواك سواكا
و هي الرواية المروية عن الامام علي ... و البيتين بالصيغة التي ذكرت اولا هما قول محرف عن قول الامام علي ..و لكنها يحملان الشوق و اللوعة قالهما غير الامام عندما رأى السواك على ثغر حبيبته و هو لم ينل منه شيئا ..
و معنى البيت الثاني في الروايتين يختلف :
لو كنت من اهل القتال قتلتك **** ما فاز مني يا سواك سواكا
يقول الامام علي : لو انك يا سواك مقاتل و من أهل القتال لصرعتك .. و لكن لم يفز علي أحد في هذا سواك ( لأنه حظي بثغر السيدة فاطمة و لم يستطع الامام علي ان يفعل شيئا )
بينما :
لو كان غيرك يا سواك قتلته .... ما فاز منها يا سواك سواكا
من غيرة الشاعر يقول لو ان من حظي بثغر محبوبته غير السواك لكان قد قتله .. و يهني السواك لأنه لم يفز احد بثغرها غيره
تحياتي
:97:
|
|
05-08-2006, 09:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت
باسل بوسان فتقتلي جروحاتي عند ها المسا (f)
ياريموثا سعيد جدا بمشاركتك ..و لا تواخذيني و هذه لك :wr:
و من الجيد ان تتفتق الجروح بين الحين و الحين .. يعني الواحد بيفضي شوي ..:yes:
و هو حديث عن العشق و العشق مش بس بيفتق الجروح .. اييه بيفتق الواحد
اني عشقان و بوسان
:97:
|
|
05-08-2006, 09:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس: bassel كتب/كتبت
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
اقتباس: bassel كتب/كتبت
حظيت يا عود الآراك بثغرها... ماخفت منى يا آراك اراكا
لو كان غيرك يا سواك قتلته .... ما فاز منها يا سواك سواكا
منين جايب هالبيتين يا "باسل" يا صاحبي ؟
وشو معناهم ؟ (خصوصاً البيت الثاني)
واسلم لي
العلماني
يا صاحبي العلماني ....
البيتين حافظهم عن ظهر قلب منذ سنين .. و يقال و أغلب الظن انهما للإمام علي بن ابي طالب ( كرم الله و جهه ) قالهما حين رأى السيدة فاطمة تنظف اسنانها بالسواك
و الآراك و السواك ( و بالعامية ) المسواك .. هو عود يستخدم لتنظيف الأسنان ..
فلما رأى الامام السيدة فاطمة تستاك و رأى السواك على ثغرها قال ما قال .. و الرواية الأصح للبيتين:
حظيت يا عود الآراك بثغرها **** أما خفت يا عود الآراك آراكا
لو كنت من اهل القتال قتلتك **** ما فاز مني يا سواك سواكا
و هي الرواية المروية عن الامام علي ... و البيتين بالصيغة التي ذكرت اولا هما قول محرف عن قول الامام علي ..و لكنها يحملان الشوق و اللوعة قالهما غير الامام عندما رأى السواك على ثغر حبيبته و هو لم ينل منه شيئا ..
و معنى البيت الثاني في الروايتين يختلف :
لو كنت من اهل القتال قتلتك **** ما فاز مني يا سواك سواكا
يقول الامام علي : لو انك يا سواك مقاتل و من أهل القتال لصرعتك .. و لكن لم يفز علي أحد في هذا سواك ( لأنه حظي بثغر السيدة فاطمة و لم يستطع الامام علي ان يفعل شيئا )
بينما :
لو كان غيرك يا سواك قتلته .... ما فاز منها يا سواك سواكا
من غيرة الشاعر يقول لو ان من حظي بثغر محبوبته غير السواك لكان قد قتله .. و يهني السواك لأنه لم يفز احد بثغرها غيره
تحياتي
:97:
تعا لقول لك ليش سألتك عزيزنا "باسل" ...
