{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
د. رائق النقري
عضو فعّال
المشاركات: 153
الانضمام: Aug 2003
|
الاخوان يؤيدون حكم الاعدام على بعضهم؟
اقتباس: AlMufakker كتب/كتبت
على فكرة: كيف خطر لك أن تضع ديكتاتور دموي كحافظ الأسد مع قيادي ديمقراطي حضاري كشكري القوتلي في سطر واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا لمساهمة الصديق المفكر الذي عبر عن رفضه لتقيمي لحافظ الاسد بلغة
يمكن الاختلاف عليها مع البقاء اصدقاء
انا احاكم القوتلي من كتب التاريخ ولكن من عاصره :اكرم الحوراني: دون مذكرات لو قر ا تها لوجدت ان الاسد افضل منه بما لايقارن ولقد وضعت اسمه على الاقل ليكون لاصدقائنا السنه اماما حيويا:baby: ؟؟ بشرط ان تكون مرة واحدة واخيرة :emb: نكاية بالصديق اسماعيل(f)
واقول له ولك وللصديق المعري امضيت عمري في مناهضة النظام الاحادي و الديكتاتوريه بكل اشكالها
وعندما دخلت الجيش طيارا عام 1967 كنت قد اسست النظيم الحيوي أي قبل مرحلة الاسد ورفعت الاسد الذي لم اخدم عنده ابدا ليس لانه مجرم فغيره من المجرمين موجدود بين بعض المعارضه و بعض السلطه و ليسو اقل منه وهم باجلااهمه ليسوا وافدين من القمر بل منا وفينا والمهم هو ايجاذ نظام حيوي يقليل فرص وجودهم في الحكم
ولكن المشكلة ان اصدقائي في النظام السوري و(العراقي سابقا) وعلى اعلى المستويات كانوا يسخرون مني من دعوتهم لحلحلة النظام وتعريض الهامش لتتنفس الناس ؟ وكانو يجدونني اكثر ديكتاتورية منهم
والمشكلة الاكبر انني عند اكثر المعارضه اكثر اجراما وعنصريه من أي كان ؟؟ وهذا هو مصدر فرحي الوحيد
ومعهم حق
ومن كان منكم بلاخطيئه أي بلا نزوع ديكتاتوري فليرجمني ويرجم الراحل الاسد
تصور ايها المفكر الصديق تصور فقط ان يشار الى رياض الترك الذي عاش يؤمن بعام علوم الاستبداد وموائد السوفياتات كيف يمكن لاحدهم نكاية بالاسد ان يسمه مانديلا الذي كان يرفض الخروج من السجن قبل تحرير شعبه من سجن التمييز العنصري
؟ يعني يلي استحوا ماتوا
حافظ اسد وصدام لم يطلقا على نفسيهما غير لقب ديكتاتور وهذه لم تكن شتينه بالنسبه لهما بل نظام حكم له مبرراته بالنسبه لهم
ومن لايحب ذلك فليرنا كيف يمكن المحافظة على وحدة العراق وسوريا بدون شيئ من الديكتاتوريه
انا شخصيا ولكي اصل الى السلطة ونكاية بكل السلطات اعلن بالفم اامليان كما اعلن الترابي من قبل انني مع الديموقراطيه
والف قلبه ولاغلبه
كفى تبسيطا وسذاجة وتوهما ولننظر بمسؤليه والا فالاختلاف ليس سيئا
|
|
07-30-2005, 12:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
د. رائق النقري
عضو فعّال
المشاركات: 153
الانضمام: Aug 2003
|
الاخوان يؤيدون حكم الاعدام على بعضهم؟
الصديق فضل كتب معلقا وناقدا ومعه كل الحق
اقتباس:دكتور رائق
انا مستغرب تماما من كل فكرة الحوار الذى تخوضه
فمن جهة انت ترفض وجود هكذا تيار سياسى جملة وتفصيلا وفى نفس اللحظة تحاول ان تجرب حظك فى الحوار معه لا اعرف لماذا ؟
لا استطيع فهم الهدف او الاجندة من هذا الحوار فان كان لديك طموح وثقة من انك قادر على تغيير قناعاتهم الدينية والفلسفية بهذا الحوار..فانت خاسر مسبقا وتخوض حوارا عدميا
نعم يحق لك التساؤل عن الاجنده وراء هذا الحوار؟
والحقيقه لااجنده ولامايحزنون كانت تحريشه في البدايه لاحي الصديق اسماعيل على تطوره من اخواني الى قومي بعثي –ناصري
اقرأ له من مقابلته مثلا:
اقتباس:=====
بالنسبة للردة فهي نكوص عن بيعة، وخيانة لعهد المسلم الموالي لأمة الإسلام وجماعة المسلمين..
وهي في هذا الإطار لا تصنف على أنها مجرد موقف عقلي كما يحلو لبعض الناس أن يقولوا!! بل تقابل ما يوصف عصريا بالخيانة العظمى للدولة...
العلة في الردة ليست هي مجرد النطق بالكفر، كما توهم بعض المسلمين، بل هي إعلان الحرب على الأمة، ومفارقة المجتمع المسلم، والانحياز لمعسكر الأعداء...
وبعد هذا يأتي من يبسط المسألة بأنها مسألة قهر على العقيدة!!
ولنقرا ايضا
هل أنا ملزم بالطرح الوهابي في البراءة من كل علاقة إنسانية ببشر لأنني أعتز بإسلامي مثلا؟!
ولنقرا ايضا له
وحقيقة يختلط لدى إخواننا الوهابيين ومن يسلك مسلكهم التفريق بين البراءة من معتقدات الكفر، والتبرؤ من إنسانية الإنسان التي أكرمها الله عز وجل ووقف لها رسول الله صلى الله عليه وسلم خشوعا!
ومن هنا تجدهم يصطدمون في معرض حديثهم عن البراءة مع سماح الإسلام بإقامة علاقة زوجية من شخصين يحملان معتقدين يكفر بعضهما الآخر!!
كيف تكون هذه العلاقة الزوجية -التي أوضحت آيات سورة الروم أنهاتجعل بين عنصري الارتباط مودة ورحمة....- بينما يطلب من الإنسان أن يقيم علاقة البراءة كما يفهمونها هم!
حاول بعضهم التحايل على هذه النصوص وتأويلها بما يخدم أصل البراءة الذي أصبح عنده بما شرحه ابن عبد الوهاب في كتابيه (الكبائر) و (مسائل الجاهلية) هو الأصل...بينما تأويل النصوص الصريحة كآيات سورة الروم ، وآية سورة لقمان التي تحض على البر بالوالدين ولو كانا مشركين حواشي يمكن التنازع بها!!(وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما، وصاحبهما في الدنيا معروفا)
بل احتالوا حتى على آية المجادلة التي تحض على البر -وهو علاقة سامية استخدمت لتوصيف علاقة الابن بوالديه- (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين، ولم يخرجوكم من دياركم، أن تبروهم)
واكتفوا بالآية التي تليها لتأكيد معتقدهم حيث يقول سبحانه: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين، وأخرجوكم من دياركم، وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم..)
لكنني أؤكد له أن هذا الطرح وإن لا قى بعض انتشار في ظروف الكبت والسرية والتأزم بين الإسلاميين وغيرهم، إلا أنه طرح مرفوض شرعا لو تأملنا النصوص ككل، والتيار الإسلامي الوسطي يرفض التفكير بهذه الطريقة لأنها فضلا عن عدم شرعيتها تعني واقعيا الانتحار والانغلاق والغلو بأوسع معانيه
=============
وخذ هذه اخيرا
بالنسبة للردة فهي نكوص عن بيعة، وخيانة لعهد المسلم الموالي لأمة الإسلام وجماعة المسلمين..
وهي في هذا الإطار لا تصنف على أنها مجرد موقف عقلي كما يحلو لبعض الناس أن يقولوا!! بل تقابل ما يوصف عصريا بالخيانة العظمى للدولة...
العلة في الردة ليست هي مجرد النطق بالكفر، كما توهم بعض المسلمين، بل هي إعلان الحرب على الأمة، ومفارقة المجتمع المسلم، والانحياز لمعسكر الأعداء...
------------------
صحيح ان ان هذا التطور شهدناه في سيرة عبد الناصر نفسه الذي تطور من اخواني الى قومي
ولكن السؤال المحزن هو ان هذا التطور ريكون عمليا بدون مواجهات تحدث بسبب مصالح القوى التكقيريه الممانعه ولذلك حدث الازمه بين عبد الناصر وتم تبادل اطلاق النار
بدون اطلاق النار فان احدهم يجامل ويتكاذب ويمسك بشعرة معاويه
والاجنده ان كان من اجنده هي الطلب من هؤلاء التطويرون والمتطورن ان يواحهوا خلفيتهم التكفيريه وان يسالوا انفسهم سؤالا واحدا :
اذا تم تكفيرنا واطلاق النار علينا هل نسكت؟ ام نصدر قوانين اعدام برقم 49 و59 و69 و79 و89 بل و99
هذه هي المساله التي حاولت ان الفت نظر الصديق اسماعيل وامثاله وهي ليست فروع وسلطات ديكتاتوريه بل هي نحن وخلفيتنا وافتقنا والعالم من حولنا وقبل ذلك وبعد منطق عصرنا
انا لاقول ان هذه القوانين ستجدي في مواجهة المنطق التكفيري ولا اقول ان السلطات التي تشرع قوانين اعدام الاخر هي على حق ?? ولكن اقول علينا ان نواجه فكريا وسياسيا هذا التيار بحيث نكسب ايجابايته من حيث الاستعداد والجماسة للدفاع عن هويته الوطنيه العربيه الاسلاميه ونحشده لمواجهة اللصوص والمستبدين والمحتلين ولكن بدون ان نسمح للعقليه الانتحاريه ان تنحر مصالح الامه ببعض ايات يلعبها أي بن لادن واي زرقاوي او برقاوي
وبالتالي فان ماقصدته هو ضرورة الحسم المنطقي والارتفاع المباشر الى مستوى تاسي خطاب يعتمد منطق البداهه الكونيه للمصالح المشتركه
وفيما عدا ذلك تكرار هزلي لمأساة دمويه بحق انفسنا
لذلك انصحه وانصح الاصدقاء التركيز على نقد المنطق الحيوي والحيويه الاسلاميه فيما اذا كانت صالحه للرد على هذا التحدي
وشكرا لمساهمات الاصدقاء الاعزاء
|
|
07-31-2005, 01:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}