Array
الحمدالله على السلامة يابرهوم وكنت انتظر عودتك بالساعة على احر من الجمر.

والله يعينك ياابرهوم من الاعضاء المسيحيين-وصراحة اعجبتني يابرهوم بتواضعك.

انا سمعت يابرهوم والعلم عند الله ان اساس هالكلمة من اليهود بعدما قتلوا الرب -يسوع-. فكان هناك شخص يهودي ابتدع هذه الكلمة لاضافة العبودية على الذل.
[/quote]


شكراً على ترحابك. بس لي طلب. لا تغلط في اليهود. أعز الناس المقربين إلى قلبي ليسوا مسلمين أو مسيحيين ولكنهم يهود. فراعي هذه النقطة إن شئت حوار صحي معي.

Array
وبما أن الشيء بالشيء يذكر وجدت فيلم يعرض ظاهرة مشابهة لظاهرة مناداة زوجة الكاهن لزوجها "أبونا" حتى في غرفة النوم وملازمة الرسميات لهم حتى عندما يدخل بيته ويستريح.. وجدت فيلم "قدوس" ويتحدث عن الظاهرة ذاتها تقريباً:
ولاحظ معي الحاخام يلبس الـ كيبا Kippah حتى أثناء ممارسته الحب لحبيبته والتي يفترض أنها زوجته:
[/quote]



حتى الموضوع ده كمان عند اليهود ؟!

مش معقولة بقى يكونوا المسلمين هما الوحيدين يعنى اللى نفدوا من الحتة دى بقى
تلاقى مرات الشيخ بتقول لجوزها ساعة اللقاء " اللهم قوى إيمانك يا مولانا "

لكن عموما البوستر بتاع الفيلم شكله حلو
أوعى بس يكون مش للكبار فقط

Arrayيعني إنت بفطرتك السليمة وبعيد عن البرمجة الدينية وتلقينها المستمر ليل نهار اسمح لي أن أدعوك لتفكر معي لحظة: كيف تتوقع لإمرأة تقول لحبيبها "سيدي" وتساوي بين هذا وبين "حبيبي" و"روحي" إلخ؟ لي صديق يهودي مصري زرته في آخر زيارة لي لكندا ومررت على بيته وكم بهرني كمية الحنان تغمر البنت حيث سمعت بنت أخته تنادي زوجته وتناديه يا "روحي" وبلهجة مصرية سليمة. رجعت بي هذه لأجواء مصر في الأربعينات والخمسينات حينما كانت الطبقة الراقية هي التي تحكم وكنا نشاهد أفلامهم الأبيض والأسود ولا يوجد التكلف والقبح الذي نراه الآن على التلفزيون العربي بوجه عام من كثرة انتشار الحجاب والتعقيدات التي لازمت مجتمعاتنا حالياً.
هناك علاقة زوجية مفعمة بالفرحة والغنج والدلال.....
وهناك علاقة زوجية على "هامش الحياة"... يادوب.[/quote]

اللى بتقوله ده بينطبق على المجتمع المصرى كله مش على مجتمع كهنة الأقباط فقط

Array
اخ ديسكوفري ان شا الله تكون اسم على مسمى
وانا اقول لك استغفر الله لا اعتراض لكن احنا ما كنا في مستوى رقي الاسلام
بعد الخلافة الراشدة عدنا الى القبلية () اقرا عن القيسية واليمنية وعن الامويين والعباسيين والفاطميين

.
.

يعني التحضر يعلي من شان الفضائل الدينية والتخلف شوف كيف بيحط من قيمة الانسان والدين يتضرر من هذا التخلف

سلام
[/quote]


من رقي الإسلام عدنا إلى القبيلة؟

وأين ذهبت ا لقبيلة؟

في البدء كانت القبيلة وأمست قبيلة وأضحت قبيلة وتيتي تيتي متل ما رحتِ متل ما جيتي!

