{myadvertisements[zone_1]}
نظرة في كتب الروايات
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #431
نظرة في كتب الروايات

.................
إما أنه نهاها عن هذا أو غيره فانتهت، أو أن النوح جائز فيما لا يكون بعد الموت، أو جواز النوح في حال الشهيد، أو أنه كان فيما لا يعيب.
..............

بَاب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ وَقَدْ أَخْرَجَ عُمَرُ أُخْتَ أَبِي بَكْرٍ حِينَ نَاحَتْ (البخاري. ج 8. ص 267)

مصدر الكتاب (كتاب صحيح البخاري) : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com
[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع وهو متن مرتبط بشرحه ]

"تقييد العذاب بالكافر ومن فعل فعله ممن لم يبلغ درجة الإيمان وعدم تصور هذا الأمر في حال المؤمن فإنه لا يرضى بهذا أصلا." (كلامك بالنص) (ص 34. م 332 آخر المداخلة)

http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=415585


إما أن تعترف أن السيدة الصحابية أم فروة أخت سيدنا أبي بكر من أهل المعاصي كما قال البخاري، وأنها غير مكتملة الإيمان كما وصفت أنت من تنوح. وإما أن تعلن كذب روايات البخاري وافترائها على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وقد كتبت هذه المداخلة من قبل أعلاه في نفس الصفحة:

http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=416061

..................
03-20-2007, 09:50 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #432
نظرة في كتب الروايات
.............................
أولا: نواحها كان في ذكر محاسنه لا ما كان في السوء كما كانت عادة أهل الجاهلية من ذكر القتل والتقتيل وسفك الدماء والاعتداء على الحرمات على أنها من المكرمات.
.............................

اثبت بالمرجع والمصدر أن هذا النوع من النياحة حلال لأنني لا يمكن أن اعتبرك مرجعًا ومصدرًا من الناحية العلمية. فإن لم تثبت سأعتبر كلامك كان لم يكن.

.............................
وقد علمت بالنص القاطع الصريح أنها لم تنح بعد موته عليه.
.............................

اثبت بالمرجع والمصدر أن النياحة قبل الموت حلال.

ثم بعد ذلك فسر لنا لماذا أنكر سيدنا عمر على صهيب وحفصة هذا العمل وهما يعلمان أنه حي لو أن النياحة حلال قبل الموت.

.............................
ثانيا: قد لا يكون المرء عالما بالنهي ثم يعلم به بعد ذاك، وقد علمت بالنص القاطع الصريح أنها لم تنح بعد موته عليه، وهذا يدلك دلالة قاطعة على أحد أمرين اثنين يعلمهاما أهل الفقه والبحث في هذا إما أنه نهاها عن هذا أو غيره فانتهت، أو أن النوح جائز فيما لا يكون بعد الموت، أو جواز النوح في حال الشهيد، أو أنه كان فيما لا يعيب. (ص 42. م 414)
.............................

كل هذا يحتاج لمراجع ومصادر أم أنك تحلل وتحرم حسب ما يحلو لك؟؟؟!!!
03-20-2007, 09:51 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #433
نظرة في كتب الروايات
.............................
أولا: من قال إن عدم النواح كان في بيعة النبي صلى الله عليه وسلم؟!! من قال لكم عباد الهوى أن النواح كان أول الإسلام محرما.
ثانيا: من قال لكم عباد الهوى أن الناس عالمهم وجاهلهم يعرفون أمور الإسلام كلها بلا استثناء ولا يحتاجون إلى من يبين لهم ويفصل؟!! (ص 42. م 415)
أثبت أنها (السيدة حفصة) كانت عالمة بالحرمة وأن النوح كان بعد الموت. (ص 42. م 420)
.............................

تعال نقرأ لتعلم أنك تضع معلومات محشوة بسوء الخلق عن غير علم:

بايعهن النبي صلى الله عليه وسلم على عدم النياحة بحضور السيدة عائشة التي لم تذكر موضوع النياحة في روايتها ولكن ذكرتها امرأة أخرى حضرت البيعة وأعلمتنا أن زمرة من النساء حضرن وبالتالي أعلمن الآخرين والأخريات. ومن السخف أن نظن أن الرسول يجمع جميع المسلمين كافة عندما يأمرهم بشيء فيكفي مجموعة منهم وترى الخبر قد انتشر بين المسلمين كافة وإلا لما حفظوا كتاب الله ومعظمهم لم يحضر ساعة نزول الوحي:

6675 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ بَايَعْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَ عَلَيْنَا { أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } وَنَهَانَا عَنْ النِّيَاحَةِ فَقَبَضَتْ امْرَأَةٌ مِنَّا يَدَهَا فَقَالَتْ فُلَانَةُ أَسْعَدَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَجْزِيَهَا فَلَمْ يَقُلْ شَيْئًا فَذَهَبَتْ ثُمَّ رَجَعَتْ فَمَا وَفَتْ امْرَأَةٌ إِلَّا أُمُّ سُلَيْمٍ وَأُمُّ الْعَلَاءِ وَابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ امْرَأَةُ مُعَاذٍ أَوْ ابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ وَامْرَأَةُ مُعَاذٍ. (البخاري)
6674 - حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُ النِّسَاءَ بِالْكَلَامِ بِهَذِهِ الْآيَةِ { لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا }. قَالَتْ وَمَا مَسَّتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَ امْرَأَةٍ إِلَّا امْرَأَةً يَمْلِكُهَا. (البخاري)

4516 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ مُسْلِمٍ أَخْبَرَهُ عَنْ طَاوُسٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ شَهِدْتُ الصَّلَاةَ يَوْمَ الْفِطْرِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ فَكُلُّهُمْ يُصَلِّيهَا قَبْلَ الْخُطْبَةِ ثُمَّ يَخْطُبُ بَعْدُ فَنَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ حِينَ يُجَلِّسُ الرِّجَالَ بِيَدِهِ ثُمَّ أَقْبَلَ يَشُقُّهُمْ حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ مَعَ بِلَالٍ فَقَالَ { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ } حَتَّى فَرَغَ مِنْ الْآيَةِ كُلِّهَا ثُمَّ قَالَ حِينَ فَرَغَ أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَتْ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَا يَدْرِي الْحَسَنُ مَنْ هِيَ قَالَ فَتَصَدَّقْنَ وَبَسَطَ بِلَالٌ ثَوْبَهُ فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الْفَتَخَ وَالْخَوَاتِيمَ فِي ثَوْبِ بِلَالٍ. (البخاري)

هل قرأت قول الله تعالى:

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (12) سورة الممتحنة (مدنية)

اقرأ في صحيح مسلم:

1554 - و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ قَالَ زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ حَدَّثَنَا عَاصِمٌ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ { يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } { وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ } قَالَتْ كَانَ مِنْهُ النِّيَاحَةُ. (مسلم)
03-20-2007, 09:52 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #434
نظرة في كتب الروايات
وتعال لتعلم أن السيدة حفصة علمت هذا باعترافها:

10483- عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، لَمَّا طُعِنَ ، عَوَّلَتْ عَلَيْهِ حَفْصَةُ ، فَقَالَ : يَا حَفْصَةُ ، أَمَا سَمِعْتِ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: الْمُعَوَّلُ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ. وَعَوَّلَ عَلَيْهِ صُهَيْبٌ ، فَقَالَ عُمَرُ : يَا صُهَيْبُ ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْمُعَوَّلَ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ.
- وفي رواية : عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ عُمَرَ لَمَّا طُعِنَ أَعْوَلَتْ عَلَيْهِ حَفْصَةُ ، فَقَالَ لَهَا عُمَرُ : يَا حَفْصَةُ ، أَمَا سَمِعْتِ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: إِنَّ الْمُعَوَّلَ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ. فَقَالَتْ : بَلَى.
أخرجه أحمد 1/39(268) قال : حدَّثنا عَفَّان . و"مسلم" 3/42(2103) قال : حدَّثني عَمْرو النَّاقِد ، حدَّثنا عَفَّان بن مُسْلم, قالا : حدَّثنا حَمَّاد بن سَلَمَة ، حدَّثنا ثابت ، عن أَنَس ، فذكره. (المسند الجامع)

3197 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع ، قال : حدثنا هدبة بن خالد ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، أن عمر لما طعن عولت (1) عليه حفصة ، فقال لها عمر : يا حفصة أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن المعول عليه يعذب » فقالت : بلى. (صحيح ابن حبان)
(1) العَويل : صَوْت الصَّدْر بالبُكاء.
03-20-2007, 09:53 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #435
نظرة في كتب الروايات
Array
إما أن تعترف أن السيدة الصحابية أم فروة أخت سيدنا أبي بكر من أهل المعاصي كما قال البخاري، وأنها غير مكتملة الإيمان كما وصفت أنت من تنوح. وإما أن تعلن كذب روايات البخاري وافترائها على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. [/quote]
بل أنت أثبت لنا أن المسلمين معصومين من الخطأ جميعا، وأنهم إن وقعوا في معصية لم يغفر الله لهم أبدا ولا يعود إيمانهم إلى الكمال مطلقا، وأنهم جميعا في الإيمان على درجة أبي بكر وعمر.

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...819&st=420#

كأني بك تحب التكرار أو لعلك نسيت اليوم شرب البرتقال!

أنصحك بعصر البرتقال مع الرمان فهو طيب ولذيذ جدا ومفيد للأعصاب قطعا.
03-20-2007, 11:06 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #436
نظرة في كتب الروايات
Array
Arrayأولا: نواحها كان في ذكر محاسنه لا ما كان في السوء كما كانت عادة أهل الجاهلية من ذكر القتل والتقتيل وسفك الدماء والاعتداء على الحرمات على أنها من المكرمات.[/quote]
اثبت بالمرجع والمصدر أن هذا النوع من النياحة حلال لأنني لا يمكن أن اعتبرك مرجعًا ومصدرًا من الناحية العلمية. فإن لم تثبت سأعتبر كلامك كان لم يكن.[/quote]
سأكتفي بـ (فبهت الذي كفر) ولن آتيك على هذا ولا على غيره بدليل قبل أن تأتيني بدليل تثبت أن النواح هذا كان بعد موته.

كلامنا كان في عذاب الميت لا في عذاب الحي، فلا تدخلنا فما ليس لنا به علاقة اتضيع الموضوع، أجب عن هذا أو اعترف بأخطائك السابقات وإلا فالزم الصمت فهو أشرف، ولك أن تشرب ليمون وبرتقال ورمان كمان لتهدئة الأعصاب بدلا من هذا اللف والدوران.

Arrayاثبت بالمرجع والمصدر أن النياحة قبل الموت حلال. [/quote]
وهل كان ذاك نوحا منها؟ وهل يوصف بكاء ما قبل الموت بالنواح؟ أثبتنا لنا هذا لنجيبك بإذن الله.

Arrayثم بعد ذلك فسر لنا لماذا أنكر سيدنا عمر على صهيب وحفصة هذا العمل وهما يعلمان أنه حي لو أن النياحة حلال قبل الموت.[/quote]
خشية أن يفعلوا هذا بعد موته، ودليل ذاك قوله عن النبي صلى الله عليه وسلم: (الميت يعذب ببعض بكاء أهله عليه). وما قال الحي.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-20-2007, 11:44 PM بواسطة أبو عاصم.)
03-20-2007, 11:19 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #437
نظرة في كتب الروايات
Array
Arrayأولا: من قال إن عدم النواح كان في بيعة النبي صلى الله عليه وسلم؟!! من قال لكم عباد الهوى أن النواح كان أول الإسلام محرما.
ثانيا: من قال لكم عباد الهوى أن الناس عالمهم وجاهلهم يعرفون أمور الإسلام كلها بلا استثناء ولا يحتاجون إلى من يبين لهم ويفصل؟!! (ص 42. م 415)
أثبت أنها (السيدة حفصة) كانت عالمة بالحرمة وأن النوح كان بعد الموت. (ص 42. م 420)
[/quote]
تعال نقرأ ## [/quote]
سنتغاضى في هذه المداخلة عن قلة أدبك في حقنا، ونكتفي بالبيان.

