ديدات
Banned
المشاركات: 483
الانضمام: Nov 2004
|
صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
كتب ديدات:
اقتباس:هل معنى كلامك هذا أنك تشبه ملاك الله بأنه هو الله ومعنى قوله أني رأيت الله وجها لوجه كان يقصد أنه رأى ملاك الله وجها لوجه
معنى كلامى واضح وهو أن يعقوب رأى ملاك الله الموجود فى حضرة الله بإستمرار فأحس بوجود الله ... فيعقوب كان وجهه فى وجه الملاك طوال الليل وهذا الملاك موجود فى حضرة الله طوال الوقت ...
اقتباس:سوف أمشي على سياق كلامك ومعنى سياق كلامك أنك تشبه ملاك الله تشبه بأنه الله أو من راى ملاك الله كأنه رأى الله وجها لوجه هذا هو كلامك بدليل قولك أنك وكتابك شبهت ملاك الله بأنه الله هل كلامي صح أم خطاء أرجو منك التوضيح
للتسهيل عليك أضرب لك مثلاً ... عندما ترى سكرتير ملك بلادك الذى لا يفارق الملك وموجود فى حضرته بإستمرار .. فعندما تراه وجهاً لوجه وتتحدث معه ألا تشعر أنك فى حضرة الملك لأن هذا السكرتير يمثله ويتحدث بإسمه ويعبر عن فكره ويعكس روحه ؟
أذا عندما ضرب يعقوب ملاك الرب كأنه ضرب الرب نفسه على حسب كلامك وأن يعقوب عندما ضرب وأهان ملاك الرب أذا فقد أهان الرب نفسه لان ملاك ربكم الضعيف هو مندوب ربكم الدائم في الامم المتحده أسف في الأرض الايستطيع الرب أن يعين ملاك قوي غير الملاك الضعيف الذي هزم أم أن الملاك أستطاع أن يقنع ربكم بأنه قوي ويستطيع أن يهزم يعقوب وفوجيء الرب بهزيمة ملاكه أرجو التوضيح مع تحياتي للجميع(ديدات)(f)ولسه:h::bye:
|
|
07-25-2005, 06:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ديدات
Banned
المشاركات: 483
الانضمام: Nov 2004
|
صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس
:what: مع تحياتي للجميع(ديدات)(f)ولسه:h:
|
|
08-03-2005, 05:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob
عضو رائد
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس
اقتباس:كتب ديدات
الايستطيع الرب أن يعين ملاك قوي غير الملاك الضعيف الذي هزم أم أن الملاك أستطاع أن يقنع ربكم بأنه قوي ويستطيع أن يهزم يعقوب وفوجيء الرب بهزيمة ملاكه أرجو التوضيح مع تحياتي للجميع
الغرض من إرسال الله لملاكه الى يعقوب كان لتقويته ... كان يعقوب خائفاً هارباً يخشى مقابلة عيسو أخوه الذى سرق منه البكورية وخشى أن يقتله ... ولكن الله رأى ضعفه وخوفه وأرسل ملاكه له ليقويه ..
تكوين 32:
3 وارسل يعقوب رسلا قدامه الى عيسو اخيه الى ارض سعير بلاد ادوم.
4 وامرهم قائلا هكذا تقولون لسيدي عيسو.هكذا قال عبدك يعقوب.تغربت عند لابان ولبثت الى الآن.
5 وقد صار لي بقر وحمير وغنم وعبيد واماء.وارسلت لاخبر سيدي لكي اجد نعمة في عينيك
6 فرجع الرسل الى يعقوب قائلين أتينا الى اخيك الى عيسو.وهو ايضا قادم للقائك واربع مئة رجل معه.
7 فخاف يعقوب جدا وضاق به الامر.فقسم القوم الذين معه والغنم والبقر والجمال الى جيشين.
8 وقال ان جاء عيسو الى الجيش الواحد وضربه يكون الجيش الباقي ناجيا
9 وقال يعقوب يا اله ابي ابراهيم واله ابي اسحق الرب الذي قال لي ارجع الى ارضك والى عشيرتك فاحسن اليك.
10 صغير انا عن جميع الطافك وجميع الامانة التي صنعت الى عبدك.فاني بعصاي عبرت هذا الاردن والآن قد صرت جيشين.
11 نجّني من يد اخي من يد عيسو.لاني خائف منه ان يأتي ويضربني الام مع البنين.
12 وانت قد قلت اني احسن اليك واجعل نسلك كرمل البحر الذي لا يعدّ للكثرة
من قدرات الملاك أن "يغير صورته" ... فيستطيع أن يتخذ شكل طائر أو إنسان أو حيوان ... ومن قدراته أيضاً أن "يقنن قوته" ... فالملاك فى قوته يستطيع أن يبيد الأرض ومن عليها فى ثوانى .. فقد قتل ملاك الرب من جيش سنحاريب 185000 جندى فى لحظة واحدة ..
الملاك الذى أرسله الله ليعقوب ليقويه "قنن" قوته فى مستوى الإنسان العادى وظهر ليعقوب فى صورة الإنسان العادى لـ "يصارعه" لكى يعلم يعقوب ألا يتخاذل ولا يرهب بل يواجه ويصارع ويجاهد ... وفى نهاية الصراع عندما صارع يعقوب ملاك الرب وسمح له الملاك بأن يغلب لـ "يشجعه" ... أدرك يعقوب أن هذا هو ملاك الرب فلم يرد أن يطلقه إن لم يباركه ...
وهذه من الأعاجيب أن يبارك المهزوم الغالب ... هذا لأن الغالب يعرف قوة المهزوم الحقيقية ويدرك أن إنتصاره كان "مُقنناً" ولغرض معين وهو تشجيعه وتقويته فى مواجهة التجربة القادمة ..
وقد ظهر قبس من قوة الملاك الحقيقية عندما "لمس" حق فخذ يعقوب فإنخلع وصار يعرج على رجله ...
تكوين 32:
25 And when he saw that he prevailed not against him, he touched the hollow of his thigh; and the hollow of Jacob’s thigh was out of joint, as he wrestled with him.
|
|
08-04-2005, 01:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}