{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob
عضو رائد
    
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
صحف إبراهيم
ولكنه لم ينتهى بالنسبة لى ..
كتب خالد:
اقتباس:ذكرت الصحف في القرآن الكريم مرتين كاقتباس:
(أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى*36* وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى*37* أَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى*38* وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلا مَا سَعَى*39*.....) النجم
(إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى*18* صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى*19*) الأعلى
وقد تكون هي الصحف الأولى المذكورة في الآية التالية:
(وَقَالُوا لَوْلا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى*133*) طه
إذاً بإعتراف المسلمين هناك كتب أو صحف نزلت من عند الله على ابراهيم وموسى ...
يقول المسلمون أن تلك الكتب إما حُرفت أو ضاعت .. ولكنهم فى نفس الوقت يعترفون أن فيها كلام الله .
السؤال : هل كلام الله قابل للتحريف أو الضياع ؟
ومعنى التحريف أن ينجح مجموعة من البشر المنحرفين الأشرار فى تحريف كلام الله بحيث لا يبقى إلا النسخة المُحرفة وتضيع النسخة الأصلية .. لأن التحريف على إطلاقه وارد نتيجة حرية الإرادة والفعل التى وهبها الله للبشر ولكن النجاح فى التحريف شئ آخر .
وبالإجابة على السؤال أعلاه نجد عدة إحتمالات :
1- نعم كلام الله قابل للتحريف والضياع .. وفى هذه الحالة :
أ- الله غير قادر على حفظ كلامه .. إذن الله محدود .
ب- الله لا يحترم كلامه .. إذن الله غير مقدس .
ج- الله يتبرأ من كلامه .. إذن الله مذبذب .
د- بعض من كلام الله مقدس والبعض الآخر غير مقدس .. إذن الله غير كامل .
قد يقول قائل أن الله وجد أن هؤلاء البشر الذين قد أنزل لهم هذا الكلام لا يستحقونه فسمح بضياعه .. فنرد ونقول هذا لا يبرر ضياع كلام الله .. فالله ثابت والبشر متغير وكلام الله ثابت ولا يحكم المتغير على الثابت .. ثم أنه بما أنكم تقولون أنكم خير أمة أُخرجت للناس وقد بعث الله لكم القرآن فلماذا لم يحفظ لكم أنتم على الأقل يا أخيار يا أبرار تلك الكتب لكى تكون دليلاً دامغاً معكم على صدق دينكم ونبوة رسولكم ؟
2- لا ... كلام الله غير قابل للتحريف والضياع .. وفى هذه الحالة كتاب الله المقدس هو كتاب الله غير المحرف وغير المزور والصادق فى كل كلمة من كلماته .. والقرآن الذى يدعى على الله كذباً تحريف كلامه هو كتاب مزور مدعى على أنه كتاب الله زوراً وبهتاناً .
نرجو ممن يرد - إذا كان هناك رد - أن يرد بالمنطق والعقل وأن يستخدم ملكة العقل التى سيحاسبه الله عليها يوم الدين .
|
|
06-23-2005, 01:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
صحف إبراهيم
اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت
اقتباس: Khaled كتب/كتبت
التشبيه فاشل يا نيومان،
نحن نؤمن بالكتب فقط لأن عالم الغيب والشهادة قد أخبرنا بأنه أنزلها،
نحن نؤمن بالله وبالقرآن وبمحمد أولا، ثم بعد أن نؤمن بهم، نصدق كل ما يخبرنا به عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال.
وكما نصدق بالصحف نصدق بوجود جبريل وميكال عليهما السلام!
لم أنت كنصراني تؤمن بوجود ملاك اسمه ميخائيل؟ أليس لأنه مكتوب عندك في كتابك الذي تؤمن أنه من الله، أم لأنك قابلته؟
اذا وحدت المقياس :
فالكتاب المقدس هو كلمة الله التي لم تتغير
الزميل العزيز نيومان،
إيماننا بالقرآن الكريم هو إيمان ضمن عالم الشهادة، أي العالم الممكن إدراكه بالحواس الهمسة، ذلك أن القرآن بين أيدينا اليوم كما أنزل على محمد.
أما إيماننا بالصحف المباركة والتوراة العزيزة والزبور الطاهر والإنجيل الشريف فهو إيمان بالغيب نقلا عن عالم الغيب والشهادة.
مع ملاحظة أن الكتب السابقة على القرآن لم تكن ولن تكون ما يسمى اليوم "الكتاب المقدس" الذي كتبتموه أنتم وأحبار بني إسرائيل.
مما نؤمن به في حق تلك الكتب أنها كتب استأمن الله عليها أنبياءه وربانييه ليعلموها لقومهم دون سواهم وذلك حتى مجيء النبي الأمي الخاتم.
أما إذا جاء النبي، يرفع الله تلك الكتب من بين يدي الناس إذ لا حاجة لهم بعد بها، فلا يقبل من سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يعمل بالتوراة الموحاة إليه إن ادرك نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم والقرآن الكريم.
بل يجب على الأنبياء اصحاب الكتب والشرائع وقومهم أن يتركوا كتبهم لانتهاء وقتها وذهاب سلطانها بأمر من الله تعالى، وأن يتبعوا كتاب الله القرآن الكريم الذي هو المهيمن على كل الكتب.
هذا إن وجدت الكتب، فما الحال إن رفعت الكتب من بين يدي الناس بوفاة أنبياء الله الكرام عليهم صلوات الله وسلامه؟
|
|
06-23-2005, 04:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}