ولا زلنا يطوق بنا شبح التفكير القبلي ويأتينا بصور مختلفة والدين أهمها كما نراه في الإسلام حيث هو ليس إلا البداوة بثوب ديني مستورداً من القرن السابع في الحقبة الميلادية إلى قروننا والقرن الذي يلينا مادمنا ننطق بلغة الضاد.

لذلك.....


وكما قال طه حسين:

لا أخشى على العرب مادام القرآن فيهم.


ترجمتي الشخصية: سيظلون عرب ويظل التفكير القبلي يحكمهم ويسومون غيرهم صنوف الممارسات القبلية وعهدنا بها وهي الكابوس المقيت بعينه.

Array
حتى الموضوع ده كمان عند اليهود ؟!

مش معقولة بقى يكونوا المسلمين هما الوحيدين يعنى اللى نفدوا من الحتة دى بقى
تلاقى مرات الشيخ بتقول لجوزها ساعة اللقاء " اللهم قوى إيمانك يا مولانا " [/quote]


والسبب أنثروبولجي يا أخي العزيز وليس ديني. أنثروبولجي من حيث أن مجتمعاتنا من حيث تكوينها السامي الأصلي سواء كانا مسلمين أو مسيحيين أو يهود هي مجتمعات رعوية ذكورية شوفينية حيث الذكر هو القانص والمالك.


ولهذه العقلية يجب أن نتصدى ما إن نضع أيدينا على رأس أم الدمل. المطلوب هو التغيير وأن نبدأ بأنفسنا.

Arrayلكن عموما البوستر بتاع الفيلم شكله حلو
أوعى بس يكون مش للكبار فقط [/quote]

شكراً.

حسب تعريفك لمعنى "للكبار فقط". الفيلم طبيعي وزوجتي يمكن أن تشاهده وأشاهده معها بكل أريحية ودون أي مشكلة.

Arrayاللى بتقوله ده بينطبق على المجتمع المصرى كله مش على مجتمع كهنة الأقباط فقط[/quote]


بكل تأكيد أتفق معك. ولكن أين حملة مشاعل النور لينقولنا من بقايا همجيتنا التي ورثناها كابراً عن كابر؟ ألا يجب أن يكونوا مختلفين؟

في المجتمع القبطي لمست بعض الصفات الرائعة التي جذبتني ولم أجدها في المجتمع المسلم من حولي كالرقة وسلامة النية والوداعة والبشاشة ونقاء السريرة. ما رأيته ترك انطباع عميق في داخلي. ما المانع أن يكون الأقباط هم أنبياء للمجتمع المسلم وينقلوه للتحضر لا أن ينزلوا لمستواهم ويردوا الصاع بصاع ويتساوى الطرفان؟

Array
شكراً على ترحابك. بس لي طلب. لا تغلط في اليهود. أعز الناس المقربين إلى قلبي ليسوا مسلمين أو مسيحيين ولكنهم يهود. فراعي هذه النقطة إن شئت حوار صحي معي.
[/quote]

ايه والله وانا مثلك اليهود طيبين مره يكفي انهم حرروا عرب كانوا في مزاريب البقر الى ناطحات السحاب.

عزيزي التمثال:

شيء جميل أن تكون إنسان حرّ من الداخل ولا ترى الناس بعين العرق أو الدين بل كل الناس عندك تستوي كمن لديه عمى ألوان فكل الألوان لديه سواسية وهكذا كل الأديان وكل الأعراق لديه سواسية. وهكذا التاجر. تذهب لتشتري منه شيء ولا يسألك عن دينك بل تعاملك معه أهم عنده من دينك وعرقك وانتماءك وكل هذه الأمور التحزبية.


ولهذا.....

المسلم عندي مثله مثل اليهودي والمسيحي عندي مثله مثل البوذي والبوذي مثله مثل المسلم والمسيحي واليهودي. والدرزي مثله مثل اليهودي عندي واليهودي والدرزي مثلهما عندي مثل الروسي وقس على ذلك ما شئت.

عندما تفعل ذلك تشعر بحرية ولا تتقيد داخليا بل كمن يسبح في الهواء ويحلق بحرية والعالم قد أضحى له قرية صغيرة. ما أجمل حال النفس بدون مرارة تكدر عليها عيشها.

Arrayكل ده إستنتجته عن طريق كلمة " أبونا " ؟!
معقولة كلمة " أبونا " لها كل هذا التآثير السحرى ؟[/quote]

أمال ليه.... أنت لسه شفت حاجة!
أولا فى نقطة لابد من توضيحها وهى إن إبراهيم عنده مشكلة فى فهم لغة التخاطب بين الأزواج ونشأت تلك المشكلة من عدم إدراكه لأن هناك فرق بين تخاطبهم أمام الناس وتخاطبهم منفردين والوضع السائد فى مصر هو أن الزوجين لاينادوا بعضهم أمام الناس بأسمائهم ولكن بألقاب مثل الجماعة ,الست ,الحاجة , أم العيال, الحكومة وللرجل سى الأستاذ, الحاج, أبو العيال, المدهول على عينه وقد يدخل لقب أبونا فى هذا المضمار وكلامى السابق هو بناءا على كلام إبراهيم بأن هذه هى لغة التخاطب بينهم على إنفراد أيضا!

بالإضافة للبعد الدينى لكلمة أبونا فهى محملة بدلالات السلطة والسيطرة وهى أمور غير مستحبة فى العلاقة بين الزوجين خاصة إذا تطور الأمر لسيكو سيكو علشان أعصاب أبونا تهدى ويعرف يركز مع الروح القدس وماكتبته سابقا هو تحليل لإصرار أبونا على مناداته بهذا اللقب من حركته النسائية..... أنا مرة واحدة ممرضة فى مصر كانت بتحكي لى عن تجربتها الجنسية مع أحد الأطباء وكان مما ذكرته فى محضر أقوالها أنه وأثناء ماهو طابق فوق نفسها وعمال يرزع فيها زى المجنون نادته بإسمه مجردا من ألقاب طالبة منه أن يرحمها فماكان منه إلا أن أستنكر تجرأها على أن تناديه بإسمه غير مسبوق بلقب دكتور!! وهذه حالة مشابهة حيث نشأ صراع داخلى عند أبونا بين الحمامة والقداسة وبسبب حرصه على كليهما قرر الجمع بينهما رغم إن الوضع الطبيعى للأشياء هو إما الحمامة وإما القداسة.


Arrayبمناسبة برسوم ..[/quote]

بالنسبة لرائد التحرر الجنسى فى مصر والعالم العربى وحوض البحر المتوسط والقرن الإفريقى ومضيق باب المندب برسوم المحرقى فهو فى حقيقة الأمر ضحية وليس جانيا والجانى الحقيقى هو من غسل دماغه بمواضيع الخوارق والمعجزات وأن الإنسان يستطيع أن يترهبن ويستغنى عن الجنس وطبعا الواد ياحبة عين أمه صدق ودخل سلك الرهبنة وطبعا بعد شوية اللبن طفح على مخه ودماغه لسعت وكان ماكان وبالطبع كان الطريق ممهدا له بقصف مدفعى عنيف من الخزعبلات والخرافات جعلت فى إمكانه الإيقاع بضحاياه فى منتهى السهولة.


Arrayالهوس الإعلامى اللى حصل للمسلمين و إهتمامهم بهذه القصة و ترويجها لها يدل على إنهم ما صدقوا لقوا حاجة يمسكوها ع الأقباط[/quote]

الشعب المصرى بفريقيه أصبح سجين لثنائية مسلم ومسيحى كأنه ليس فى هذا العالم الواسع أديان غيرهما! وكل طرف معتقد أن كل ماعليه فعله أن يثبت بطلان الدين الأخر وكأن هذا يعنى تلقائيا أن دينه صحيح رغم أن المنطق والعقل والعلم يؤكد ويقسم قسما مغلظا أنهم الإتنين فى الأونطة وهذه الثنائية أدت إلى أن كل طرف عندما تلم به ملمة كموضوع برسوم وبدلا من أن يبحث عن الأسباب والدوافع والظروف التى أدت لها بشفافية وموضوعية يشير بأصابع الإتهام للطرف الأخر ولسان حاله يقول ياشماتتهم فينا!

أنا علمت بموضوع برسوم عن طريق واحدة إيطالية مرات واحد صاحبى فى مصر أتصلت به ولم يكن موجودا وردت هى على وأثناء حديثنا ذكرت لى تلك الواقعة وهى لاتستطيع أن تتمالك نفسها من الضحك والإستغراب من موقف المسيحيين وسبب إستغرابها أن نفس الموضوع يحدث فى إيطاليا وأوروبا وأمريكا بشكل دورى وروتينى لدرجة أصبح معها خبر من هذا النوع لايلفت إنتباه أحد!..... هل تعتقد أن الكاثوليك والبروتستانت هم من يفعلون تلك الأشياء فى حين أن الأرثوذكس متربيين وولاد ناس وميعملوش كلام قباحة زى ده? لا ياسيد جريج ولكن الأمر ومافيه أن الكاثوليك والبروتستانت يعيشوا فى مجتمعات مفتوحة وحرة وبها شفافية ولايستطيع أحد التستر على تلك الأفعال لمدة طويلة وعندما يحدث نفس الشئ للأرثوذكس هنقعد على الحيطة ونسمع الزيطة.

Arrayو غلطة بعض الأقباط إنهم إفتكروا الرهبان رجال لهم العصمة[/quote]

أنا لاأريد الدخول فى تفاصيل كهنوتية لاطاقة لى بها ولكن بشكل عام فالأرثوذكس لايكفوا عن ترديد حجة أنه لاعصمة لبابا الإسكندرية الذى يمارس الإعتراف بخلاف بابا روما المعصوم فهذا كلام نظرى محله الكتب الصفراء أما الواقع المعاش على الأرض فإن البابا ورجال الكهنوت ينظر لهم الأرثوذكس على إنهم ظل الله على الأرض ويحيطوهم بهالة من التقديس قلما يوجد لها نظير وعندما تحدث واقعة كواقعة برسوم بتكون الصدمة غير محتملة وبصراحة العيب ليس على البابا ولا الكهنة ولكن على من أحاطهم بهالة التقديس تلك وعلى رأى المثل اللى يلاقى أهبل وميستهبلوش يبقى أهبل زيه!

قد تكون أنت لاتحيط أحد بهالة قداسة ولكن هل هذا هو الوضع السائد بين الأرثوذكس ? قليل من الصراحة لن يضر.


Arrayمين قال لك إن أبونا شايف إن الجنس عبارة عن رغبات حيوانية قذرة وضيعة ؟[/quote]

الأديان جميعها بتنظر للجنس نظرة سلبية وبتحيطه بهالة من الخطوط الحمراء والقوانين والتشريعات كما لو كان الواحد هيعمل محضر فى القسم مش حمامة يهدى بها أعصابه والعملية أبسط من هذا كثيرا ولاتحتاج لا لألهة ولا أنبياء ولا كل الهيصة والزمبليطة اللى عاملنها حوالين الجنس وكما جاء فى سفر اللاويين" سعت إليه ذات ليلة .. لم تسله ثوبا للزفاف" وطبعا تلك النظرة السلبية للجنس بتكون كامنة فى أعماق اللاوعى بتاع أبونا وبتؤثر سلبا على نظرته له وأيضاعلى أداءه....فى فرق إن الإنسان يمارس شئ بيحبه وبين أن يمارسه تأدية واجب وبروح مشبعة بالإحساس بالذنب وحالة المتدينين عموما تقع تحت طائلة الحالة الثانية.

من الجدير بالذكر أيضا أنه نتيجة للصراع بين الحمامة والقداسة بتنشأ عقد وأمراض نفسية لايعلم بها إلا المولى جلت قدرته.. يعنى لم أطلع على كومبيوتر شخص يدعى التدين إلا ووجدته معبأ عن أخره بلقطات البورنو وأشياء يمنعنى حيائى عن ذكرهاوهذا طبعا بالإضافة للمواد الدينية المعتادة... وهنروح بعيد ليه? عندك أحد الضحايا هنا فى المنتدى بعد أن كتب 17 ألف مداخلة عن حياة القداسة أتضح أنه مازوكى يعشق أقدام الحركة النسائية ويريدهن أن يستعبدوه!
ده لو كان بيعمل حمامات بشكل دورى ومنتظم ماكان وصل لتلك الحالة!
طبعا هتسألنى وأنت مفيش على كومبيوترك لقطات بورنو?
سؤال جميل... بالطبع لدى لقطات بورنو لكن معظمها يدخل فى إطار البورنو التعليمى كشرح للكاماسوترا أو أطلس الأوضاع الجنسية
أو لقطات نادرة أو مضحكة كالرجل الهليكوبترlol لكن فى نفس الوقت أنا لم أدعى أى قداسة أو شئ يشبهها وكل تركيزى فى الحمامة.

Arrayتحياتي أخي العزيز...

أولا: لم يكن ثمة داع للبدء بهذه التحية الكتائبية التي كانوا يلقونها على بعضهم البعض في كتائب لبنان والكتائبية والطائفية مزقت بلد من أجمل بلاد العالم تمزيق لا يوجد أشر منه. توجد تحيات عامة تشمل الجميع. كيف يكون شعورك عندما يقول لك المسلم "السلام على من اتبع الهدى"؟ إنه يختص ذاته وحدها بالهدى دون غيره وعندما نسمع مثل هذا الكلام تنجرح مشاعرنا ونتأفف من ضيق الأفق. وأنت تفعل الشيء ذاته الان! المسيحي الحقيقي صاحب أفق كبير ولا يقوم بإقصاء جماعة دون غيرها في التحية أو في أي أمر.[/quote]
اذا رجعت ستجد اني قلت سلام المسيح مع الجميع ..ولم اخص شخص محدد بل السلام للجميع
اما يدوم صليبك ...فأختصصت بها الاخ جريج و اعتقد هذه التحيه الخاصه بعد العامه لا تؤرق احد


Arrayما الداعي لمثل كل هذا الكلام الجارح لذم إخوة مسلمين يتحاورون معنا وتربطنا بهم صداقات قوية؟ بعض ما تقوله أعلاه فيه من الصحة ما فيه ولكن تبقى الحقيقة ثابتة وهي أنه لا رهبانية في الإسلام ولا يلزم الإسلام متبعه بشيء يخرج فيه على الفطرة البشرية أو ينقض عليها كأن يضع الرهبنة في برج عاجي وأمثولة المثل.[/quote]
انا لم اذم و لم اشتم احد ..فالحديث صحيح ان سنتي النكاح ..لذلك لا رهبانيه في الاسلام
في ملك يمين في الاسلام و نبي الاسلام قبل سرائر ..هذا صحيح و ليس ذم او شتم ..فكيف يكون رهبنه في الاسلام و به كل تلك الامور .انا وضحت سبب عدم وجود رهبنه ..اما الخروج عن الفطره البشريه ..اذا رجعت يا استاذ اللاهوت الي الانجيل ستجد انه ليس لكل البشر اعطي لهم تلك الموهبه الرهبانيه ...





