ليس مبرراً يا خالد، لكن لا مفر، فالجيش لا يمكنه ضمان عدم تشويه سمعته والافتراء عليه من تهم هو منها براء، فالقضية معقدة وكيف ما قلبتها فالجيش خسران.
وان كان لديك اقتراح لحل يضمن سد ثغرة ادعاء الاغتصاب فاطرحه.
وبالمناسبة، أنا أيضاً غير مؤيد لهذا التصرف لكني أعذر الجيش.

*أحسدك على هدوء اعصابك.

اعتراف الجيش بجريمة هتك العرض للأسيرات المعتقلات

منقولة عن منظمة العفو الدولية.
هل قال اللواء السيسي عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، مضافا إلى وظيفته ورتبته، أن الجيش قد قام بهتك أعراض الأسيرات لديه عن طريقة جريمة "فحص العذرية"؟
هل منظمة العفو الدولية صادقة أم كاذبة في نقلها عنه؟
هل شهادات المجنى عليهن صحيحة؟ لأن شهاداتهن تتضمن أن الفحص قد تم أمام عناصر وضباط من الجنس الآخر، بما يضيف إلى جناية هتك العرض جناية أخرى، أظن تكييفها القانوني هو الفعل الفاضح.

المسؤول عن هذه الجناية إن ثبتت بحق الجيش، هو العنصر الذي قام بها، ورئيسه صعودا حتى نصل إلى المشير، لأن الناحية العسكرية التنفيذية تلزم الرئيس بالمسؤولية عن مرؤوسه في حالة كان ينفذ الأوامر، وتلزم المرؤوس بالمسؤولية لأن الأوامر العسكرية لا تعطي ذريعة ولا حقا لانتهاك حقوق المدنيين.

أترككم مع ما قالته منظمة العفو الدولية

اقتباس:مصر: الجيش يتعهد بوقف "فحوص العذرية" القسرية








بيانات صحفية

27 يونيو 2011

مصر: الجيش يتعهد بوقف "فحوص العذرية" القسرية

AI Index: PRE01/321/2011



وعد رئيس المخابرات العسكرية المصرية منظمة العفو الدولية بأن الجيش سوف يتوقف عن إجراء "فحوصات العذرية" القسرية عقب دفاعه عن استخدامها أثناء اجتماع مع المنظمة في القاهرة الأحد.

إذ ناقش اللواء عبد الفتاح السيسي، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المسألة مع الأمين العام لمنظمة العفو الدولية، سليل شتي، عقب أشهر من كشف المنظمة النقاب عن مزاعم ترددت عن "فحوصات" قسرية من هذا القبيل.

حيث قال اللواء السيسي إن "فحوصات العذرية" أجريت للمعتقلات في مارس/آذار من أجل "حماية" الجيش من مزاعم اغتصاب محتملة، بيد أن مثل هذه الفحوصات القسرية لن تتكرر. وأضاف أن الجيش سوف يتجنب اعتقال نساء في المستقبل.

وتعليقاً على ما قاله اللواء، قالت منظمة العفو الدولية: "يتعين أن تترجم تعليقات اللواء إلى تعليمات لا لبس فيها إلى منتسبي الجيش بأن النساء لن يخضعن مجدداً في أي يوم من الأيام لمثل هذه المعاملة في مصر".

"فإخضاع المرأة لمثل هذه الإجراءات الحاطة بالكرامة بأمل إظهار أنهن لم يغتصبن وهن رهن الاعتقال لا معنى له، ولم يكن سوى ضرباً من ضروب التعذيب. وينبغي على الحكومة الآن أن تعوِّض الضحايا عما لحق بهن، بما في ذلك عن طريق تقديم العون الطبي والنفسي لهن، والاعتذار لهن عما تعرضن له من حيف."

وجاءت تعليقات اللواء أثناء مناقشة لطيف من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك استمرار المحاكمات العسكرية لآلاف المدنيين، بمن فيهم متظاهرون وعمال وأشخاص اشتبه بأنهم قد ارتكبوا جنحاً لا ترقى إلى مستوى الجناية.

