كل شعب وله "مؤخرته" يا ابراهيم لا تنسي هذا.

اظن انه مراهق ، ، حدث ، يعاني مشاكل في حياته و يحاول قضاء الوقت مع الكبار ، وينبغي الا يأخذ اكثر من حجمه باي حال(f)

تحية

الله يسامحك

على كل حال انا مش راح ارد عليك بس لو اننا في ساحة الاديان كنت عرفت ارد عليك كويس بس احنا هلا عند الجيران :10:

اقتباس:والعيب فيهم على راي البابا شنودة

نعم، نعم، البابا شنودة، هذا الرجل، كائن خرافي لا ترى منه سوى الشعر و العينين و ابتسامة ماكرة، و الذي بسببه صارت مصر مشحونة بهذه الحالة من الطائفية. هو الرجل الذي يفرق بين أرثوذكسي و إنجيلي.. غرس الروح الطائفية فأفرخت "طيز" تلو "طيز" و أنت واحد من منهن.

والله كلامك صحيح بعض الشي يا ابراهيم فالحقيقة ان البابا يفرق بين طائفة واخرى لان الارثودكسية هم ام الطوائف وهي الاصل واما عن مكرة فلا اعتقد هذا فهو ليس بماكر يمكن شيوخ الازهر الذي أقروا ممارسة اللواط مع الغلمان المخلدون في الجنة الاسلامية هم الماكرين :P

اقتباس:فالحقيقة ان البابا يفرق بين طائفة واخرى لان الارثودكسية هم ام الطوائف

بالضبط يا عزيزي: هذه هي اسمها "الطائفية". الحروب الطائفية تندلع بهذا الشكل. إذا قارنت البابا كيرلس و عهده فقلما تجد حروب طائفية و لكن ما تبع كان عصر الطائفية لأنه يشجع على هذه الروح. هذه الروح تتسرب تدريجيا للإنسان دون أن يشعر. زمان كنت أطلع البال توك و أنا سبقت زكريا بطرس في الردح للقرآن و كان إسمي هناك "أبو كثير" و لكني أيقنت أنه لا مجال للردح.. قالت لي زميلة هنا في النادي عبارة بليغة استوقفتني: لا تعايرني و لا أعايرك.. الهم طايلني و طايلك. و من يومها، و أنا إنسان جديد.

كلامك سليم يا عزيزي ابراهيم فمنذ بدأت ان اقرأ للبابا شنودة اصبحت لدي تميز بين الطوائف ..

صحيح هنالك طوائف مسيحية منحلة عن الايمان تخرج لنا بين اليوم والاخر مثل شهود يهوه والمورمون وغيرهم من الطوائف التي تحارب الايمان السليم بروح شيطانية

يمكن اراد البابا شنودة ثبات المسيحين على الايمان السليم الاصلي الحقيقي وعدم الالتفات الى الطوائف التي تحمل اخطاء عقائدية عداك عن الطوائف المنحلة ..

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
لان دينهم متخلف وهمجي

يا سلام عليك يا The Godfather دائما بتجيبها من الاخر :lol:

أخي العزيز جدا ATmaCA:

أشكرك جدا على رسالتك و التي هي أفضل ما وصلني اليوم و ربما أفضل ما وصلني هذا الأسبوع.. تأثرت جدا بكلامك.

حقيقة لا أنحاز لأي شخص داخليا. يغمر بيتي فرح و سرور لا وصف له عندما تتصل صديقتنا المحجبة إيمان المسلمة الرائعة. أعرف الإنسان كإنسان.. تقريبا كل الناس في نظري لا يختلفون كثيرا أو قليلا.. نصل في النهاية إلى: كيف نطبق هذا الأمر أو ذاك؟ من الطفولة و إلى الآن هناك عادة لم تفارقني و هي أن أقول بشكل عفوي: ألف حمد و شكر لك يا رب. هو رب الكون، و يكفي.

