Array
الاسلام سينقرض ام سينج في الاستيلاء على الغرب ؟!

وسينجح في الانتشار لأنه يعتمد على العنف ...ماشاء الله !
تبارك الخلاق فيما خلق ...الاسلام سينقرض لكنه سينجح في الانتشار في الغرب ! :)

لا ادري اافرح بخبر اسلام الغرب ام احزن لانقراض الاسلام !

والسلام
[/quote]
لا أرى أن الاسلام ينتشر و لا ينقرض
الموضوع نسبة و تناسب
هناك متنصرين و يقابلهم متأسلمين :)
تقريبا للحفاظ على الاتزان

سلام

الرب بعد قيامته لم يظهر إلا لخواصه الذين أمرهم أن يبشروا بإسمه وزودهم بعمل المعجزات

ممكن بالنسبة للسيطرة المفزعة للإسلام أن الأمر يحتاج لحركة قوية من الرب حتى يتأكد المتنصرون من أنفسهم ويستطيعوا مواجهة التعصب والرعب الإسلامى بالقوة التى يأخذوها من الرب

ماأقدرش أيد فكرة أن معظم الناس شافوا رؤى لأنى مش متابع كل شىء تفصيلاً

الإسلام هينتشر ويسيطر أولاً ولما تكتمل سيطرته سيزول بعمل الرب والمعجزات

Array
مساء الخير
بالنسبة للظهورات للمسيح و للعذرا و للصليب انا غير مقتنعة بمصداقيتها بنسبة كبيرة فى اعتقداى ان ما يحدث هو رفض للاسلام يليه محاولة لمنطقة ما لا منطقى يجوز فى رحلة للبحث عن الله من الجائز ايضا يكون المرور بضائقات نفسية و ضغوط فلا يجد سلواه الا فى الفادى المخلص.
و تخيلات و مخزونات فى العقل الباطن ينتج عنها احلام و رؤى
مثلا قصة ناهد متولى تابعتها بشغف نجد أن طريقة ظهور المسيح لها يظهر ما تفتقده هى نفسيا
ليس معنى ذلك أن كل متحول للمسيحية يتحول بناء على ضغوط نفسية او تخيلات
اتفق ايضا فيما قاله الزميل قطقط

الرب يظهر لناس قليلة ، وغالبية المسيحيين والمتحولين لم يظهر لهم الرب ، وهو قال : طوبى للذين آمنوا ولم يروا

و أخيرا أرى أن الايمان الحقيقى يكمن فى رغبة حقيقية فى المعرفة ثم تفكير محايد جدا بعيدا عن العاطفة ثم صراحة مع النفس ثم اقتناع ثم ايمان
من هنا سيكون الايمان صادق غير خاضع لخزعبلات او تشكيك لانه سيكون ايمان بحجة قوية.
[/quote]

طيب جميل جدا

ولماذا لا تقولين ان هذه اكاذيب مطلقة وتمثيليات ؟!

لو لاحظتي بالاساس ثقافة المسيحي ... بالكتب وقصص القديسين والاعلام المسيحي كلها تشحن المسيحي وتغسل مخه بهذا الاتجاه فينتج عنه اني قابلت مسيحيين كثيرين- على المسنجر- اعرفه انه مسيحي من اصل مسيحي فيدعي انه متنصر ..وهو هو قابلته من قبل وقال انه مسيحي !

هذه الحالات قابلت مثلها مالا يعد ... فلماذا سيطرت عليهم هذه الافكار ؟!

ونتخيل فرضا ان كلامك صحيح ...وان فلانا من الناس امن بالمسيحية وانتقل من الظلمات الى النور ..ماا الداعي الذي يجعله يكذب ويدعي انه رأي الرب ...والرب قاله .... وهو قال للرب ...... !!

ما الداعي اذا ؟!

وكل هذه اشياء للاستهلاك المحلي المسيحي لا يصدقها الا البسطاء فقط !
فهل هو منهج "غسيل مخ" لتثبيت بسطاء عوام المسيحيين منعا لحالات الاسلام المتزايدة ؟!