وكانت 17 امرأة قد اعتقلت وتعرضت للضرب وللصعق بالهراوات المكهربة، ومن ثم أجبرن على الخضوع "لفحوصات للعذرية" وهددن بتوجيه تهم البغاء إليهن عندما أخلت قوات تابعة للجيش بالعنف ميدان التحرير في 9 مارس/حزيران، اليوم العالمي للمرأة.

كما جلبت النساء أمام محكمة عسكرية في 11 مارس/آذار، وأفرج عنهن في 13 مارس/آذار. وحكم على عدة ناشطات منهن بالسجن سنة واحدة مع وقف التنفيذ بتهم تشمل السلوك الفوضوي وتدمير الممتلكات وعرقلة حركة المرور وحيازة أسلحة.

وقد كتبت منظمة العفو الدولية إلى "المجلس الأعلى للقوات المسلحة"، في ذلك الشهر، كي يحقق في المعاملة التي تعرضت لها النساء، ولكنها لم تتلق أي رد مباشر أو تعليق منه بشأن "فحوصات العذرية" حتى الاجتماع المذكور.

وفيما يتعلق بالانتهاكات التي مارستها قوات الأمن إبان الانتفاضة وخلال السنوات الثلاثين الماضية، أبلغ اللواء السيسي منظمة العفو الدولية في اجتماع الأحد أنه ثمة ضرورة لتغيير ثقافة قوات الأمن، وقدَّم تأكيدات بأن تعليمات قد صدرت إلى قوات الأمن بعدم استخدام العنف ضد المتظاهرين، وبحماية المعتقلين من سوء المعاملة.

إن المنظمة تعرب عن ترحيبها على نحو خاص بهذا الالتزام مع اقتراب موعد انعقاد المظاهرات الجماهيرية التي دُعي إليها في 8 يوليو/تموز للتضامن مع عائلات ضحايا الانتفاضة، ومن أجل العدالة الاجتماعية.

وطبقاً للواء السيسي، فإن على الأشخاص الذين يزعمون بأنهم قد تعرضوا لانتهاكات على أيدي منتسبي الجيش أن يتقدموا بشكاوى إلى المدعي العام العسكري، وإن بإمكانهم أيضاً أن ينشروا شكاواهم على صفحة "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" على "الفيسبوك".

وشدد اللواء السيسي كذلك على أهمية ضمان العدل الاجتماعي لجميع المصريين، وهذه غاية تتقاسمها منظمة العفو الدولية معه دون تردد.

واختتمت منظمة العفو الدولية بالقول: "كلنا أمل بأن تفضي ثورة 25 يناير المصرية في نهاية المطاف إلى إنصاف من تعرضوا للجور ومن أسيئت معاملتهم على أيدي قوات الأمن. ولكن ما يعنينا في نهاية المطاف أيضاً هو ما تقوم به السلطات المصرية من أفعال، وليس ما تُسمعنا من أقوال".

تحديث: تم تعديل الخبر يوم 29 يونيو لينقل ترجمة دقيقة لما جرى في الاجتماع.



المنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

البلد مصر

(12-27-2011, 02:01 AM)Dr.xXxXx كتب:  ليس مبرراً يا خالد، لكن لا مفر، فالجيش لا يمكنه ضمان عدم تشويه سمعته والافتراء عليه من تهم هو منها براء، فالقضية معقدة وكيف ما قلبتها فالجيش خسران.
وان كان لديك اقتراح لحل يضمن سد ثغرة ادعاء الاغتصاب فاطرحه.
وبالمناسبة، أنا أيضاً غير مؤيد لهذا التصرف لكني أعذر الجيش.

*أحسدك على هدوء اعصابك.

الحل واضح وسهل وصريح:

أولها: عدم تدخل الجيش في الشؤون المدنية من أساسه.
ثانياً: وجود شفافية وقضاء مستقل في البلاد يسمح في التحقق من أي حالات اختراق للقانون، ووجود مؤسسات مجتمع مدني تراقب عمل المؤسسات العسكرية والأمنية.

أساساً كشف العذرية لا يعني عدم الاعتداء على العرض بطرق أخرى كما نعلم بديهياً، وبدون فض بكارة وما إليه من أفعال.

عزيزي دكتور اكس

هدوء الاعصاب والحلم هو امر مر مثل القهوة المرة، لكن بعد الاعتياد عليها تصير ذات نكهة طيبة

احمل نفسك على ما هي اهل له، وليس على ما هو اهل له شاتمك، ثم انظر موضع الرفيع ولا ترضى ان يكون جليسك في خصومة، فان كان الحق له فاعطه وإن كان لك فتصدق به عليه ولا تجالسه، فقبيح بالكرام مجالسة اللئام ولو في مجلس قضاء.

ما ساءني ما ذكر، وما نالني منه ضرر، بل رفع الله بذلك لي درجة أو وضع عني دركة، وكل خير، وقارئنا يعلم من أنا ولا يعلم من هو، وقبيح أن أفسد من أنا من أجل من هو.

(12-27-2011, 02:32 AM)ابن سوريا كتب:  الحل واضح وسهل وصريح:

أولها: عدم تدخل الجيش في الشؤون المدنية من أساسه.
ثانياً: وجود شفافية وقضاء مستقل في البلاد يسمح في التحقق من أي حالات اختراق للقانون، ووجود مؤسسات مجتمع مدني تراقب عمل المؤسسات العسكرية والأمنية.

أساساً كشف العذرية لا يعني عدم الاعتداء على العرض بطرق أخرى كما نعلم بديهياً، وبدون فض بكارة وما إليه من أفعال.

واضح وصريح متفقين، لكن سهل؟؟؟؟؟
هناك حاجة لسلطة واضحة مؤقتة يرضخ لها الشعب حتى لو لم توافق أهواءه، حتى اعادة الأمور الى نصابها وتمرير راية الحكم الى الشخص المنتخب.
السلطة الموجودة هي المجلس العسكري، لذا فليهدأ المعارضون ويعطوهم فرصة لاجتياز الأزمة، وكما تبين من بداية الثورة، فالجيش لم يظهر نية لاستعمال العنف ضد المتظاهرين ما لم يضعوه تحت الأمر الواقع، وعندها لا بد مما ليس منه بد.
ثانياً، جهاز الشرطة فاسد من أساسه، والبلطجية ماليين الشوارع، وانعدام الأمن مستفحل فمن يفترض به التدخل في هذه الشؤون المدنية؟؟ وهل تتصور المجندين سعداء بلعب دور الشرطي وقضاء أيامهم في فض الاعتصامات وتبادل قذف الاحجار والسحل في الشوارع؟ وهل كنت لتسر بفعل ذلك كمجند ما لم يكن هناك مخرج؟
أما الشفافية وفصل السلطات ففي مرحلة متأخرة قليلاً، خاصة بعد تطور الأحداث وتعقيدها فوق ما هي معقدة.

كل ما قلنا خلصت بتطلعلنا لعنة جديدة

---

(12-27-2011, 02:34 AM)خالد كتب:  عزيزي دكتور اكس

هدوء الاعصاب والحلم هو امر مر مثل القهوة المرة، لكن بعد الاعتياد عليها تصير ذات نكهة طيبة

احمل نفسك على ما هي اهل له، وليس على ما هو اهل له شاتمك، ثم انظر موضع الرفيع ولا ترضى ان يكون جليسك في خصومة، فان كان الحق له فاعطه وإن كان لك فتصدق به عليه ولا تجالسه، فقبيح بالكرام مجالسة اللئام ولو في مجلس قضاء.

ما ساءني ما ذكر، وما نالني منه ضرر، بل رفع الله بذلك لي درجة أو وضع عني دركة، وكل خير، وقارئنا يعلم من أنا ولا يعلم من هو، وقبيح أن أفسد من أنا من أجل من هو.

كل واحد وأصله

أرجو يا خالد ان تعذر الاعضاء قليلا فمن منا لا تنفلت اعصابه وكن مثل القضاء المدني الذي ينظر في مبررات ودوافع الجرم فيخفف عن المذنب ولو اعترف , لا ننكر ان هناك فعلا اناس تكره المصريين او ربما تحقد عليهم (وقد يرجع هذا الى تكبر بعض المصريين سواء كانوا كبارا او حثالة) وانا اعتقد ان من ضمنهم ناس علقت فوق ! لكن مع هذا لا ابرر ما فعلوه الزملاء طنطاوي وسنايبر وبهجت ولا ابرر جملتك "مصر المحروسة" لانك لم تبين نيتك هل هي قلقا ام سخرية ولانك لست مصري فالسخرية لا تترجم الى اعتراض ونقد ذاتي بل الى استهزاء وانتقاص . فكان عليك ان توضح .

طبعا انا اتفق معك لان اتهام الجيش بذلك يساوي اتهام الشرطة عند القبض على المعتقلات فهل كانت الشرطة بكل جرائمها تفعل ذلك الاختبار اصلا؟ كما تقول هو عذر اقبح من ذنب ولم يستطع اللواء السيسي الممثل عن الجيش المصري الا الموافقة لعلمه ان ما فعلوه امتهان لكرامة الانسان لكن رجوع الجيش عن قراره شئ يحسب له ويبين عن نواياه الحسنة (اكثر من خوفه من التدخلات لمسائل اخرى) ويدل على اننا يجب ان نعفو عن هذا الاجراء من جانبه .

ما يهمني الآن هو سلبية الجيش المستمرة واستمراره على الدفاع عن النظام السابق ايضا بحجج مثل الاخوان والفوضى وو مع انهم بيدهم القرار الا انهم يتباطئون ولا يغيرون.

ايضا يجب ان نتغير نحن كشعب وكذلك كل شعوب المنطقة فما تربينا عليه من فساد حتى تأصل فينا وكأنه عادي لن يُمحى من يوم وليلة فالجيش والحزب الوطني ويشار وحكومته وجيشه وليبيا وتونس واليمن والباقين هم منا ونحن منهم وليسوا من كوكب آخر فالفساد مستشرى في جميع الجسد ويجب التخلص من الأورام جميعها وليس من الورم الرئيسي وفقط .

الانسانية هي الحل .

دكتور إكس

أنا لا أضع نفسي مكان جيش ولا قيادة جيش، أنا أضع الحلول. وهي واضحة وسهلة، فإن لم يكن المجلس العسكري قادراً بقيادته على حلها فعليه الانتقال بسرعة لسلطة مدنية منتخبة تحلها.
فليست مهمتي ولا مهمتك الدفاع عن "الشرور" وتبريرها. بل الدفاع عن الحقوق وأهلها.
فليست مهمتهم حكم البلد (أي المجلس العسكري) .. هناك من يستطيع أفضل منهم حكم هذا البلد، فالبلد لم تخلُ من القيادات. ولكنه مجلس عسكري ينتمي للنظام الآبد ويريد أن يبقى بأي شكل وخائف من نتائج الثورة على مكتسباته. ويخيف الناس بالفوضى ومخلفاتها.
لا تخف، دولة عريقة كمصر، لن تصبح "فوضى" لأنو طنطاوي راح يرتاح ببيتو ويترك الحكم لأهله، فهو على ما يبدو، ليس أهلاً لها.

وتحياتي

(12-27-2011, 04:39 AM)ابن سوريا كتب:  لا تخف، دولة عريقة كمصر، لن تصبح "فوضى"

وما يحدث الأن ماذا تسميه ؟ أليست فوضى !

هى فوضى لكنها ليست فوضى شاملة , والمؤسسة الوحيدة التى تحافظ على مصر الأن وتحميها من الفوضى الشاملة هى " القوات المسلحة " بمجلسها الأعلى , بأختصار ما يحدث الأن هو عينة مصغرة مما يمكن أن يحدث لو تخلى الجيش عن الحكم دون وجود بديل مدنى قوى يمتلك الشرعية الدستورية بحيث يخضع الجيش لسلطاته ويتحرك بناء على قراراته التى تنبع من صلاحياته التى سيكفلها له الدستور ليتم تفعيل سيادة القانون .

الجيش يسير بخطى ثابته تجاه تسليم البلاد لسلطة مدنية منتخبة , وفى ظل الاعتصامات والمظاهرات وأعمال الفوضى والتخريب فقد تحدث تجاوزات لابد وأن نغفرها له أذا أردنا أن نعبر من هذا النفق المظلم , وحتى لو لم نغفرها فسيستمر الجيش فى مسيرته بالمزيد من التجاوزات حتى يؤدى مهمته , وعندما يؤدى مهمته على أكمل وجه ويحافظ على مصر دولة واحدة مستقره ويسلمها لسلطة مدنية وقتها أنا شخصيا لا مانع عندى أن أركع تحت قدم أصغر جندى فى الجيش المصرى لأقبل حذاؤه جزاء هذا المعروف .

الظاهرالناس نسيت الفوضى التى حدثت بالعراق يوم 9/4/2003 عندما تم الاعلان عن سقوط بغداد وهروب الجيش , ويبدو أنهم نسوا أيضا الفوضى التى عمت مصر يوم 28 يناير بفضل الانتفاضة الميمونة والحرائق التى أشتعلت فى البلاد وعمليات السلب والنهب التى تمت لكبرى المتاجر والمحلات , لو أنكسر الجيش المصرى البلد هتخرب تماما ولن تقوم لها قائمة مرة أخرى , فلا تحدثونا عن كرامة الانسان وحقوق الانسان لأنه لو أنكسر الجيش فلن تكون هناك كرامة ولن تكون هناك حقوق , والزبالة الأوساخ ولاد الكلب هدفهم هو كسر الجيش .

عزيزي هلال

مصر هي المحروسة، وهي أم الشرق وقلعته الحصينة، وهي الثقل لهذه الأمة والمنطقة

وأنا حين أقول المحروسة فأعني هذه الكلمة، وحين أقول أم الدنيا فإني أشعر بها أيضا…

الشرق لا شيء دون مصر.


من يخشى من الفتنة في مصر؟ هل تفتيش الفتيات عن البكارة فتنة أم أمرا ممدوحا مطلوبا؟
إن كان التفتيش عن العذرية من مكارم الفعال أو مما يبرر له فهلم ليرسل كل بيت كرائمه ليفتشن!

ومتى كانت قيمة الفتاة تقدر ببكارتها إلا منذ ابتلينا بعقد المماليك وأمراضهم النفسية؟

هل الفتاة الغير بكر ممنوعة من الإدلاء بدلوها في شأن العامة؟ هبها زنت وتابت كما يزني الفتى ويتوب، فما شأن الجيش؟ بل هبها زنت ولا تزال تزني...

أما حجة الادعاء بأنها قد تتهم الجيش باغتصابها، فهي حجة متهافتة لأمور شتى
أولا اثبات الاغتصاب عند الطبيب الشرعي ممكن
ثانيا هتك العرض لا يقتضي الايلاج وهو جريمة أيضا
ثالثا قد تتهم سيدة الجيش باغتصابها، فماذا نصنع بتهمتها؟

يا خالد .
تعلم تقديري و محبتي لك .
فلم لم تقبل رأيي و تعتذر بلباقة أو حتى تتوقف عن متابعة الموضوع .
الخطأ كالسم كلما تمسكنا به أفسد المزيد من الجسد .
أطلت الموضوع أكثر مما يحتمل وحاولت تبرير الخطأ بالمزيد منه .
صدقني ليس كل موضوع يقبل تدخل الاخرين ،خاصة من لا يعرف عنه شيئا ،و عندما تتكشف الحقيقة لا يعترف بها !.
ثم كلام عن مصر المحروسة و اهلها يكتون بالنار ليس مناسبا .
صديقك من صدقك و ليس من صدقك .