Arrayبايعهن النبي صلى الله عليه وسلم على عدم النياحة بحضور السيدة عائشة التي لم تذكر موضوع النياحة في روايتها ولكن ذكرتها امرأة أخرى حضرت البيعة وأعلمتنا أن زمرة من النساء حضرن وبالتالي أعلمن الآخرين والأخريات. ومن السخف أن نظن أن الرسول يجمع جميع المسلمين كافة عندما يأمرهم بشيء فيكفي مجموعة منهم وترى الخبر قد انتشر بين المسلمين كافة وإلا لما حفظوا كتاب الله ومعظمهم لم يحضر ساعة نزول الوحي[/quote]
هذا كله جهل واستخفاف بعقول الناس، فقد تقع بعض الأحكام ولا يعلمها بعض الناس، وقد يحفظ آخرون عن النبي صلى الله عليه وسلم القرآن وقد لا يحفظه الآخرون وقد لا يعرفوا كثيرا من آياته، وأما عائشة فلا دخل لها بموضوعنا رضي الله عنها.

Array
6675 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ بَايَعْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَ عَلَيْنَا { أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } وَنَهَانَا عَنْ النِّيَاحَةِ فَقَبَضَتْ امْرَأَةٌ مِنَّا يَدَهَا فَقَالَتْ فُلَانَةُ أَسْعَدَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَجْزِيَهَا فَلَمْ يَقُلْ شَيْئًا فَذَهَبَتْ ثُمَّ رَجَعَتْ فَمَا وَفَتْ امْرَأَةٌ إِلَّا أُمُّ سُلَيْمٍ وَأُمُّ الْعَلَاءِ وَابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ امْرَأَةُ مُعَاذٍ أَوْ ابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ وَامْرَأَةُ مُعَاذٍ. (البخاري)[/quote]
حفصة تروي هذا الأثر عن أم عطية، وقد تكون روايتها للأثر عنها قبل وفاة عمر وقد تكون بعدها، بل وقد تكون بواسطة من الصحابة أسقطتها، ومع هذا فكل إنسان معرض للخطأ ولا معصوم إلا من عصمه الله.

Array
1554 - و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ قَالَ زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ حَدَّثَنَا عَاصِمٌ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ { يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } { وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ } قَالَتْ كَانَ مِنْهُ النِّيَاحَةُ. (مسلم)[/quote]
وهذا جوابه كسابقه، لا يتخلف أبدا.
03-20-2007, 11:40 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #438
نظرة في كتب الروايات
Array
وتعال لتعلم أن السيدة حفصة علمت هذا باعترافها:
أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع ، قال : حدثنا هدبة بن خالد ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، أن عمر لما طعن عولت (1) عليه حفصة ، فقال لها عمر : يا حفصة أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن المعول عليه يعذب » فقالت : بلى. (صحيح ابن حبان)
(1) العَويل : صَوْت الصَّدْر بالبُكاء.[/size][/quote]
أولا: العويل هذا محمول على ما بعد الموت، وذلك جمعا بين الحديث.
ثانيا: زيادة (بلى) هذه قد تكون من صنيع أحد الرواة عن حماد بن سلمة، هدبة بن خالد أو من دونه، وعفان بن مسلم "الثقة الثبت" لم يروه بهذه الزيادة.
ثالثا: قوله: (أما سمعت) لا يقطع بسماعها، ولكن بعلمها الذي قد يكون حالا وقد يكون سابقا، وذلك كقوله تعالى: (ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه) وقوله عز وعلا: (ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت) وقوله تبارك وتعالى: (ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض) وغيره كثير، وكلنا في هذا يقول: بلى مع كوننا لم نر شيئا.
رابعا: قد يكون المرء سمع هذا الخبر فنسيه.
خامسا: أمنا حفصة ما كانت نبية لنقول إنها معصومة.