ما أخشاه أن نموذج رياض و أمثاله ينفثون بداخلي سم لا أريد و هو أني أصبح متعصب ضد الجنس القبطي.. و في هذا قبح. لا أريد أن أكون متعصب ضد أي إنسان. أنا فعلا أريد التعايش مع الآخر، أينما كان، حتى لو كان على شبكة الإنترنت. ليس الجميع أصحاب أفكار.. كله إلى فناء. لا يتبقى سوى الطيب. و فرحت بشدة لما قرأت قولك:

اقتباس:ولكن لاتقلق فأنا أحبك فى الإنسانية كأخ وصديق وأتمنى لك كل الخير فى أمور دنياك وآخرتك ,

و الشعور متبادل أخي و صديقي العزيز. (f)

أعتذر لك عن استخدام الألفاظ السوقية.. من طرائف الأمور أني مؤخرا بدأت أستخدمها فقط أمام استفزاز الأقباط إما على محيط التعامل الشخصي أو الإنترنت. من الأفضل لي إذا أن أبتعد عما ينزل بي في الأخلاق و أحتفظ بما هو عالي دائما في الخلق. شكرا على لفتتك في هذه الناحية. لو تعرف شخص ما تأذى من أي لفظ سوقي قلته فله / فلها مني خالص اعتذاري. و سعيد أن الموضوع هنا أتى بنا لنتقاطع في الحوار رغم أني لا أطيق لا الموضوع و لا صاحبه. تحياتي الحارة و الصادقة لك.

(f)

اقتباس:انتم تكرهوني لانكم لا تقدرون على الرد علي لانني اتحداكم من كتبكم وليس مثلكم تفترون علينا بالكذب والتدليس والافتراء وبتاليف تفاسير من وحي خيالكم ..

من أي كتب تتحداه؟! صراحة لا أفهم كيف يكون التفكير بهذا الشكل!!

هل تعلم أن الإسلام دين أكثر معقولية مليون مرة من المسيحية؟ لو أنا اخترت دين على أساس العقل و المنطق فقطعا سأختار الإسلام. هل تفهم هذا جيدا؟ أنت تحاوره فيما هو في الإسلام و هو يطلب منك أن تشرح أبسط بدائيات المسيحية و هي أن الله يصير إنسان في اللفة و يبول و يتغوط و يتصلب و مع ذلك تقول إنه في كامل الألوهية.. أنت تناطح الهواء.. لست وحدك بل معك أيضا زكريا بطرس و لا ينجذب لكم سوى المشوهين نفسيا و الذين يجتازون بأزمات نفسية من نوع أو آخر... لذلك، أنا مقتنع قناعة راسخ أن الجدل الديني السائر بين المسلمين و المسيحيين تافه و عقيم.. أنت تحاول أن تدعوه للإله الذي صار طفل و هو يدعوك لدين الهدى.. و كيف تكون الهداية؟! فعلا نوعيات نادرة أنتم يا عدلي.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 نعم، نعم، البابا شنودة، هذا الرجل، كائن خرافي لا ترى منه سوى الشعر و العينين و ابتسامة ماكرة، و الذي بسببه صارت مصر مشحونة بهذه الحالة من الطائفية. هو الرجل الذي يفرق بين أرثوذكسي و إنجيلي.. غرس الروح الطائفية فأفرخت "طيز" تلو "طيز" و أنت واحد من منهن.

طيب يا هيما قلت كدا وكمان حبيت اقوله علنا قلتلى فى التليفون : " عييييييييييييب تتكلم عن الطوائف قدام الناس " .

وقولتها انت :)

يعنى كان عندى حق اهووو .

عدلى :(f)

اولا هنيئا لك باللقب الجديد :D

ثانيا :

اقتباس:الارثوذكسية هم ام الطوائف

اقرأ تاريخ كنيسه جيدا يا عدوووله .

احترامى البالغ لمقال الصديق محمد طنطاوى :97: