{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
    
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: نيوترال ، تعال هنا
اقتباس:اذا لم يسمع كلاما من معلم او يعلمه فلن يتكلم , و كلما تقدم عن طفولته المبكرة كلما تضاءلت فرص تعلمه للنطق و الكلام
طيب لماذا لا يتكلم المصابون ب brain damage في مراكز الكلام في المخ رغم ان المعلم بينهد حيل أهله و هو يعلم فيهم؟ أو لماذا بعد حادث ما بيفقد الانسان القدرة على الكلام مع انه كان بلبل؟
تعلم الكلام لا يحتاج معلم فقط بل يحتاج الهاردوير كالأعصاب و أعضاء كلام كما يحتاج الدماغ ك processor حتى يكون هناك فكرة لتجسدها اللغة قبل ما يبدأ يبرطم.
اقتباس:ما زلتم تخلطون بين النطق و التكلم بحد ذاته و بين اللغات فى محاولة يائسة للخروج من المازق المدمر لنظرية الداروينية كتطبيق على الانسان .
يا عزيزي ليس هناك خلط فالنطق هو نطق أصوات (فونيمات) هي لبنات أو الوحدات الأساسية في الكلام اللي هو مجموعة فونيمات و الكلام لغة محكية.
ثم ما هو المأزق المدمر ان كان الكثير من علماء اللغة و علم النفس و التعلم يؤمنون بنظرية التطور و على رأسهم الحاج تشومسكي و بياجيه و سكنر و فيجوتسكي و جاردنر و آخرون.
اقتباس:فالانسان الاول كان متعلما على الكلام و نقل ما تعلمه الى ابنائه الذين سمعوا منه و تعلموا منه , اذا فالانسان الاول تعلم الكلام من وجود اخر اعلى منه هو الاله الخالق الله سبحان
و يحك! اضحكت خالتي
الانسان الأول لم يكن متعلما الكلام و لم يكن هناك الله ليعلمه لأن الله أيضا ظهر مع التطور و في عصور لاحقة  . الانسان مزود بعدة و عتاد الكلام كمراكز عصبية و أعصاب نتجت اثر قفزة حصلت في تطور الدماغ (وهذا حسب تشومسكي وغيره) . و احتكاكه و تفاعله مع البيئة و ما نتج عنه من حاجة ملحة للتواصل مع الآخر خاصة ساعة خطر في الأدغال جعل حنجرته تنطلق بالأصوات ثم تركيب الكلام كاستجابة لتحدي خارجي. أي أن تفاعل البيولوجيا (وجود العدة) مع البيئة المحيطة هما ما أنتج خاصية النطق و الكلام و اللغة و ليس للرفيق الأعلى أي علاقة بالموضوع. و الفرق بين تعلم القرد لنطق كم كلمة بعد جهد جهيد و بين تعلم الانسان للغة أن القرد يردد و يقلد بطريقة ميكانيكية لكن الانسان لديه القدرة على الابتداع و التركيب وcreativity في اللغة و هذا ما لا تجده عند الحيوان حتى لو عزف الجيتار حيث أن الحيوان لم يحصل له التطور في الدماغ (القفزة) التي أشرت اليها.
اقتباس:انا هنا لا اطرح نظرية و لكنى انقض نظرية لا تصمد امام التطبيق الواقعى العملى العلمى
شر البلية ما يرفع الكوليسترول! انت بتحكي عن التطبيق العلمي و العملي؟؟؟؟؟؟؟؟ طيب في أي مختبر و عند أي علم و تطبيق صمد قولك:
اقتباس:اذا فالانسان الاول تعلم الكلام من وجود اخر اعلى منه هو الاله الخالق الله سبحان[/
quote]
[quote]فالنظرية تبقى فى الكتب فقط دون تطبيق عملى علمى يثبتها .
و العلم التطبيقى ليس كالعلم النظرى
النظرية لم تثبت عمليا فهى مرفوضة علميا و تبقى نظرية تاريخية .
هي الدنيا ماشية على كيفك؟؟
كل يوم تثبت صحة النظرية و افلاس الدين. فحتى الأخلاق ثبت أصلها الحيواني و خصائل مثل التضحية أو الأيثار اكتشفوا مراكزها في المخ يعني اصلها مادي بحت و نتاج عملية تطور و لا علاقة لله -ولا لعائشة- في الموضوع. و لو تابعت مقالات الزملاء طريف سرادست و نبيل حاجي نايف ستعرف المزيد.
