{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fady
عضو متقدم
المشاركات: 640
الانضمام: Nov 2004
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
الإخوة الأفاضل
أهلا بكم
اقتباس:كتب قل هو الله
ويقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه يوما فوجدهم يتذاكرون فضل الأنبياء.
قال قائل: موسى كليم الله.
وقال قائل: عيسى روح الله وكلمته.
وقال قائل: إبراهيم خليل الله.
ومضى الصحابة يتحدثون عن الأنبياء، فتدخل الرسول عليه الصلاة والسلام حين رآهم لا يذكرون يحيي. أين الشهيد ابن الشهيد؟ يلبس الوبر ويأكل الشجر مخافة الذنب. أين يحيي بن زكريا؟
شكرا عزيزي الفاضل علي هذا الحديث الجميل لأنه وضح الأمر
نلاحظ هنا أن رسول الإسلام سمع أصحابه وهو يتكلمون عن فضائل الأنبياء وألقابهم
فقالوا عن موسي انه كليم الله ,...... نعم فهذا صحيح لان موسي مكث مع الله في الجبل لمدة أكثر من 80 يوما يتكلم مع الله فما لفم ووجها لوجه
وتسلم منه لوحي الشريعة المكتوبة بإصبع الله وبسبب طول هذه المدة وجدنا أن وجهه صار يلمع من بهاء النور الإلهي ولذلك استحق عن جدارة لقب كليم الله
ونلاحظ هنا أن رسول الإسلام وافق ضمنيا علي هذا اللقب لموسي النبي ولم يعترض عليه
ثم نأتي للسيد المسيح فقيل عنه انه روح الله وكلمته
عظيم جدا يا أخي هذا اللقب الإلهي الذي أطلق علي المسيح وهو
إن المسيح هو كلمة الله و روح الله
وطبعا كلمة الله واضحة جدا هنا - وليس لها أي علاقة بكلمة " كن " , ولكن المسيح هو كلمة الله الذاتية كما قال بذلك احد مفسري الإسلام وهو الجلالان ( راجع المداخلة 363 )
مع ملاحظة أن السيد المسيح هو الوحيد الذي اخذ هذا اللقب ( رغم أن كل الخليقة مخلوقة بكلمة كن )
وكما قلت سابقا في المداخلة رقم ( 60 )
فمن من البشر يجرؤ أن يقول عن نفسه انه كلمة الله أو روح منه ؟ .... لا أحد يقدر
ويوم أن تجرأ الخميني حاكم إيران السابق وادعي انه " روح الله " رد عليه الملك الحسن ملك المغرب السابق وقال لا يوجد أحد يستطيع أن يقول انه روح الله أو كلمته إلا المسيح ابن مريم
ونلاحظ أيضا أن رسول الإسلام وافق ضمنيا علي هذا اللقب الإلهي للمسيح ولم يعترض عليه لأنه حق وخاص بالمسيح وحده دون سائر البشر
أما إبراهيم فهو خليل الله وهذا حق لان الله ظهر كثيرا لإبراهيم وكان الله يعلن له عن تدبيره و أعطي لأبونا إبراهيم أن يناقشه في هذا التدبير كما يناقش الصديق صديقه ولاحظنا ذلك في الدالةالخاصة بين الله وابونا ابراهيم , وكان الله يسمع كلامه وهذا يدل علي تواضع الله مع أحبائه ولذلك فهو يستحق هذا اللقب عن جدارة
ونلاحظ أيضا أن رسول الإسلام وافق ضمنيا عليه لأنه حق
وهنا نلاحظ أن الإسلام اخذ لقب موسي من الكتاب المقدس :
" فنزل الرب في عمود سحاب و وقف في باب الخيمة و دعا هرون و مريم فخرجا كلاهما , فقال اسمعا كلامي إن كان منكم نبي للرب فبالرؤيا استعلن له في الحلم اكلمه, و أما عبدي موسى فليس هكذا بل هو أمين في كل بيتي , فما إلى فم و عيانا أتكلم معه لا بالألغاز و شبه الرب يعاين (عد 12 : 5- 8 )
" و حل مجد الرب على جبل سيناء و غطاه السحاب ستة أيام و في اليوم السابع دعي موسى من وسط السحاب , و كان منظر مجد الرب كنار آكلة على راس الجبل أمام عيون بني إسرائيل , و دخل موسى في وسط السحاب و صعد إلى الجبل و كان موسى في الجبل أربعين نهارا و أربعين ليلة " ( خر 24 : 16 – 18 )
" و يكلم الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل صاحبه و إذا رجع موسى إلى المحلة كان خادمه يشوع بن نون الغلام لا يبرح من داخل الخيمة " (خر 33 : 11)
" و كان لما نزل موسى من جبل سيناء و لوحا الشهادة في يد موسى عند نزوله من الجبل ان موسى لم يعلم ان جلد وجهه صار يلمع في كلامه معه " (خر 34 : 29)
ثم وضح الكتاب معني اللقب المطلق لموسي فقال :
" و لم يقم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى الذي عرفه الرب وجها لوجه " (تث 34 : 10)
ونلاحظ ايضا ان الاسلام أخذ لقب خليل الله عن إبراهيم من الكتاب المقدس ايضا :
كما قال بهذا يعقوب الرسول :
" ألم يتبرر إبراهيم أبونا بالأعمال إذ قدم اسحاق ابنه على المذبح , فترى أن الإيمان عمل مع أعماله و بالأعمال أكمل الإيمان , و تم الكتاب القائل فآمن إبراهيم بالله فحسب له برا و دعي خليل الله " (يع 2 : 23)
وشرح هذا الكلام نجده في قصة أبونا إبراهيم و إيمانه وعلاقته مع الله في سفر التكوين
وبعد ذلك نلاحظ أيضا ان الاسلام اخذ لقب " الكلمة " عن المسيح من الإنجيل , ولكن الاعجب من ذلك اننا نجد المفسرون لم يأخذوا معناه كما جاء أيضا في الإنجيل ( كما حدث في اللقبين السابقين ) بل وقف هذا التفسير في حلقهم ولم يبتلعوه وقاموا بخداع المسلمين بتفسير آخر لهذا اللقب ............. ولكن لماذا هذا اللقب فسر بعيدا عن معناه في الانجيل ؟!!!!!!
لهذا سبب ......
لان شيوخ الإسلام لو أخذوه بمعناه الوارد في الإنجيل " وكان الكلمة الله " ( يو 1 : 1 ) , فهذا يعني بصورة واضحة أن المسيح هو الله وبالتالي هو الذي أرسل نبيهم محمد ( هذا لو افترضنا جدليا أن محمد رسول الإسلام مرسل فعلا من الله )
ولكن المسيح لم يعد في الإنجيل بأنه سيرسل نبي آخر بل أعطي مثل جميل عن الكرمة و الكرامون ( مت 21 : 33 – 44 ) , و0( لو 20 : 9 – 19 ) وذكر فيه بأنه سيكون آخر من يرسل من الآب
وليس هذا فقط بل أعطانا السيد المسيح وصية واضحة و هي :
" احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة " (مت 7 : 15)
وبالتالي يكون محمد حسب كلام المسيح انه نبي كذاب لأنه غير مرسل من المسيح الإله أي لم يدخل من الباب الرسمي للنبوة
فماذا فعل شيوخ الإسلام مع هذا اللقب الإلهي للمسيح ؟
فقاموا بعملية الخداع بتفسير معني لقب " كلمة الله " بعيدا عن الإنجيل الذي شرح اللقب بوضوح وحولوها إلي ان المسيح مخلوق بكلمة " كن "
اعتقد أن الصورة أصبحت واضحة لك يا عزيزي القارئ في عملية الخداع هذه
إذن أشكرك عزيزي الفاضل قل هو الله علي هذا الحديث مرة أخري لأنه اظهر لقب السيد المسيح الإلهي بصورة مباشرة ولا لبس فيها
تابع
|
|
03-28-2005, 06:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
fady
عضو متقدم
المشاركات: 640
الانضمام: Nov 2004
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
ثم جاء الفاضل zaid و أكد هذا الكلام ( ويا ليته عمل مثل اليهود وقال لا اعلم حتى لا يوقع نفسه في هذا المطب ) فقال :
اقتباس:كتب zaid
كيف نفسر ولادة يحيي النبي؟ هل يحيي ولد بكلمة " كن " من الله ام لا ؟
أقول بكل ثقة:
ولادة سيدنا يحيي بن زكريا تمت بكلمة "كن"
كلام جميل وواضح وصريح ولا يحتاج إلي أي تعليق آخر فيحيي أيضا ولد بكلمة " كن " كالمسيح تماما
وهنا نأتي إلي السؤال المتوقع بعد هذا الكلام
إذن لماذا وضعت عبارة " كلمة منه " قبل البشارة بولادة عيسي ولم توضع قبل البشارة بولادة يحيي ؟!!! طالما أن معني " كلمة منه " كما يقول المفسرون المسلمون أنها كلمة " كن "
فهل كلمة الله " كن " لعيسي مختلفة عن كلمة الله " كن " ليحيي ؟!!!
( حيث أن عيسي ويحيي هما نبيان من وجهة نظر الإسلام )
إذن لو كان المقصود " بالمسيح كلمة الله " انه مولود بكلمة " كن الإلهية " , فيحيي أيضا مولود بنفس الكلمة الإلهية " كن "
وليس هذا فقط بل اريد ان ألفت نظر القارئ الي ان القران قال شيء عجيب يوضح معني " كلمة الله " بعيدا عن تفسير شيوخ المسلمين , فقال أن هذا الكلمة له اسم علم وهو المسيح وحدد أكثر أن له اسم ثاني هو عيسي و حدد أكثر و أكثر باسم ثالث و قال هو ابن مريم
أي ربما يوجد واحد آخر اسمه عيسي و آخر اسمه المسيح كداود مثلا , ولكن القران يقصد هنا أن المقصود بهذا الكلمة هو شخص واحد فقط هو عيسي المسيح وابن مريم ( وليس ابن أي امرأة أخري )
هل رأيتم هنا التخصيص الذي ذكره القران في هذا اللقب الخاص بعيسي فقط ؟!!!!!
وليس هذا فقط فالقران لم يقل عن يحيي انه كلمة الله بل قال انه سيكون مصدقا بكلمة الله أي مصدقا بالسيد المسيح عيسي
وفسر هذه العبارة احد علماء الإسلام وهو الإمام أبو السعود بعبارة رائعة ....لا أروع ولا احلي منها فقال :
" مصدقاً بكلمة من الله أي بعيسى عليه السلام ... إذ قيل إنه أول من آمن به وصدق بأنه كلمة الله وروح منه.
وقال السدى: لقيت أم يحيى أم عيسى فقالت يا مريم أشعرت بحبلى، فقالت مريم وأنا أيضاً حبلى، قالت ( أم يحيى ) إني وجدت ما في بطني يسجد لما في بطنك فذلك قوله تعالى (مصدقاً بكلمة من الله).
هل رأيتم كلام أوضح من هذا أي أن يحيي صدق بان المسيح كلمة الله وهو مازال في بطن أمه ولذلك سجد له
(تفسير الإمام أبى السعود محمد بن محمد العمادي ص 233)
يا سلام ......أين العقل و أين القلب من هذا الكلام الواضح ؟!!!!!!!!
لكن نرجع مرة أخري إلي تفسير علماء الإسلام
إذا كان معني كلمة الله أن المسيح مولود بكلمة " كن " وكما قال الفاضل zaid بكل ثقة أن يحيي أيضا ولد بكلمة " كن "
إذا نستطيع أن نقول بكل جسارة وبكل ثقة بناء علي هذا الرأي أيضا إن يحيي النبي أيضا هو كلمة الله وان الشمس هي كلمة الله وان القمر هو كلمة الله وان الأرض هي كلمة الله..... وهكذا .....
ما رأيك أيها الفاضل zaid في ذلك .... هل يحيي هو كلمة الله ؟!!!!
إذا أجبت بنعم يحيي كلمة الله ...... فهذا يتبعه سؤال آخر ما هي الآيات القرآنية التي ذكرت أن يحيي كلمة الله ؟!!!
أما إذا كانت الإجابة لا إذا نفهم من هذا انه ليس معني " كلمة منه " في الآيات القرآنية هي كلمة " كن ", ولكنها تعني معني آخر لم يقل إلا للمسيح فقط وهو أن المسيح كلمة الله الذاتية كما جاء من قبل في الإنجيل
" وكان الكلمة الله " ( يو 1: 1)
في الحقيقة الفاضلzaid .. أوقع نفسه في هذا الفخ, وعندما لاحظ انه سقط فقام بطمأنة نفسه بطريقة غير مباشرة , فقام بسرعة و سأل السؤال المتوقع مني أن اسأله له بعد أجابته و أجاب عليه من تفسير شيوخ الإسلام حتى يريح نفسه ويوضح انه لم يخرج علي كلامهم بل هذا هو ما قاله أيضا شيوخ الإسلام ولا يدري انه بهذا اسقط نفسه للمرة الثانية في فخ آخر أصعب من الأول ومستحيل الفكاك منه
اقتباس:
تفاسير القرطبي والبضاوي والشوكاني:
مصدقًا بعيسى وسمي كلمة من الله لأنه جاء بكلمة "كن" فكان من غير أب، أو أن "كلمة من الله" هي كتاب من الله هو الإنجيل. ويمكن تسمية الكتاب بكلمة، والعرب تقول: أنشدني كلمته، أي قصيدته.
والفاضل zaid يريد أن يقول هنا أن المفسرين قالوا أن المسيح دعي بالكلمة لأنه جاء بكلمة " كن " من غير أب
كلام جميل
إذن فما رأي علماء الإسلام في الذي خلق بكلمة" كن مباشرة " وليس بدون أب فقط ولكن بدون أب و لا أم وهو ادم الإنسان الأول
أليس ادم المخلوق بدون أب ولا أم و مخلوق مباشرة بكلمة كن هو أحق بهذا اللقب " كلمة الله " أكثر من المسيح ؟!!!!!!!
فلماذا لم يذكر القران أن ادم كلمة الله وروح الله ؟!!!!
فهو احق بهذا اللقب ان كان تفسير علماء الاسلام صحيح
وكما قلت أيضا سابقا أن الشمس مخلوقة بكلمة كن وكذلك القمر والنجوم والجبال والسماء و الأرض
فكل الخليقة مخلوقة بكلمة كن
لكن الوحيد – دون أي خليقة أخري – الذي اخذ هذا اللقب " كلمة الله وروح الله " هو المسيح عيسي وابن مريم ؟!!!
اقتباس:إذن فـ "كلمة من الله" لا يوجد جزم انها دالة على سيدنا عيسى بن مريم. فهي إما تنصرف إلى عيسى بن مريم، أو إلى "كتاب من الله" هو الإنجيل.
:
:nocomment: :what::what::what:
أظن أن الحقيقة أصبحت واضحة للكل ولا تحتاج إلي أي كلام آخر
من فضلكم ارجعوا إلي المداخلة السابقة واقرؤوها مرة أخري وستتأكدون من صحة كلامي
أما إذا اتفقنا سويا و قبلنا معني لقب المسيح "كلمة الله " في القران كما جاء في الإنجيل إذن لوجدنا إجابات منطقية لكل الأسئلة السابقة
فالمسيح هو اللوغوس أي عقل الله الناطق ولذلك فهو الوحيد الذي لقب بهذا اللقب دون بقية البشر لان المسيح هو كلمة الله المتجسد وهذا ما يؤكده كل الأعمال الإلهية التي قام بها السيد المسيح في القرآن
بعد هذا الكلام نكون قد رأينا أن :
المسيح هو الله في القران
المسيح هو الله في الإنجيل
اعتقد أن هذا الكلام نهائي ولا يحتاج إلي شرح أو تعليق آخر بل هو يفي بالغرض تماما
وأخيرا أتمني للجميع الاستنارة الروحية
مع تحياتي ........... فادي
|
|
03-28-2005, 06:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}