Arrayلا أرى أن الاسلام ينتشر و لا ينقرض
الموضوع نسبة و تناسب
هناك متنصرين و يقابلهم متأسلمين :)
تقريبا للحفاظ على الاتزان[/quote]

بالمناسبة انا لست انكر ان هناك متنصرين ..بالقطع هناك متنصرين لكني اجزم انهم يعدون على اصابع اليد اللهم الا من يتنصر من اجل المال فهذا شأن اخر !

لكن عامة اذا تريدي تتكلمي بهذه الامور ندعنا من قصص التنصر ونتكلم بالاحصائيات المتوافرة بالازهر عن اعداد المسيحيين التي تسلم يوميا
او تسمعي سيادتك تسجيلات مؤتمر تثبيت العقيدة المنتشرة بكل مكان والتي اشار لها الانبا ماكسيموس لتعرفي الحق من "القصص" !!


اواقول لكي ..دعكي من كل هذا فليس السامع كالرائي ... تذهبي سيادتك لمبنى امن الدولة لترين عدد المسيحيين الذين يقفون الطوابير لتغيير ديانتهم !

Array
ممكن بالنسبة للسيطرة المفزعة للإسلام أن الأمر يحتاج لحركة قوية من الرب حتى يتأكد المتنصرون من أنفسهم ويستطيعوا مواجهة التعصب والرعب الإسلامى بالقوة التى يأخذوها من الرب
[/quote]

اولا الاسلام ينتشر بالغرب قبل الشرق الان والحكم ليس في يد المسلمين بالغرب لكي تقول "رعب الاسلام" و"رعب المتنصرين" وهذه الالفاظ الحمضانة التي لا يصدقها حتى من يكتبها !

Arrayالإسلام هينتشر ويسيطر أولاً ولما تكتمل سيطرته سيزول بعمل الرب والمعجزات [/quote]
ثانيا : تقصد سيادتك المجئ الثاني للمسيح ......؟
ام تقصد شئ اخر ؟!

ورجاء دعنا نتكلم بأسوب علمي قليلا

ااااااااه على افلام القديسين :barfy:
و سيرهم
اكثر فيلم شاهدته و احسست انه استخفاف بالعقول كان فيلم مارينا التى غلبت الشيطان احسست انه مأخوذ من مجلة ميكى مع احترامى للجميع لكن الفيلم سىء للغاية
و لكن احببت افلام اخرى مثل انا سيمون و مارينا الراهبة فى زى الرجال
نرجع الى أصل الموضوع
بالنسبة للظهورات و الرؤى من الجائز تكون تلفيقات و ادعاءات من المتنصر ايا كان دينه السابق اعتقد انها عدم قناعة منه بالدين او عدم الصراحة مع نفسه بشكل كاف فيرى انه يحتاج ما يدعمه فتارة يقول ظهر لى الرب يسوع و تارة رأيت العذراء هذا اذا فرضنا كذب الادعاءات
و من الجائز أنها تخيلات بسبب العقل الباطن و اسباب نفسية
و من الجائز هم صواب بدليل حدوث الظهورات فى الكتاب المقدس مثل حالة بولس و توما و غيرهما بعد قيامة المسيح
بصفة عامة لكل دين افكاره
اعتقد هناك ايضا من المسلمين من يعتقد فى الاحلام و الرؤية و لكنهم بعيدين عن الظهورات لأن الله لا يتجسد ابدا فى المفهوم الاسلامى و حتى لو البخارى جسده فالمسلم لا يتقبل فكرة ان الهه من الممكن ان يظهر له فى صورة رجل
اذا تحدثنا عن محمد اكيد لن يظهر لانه مات و دفن ممكن يظهر فى حلم :) لكن المسيح حتى بالمفهوم الاسلامى بغض النظر عن مصلوب او غير مصلوب فهو قام و حى

و كما قال كمبيوترجى قبل ذلك فى موضوع آخر
كل واحد على دينه الله يعينه

Array
بالمناسبة انا لست انكر ان هناك متنصرين ..بالقطع هناك متنصرين لكني اجزم انهم يعدون على اصابع اليد اللهم الا من يتنصر من اجل المال فهذا شأن اخر !