1Array. هل أنا طلبت تفاصيلة مسهبة لحياته الشخصية؟[/quote]
لآ ..ولكن سبب السؤال هو دخول في خصوصياته

Array2. سؤالي له لم يناف الذوق أبداً بل هو نابع من ولعي بعالم الكهنة ونموذجهم المثالي الذي يتوقع فيه أن يمتثل به الشعب. بل من باب الذوق أن تسأل ولا يكون شيء محجوب عنك. لم أسأله عن وضعية الجماع الجنسي مع زوجته "طاسوني" وهل هو missionary أم 69! لم أسأل عن أي حميميات. سألت عن لقبه فقط يا أستاذ.[/quote]
هل سألك ابنك .ماذا تقول لك ماما يا بابا و انتم مع بعض

Arrayالرجاء الخروج عن البرمجة المعهودة وعدم أخذ الأمر بهذه الحساسية المفرطة. أنت ولدت في الكنيسة وشممت بخورها عام تلو عام حتى اعتدت عليه. هناك ناس لا قبل لهم بكثير من عوائد الكنيسة الأرثوذكسية ولديهم شغف في المعرفة بعالمها ولا توجد أسرار في أمور عامة ولا سيما إنْ كان الحديث في شأن لقب الكاهن.[/quote]
الكاهن هو انسان مثلنا اخذ خدمه الكهنوت ...و اصبح خادم مكرس للمسيح ...
فتخيل انك تسأل احد اصدقائك عن لقبه التي تناديه به زوجته ...اذا كان محترم و مؤدب سيرد بحكمه ..اذا غير محترم ...(انت مالك)!!!!ده ابسط رد
الكاهن له تقديره ولكنه انسان مثلنا فلماذا التدخل في خصوصياته و ما الفائده اصلا من هذا السؤال؟؟؟
تحياتي الي الجميع

Array
1
إقتباس
. هل أنا طلبت تفاصيلة مسهبة لحياته الشخصية؟
لآ ..ولكن سبب السؤال هو دخول في خصوصياته

إقتباس
2. سؤالي له لم يناف الذوق أبداً بل هو نابع من ولعي بعالم الكهنة ونموذجهم المثالي الذي يتوقع فيه أن يمتثل به الشعب. بل من باب الذوق أن تسأل ولا يكون شيء محجوب عنك. لم أسأله عن وضعية الجماع الجنسي مع زوجته "طاسوني" وهل هو missionary أم 69! لم أسأل عن أي حميميات. سألت عن لقبه فقط يا أستاذ.
هل سألك ابنك .ماذا تقول لك ماما يا بابا و انتم مع بعض [/quote]

عزيزي الخارق: يبدو أن عاطفتك تغلبك ثم تقوم بالرد على ما أكتبه.

هذا الكاهن أخ حبيب وصديق غالي جداً على قلبي. سألته سؤال بعيد عما ذهبت أنت إليه أعلاه وقمت بتلوينه لك باللون الأحمر. سؤالي له لم يكن أبداً حول كيفية المعاشرة الجنسية وما يدور من كلام حولها وإنما كان من باب الفضول حول استخدام تعبير "أبونا" وهل يلازمه هذا اللفظ حتى لو انصرف كل الناس عنه وخلى إلى نفسه؟ وأعطيتك مثال إني وغيري من الناس الواثقة من نفسها لا نريد أي لقب ولا نكترث به. راسلت أصدقاء أساتذة في جامعة أكسفورد وأفخم جامعات العالم من المستشرقين وأناديهم بأسمائهم بمجرد أن نعرف بعض وينشب بيننا ود. هم أنفسهم يرفضون الألقاب. لي صديق مستشرق اسمه كريستوف ويحمل دكتوراة في الفيزياء. لاحظ أني أحرص على مناداته بإسم "دكتور كريستوف" فقال لي بابتسامة وروح رقيقة: Just say Christoph.

وصلت الفكرة؟

طيب حبيبي ابراهيم
هل تعتقد ان زوجته لا تقول له حبيبي مثلا؟؟
هل كان يجب عليه ان يقول لك انها تناديه بألقاب اخري مثل حبيبي .؟؟؟
هو اجاب بحكمه ..انها قالت له ابونا في بعض الاوقات و لم يكذب عليك ..وفي نفس الوقت لم يقول الالقاب الاخري .