ثاندر
ما قالته نسمة صواب في صواب
اليونانيون الكرام تضامنوا مع الشعب العربي في نضاله ضد الامبريالية و نحن متضامنون معهم في نضالهم و العدو واحد .
العدو يا ثاندر هو الامبريالية و عملاؤها ، و حكومة كرامنليس عميلة للامبرياليين الامريكيين اعداء الشعوب ، انهم يقتلون الاطفال في اليونان كما في فلسطين و العراق و ,,,,,
انا شيوعي يا ثاندر مناهض للملكية الخاصة ، و ضد تملك الدولة لوسائل الانتاج ، انت تعرف ان هذا موضوع واسع ، ليس الان مجال الحديث فيه .
المهم الان ان نقول للشعب اليوناني البطل : نحن معك ، نحن متضامنون مع الطلاب و العمال و الموظفين اليونانيين ، العرب و اليونانيين و كل شعوب الارض ضد الامبريالية الامريكية .
هل يحتاج دم بهذا الوضوح يا ثاندر لبحث طويل ؟؟؟؟
تحياتي

الردود التي تلقاها شهاب على نفس الموضوع في منتدى اللادينيين
http://www.ladeenyon.net/forum/viewtopic.p...=28&t=24174

:bouncy::bouncy:

و لا يزال نضال الشعب اليوناني مستمرا
كر و فر مع قوات البوليس حتى تحقيق المطالب

لا تزال الانتفاضة الشعبية في اليونان مستمرة ، و لولا دعم الامبرياليين الامريكيين و الاوربيين لسقطت حكومة كرامنليس منذ فترة ، هل تذكرون كيف كانت وسائل الاعلام الامريكية و الاوربية تنقل مباشرة المظاهرات المعادية للسلطات في اوربا الشرقية سابقا مثل رومانيا و بولونيا و البانيا و المانيا الشرقية ؟؟؟ لماذا اصيبت الان تلك الوسائل الاعلامية الموقرة بالعمى يا ترى ، و يحدثك الليبراليون المتأمركون عن الديمقراطية البرجوازية كما لو كانت نزيهة و موضوعية ،، يا للكذب !!!





اثينا تشهد موجة أخرى من الاضطرابات



اشتبكت الشرطة اليونانية مرة أخرى مع المتظاهرين في أثينا بعد اسبوعين من اندلاع مظاهرات احتجاج في أعقاب اطلاق النار ومقتل شاب على أيدي رجال الشرطة.

وقد اندلعت الاشتباكات الجديدة بعد تجمع عدد من المحتجين في المكان الذي قتل فيه الشاب الكسندروس جريجوروبولس في السادس من الشهر الجاري.

وأخذ المتظاهرون يقذفون الأحجار وقنابل البترول على رجال الشرطة الذين ردوا باطلاق الغازات المسيلة للدموع. وكانت المظاهرات التي خرجت في اثينا وغيرها من المدن اليونانية خلال الاسبوعين الأخيرين بعد مقتل الشاب قد تحولت إلى أعمال عنف.

ومن الأسباب التي أدت إلى هذه الاحتجاجات، التي تعد الأسوا في اليونان منذ عقود، انتشار البطالة بين الشباب والرفض الشعبي لبرنامج الاصلاحات الحكومية.

وتسببت الاحتجاجات في خسائر تقدر بمئات الملايين من الدولارات وأضعفت الحكومة المحافظة التي تتمتع بأغلبية ضئيلة تتمثل في مقعد واحد في البرلمان، وتأتي في المركز التالي وراء المعارضة في استطلاعات الرأي.
شجرة عيد الميلاد

ويتخذ المتظاهرون في أثينا من الجامعة التقنية الوطنية التي تعرف بالبوليتكنيك قاعدة لهم.

وغير مسموح لقوات الشرطة باقتحام حرم الجامعة بدون تصريح من الادارة الجامعية. وحتى الآن رفضت الادارة التصريح للشرطة بدخول الجامعة.

وقد هاجمت مجموعة من الطلاب شجرة عيد الميلاد التي أقيمت في ساحة بوسط أثينا وقذفتها بالقمامة وحاولت إضرام النيران فيها.

وقد أحاطت شرطة مكافحة الشغب بالشجرة التي تعد بديلا لشجرة أخرى كانت قد أحرقت في ذروة الاضطرابات في الثامن من الشهر الجاري.

ووجهت الشرطة للشرطي الذي أطلق النار على الكسندروس تهمة القتل.

ورفض رئيس الوزراء اليوناني كوستاس كارامانليس الدعوات التي طالبته بالاستقالة على الرغم من تصاعد الضغوط.

بيان صحفى صادر عن الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني اليوناني

2008 / 12 / 20

بيان صحفى صادر عن الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني اليوناني

ومما لا شك فيه أن أكثر! وكلاء الدولة ، وعملاء استفزازيين هم العصابات الفاشية ، وآليات القمع ، الداخلية والخارجية التي تستهدف المراكز وأكثر الناس ولا سيما الشبيبة. الجديد إجراءات جنائية ضد طالب في مدرسة الثانوية ، الذي قتل الليلة الماضية ، خارج عن مدرسته في Peristeri (ضواحي أثينا) ، ما هو هذا إلا مؤشر آخر لتصاعد عمليات الرعب لتخويف الشببيبة والشعب العامل. ومن الواضح أن الرجعيين يريدون اخضاع الطلبة لارادتهم بأي وسيلة كانت.

ثورة غضب الشعب ، والشبيبة الوطنية المنتفضة التي هزت البلد بأسره لاسبوعين الماضيين ، وقد أزعجت الحكومة هؤلاء. سواء باستخدام الترهيب أو وعود ، ان .الحكومة ، والمتعاونين معها قد خلقت خاصية رجعية وفاشية بهذا الوسط حيث تعمل الأنشطة الإجرامية. جنبا الى جنب ، دولة الشرطة ، وعملاء سريين والعصابات الفاشية أخذت على عاتقها مهمة قمعية تحت ما بسمى فرض "النظام" و "السلام".
لا مزيد من القتل!
لا قوات مكافحة الشغب بالقرب من التجمعات والمظاهرات!
دعنا مواصلة الاحتجاج في الشوارع بل وأكثر اتساعا ، أكثر تنظيما ، وأكثر حسما!
ولتعزيز كفاحنا من أجل الإطاحة بتلك السياسة المفعمة بالسخط ، والبطالة ، والقمع!
من خلال التعبئة الجماهيرية ، والاحتجاجات والمظاهرات والإضرابات ، دعونا نقطع يد الشر ، بغض النظر عن شكل فيها هو المسلحة ، التي تريد ان تقتل أحلام وتطلعات الشعب والشبيبة!
لدينا مبررات كثيرة لمواصلة الانتفاضة!
نحن لن نتيح ان يتقدم!الجناة لمحاولة اغتيال جديدة يجب العثور عليها ومعاقبتهم!
الحزب الشيوعي الماركمسي اللينيني الثوري
أثينا 18-12-2008

نداء وحدوي من منظمات اليسار المعادي للرأسمالية باليونان

2008 / 12 / 24




الاثنين 15 كانون الأول (ديسمبر) 2008



تسقط حكومة القتلة ! لنوسع المقاومة لإنهاء سياسة القمع ودعم الرأسمال والعنصرية!





الى الجميع، رجالا ونساء

ان منظمات اليسار المعادي للرأسمالية الموقعة على هذا النداء تندد باغتيال الشاب اليكسي غريغوبولوس من طرف عناصر القوات الخاصة يوم السبت 6 ديسمبر . اننا نحيي التعبئات والمظاهرات الشعبية التي تهز البلد برمته والتي تدين جماهيريا حكومة القتلة هذه.

هذه الجريمة الغاشمة ليست حادثة. ليست نتيجة " تكوين ناقص" لأعوان الشرطة او نقص "برودة دم". يعود أصل هذا الاغتيال الى السياسة العدوانية، المؤيدة للرأسمالية والمعادية للشعب التي تنتهجها حكومة اليمين. إنها سياسة:

تعزز الدولة البوليسية وقوى القمع و تضفي الطابع القانوني على استعمال السلاح الناري ضد المتظاهرين.
تسرع خصخصة شركة الطيران العمومية اولمبيكا والموانئ والاتصالات
تخرب الضمان الاجتماعي والصحة العمومية والتربية الوطنية
تتميز بطابع هجومي بالغ العنف ضد الشباب

إنها سياسة انتهاك للحقوق الإنسانية تتميز بما يلي:
عمليات الاختطاف بتعاون مع سي أي ايه CIA لمواطنين من اصل باكستاني

التنصت اللاقانوني على التلفون ( فضيحة فودافون)

الهجمات البوليسية بالغة الوحشية، واغتيال المهاجرين السريين وغير السريين، وضد طالبي اللجوء وضد القطاعات الهشة والمهمشة من المجتمع اليوناني

إنها سياسة تجعل البرلمان يصادق على قوانين" محاربة الإرهاب"، وقوانين تطبق توجيهات الاتحاد الأوربي لصالح الربح الرأسمالي وضد الحقوق الاجتماعية.