لنضع البيتين اللذين أوردتهما أولاً:
حظيت يا آراك اراكا
لو كان غيرك يا سواك قتلتهمنها يا سواك سواكا
ما لونته بالأحمر خالف عندي نفس الأبيات التي أحفظها ولكن بكلمات أخرى. فأنا أحفظ التالي:
مُتعت يا شجر الأراك بثغرها
ما كنتَ تخشى يا أراكُ أراكا
لو كان غيرك يا سواكُ كسرته
ما فر مني يا سواك سواكا
السواك هو عود يؤخذ من شجر اسمه "الأراك"، وطبيعي جداً أن "يكسره" الشاعر لا أن "يقتله"، وطبيعي أيضاً أن "يفر منه" ولا "يفوز منه". فليس هناك في العربية "يفوز منه" ولكن يفوز "عليه". لذلك سألتك عن معنى البيت الثاني.
البيت الأول مشكلته في "حظيت". فهذا الفعل "يكسر الوزن" لأن هذا الأخير يحتاج إلى مقطع طويل في بداية البيت وليس مقطعاً قصيراً.
أعتقد بأن "روايتي" أفضل لما شرحته فوق، وأعتقد أن البيت لم يقله "علي بن أبي طالب" ولكن أحد الشعراء الغزلين. ولقد بحثت حقاً عن البيتين ولكني لم أجدهما في كتب الأدب مع شيوعهما على ألسنة الأدباء والمتأدبين.
(f)
واسلم لي
العلماني
|
|
05-09-2006, 12:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
لنضع البيتين اللذين أوردتهما أولاً:
حظيت يا آراك اراكا
لو كان غيرك يا سواك قتلتهمنها يا سواك سواكا
ما لونته بالأحمر خالف عندي نفس الأبيات التي أحفظها ولكن بكلمات أخرى. فأنا أحفظ التالي:
مُتعت يا شجر الأراك بثغرها
ما كنتَ تخشى يا أراكُ أراكا
لو كان غيرك يا سواكُ كسرته
ما فر مني يا سواك سواكا
عزيزي العلماني ..
الأبيات رويت بعدة احوال .. الى الآن قرآت حوالى العشر اختلافات في رواية الأبيات
و هذه رواية أخرى
حظيت يا عود الأراك بثغرها أما خشيت يا عود الأراك أراكَ
لوكنت ذا قتالٍ لقتلتكَ فما نجا مني ياسواك سواكَ
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
السواك هو عود يؤخذ من شجر اسمه "الأراك"، وطبيعي جداً أن "يكسره" الشاعر لا أن "يقتله"، وطبيعي أيضاً أن "يفر منه" ولا "يفوز منه". فليس هناك في العربية "يفوز منه" ولكن يفوز "عليه". لذلك سألتك عن معنى البيت الثاني.
البيت الأول مشكلته في "حظيت". فهذا الفعل "يكسر الوزن" لأن هذا الأخير يحتاج إلى مقطع طويل في بداية البيت وليس مقطعاً قصيراً.
ولا يخفى عليك النشبيه في الشعر و اللغة العربية .. فهو قد شبه عود الأراك بفارس ليقارنه بما كان سيفعله لو كان رجل حقيقي و هو قتله ..
و يقال في العريبة حسبما أعرف .. فزت منها بنظرة أو فزت منها بقبلة ..
و الشاعر يقول (ما فاز منها) اي (لم (يفز) يحصل أحد على اي شيء منها)
و الأبيات منسوبة للإمام علي بي ابي طالب حسبما أذكر حيث انني سمعتهما اول مرة من شيخ و ذكر لي انهما للإمام علي و هذا ما جعلني احفظهما الى الآن .
بحث في النت و و جدت كذلك انهما رويا عن الامام علي
تحياتي
:97:
|
|
05-09-2006, 09:30 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس:و هذه رواية أخرى
حظيت يا عود الأراك بثغرها أما خشيت يا عود الأراك أراكَ
لوكنت ذا قتالٍ لقتلتكَ فما نجا مني ياسواك سواكَ
يا "باسل" يا صاحبي، من يأخذ برواية مثل رواية هذين البيتين فهو لا يعرف العروض ولا اوزان الشعر.
