اقتباس:كوني أذكر في مداخللتي شيئا من الصلوات على لرسول لا يعني بالضرورة أنني قد أغلقت عقلي خلف هالة القدسية المحيطة بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم.

زميلي الحبيب خالد:

كان بودي أن أتخطى أبجديات الحوار الموضوعي المنهجي و لكننا بصراحة لم نفرغ بعد من ذي النقطة. عندما أقول أنا "الرب يسوع له المجد" وأنت تقول"سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم" و يقول اليهودي "ها شـ م" عوضا عن "الله" مباشرة، فالبحث هنا تم شله شلل كامل لأن أطراف البحث خاضعة لبروتوكول معين من الدبلوماسية و محاطة بهالة من القدسية و الرهبة و الإجلال و كأنها في برج من نور لا يدنى منه. دع عنك الإسلام جانبا يا خالد و لكن سأقول لك بصراحة أنه بسبب هذه "الهالة" يستحيل علي مناقشة كثير من المسيحيين بقدر كبير من الصراحة لأنه لا يرى سوى "الرب يسوع" و "بابا يسوع" إلخ. لأجل هذا السبب يا عزيزي يستحيل مناقشة الدعاة المنبريين سواء كانوا مسيحيين (أوف) أو مسلمين لأنه وضع في أم رأسه أن الإجابة الصحيحية هي "هكذا" و لا يجب أن تخرج عن النطاق "هذا" و لا يجب تخطية الخط "الأحمر". هذا جعل نقاشي مع كثير من دارسي اللاهوت مستحيلا لأنه حسم النتيجة قبل الجواب. هل نحن فعلا نقول نقاش منهجي صادقين أم نريد أن نلبس حلية تجعلنا في مرتبة ليست مرتبتنا؟ و السؤال موجه أولا لي.

(f)

اقتباس:عفوا سيد ابراهيم.. فما تراه أنت من الرسول بأنه لم يحسن انتقاء الألفاظ.. نراه نحن تشريعا لنا في محاكمنا في قضايا مماثلة قبل إقامة أي حد من حدود الزنا .. حتى لا يؤخذ أحد بظلم أو بذنب لم يرتكبه حتى دون أن يتأكد هو نفسه من ارتكابه..

ونصيحة سيدي ابراهيم... لقد كسبت احترامي هنا .. أرجو منك عدم استخدام الابتسامات كثيرا في الحوار لأن هذا يضعف من حجتك في الكلام.

الأستاذ العزيز:

في أي أمة من الأمم السامية و التي أتى إليها التشريع مثل أمة حمورابي أو أمة موسى إلخ، عندما أرادوا القضاء في أمر ما و التحقق من ذات فعلته جاء التحقق بدون استخدام ألفاظ "فجة". أنا أعتبر هذا اللفظ فج في حين أنك لا تعتبره فج. هذا فارق بيننا و يمكنني أن أقبله. استخدام لفظ مثل "أنكتها" و النفخ في الفروج في وصف ميلاد المسيح و هلم جرا يعتبر استخدام فج للفظ من وجهة نظري بينما هو ليس كذلك من وجهة نظرك. وأنا أقبل الفرق في التفكير.
وآسف إن كان استخدامي للإبتسامات قد آزعجك. لم أقصد ذلك. و طاب يومك. و لك كل احترامي و تقديري.
(f)

اقتباس:الآن فقدت مصداقيتك الكاملة عندي - لو كان يعنيك الأمر - عزيزي ابراهيم.. وأشعر بالأسف لهذا

طبعا يعنيني الأمر و أعتذر إن كنت قد تسببت في شعورك بهذه الطريقة نحوي. و أتمنى أن نلتقي في حوارات أكثر تفاعل و أتعلم منك.

طاب يومك جميلا، سيدي.

(f)

اقتباس:ألفاظ "فجة".

تتحدث عن الألفاظ الفجة ؟

لن أخرج عن الموضوع لآتي لك بالمعنى الحرفي للألفاظ الفجة..

ولكني سأقول لك أن نفس كلامي هو رد على كلامك.

وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

اقتباس:الآن فقدت مصداقيتك الكاملة عندي - لو كان يعنيك الأمر - عزيزي ابراهيم.. وأشعر بالأسف لهذا

طبعا يعنيني الأمر و أعتذر إن كنت قد تسببت في شعورك بهذه الطريقة نحوي. و أتمنى أن نلتقي في حوارات أكثر تفاعل و أتعلم منك.

طاب يومك جميلا، سيدي.

(f)

أنا المستفيد دوما منك .. وأشكرك على موضوع فيثاغورث

من كتب الموضوع ليس إبراهيم عرفات لكن تيموثى

:lol: :lol:

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
[ طيز العالم أجمع.

ماهو الفرق بينك وبين من تعترض عليه ؟
وألا أهو كلام وخلاص ؟
أيها الطبيب إشف نفسك
ربنا يرحمنا

يا جماعة طولوا بالكم على الزلمي شو كلكم ضدو.
أخوكم ابراهيم صاحب ميلي ما مال الهوى:lol:
شوفو مثلا شو كاتب بأحد مشاركاتو.

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 

وجهة نظر في محلها: قتال شيء و قتل شيء آخر.

أول مرة في حياتي أنتبه لهذه النقطة!! كيف غابت عني؟! أشعر الآن بالندم لأني ظلمت الإسلام كثيرا و شوهت صورته الجميلة ..آن الأوان للرجوع الأن و العود لدين الرحمة الذي يدعو لقتال غير المسلمين.

:loveya:

بقى ما تعملوا من الحبة قبة.
مع أرق تحياتي.
أبو برهان.

الجامع لأحكام القرآن، الإصدار 1.55 - للإمام القرطبي

الآية: 91 {والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين}
قوله تعالى: "والتي أحصنت فرجها" أي واذكر مريم التي أحصنت فرجها وإنما ذكرها وليست من الأنبياء ليتم ذكر عيسى عليه السلام ولهذا قال: "وجعلناها وابنها آيه للعالمين" ولم يقل آيتين لأن معنى الكلام: وجعلنا شأنهما وأمرهما آية للعالمين. وقال الزجاج: إن الآية فيهما واحدة؛ لأنها ولدته من غير فحل وعلى مذهب سيبويه التقدير: وجعلنا آيه للعالمين وجعلنا ابنها آية للعالمين ثم حذف. وعلى مذهب الفراء: وجعلناها آية للعالمين وابنها؛ مثل قوله جل ثناؤه: "والله ورسوله أحق أن يرضوه". وقيل: إن من آياتها أنها أول امرأة قبلت في النذر في المتعبد. ومنها أن الله عز وجل غذاها برزق من عنده لم يجره على يد عبد من عبيدة. وقيل: إنها لم تلقم ثديا قط. و"أحصنت" يعني عفت فامتنعت من الفاحشة. وقيل: إن المراد بالفرج فرج القميص؛ أي لم تعلق بثوبها ريبة؛ أي إنها طاهرة الأثواب. وفروج القميص أربعة: الكمان والأعلى والأسفل. قال السهيلي: فلا يذهبن وهمك إلى غير هذا؛ فإنه من لطيف الكناية لأن القرآن أنزه معنى، وأوزن لفظا، وألطف إشارة، وأحسن عبارة من أن يريد ما يذهب إليه وهم الجاهل، لا سيما والنفخ من روح القدس بأمر القدوس، فأضف القدس إلى القدوس، ونزه المقدسة المطهرة عن الظن الكاذب والحدس. "فنفخنا فيها من روحنا" يعني أمرنا جبريل حتى نفخ في درعها، فأحدثنا بذلك النفخ المسيح في بطنها. وقد مضى هذا في "النساء" و"مريم" فلا معنى للإعادة. "آية" أي علامة وأعجوبة للخلق، وعلما لنبوة عيسى، ودلالة على نفوذ قدرتنا فيما نشاء.
.......

كلمة الفرج تطلق كناية عن العورة و الاغلب من القبل .
و لكنها ليست لفظ جازم بانها تعنى العورة .
و من هنا احب ان اذكر بان النفخ لا تعنى فقط اصدار الهواء من الفم .
بل تعنى ايضا الملا و الامتلاء .
فالاية تعنى ان حصانة السيدة العذراء عن الفواحش المادية و النفسية فملاناها بالقيم الروحانية و الطاقات المعنوية التى تؤهلها للحمل بالسيد الميح عليه السلام .

اللهم صل على محمد و ال محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

بسم الله الرحمن الرحيم

السيد الفاضل ابراهيم عرفات قمة صدمتى كانت فيك فسبحان الله كنت مريضا واعد الساعات لكى ادخل النادى واسلم عليكم فردا فردا وخاصة انت لانك تعلم كم كنت احبك واحترمك واذ بهذا الموضوع اقرءة فيصدمنى ويؤكد قول ربى رب العزة (ولن يرضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)


اللهم صلى وسلم على سيدى وحبيبى وقائدى ومعلمى وابى واخى ورسولى ونبيى واشرف خلقك وسيد بشرك محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الهاشمى ولا تخف علينا يا حبيبنا فلاخر يوم فى حياتنا باذن الله سنرد كل من يريد التقليل منك سيدى وحبيبى محمد (ص) اللهم اجمعنا مع نبيك الكريم عند الحوض العظيم وارذقنا ان نرتشف من يدية الشريفة شربة هنيئة لا نظمىء بعدها ابدا والله اكــــــــــــــبر والعزة لله ولرسولة وللمؤمنين وانى لا تعجب من ذبابة ضعيفة تستاذن من نخلة عملاقة وتقول لها تماسكى يا نخلة فانى سارحل عنك فترد النخلة وتقول ويا حقيرة الوزن اكنت احسست بكى وانتى تقفى على لكى احس بكى وانتى ترحلين فهكذا يحاول اعداء الله النيل من هذا الدين العظيم ومن شخص النبى الكريم ولكن بلا فائدة فاسلامنا منصور بعز عزيز او بذل ذليل

عبد الرحمن ويصا