انها سياسة تفتح، مع القوانين الأخيرة حول إصلاح الجامعات، الطريق إلى الجامعات الخاصة، والى إخضاع التعليم العالي للربح الرأسمالي.

انها سياسة تهاجم التعويضات العائلية، وتقلص الأجور والقدرة الشرائية للطبقات الشعبية وتعزز النهب الضريبي للإجراء

في سياق الأزمة المالية، منحت حكومة اليمين ملايير اليورو للبنوك ، لتبحث فيما بعد عن جناة وضحايا للتكفير في حي Exarkia ( الحي حيث قتل الشاب اليكسي وحيث بدأ العصيان) وضمن المهاجرين في مخيمات Agios Panteleimon و Patras. بعد القتل الوحشي لاليكسي غريغوبولوس تواصل الحكومة سياسة القمع. وبلغ استنفار وعنف القوات المضادة للعصيان مستوى غير مسبوق. لكن الرد الشعبي هو أيضا غير مسبوق. تدل التعبئة الشعبية، مباشرة بعد الاغتيال، بشكل كثيف وتلقائي على كفاحية الحركة الشعبية. ان الشعب والشباب عدو بنظر الحكومة والرأسمال. وهذا ما يجعل عنف الشرطة والدعاية الكاذبة لوسائل الإعلام ضد الحركة الشعبية يتناميان بلا توقف. ان الموقف التنازلي لحزب بازوك (اشتراكي ديمقراطي) يعزز في الواقع حكومة اليمين. علاوة على ان بازوك ينبؤنا مسبقا بوضوح بما سيقدم عليها مستقبلا في حال عودته الى الحكومة: ستكون سياسته دوما موجهة لصالح الأرباح الرأسمالية، والخصخصة وتطبيق ميثاق الاتحاد الأوربي . ليست سياسته، ولن تكون ابدا، ضمانة للتغيير، وتتجه دوما ضد حاجات الطبقات الشعبية والشباب. ان قسما كبيرا من الأجراء والفلاحين والشباب يدرك تماما اليوم طبيعة السياسة اللاشعبية التي تنتهجها حكومة اليمين والاتحاد الأوربي والرأسمال. ان الغضب الاجتماعي يتنامي والاجراء والشباب والفلاحون ينزلون إلى الشارع ويناضلون ضد هذه السياسة. ان منظماتنا تشارك في توسيع الرد الشعبي في اليونان كله. يجب ان يتسع هذا الرد الشعبي على اغتيال اليكسي ويتحد بالمتاريس التي يرفعها الفلاحون على الطرق السيارة الوطنية ، وبالجامعات التي يحتلها الطلاب وبإضرابات العمال. لم يبق مبرر اليوم للسلبية. كما ان انفجار الغضب الشعبي غير كاف. ان النضال الجماعي والجماهيري والمنظم في كل مقاولة وفي كل جامعة وفي كل ثانوية وفي كل حي ضروري. ان هدفها هو تحويل كل مكان اجتماعي إلى نواة مقاومة ونضال. إن هدفنا الإسهام في تشكيل جبهة واسعة لإسقاط الحكومة الحالية و كل السياسات الخادمة للربح الرأسمالي والمناوئة للحاجات الشعبية.

ان مرحلة هامة في هذا الاتجاه تتمثل في المشاركة الكثيفة في المظاهرات ضد اغتيال اليكسي وفي الإضراب العام يوم 10 ديسمبر

الاستقالة الفورية للوزيرين بافلوبولوس و شينوفوتوس !

تسقط حكومة القتلة ، وتسقط شرطة اليمين!

العقاب النموذجي للقتلة !

نزع سلاح فوري للبوليس!

طرد القوات المضادة للعصيان من المظاهرات في وسط اثينا!

الحل الفوري للفرق الخاصة والمضادة للعصيان!

السراح الفوري للمتظاهرين المعتقلين! إلغاء القوانين المضادة للإرهاب والتشريعات الاستبدادية!

على الرأسماليين دفع ثمن الأزمة وليس الأجراء ولا الشباب!

لنوسع النضال لحماية حقوقنا الاجتماعية، و لحماية الحقوق السياسية للأجراء والشباب!

المنظمات الموقعة :

ENANTIA, MERA, ARAN, ARAS, EEK, EKKE, K.O. Anasintaxi, NAR, OKDE-Spartakos (*), OKDE, SEK