لماذا؟ لأن البيتين "ما فيهم ولا مطرح صاغ" ... التكسير ضارب أطنابه في جميع الأوصال وجماع الفرائص.
البيتان من البحر البسيط ووزنه هو: "مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن"، أما هذه الرواية فلو رآها "الخليل بن أحمد الفراهيدي" لذهب ورمى نفسه في "شط العرب" دون أن يعرف السباحة :) ...
اقتباس: يقال في العريبة حسبما أعرف .. فزت منها بنظرة أو فزت منها بقبلة ..
و الشاعر يقول (ما فاز منها) اي (لم (يفز) يحصل أحد على اي شيء منها)
أنس اولاً "حظيت" فهي خطأ أكيد لأن "وزن البيت" لا يقبلها. وعلى هذا البيت أن يبدأ "بسبب طويل" ضرورة، وليس أمامه إلا هذا.
تشابيه اللغة العربية والجوازات الشعرية لا تسمح بما ذهبت إليه. فالشاعر يخاطب "السواك" وهو حاسد له ويقول له بأنه لو كان غيرك مثلك قد "تمتع" بثغر حبيبتي لكسرته ولكن أنت بالذات فررت مني.
هنا لا يستقيم المعنى بالفعل "قتلته"، وتشابيه العربية لا تتيح "قتل السواك" ولا تتيح "ذبح الشجرة".
قائل هذه الأبيات لا يستطيع أن يقول "ما فزت منها" دون أن يقول "بقبلة" أو بشيء من هذا القبيل (بنظرة، بصحن فول :)) . أما لو فعل فهو ليس بشاعر ولعله ليس بعربي حتى، فالمعنى يبقى ناقصاً بدون توضيح سبب الفوز.
أخيراً، لو بحثت على النت ووجدت شيئاً فأرجو أن يكون من "مصدر موثوق" (كتاب في الأدب من التراث مثلاً) وليس ما يكتبه الأعضاء والمتأدبين في المنتديات، فهؤلاء لا حرج عليهم ويأتون بالغث والسمين دون تمييز.
واسلم لي
العلماني
|
|
05-09-2006, 07:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا
يا حيف .. أخ ويا حيف
    
المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
|
هاتوا ما عندكم من ..أشعار العشق
اقتباس: أبو إبراهيم كتب/كتبت
بيت شعر علمتني إياه جدتي رحمها الله _ مليئ بالكسر ولكن جميل المعاني _ :
إن التي عذبتني في محبتها ***** كل العذاب فما خلت ولا تركتْ
عاتبتها فانشق قلبي فبكى ***** فلما رأتني باكياً ضحكتْ
فعدت أضحك مسروراً لضحكتها ***** فلما رأتني قد ضحكتُ بكتْ
:redrose:
أبو إبراهيم ، لك هاي لهارون الرشيد، وطبعاً مكسورة تكسير، وتقول القصيدة ما يلي:
إنّ التي عَذّبَتْ نَفْسي بما قَدَرَتْ *** كُلَّ العذاب فما أَبْقَتْ ولا تَرَكَتْ
مازَحْتُها فَبَكَتْ واستَعْبَرتْ جَزَعاً *** عَنّي فلَمَّا رأتني باكياً ضَحِكَتْ
فَعُدْتُ أَضْحكُ مسروراً بِضِحْكتِها *** حَتّى إذا ما رأتني ضاحكاً فَبكَتْ
تَبْغي خلافي كما خَبّت بِراكِبِها *** يوماً قلوصٌ فَلمّا حَثَّها بَركَتْ
أَلَيْسَ مِنْ عَجَبٍ بل زادني عَجَباً *** مملوكةٌ مَلَكَتْ من بعدما مُلِكَتْ
كأَنَّها دُرَّةٌ قَدْ كُنْتُ أَذْخَرُها *** لِيَوْمِ عُسْرٍ فَلَمَّا رُمْتُها هَلَكَتْ
رائعة
:redrose:
|
|
05-16-2006, 10:22 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}