لكن عامة اذا تريدي تتكلمي بهذه الامور ندعنا من قصص التنصر ونتكلم بالاحصائيات المتوافرة بالازهر عن اعداد المسيحيين التي تسلم يوميا
او تسمعي سيادتك تسجيلات مؤتمر تثبيت العقيدة المنتشرة بكل مكان والتي اشار لها الانبا ماكسيموس لتعرفي الحق من "القصص" !!
اواقول لكي ..دعكي من كل هذا فليس السامع كالرائي ... تذهبي سيادتك لمبنى امن الدولة لترين عدد المسيحيين الذين يقفون الطوابير لتغيير ديانتهم !
[/quote]

لا
حقيقة الأمر أن المسيحى المتحول للاسلام يستطيع اثبات ذلك فى الاوراق الرسمية فبذلك تكون هناك احصائيات متوفرة
و لكن المسلم المتحول للمسيحية لا يستطيع فعل ذلك
فلن توجد احصائيات
و المعروفين هم من يثيروا الزوابع حولهم مثل محمد حجازى
او الذين خارج البلاد مثل ناهد متولى
كما ان هناك العديد يعتنق المسيحية خفاء دون حتى الذهاب لكنيسة
فظروف المجتمع هى التى اوجدت احصائيات تدل على الدخول فى الاسلام و لا تدل على وجود متنصرين

حسنا الزميلة العزيزة وضعت ثلاث فرضيات

الفرضية الاولى : ان تكون الظهورات مجرد ضغوطات نفسيه وتفكير بالمسيحية وقراءة بالثقافةا لمسيحية المليئة بتلك القصص وبالتالي اختلق خيال المتنصر فكرة الظهورات ... وهذه الفرضية تقودنا لأن هؤلاء مرضى نفسيين بالفعل فبالقطع لن يتنصر احدهم لحلم في المنام ...لقد ادعى هؤلاء رؤية المسيح او العذراء ...رأي عين في اليقظة !
ومعنى ان يهئ له خياله هذا الامر بهذه الطريقة فهؤلاء ليسوا اصحاء عقليا بل بحاجة لعلاج نفسي قطعا وجزما !


الفرضية الثانية : ان تكون الظهورات للمتنصرين مجرد اكاذيب كما ذكرتي وهذا يؤدي بالقطع ان كل هؤلاء دخل المسيحية لا يريد الصدق والحق بل وراء غرض اخر ربما المال ربما المجد الشخصي والشهرة وبالقطع الذين لقنوهم تلك القصص واتاحوا لهم الظهور على الفضائيات المخصصة لذلك لديهم منهج غسيل مخ مسبق ....مكتوب على بابه "ما تكرر تقرر " !

الفرضية الثالثة حتى يكون لدينا طرح متزن : هو ان تكون هذه الظهورات حقيقة

وانا تساءلت منذ البداية مفترضا انها حقيقة لديكم متسائلا ....... إذا كانت حقيقة فلماذا لا يظهر لنا يسوع ؟!

هل تعتقدين ان الايمان بشخص ولد ورضع من ثدي امه واكل وشرب وراح واتي ...هل تعتقدين ان الايمان بألوهية انسان سهلة؟!

ام تعتقدين ان الايمان باب يكلم الابن وروح قدس ينزل من الاب على الابن ان تعتقد بوحدة الثلاثة في واحد بسيطة ؟!

ام تعتقدين ان الفكرة الرومانسية ان الاله الذي يضحي بأبنه لاجل خلقه فكرة سهلة القبول بالنسبة لمسلم او لاديني او غير ذلك ؟!

الامر صعب جدا !


اما انتقاص الاسلام ذاته فهذا لا ينجح في خلق قصة التنصر فلربما هذا كافي لخلق قصة الحاد على الحد الاقصى ..اتمنى تكون وصلت فكرتي

فعلا الأمر ليس سهل علىالاطلاق
و لن اكرر كلمات اراها ضعف فى المسيحية و ليست قوة
اذا لمسك الروح القدس ستفهم هذا منتهى الغباء
ساتحدث معك بنظرة محايدة بما انى لست مسيحية فلن اتحدث بتعصب
بالنسبة للايمان بشخص ولد ورضع من ثدي امه واكل وشرب وراح واتي انه اله
من الممكن الايمان به
شخصيا لا اجد المانع بما انه كامل الاهوت و كامل الناسوت و كان يجب لكى يكون كامل الناسوت ان يكون طفل و يرضع و يذهب و يأتى بالمراحل الطبيعية و ناسوته كان لازما لاكمال الخلاص

بالنسبة لوحدة الثلاثة فى شخص او اله ما المشكلة
فهو اله واحد له ثلاث اقانيم
الله الاب الخالق الابن كلمة الله و الروح القدس تنبثق من الاب
المفهوم الاسلامى وضع 99 صفة " الاسماء الحسنى" و منها ما يتناقض مع بعضه البعض
فلا مشكلة من اله له ثلاث اقانيم

بالنسبة للاله الذى يحى بابنه
فأجد أن فلسفة الخلاص من الأساس ستصعب على كل من المسلم و اليهودى على الرغم من امتلاء العهد القديم بالنبوءات عنها و نفس الشىء بالنسبة لالادينى
و ذلك لطبيعة ايمان كل فرد فالمسلم المؤمن ب " من اعتدا عليكم فاعتدوا عليه بمثلما اعتدا عليكم" لن تكن فكرة الخلاص مقبولة
و اليهودى المؤمن ب " عين بعين و سن بسن..........." لن تكن فكرة الخلاص مقبولة
و الادينى او الملحد تحديدا لن يقبلها لأنه الغى الجينات الايمانية المعتمدة على العاطفة

اخيرا
كل مؤمن بدين ما يقتنع بما فيه و يخضعه للمنطق و ان كان غير منطقى
مثلما يؤمن المسلم بالاسراء و المعراج دون معادلة لمسار الحركة
و يؤمن بماء زمزم و بركته دون تحليلها
و يؤمن بشق الصدر لمحمد
و يؤمن بالمسيح المتكلم فى المهد
و غيرها و غيرها
فالمسيحى ايضا يؤمن بلاهوت المسيح
و بالأسرار الكنسية و الحصول على نعمة غير منظورة بواسطة مادة منظورة بحلول الروح القدس
و يؤمن بالظهورات و الرؤى

Array
فعلا الأمر ليس سهل علىالاطلاق
و لن اكرر كلمات اراها ضعف فى المسيحية و ليست قوة
اذا لمسك الروح القدس ستفهم هذا منتهى الغباء
ساتحدث معك بنظرة محايدة بما انى لست مسيحية فلن اتحدث بتعصب
بالنسبة للايمان بشخص ولد ورضع من ثدي امه واكل وشرب وراح واتي انه اله
من الممكن الايمان به
شخصيا لا اجد المانع بما انه كامل الاهوت و كامل الناسوت و كان يجب لكى يكون كامل الناسوت ان يكون طفل و يرضع و يذهب و يأتى بالمراحل الطبيعية و ناسوته كان لازما لاكمال الخلاص

[/quote]


اهلا مرة اخرى

نبدأ بموضوع الناسوت واللاهوت هي فلسفة تأليه الانسان لا اكثر تفضلي تفنيد عقلي من اكثر من وجه طرحته من قبل في هذا القسم

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=48499&hl=


Arrayبالنسبة لوحدة الثلاثة فى شخص او اله ما المشكلة
فهو اله واحد له ثلاث اقانيم
الله الاب الخالق الابن كلمة الله و الروح القدس تنبثق من الاب
المفهوم الاسلامى وضع 99 صفة " الاسماء الحسنى" و منها ما يتناقض مع بعضه البعض
فلا مشكلة من اله له ثلاث اقانيم

[/quote]

مازال المسيحيين يعتمدون الخلط بين الصفات والذوات !

