يا اخت مهلبية

الموقع المذكور موقع دعاية "propganda" لاهداف ايدلوجية و سياسية. و هو يهدف الى غسل عقول الناس و تحويلهم الى بهائم بشرية.
اول فقرة في الموقع المذكور :
((One can almost hear the collective sigh of relief of many that the first names of the suspects arrested in the Armanious murders were Edward and Hamilton and not Abu and Mohammed. Robbery, not religion was the apparent motive for slaughtering a family of four.))

فهو يسخر من المسلمين و يظهر و كان عدم وجود قتلة باسم محمد و ابو يعتبر حالة استثنائية، و هو يقر عدم وجود دافع ديني للقتل.

عادة لا تنشر صور القتلة و يتم التشهير بهم الا بعد توفر ادلة مؤكدة ، و لكن اجراءات القضاء لا تعطي الحق للمحقق او الشرطي تاكيد اي حكم حتى تعرض القضية في المحكمة.

لا شك ان الموقع اصيب بالذهول و الاحباط لان القتلة ليسوا مسلمين ، فعلى ما يبدو انهم ركزوا على العائلة القبطية منذ وقوع الجريمة ليستغلوها لاحقا في بث احقادهم في حال وجود مسلم بين القتلة.

هؤلاء المتاجرون بدماء و الام الضحايا لبث افكارهم الرخيصة هم احقر البشر لان هدفهم بث العنصرية و الكراهية ضد شعوب باكملها بسبب جرائم فردية.

اقتباس:  مهلبية   كتب/كتبت  
المحققين انفسهم قالوا ان التحقيق مازال مستمرا
فلاداعى للتسرع ايضا

the suspect being questioned in this matter, Edward G. McDonald, was incarcerated at the Federal Correctional Institute at Fort Dix (released 30 April 2004) for cocaine distribution. He was also incarcerated in Hudson County, NJ for distributing drugs on school property. Prison sources have provided information to the Northeast intelligence Network about McDonald and more importantly, his associates while in prison. According to sources speaking to the Northeast Intelligence Network on the condition of anonymity, McDonald is not believed to be the only person involved in this slaying - and might not have committed the murders himself.  

While incarcerated in the federal system, he reportedly associated with a group of inmates who were actively involved in Islamic counseling - receiving radical fundamentalist Islamic literature during his incarceration. The prison source told Northeast Intelligence Network director Douglas Hagmann that there is indeed a religious component to the murders, although McDonald is not alone. Investigators from this agency are continuing the investigation to determine the veracity of those claims.  


http://www.homelandsecurityus.com/

اتمنى فعلا الا يكون وراءها شخص مسلم لكن هناك اسئلة كثيرة لم يتم الاجابة عليها بعد
ان كان هدفهم السرقة فلماذا تركو المجوهرات خلفهم وتركو خاتم الماس فى اصبع امل فى الوقت الذى استمر الجار بالسكن فى نفس المبنى عالما (لو كان الجانى) انهم ميتون. ما الذى منعه من ان يدخل الدور الارضى ليأخذ المجوهرات التى قالوا انهم ارادو سرقتها

هل من يرتكب جريمة محكمة مثل هذه ولا يترك اى دليل خلفه يدل على هويته يذهب بغباء من اجل ان يسحب عدة مئات من الدولارات من ماكينة سحب عالما ان بها كاميرات تصوير

لماذا تأخر المحققون فى كشف موضوع السحب الآلى من البنك فى الوقت الذى جرى فيه اول سحب بعد يومين من الجريمة وقبل اكتشافها ايضا

وهل من يقتل ثلاثة اشخاص بدم بارد يقف امام الكاميرات ليبكى مرتعدا كالاطفال قائلا لم افعلها لم اقتل احد يا ناس لم اقتل احد

هناك اسئلة كثيرة لم يتم الاجابة عليها
ونتمنى ان يكون ما تم نشره هو الحقيقة الكاملة وليس نصف الحقيقة
لا ننسى ان وكيل النيابة نفسه كان قد قال قبل القبض على الشخص الآخر بيوم واحد انه ربما يكون الدافع مزدوجا ايضا

الموضوع ليس بمثل هذه السذاجة

من قبض عليه مشتبه فيه ولم يحاكم بعد

لايمكن ان يكون هناك قاتل واحد لاربعة اشخاص ولو كان جبريل شخصيا

هم فرقةمن القتله لديها خبرة سابقة بالذبح وتذبح لاعراض انتقام دينى

هذا الرجل له شريك كان مسجونا و اسلم بالسجن وتم تمويله منهم وتوجد تحقيقات الان بهذا الخصوص

والجريمة اسلامية مئة بالمائة لان هذا هو الاسلوب الاسلامى فى الجرائم ذات البعد الدينى
المقتول شهد فى قضية تابعه لقضيه عمر عبد الرحمن وتم الانتقام منه بذبحه واسرته

وهذا الذى قبض عليه حصل على الكروت بدون قتل اما بالشراء من القتله او وجدها بعد ان تخلص القتله الحقيقيون منها

المصدر؟؟

القتلة اثنين و الضحايا نصفهم اطفال و ربعهم نساء و الربع الاخير رجل كهل توجه للبيت بعد يوم عمل ليجد رجلين بانتظاره و قد ربطا عائلته.

اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
الموضوع ليس بمثل هذه السذاجة

من قبض عليه مشتبه فيه ولم يحاكم بعد

لايمكن ان يكون هناك قاتل واحد لاربعة اشخاص ولو كان جبريل شخصيا

هم فرقةمن القتله لديها خبرة سابقة بالذبح وتذبح لاعراض انتقام دينى  

هذا الرجل له شريك كان مسجونا و اسلم بالسجن وتم تمويله منهم وتوجد تحقيقات الان  بهذا الخصوص

والجريمة اسلامية مئة بالمائة لان هذا هو الاسلوب الاسلامى فى الجرائم ذات البعد الدينى  
المقتول شهد فى قضية تابعه لقضيه عمر عبد الرحمن وتم الانتقام منه بذبحه واسرته

وهذا الذى قبض عليه حصل على الكروت بدون قتل اما بالشراء من القتله او وجدها بعد ان تخلص القتله الحقيقيون منها

مما لفت انتباهى فى هذه القضية هو العدالة الامريكية العظيمة .
الرجل القبطى الضحية اعلنوا انه من اشد الذين يحقدون على المسلمين و دين الاسلام و الرسول الاعظم .
و اعلنوا انه كان مترجما فى قضية الشيخ الضرير عبد الرحمن .
العدالة الامريكية تتجلى روعتها انهم استعملوا مترجما يحقد على المسلمين و متحيز ضدهم و يريد توريطهم بكل سرور .

يا لها من عدالة


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

حتى لو كان المجرم من اصول اسلامية فهذا لا يعنى بالنسبة لى اى شىء سوى انه مجرم كفرد وليس اكثر ..فالمسلمين ليسوا مجموعة صغيرة هم حوالى 1,5 مليارد وهم خليط لا نهائى فى تنوعه وليسوا كتلة موحدة صماء

اقتباس:العدالة الامريكية تتجلى روعتها انهم استعملوا مترجما يحقد على المسلمين و متحيز ضدهم و يريد توريطهم بكل سرور .

الأخ علي نور (f)

في الولايات المتحدة من حق أي إنسان أن يتقدم لأي وظيفة فيدرالية مادام مواطن أميركي و لا يهم مشاعره في هذا الأمر أو ذاك لأن مشاعره لا قيمة لها فيما يخص القيام بعمل فيدرالي. ترجمة وثيقة لا يشترط فيها ديانته أو لا ديانته لأن الديانة أمر شخصي بحت. ليس من سبيل للمؤسسة الفيدرالية تعرف مدى حقد فلان على المسلمين وأؤكد لك لو عرفوا ذلك لتم إنذاره أولا و لتم فصله من عمله. لي صديق ( مجرد معرفة ) يعمل بالـ إف بي آي و قال له رئيسه بالحرف الواحد: إن كنت تريد الإبقاء على وظيفتك، فلا تتكلم في الدين مرة ثانية. كان لابد أن يتم توبيخه بهذا الشكل لأنه كان يريد تحويل العمل الفيدرالي لمؤسسة تبشيرية و هذا لا يحدث هنا في أميركا. أؤكد لك أن المسلمين في أمريكا نالوا حقوق لم ينالوا عشرها في البلاد الإسلامية للأسف و لكن هذه هي الحقيقة المرة. في أميركا يمكن لأي قيادي مسلم أن يعبر عن رأيه و لن يؤدي هذا أبدا للإعتقال او الاستجواب و لكن في أي بلد عربي مصيره معروف مع الهيئات الاستخبارية.

و دمت للود صديقا حبوبا.

(f)

اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
الموضوع ليس بمثل هذه السذاجة

من قبض عليه مشتبه فيه ولم يحاكم بعد

لايمكن ان يكون هناك قاتل واحد لاربعة اشخاص ولو كان جبريل شخصيا

هم فرقةمن القتله لديها خبرة سابقة بالذبح وتذبح لاعراض انتقام دينى  

هذا الرجل له شريك كان مسجونا و اسلم بالسجن وتم تمويله منهم وتوجد تحقيقات الان  بهذا الخصوص

والجريمة اسلامية مئة بالمائة لان هذا هو الاسلوب الاسلامى فى الجرائم ذات البعد الدينى  
المقتول شهد فى قضية تابعه لقضيه عمر عبد الرحمن وتم الانتقام منه بذبحه واسرته

وهذا الذى قبض عليه حصل على الكروت بدون قتل اما بالشراء من القتله او وجدها بعد ان تخلص القتله الحقيقيون منها

عنزة ولو طارت



الرجل يقول بانهم كشفوا الجناة وانت تصر على تلبيسها الطابع الديني
اتق الله يا هذا

يازملاء
الزميل عادل امام يفضفض عما بقلبه من ضيق وتبرم وهو غير معنى كيف تسير المحاكمة كما انه غير معنى كيف انتهت او ستنتهى المسألة بالنسبة له فضفضة
خلوه يطلع اللى جواه انتو خسرانيين ايه

العزيز الحكيم الرأئى

:wr:

يجب ان يتعود الاخوة هنا على سماع الراى الاخر وهذا المنبر فرصة ذهبية لهم لممارسة ابحديات الديموقراطية

فى كل مرة يتظاهر الاقباط بمصر

يطالبون بالديموقراطية وبحرية الاديان التى تعنى ان يغير الانسان دينه بحرية تامة
فلا يتدخل الامن المصرى فى القبض على البنات وتخديرهن
ومنع الاباء الكهنة من اسداء النصح الذى يامر به القانون المصرى نفسه فى حرية تامة
ومنع اعطاء الفرصة للاهل للالتقاء بالمسيحية التى يزعمون انها تريد الاسلام ؟؟

لماذا يرفض الامن تواجد طبيب مسيحى يفحص الفتيات وياخذ عينة من الدم والبول لاثبات وجود المخدر قبل ان يضيع تأثيره؟؟

فى كل مرة من مرات النساء اللاتى خطفن وبعد زوال تأثير المخدرات والتأثير الارهابى الامنى الاسلامى وتهديد العائلات
تقررن بمنتهى الحريه انهن ولدن مسيحيات وستبقين مسيحيات
وهذا ما اعلنه النائب العام المصرى ووقف عنده ولم يكمل عمله الاساسى المنوط به من القانون المصرى ذاته

يقف النائب العام المصرى بدون اجراء اى محاكمة لمن خدر ومن اختطف ومن اعتدى جنسيا على المخطوفات وصورهن باوضاع شائنة وهى جرائم متكاملة الاركان قام بها الامن العام الذى يتبع مبارك شخصيا وياتمر بأمره شخصيا

حتى النائب العام متواطىء لان الحكومة المصرية متواطئه من اعلى رأسها وهو مجرد موظف بها

[B][SIZE=5]

فى حال تطبيق ديموقراطية علمانية لن تكون هناك فرصة اصلا لوقوع مثل هذه التدخلات الامنية
ستكون هناك حرية اديان بجميع الاتجاهات ومسار رسمى لايمر بالامن المصرى ولا بمشيخة الازهر ولا بالكنيسة المصرية

هذا ما نطالب به كمسيحيين

حرية الاعتقاد الدينى وعدم تدخل اية جهه فى معتقدات اى شخص مهما كان دينه
وهو مطلب حضارى تماما كما ترى
و يرفضه المسلم رفضا باتا ويصر على ان الشريعه الاسلامية المصدر الرئيس للتشريع المصرى

انها مسالة شخصية تماما


لماذا يرتعب المسلم من الديموقراطية ويعتبرها نظام كفرى؟

لماذا يرتعب المسلم من تطبيق قوانين مدنية؟؟

لماذا يرتعب المسلم من حرية الاديان والغاء حد الردة رسميا؟؟



ليتك تدلى بدلوك


:97:

اعرف اننى خرجت قليلا عن موضوع العائلة التى ذبحت ولكن انتظر المحاكمات وسترى العجب

انه مجرد قبض على مشتبه اى مقدمه لفتح تحقيق