اقتباس:عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ
و قال تعالى :
الرَّحْمَنُ, عَلَّمَ الْقُرْآنَ , خَلَقَ الإِنسَانَ , عَلَّمَهُ الْبَيَانَ
الغيبيات لا تصلح أدلة و لا تتمتع بصفة العلمية .. و "قال تعالى" هذه من قبيل القيل و القال و doesn't work
اضافة الى أن الله فكرة و لا وجود مادي له و عمره ما عتب مختبر و لا عمل بحث.
اقتباس:و لا يتم للإنسان اجتماعه المدني و لا تقدم في حياته هذا التقدم الباهر إلا بتنبهه لوضع الكلام و فتحه بذلك باب التفهيم و التفهم، و لو لا ذلك لكان هو و الحيوان العجم سواء في جمود الحياة و ركودها.
لا يا عزيزي فقد تم للانسان اجتماعه المدني و أحرز كل هذا التقدم مع أن اللغة لا زالت مصدر مشاكل في التواصل و التفهيم و الفهم و كلما تقدم وعي الانسان تقدمت أساليبه في التعبير و صارت أكثر دقة و وضوحا.
اقتباس:بل يجعل الإنسان بإلهام باطني من الله سبحانه الواحد من هذه الأصوات المعتمدة على مخرج من مخارج الفم المسمى حرفا أو المركب من عدة من الحروف علامة مشيرة إلى مفهوم من المفاهيم يمثل به ما يغيب عن حس السامع و إدراكه
لو كان هناك رائحة الهام باطني و بيان من الله لما اختلف المسلمون في التفاسير و الاجتهادات و الفتاوي و الاراء و كل شؤونهم الدينية و الدنيوية التي وردت في القرآن و الأحاديث.
و الأسماء و المفاهيم التي نتداولها أطلقها الانسان على ما وقعت عليه حواسة من موجودات فاتفق مع الآخر على اسم لكل منها حتى يمكن التواصل بأقصر الطرق (shortcuts) فبدلا من أن يرسم في كل مرة أو يصف ذلك الشيئ الذي يختبئ الحيوان تحته مثلا اعتمدوا اللفظ الذي بات له مفهوم مختزن في ذاكرتهم و هو "شجرة" و هكذا. و ترى اليوم كلما توصل العلماء الى تركيبة كيميائية جديدة أو اختراعا أعطوه اسما .. و لا الهام باطني و لا الهام المدفعي
|
|
09-20-2009, 10:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: نيوترال ، تعال هنا
عزيزي / علي نور الدين
وضعت لك كتابا متقدما عن أصل الكلام من وجهة نظر التطور في ساحة قرأت لك
وإذا كنت تفضل الحوار وعدم القراءة ( علي الأقل لكي تحاول التواصل معنا ) فالمسألة ليست كما تبدو لك وكما تستخرجها من النصوص الدينية وعلي فكرة فمسألة تعليم الله الإنسان اللغة موجودة في الأديان المدعوة بالسماوية الأخري ولكن بتنويع مختلف وكذلك تفسير تنوع اللغات
المسألة عزيزي أن اللغة لم تبدأ كما تتصور كاملة علي النحو الذي نراه اليوم ولكن مرت بأدوار كثيرة , فلا تحاول أن تجرفنا في هذا الاتجاه , الكلام بدأ بسيطا من حركات عدة أجهزة كما يطرح الكتاب الذي وضعته لك ولو كان الوقت لدي للخصت لك الكتاب , المهم أن تعرف أن إنتاج الكلام يخضع للنظام التنفسي والنظام النطقي والنظام المفصلي ( المسئول عن إنتاج حركة الفك واللسان ) , وأنت لاتختلف معنا في أن التصويت أي القدرة علي إطلاق صوت وليس النطق سمة مشتركة في الثدييات التي تطور منها الإنسان علي ما نزعم نحن , المشكلة الآن في النطق أي القدرة علي إطلاق سلسلة من الأصوات تكون الكلمة حسب الصوامت والسواكن وكيفية نقل ذلك إلي أفرادالعشيرة اللغوية وخاصة الأطفال . طيب لماذا تفترض أن المورفيمات المكونة للكلمة في التاريخ السحيق عند نشأة الكلام كانت معقدة علي هذا النحو الذي نراه الآن في اللغات المعاصرة , لماذا لا يكون المورفيم وحده هو الكلمة وليس مجموعة من المورفيمات , ثانيا حركة الفم أثناء التغذية وأرجو أن تلاحظها في نفسك الآن ولدت مجموعة من الحركات تختلف بين المضغ واللعق والمص وجعلت للفك آلية متضافرة مع اللسان والأسنان ( الجرش والتقطيع والتكسير ) وحركة الشفاه ( ممم ) فتح وغلق الفم أثناء العملية وحركة التنفس معها في أنتاج مجموعة مختلفة من الأصوات أثناء حالة التغدية
Even though lipsmacks are unlike speech episodes in typically not being
accompanied by vocalization, it’s surprising that more attention has not
been drawn to the similarity between the movement dynamics of the
lipsmack and the dynamics of the syllable. The up-and-down movements
of themandible are typically repeated in a rhythmic fashion in the lipsmack,
just as in syllables. Besides its similarity to syllable production in motor
terms, we have other reasons to believe that the lipsmack could be a
precursor to speech. First, it’s analogous to speech in its ubiquity of
occurrence. Redican (1975) believes that it may occur in a wider variety of
social circumstances than any of the other facial expressions that he
reviewed. A second similarity between the lipsmack and speech is that it
typically occurs in the context of positive social interactions. A third
similarity is that, unlikemany vocal calls of the other primates, the lipsmack
is an accompaniment of one-on-one social interactions involving eye contact—
and sometimes what appears to be turn-taking. The latter set of
properties is likely to have been present at the very beginning of language.
Finally, in some circumstances the lipsmack is accompanied by phonation.
Andrew (1976) identiWes a class of ‘‘humanoid grunts’’ involving
low-frequency phonation in baboons, sometimes combined with lipsmacking.
In the case he studied most intensively, mandibular lowering
was accompanied by tongue protrusion and mandibular elevation by
tongue retraction. Green (1975) describes a category of ‘‘atonal girneys’’
in which phonation is modulated ‘‘by rapid tongue Xickings and
lipsmacks.’’ Green particularly emphasizes the labile morphology of
these events, stating that ‘‘a slightly new vocal tract conWguration may
be assumed after each articulation’’ (p. 45). Both Andrew and Green
suggest that these vocal events could be precursors to speech.
إذا انتهينا من ذلك فكيف يمكن نقل تلك الأصوات التي تكون بداية النطق إلي الصغار ( التعلم كما تري أنت ) كما يري المؤلف فإن الصغير الذي يريد التغذية عندما يقترب من مصدر التغذية ( الأم ) بصطنع تلك الأصوات النطقية الأولية التي اكتسبت من العشيرة اللغوية عندما تتناول الطعام كما لو كان هناك ارتباط شرطي بين تناول الطعام ( المص ) في الطفل وبين الالتهام الذي يمارسه الأفراد الأكبر ( هذه التعبيرات من فهمي أنا )
If smacks evolved from ingestive cyclicities, how might they have become
incorporated into the communicative repertoire in the Wrst place?
Lipsmacks occurring during grooming have often been linked with the
oral actions of ingestion of various materials discovered during the grooming
process, as they often precede the ingestion of such materials. In young
infants, lipsmacks have been characterized as consisting of, or deriving
from, nonnutritive sucking movements, and they often occur as an infant
approaches its mother with the intent of suckling. It doesn’t seem too farfetched
to suggest that gestures which are anticipatory to ingestion may
have become incorporated into communicative repertoires. This change
would have occurred at the level of actual use—from ingestion-related use
94 Speech and its origin
to communication-related use. One would not have to postulate an initial
mental representation with no plausible origin and then be faced with the
problem of how it found some piece of phonetic substance to pair up with
in order for it to be socially transmitted.
إذا انتهينا إلي هذه النقطة البدائية فيمكن للعملية أن تتوسع ولكن بآليات أخري
المهم أن تحاول التفكير في عملية نشوء اللغة وتطورها مع عملية نقل اللغة لباقي أفراد الجماعة اللغوية فالعمليتان متعاصرتان وإذا لم تتحد العمليتان معا في حزمة واحدة فإن الأمر يفشل ويعود الانتخاب الطبيعي إلي تجربة طريقة أخري والنجاح في النهاية قد كتب حين استطاعت الجماعة اللغوية الوصول لعملية الاتصال اللغوي
أرجو أن أكون قد أثرت شهيتك لقرأءة باقي الكتاب لأنه مهم فعلا
كوكو
|
|
09-20-2009, 06:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: نيوترال ، تعال هنا
اقتباس:طيب ياعلى يانور أنا بهجص وكل اللى بقوله كلام فاضى وتحشيش, ماهى النظرية التى لديك لتفسير مسألة الكلام ?
طيب لنناقش المشاكل التي سوف تظهر من تنبي نظرية القرآن في تعليم آدم الكلام حسب فهم الزميل / علي نور الدين
كما سبق وأن أوضحت فإن الأديان المدعوة بالسماوية جميعا قد تناولت تلك النقطة ففي العهد القديم نجد أن سفر التكوين يقرر (18ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «لَيْسَ مُسْتَحْسَناً أَنْ يَبْقَى آدَمُ وَحِيداً. سَأَصْنَعُ لَهُ مُعِيناً مُشَابِهاً لَهُ». 19وَكَانَ الرَّبُّ الإِلَهُ قَدْ جَبَلَ مِنَ التُّرَابِ كُلَّ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ وَطُيُورِ الْفَضَاءِ وَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ لِيَرَى بِأَيِّ أَسْمَاءٍ يَدْعُوهَا، فَصَارَ كُلُّ اسْمٍ أَطْلَقَهُ آدَمُ عَلَى كُلِّ مَخْلُوقٍ حَيٍّ اسْماً لَهُ. 20وَهَكَذَا أَطْلَقَ آدَمُ أَسْمَاءً عَلَى كُلِّ الطُّيُورِ وَالْحَيَوَانَاتِ وَالْبَهَائِمِ. غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ يَجِدْ لِنَفْسِهِ مُعِيناً مُشَابِهاً لَهُ. 21فَأَوْقَعَ الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ فِي نَوْمٍ عَمِيقٍ، ثُمَّ تَنَاوَلَ ضِلْعاً مِنْ أَضْلاَعِهِ وَسَدَّ مَكَانَهَا بِاللَّحْمِ، 22وَعَمِلَ مِنْ هَذِهِ الضِّلْعِ امْرَأَةً أَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ. 23فَقَالَ آدَمُ: «هَذِهِ الآنَ عَظْمٌ مِنْ عِظَامِي وَلَحْمٌ مِنْ لَحْمِي. فَهِيَ تُدْعَى امْرَأَةً لأَنَّهَا مِنِ امْرِيءٍ أُخِذَتْ». )
هنا التوراة لا تزعم أن الله علم آدم الأسماء بل إن التوراة تقرر أن آدم هو الذي أطلق الأسماء علي الحيوانات والطيور وبالتالي فاللغة التي تكلمها آدم كانت من صنعه وليس من صنع الله حتي أن آدم احتار ماذا يسمي نفسه لآنه لم يجد لنفسه شبيها لكي يسمي نفسه ( كأن المسألة تحتاج إلي شبيه لكي يتمكن آدم من إطلاق الإسم ) وبالرغم من تسميته لها إلا أنه سمي نفسه أثناء إطلاق التسمية عليها وقد يمكن لليهود والمسيحيين الدفاع عن نظريتهم بأن الله أعطي آدم القدرة علي إطلاق الأسماء بطريقة سحرية ثم تولي آدم باقي المهمة , يمكن قبول هذا الدفاع جزئيا ولكن لن تنجو النظرية الإسلامية حسب فهم الزميل / علي نور الدين لها لأنه يري أن مسألة تعلم الكلام تحتاج إلي سماع الصوت لكي يتم التعلم وأضيف لكلامه أنها لا تحتاج لذلك فقط ولكن لرؤية الوجه أثناء الكلام فعندما نعلم الأطفال والمصابين بضعف السمع نريهم حركة الشفاه وربما حركة اللسان داخل الفم أثناء التلفظ , مع العلم أنه هناك من يستطيعون معرفة ما يتلفظ به المتكلم من حركة الشفاه دون سماع أي صوت صادر منه , والسؤال هنا ماذا فعل الله حسب فهم الزميل / علي نور الدين , أخلق الله له شخصا آخر يعرف النطق لكي يعلمه النطق أم تولي المهمة بنفسه ؟ نقول هذا لأن الكائنات الموجودة في الكون كانت الله وآدم والملائكة التي لا تعرف اللغة حسب القرآن نفسه , لا مفر من القول بأن الله اضطر إلي تعليم آدم اللغة والنطق بنفسه فكيف تيسر لله المتعالي عن الجسمية أن يفعل ذلك , هل عمل له فيلم تعليمي لإنسان ينطق الكلمات ( بالصوت والصورة ) لكي يتعلم منه آدم ؟ وما مدي طول الفيلم لأنه يقول (وعلم آدم الأسماء كلها ) وكم من الوقت يستطيع آدم محاكاة النطق لكل الأسماء الموجودة في العالم الذي لم يخض غماره بعد لأنه كان في الجنة التي يوجد بها عدد محدود من الكائنات وهل كان من ضمن تلك ( الأسماء كلها ) الأشياء التي لم توجد بعد في العالم مثل ( الفيديو ) وخاصة أنه يقول ( الأسماء كلها ) والتي أخذت ملايين السنيين في نظرية التطور
لا مفر من العودة إلي نظرية التوراة وأنه أعطاه القدرة علي إطلاق الأسماء ثم تولي آدم إطلاق الأسماء بنفسه وفي هذا هدم لفهم الزميل / علي نور الدين لعملية التعليم والتعليم والتي تحتاج إلي صوت بالإضافة لحركة الشفاه
كوكو
|
|
09-20-2009, 09:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|