انا اقول باسنت جميلة ذكية نشيطة

هل هناك ثالوث الان داخل باسنت ؟! بالقطع لا هذه صفات ...لا يجوز ان نقول ذهب ذكائها يزور جمالها ونشاطها في مكان ثالث يتكلم مع ذكائها ...!

فالصفات لا تنفصل عن الذات ولا تفيد تعددا
والمسلم يقول ليس ب 99 صفة واسما لله فقط بل اكثر من ذلك لكن كل الاسماء والصفات تعود لذات واحدة هي ذات الله القدوس العلي

ففرق كبير بين الصفة والذات ... ولو كان تثليث المسيحيين تثليث صفات لو قالوا نؤمن بأن الله موجود متكلم حي ... لما كفروا بذلك ...!

لا مشكلة لدينا لو قلتم ذلك لكن لكل الاب وحده متكلم موجود حي والابن موجود متكلم حي والروح القس كذلك !

والمفترض بعد كل هذا ان نجمع الثلاثة ونضعهم في رابطة الوهية وندعي انهم واحد !
هذه نقطتي فقط واتمنى يكون وضح اللبس لديكي

Arrayبالنسبة للاله الذى يحى بابنه
فأجد أن فلسفة الخلاص من الأساس ستصعب على كل من المسلم و اليهودى على الرغم من امتلاء العهد القديم بالنبوءات عنها و نفس الشىء بالنسبة لالادينى
و ذلك لطبيعة ايمان كل فرد فالمسلم المؤمن ب " من اعتدا عليكم فاعتدوا عليه بمثلما اعتدا عليكم" لن تكن فكرة الخلاص مقبولة
و اليهودى المؤمن ب " عين بعين و سن بسن..........." لن تكن فكرة الخلاص مقبولة
و الادينى او الملحد تحديدا لن يقبلها لأنه الغى الجينات الايمانية المعتمدة على العاطفة[/quote]

جينات ايمانية معتمدة على العاطفة ؟!
تعبير جيد

ثقافة الصلب والفداء بالنسبة لي رأيت فيلم الام المسيح لم افرق بينه وبين فيلم هرمجدون او حتى فيلم تيتانيك
فكرة التضحية او الفداء فكرة عاطفية جدا بالاساس ...نقبلها بالافلام ونتعاطف معها بالحياة

لكن التضحية حينما تجعلينها للأله هذا غير منطقي لأن الاله قادر والانسان عاجز كما قال المسيح (عند الناس مستحيل لكن عند الله كل شئ بالامكان)

انا اضحي لأني لا املك خيارا الا التضحية لكن الله يضحي لماذا ؟! الا يملك خيارات هو الاخر ؟!

ويضحي بإبنه وابنه يصرخ "يا ابتاه اعبر عني هذه الكأس" فيرغمه ابوه فيسلم الابن نفسه للموت يائسا ثم يموت مطلقا صرخات واستغاثات بأبيه ...والاب مغلوب على امره يترك الابن يموت بلا رأفة لكي يفدي دمه الناس !

Jn:3:16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. (SVD)
Rom:8:32 الذي لم يشفق على ابنه بل بذله لاجلنا اجمعين كيف لا يهبنا ايضا معه كل شيء. (SVD)

فهما الهان مغلوبان على امرهما ...كلاهما الاب والابن مغلوبان على امرهما والواقع اجبرهما على مالم يريدا !

الواقع سحب فكرة التضحية على الاله هذا فكر بدائي تجاه الله عز وجل تماما كالفكر الروماني او الاغريقي او الوثني... وليس فكر اناس ينظرون للكون البديع ويدركون عظمة من يتكلمون عنه وخلقه المتقن المنظم يتكلم عنه !

عامة نصيحتي هي التفكر بالكون واياته اقصر طريق لمعرفة صفات الخالق ومن ثم ابحثوا عنه في اي ديانة وانظروا اين تجدوه بصفاته التي رأيتموها بصفحة الكون البديع المنظم !

بالخلاصة نظرية الصلب والفداء تحتاج اعادة نظر عقليا ولا دخل لا للاسلام ولا لليهودية وبالموضوع !