03-21-2007, 12:28 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #439
نظرة في كتب الروايات
إلى الزميل زيد جلال

قد كنت ولا زلت أرجو يوما أترك فيه هذا النادي من غير ما قتال أو عراك أو مماحكة من هذا النوع الذي قد مارسته علينا ولا تزال، ولا أدري حتى يومنا هذا -إن كنت مسلما- إلام تريد الوصول حقا! ادعيت أن السنة قد دونت في القرن الثالث الهجري فـأثبتنا لك خلاف ذلك وما قبلت الاعتراف بخطئك ومع هذا سكتنا، ثم ادعيت أن الروايات الشفهية تتخلف وتختلف ولا تصح لطول مدة النقل من زمان إلى زمان، وقد علمت وعلم الجميع أن الصحابة وعدد منهم كبير قد كانت لهم صحف يكتبون فيها الحديث الشريف، وقد أشرت إلى شيء من هذا في موضوعي الذي كتبت في علم مصطلح الحديث، ثم جئت على كلام كثير رددنا بعضه وسكتنا عن آخر وانشغلنا معك في طروحات أخرى نرجو الاعتراف منك بخطئك لكنك أبدا لا تعترف بل تصر وتعاند، ثم ذكرت موضوع البكاء ورد أم المؤمنين لحديث عمر فأثبتنا لك أنها ما ردت الأثر ولكن رأت عدم انطباق الأثر على حال عمر والأفهام في هذا تختلف، وهذا واقع حتى في تفسير القرآن الكريم، ثم جئت تحاول إثبات ضعف الأثر غصبا تارة بالاستشهاد بقول البخاري الذي ما فتئت تطعن فيه من مداخلاتك الأولى وحتى يومنا هذا، وتارة بقول الشافعي الذي أثبتنا لك أنه ما قال القول الذي إليه ترمي، والذي هو موصوف عندك بعابد سند كغيره من علماء الحديث، الذين يقبلون الأثر متى ما انطبقت عليه شروط الصحيح، فإنه علم من أعلام الأمة في هذا العلم العظيم قبل أن يكون في الفقه رحمه الله تعالى ورضي عنه، ولا أدري بحق آخر المطاف ما تريد؟!!

قد أكون قسوت عليك في بعض المداخلات نعم، وهذه طبيعتي في المناقشات والحوارات أتعمدها لئلا يكون هناك من مانع يمنع الحق أو يحجبه فيصيب الحياء الحق والبيان، ولكني في ذات الوقت لا أحمل ضغينة عليك ولا حقدا إلا البغض الذي أبغضك إياه في الله ولله إذ تحاول بالهوى طعن ما لا تحسن يا صاحب الهوى.

الموضوع بهذه الطريقة لن ينتهي وهذا ما أظنك تريد وترمي إليه، والسلامة أن ترجع إلى سؤالي الذي سألتك إياه، الذي فيه أطالبك بدليل كتب القرآن عهد الرسول العدنان عليه أفضل الصلاة وأتم السلام من غير الروايات التي تتهمها بالتخلف والاختلاف الموسومة عندك بالشفهية، وإلا فاعلم أنك صاحب هوى وهوى عظيم كإبليس الرجيم، إذ يحكي الله تعالى عنه في القرآن العظيم: (قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين) ترجح بعقلك الواهي الضعيف ما لا يستقيم به بحال من الأحوال يا مسكين، ذلك أنك بعد لم تعلم ولم تتعلم شيئا من علوم هذا الدين، والحق أني في العلم ضعيف وضعيف كبير أعترف بضآلتي، أمام الأئمة الذين أعز الله بهم الإسلام والذين تحاول التشهير بهم والطعن واللمز وكأنك من كبار علماء الأمة وما أنت إلا صغير وفي النكارة كبير.

إن كنت يا زيد ترى الحق في ما يرجحه عقلك فعلام لا توفق لنا بين الآيات الكريمات التي سقناها لك آنفا، أم أن عقلك لا يريد حاليا إلا الطعن في الحديث؟!

آية تقول لك إن السماوات والأرض خلقتا في ستة أيام وأخرى تجعل خلقهما مع ما بينهما في ستة أيام، وأخرى تشير إلى خلق إبليس من النار وأخرى تشير إلى أن الماء قد جعل منه كل شيء حي، وأخرى تشير إلى أن الشيطان كان من الجن وأخرى من الملائكة.

قل لي الآن بربك ما يكون ردك لو جاءك من يدعي الإسلام فطعن هكذا في ظاهر الأمور في القرآن، من غير ما فهم أو إفهام، ومن غير ما عود لأهل العلم والعلماء؟!!

أتراه بالهوى ذاك يكون مسلما؟ّ! أتراه إن أصر على المماحكة تلك يكون مؤمنا؟!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-21-2007, 02:49 AM بواسطة أبو عاصم.)
03-21-2007, 02:39 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #440
نظرة في كتب الروايات
Array
بَاب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ وَقَدْ أَخْرَجَ عُمَرُ أُخْتَ أَبِي بَكْرٍ حِينَ نَاحَتْ (البخاري. ج 8. ص 267)

مصدر الكتاب (كتاب صحيح البخاري) : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com
[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع وهو متن مرتبط بشرحه ]

"تقييد العذاب بالكافر ومن فعل فعله ممن لم يبلغ درجة الإيمان وعدم تصور هذا الأمر في حال المؤمن فإنه لا يرضى بهذا أصلا." (كلامك بالنص) (ص 34. م 332 آخر المداخلة)

http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=415585
إما أن تعترف أن السيدة الصحابية أم فروة أخت سيدنا أبي بكر من أهل المعاصي كما قال البخاري، وأنها غير مكتملة الإيمان كما وصفت أنت من تنوح. وإما أن تعلن كذب روايات البخاري وافترائها على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
[/quote]
تنبهت لأمر أراك لم تفهمه من ملاحظتي التي أشرت إليها في هذه المداخلة:

http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...819&st=420#

فأحب أن أعيده عليك مع زيادة في البيان والوضوح:

"ملاحظة: عليك أن تميز أن الكلام فيها كان بالنسبة لمن نيح عليه لا على النائح فالزم شيئا من التركيز في المرات القادمات رجاء".

طلب البكاء يا زيد من أهل الميت عليه لا يتصور -فيما ذكرت- من الصحابة الكرام ولا من المؤمنين الأنقياء، وهو الكبيرة العظيمة التي أشار إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم في عذاب الميت بالبكاء عليه، وعله يكون من صور النفاق، ولكن بكاء الأهل قد يقع وقد ترتفع به الأصوات وتعلو مع حرمة الرفع بها، ولكنه لا يقع موقع ذاك في الحرمة أبدا.

ذاك الذي كان كلامي فيه لا هذا فتنبه.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-21-2007, 02:59 AM بواسطة أبو عاصم.)
03-21-2007, 02:56 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ضرب الزوجة من نظرة زاويية، ومن نظرة كلية السيد مهدي الحسيني 0 781 11-11-2011, 01:43 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  الصلب والترائب .. نظرة جديدة .. volcano 3 2,432 12-01-2010, 07:37 PM
آخر رد: الزول سالم
  نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة مسلم 30 9,729 11-14-2010, 01:43 AM
آخر رد: مسلم
  نظرة ثانية في عدم أصولية الذكصولوجية .....متي ( 6/13 ) أنا مسلم 3 1,362 09-13-2008, 12:21 AM
آخر رد: أنا مسلم
  نظرة في الروايات (2) fancyhoney 8 2,544 05-06-2008, 01:14 PM
آخر رد: fancyhoney

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS