(10-06-2009, 11:27 PM)Albert Camus كتب:  

عادل حمودة وخالد الجندي وجها لوجه علي قناة أزهري

في مفاجأة استطاع الداعية الإسلامي الشيخ خالد الجندي اقناع الكاتب الصحفي عادل حمودة بتقديم برنامج تليفزيوني علي شاشة قناة ازهري والتي يتولي الجندي رئاسة مجلس ادارتها.. حمودة والجندي اتفقا مبدئياً علي شكل البرنامج الذي سيكون حواراً تليفزيونياً يجريه عادل حمودة مع الجندي في عدة حلقات ليحاوره في السياسة والدين والحياة والحب .. كان حمودة قد تلقي اكثر من عرض لتقديم برامج تليفزيونية خلال الفترة الماضية ولكنه فضل الاعتذار عنها جميعا حتي اقتنع بفكرة خالد الجندي الذي علق علي الخبر قائلا انه سعيد بفكرة التقائه امام حمودة في برنامج يتحدثان فيه عن كل شيء يهم الناس .. واكد الجندي ان القناة ايضا سيظهر عليها الاعلامي محمود سعد الذي قرر الظهور علي شاشة القناة دون مقابل مادي ليقدم برنامجاً عليها يتحدث في امور الدين والدنيا .. وهو ما لم يستغربه الجندي من سعد .. وعلق الجندي انه بانضمام عادل حمودة ومحمود سعد لأزهري ستحقق القناة ما كانت تخطط له بالحصول علي نسبة مشاهدة عالية خصوصا بعد ان لفتت القناة الانظار لها وسط الكم الهائل من القنوات الدينية التي تحولت لموضة.
http://www.elfagr.org/NewsDetails.aspx?nwsId=14411&secid=3406

بالله
ماذا نسمي هذا ؟
أليس تعريصًا ليس بغريب على رجالات الأمة المصرية اليوم ؟
ألا يدل على أنه لا مبدأ ولا هدف لأحد يخلص له ولو عامًا واحدًا؟
بالأمس عرّى عادل حمودة اللبيرالي كلب الدعوة "الجندي" واليوم يأتيه طوعًا ليقدم برنامجًا على قناته .. فيالله للمصريين من كلاب لا مبادئ لهم ، لو كان محمود سعد بقامة حمودة لكنت لعنته لكنه ليس شيئًا حتى يستحق اللعن مثل حمودة وكلب النسوان المسعور خالد الجندي ..
لا فرق إذًا من يكسب من وراء فروج النساء مالاً ويبيع الجنة للعامة ، وبين من يُدفع له من تجار الدين
لعبة قذرة تدوم وتستمر ولن تنتهي في بلاد تستحق أن تكون مزبلة بالفعل ، فلا دين ولا دنيا ولا إنسان مجرد مزبلة كبيرة تتسع كل يوم وتزداد قبحًا .

اقتباس:وكلب النسوان المسعور خالد الجندي ..

ليس دفاعا عن خالد الجندى ولكنى بالفعل لدى اليوم شك كبير أن الشخصية التى سببت له فضيحة فى جراج التلفزيون مريضة نفسيا ومشهورة برمى بلاها على الناس وبالذات المشاهير لأنى غالبا تعرفت عليها شخصيا وخرجت معها فى بورسعيد ومن أول لقاء هرشت إنها لاسعة وهتحبسنى فخلعت ولبستها لشخص أخر مسكين ورغم هذا عملتلى فضيحة مش بطالة على ماقسم فضلة خيرك والقصة ومافيها إنى بعد ماخلعت منها جاءت للمستشفى الذى كنت أعمل به وسألت عنى فقالوا لها متلقح فى السكن فصعدت للسكن وهى تردح وتقول فينه إبن دين الكلب اللى إسمه نيوترال أبو ديل نجس- والله ما عملت حاجة معاها غير إنى حاولت أبوسها فى أسانسير الفندق اللى طفحنا فيه إتنين بيرة فرزعتنى بالقلم فسكت!- المهم أنا سمعت صوتها جريت على أوضتى وعملت نفسى نايم لكن هيهات هيهات ودى أقتحمت على الأوضة وهاتك ياشتيمة وساعتها عملت زى توفيق الدقن فى مسرحية سكة السلامة لما أخذ يناجى ربه ويقول يارب أنا غلبان بس عامل مجرم علشان الناس تخاف منى, وأخيرا وجدتها تقول لى أصل أنت مش راجل أنت عيل, وعيل خول كمان فقلت لها بعد حمد الله والثناء عليه بما يستحق ياستى أنا قلتلك إنى راجل? أنا عيل حتى بصى وااااء وااااء بس أبوس إيدك أسترى عليه ومتفضحنيش العملية مش ناقصة والعالم دى أنا عامل عليهم محترم وكده فمتبوظليش الفيلم فرق قلبها لحالى وأنصرفت ولدى شك كبير أنها نفس الشخصية التى عملت فيلم مع خالد الجندى وبالمناسبة هى أيضا كانت عاملة فيلم مع دكتور عضم من بورسعيد إسمه مجدى الجلاد على ماأتذكر وكان هذا الرجل طبيب النادى المصرى ونظام محاضر فى الأقسام ونيابة وقضايا فلله الحمد والمنة.

نيوترال
انت بتتكلم عن الست العملاقة الضخمة ؟

لو كان محمود سعد بقامة حمودة لكنت لعنته لكنه ليس شيئًا حتى يستحق اللعن مثل حمودة وكلب النسوان المسعور خالد الجندي ..
...........ز

يا يجعلك عامر
خف شوية من حالة " الحنق " التي أنت بها
أنا خايفة عليك مش أكثر
هل شاهدت حفلة زفاف ابنة محمود سعد ونوعية المدعويين ؟؟
من فنانين ونوعية اللبس الخاص بهم بتلك المناسبة الاجتماعية رغم أن ابنته محجبة بالكامل يعني مع تغطية العنق
وطبعا الجندي كان الشيخ الذي عقد القران
شيزوفرينا يا عزيزي شوزيفرينيا
تعرف امس كنت في ندوة عن انتشار المخدرات بأوروبا بشكل ينذر بالخطر
وصل الى حد رقم الاستهلاك منها ب 40 طن سنويا
وتوصلت الى معلومة علمية قالوا
بأن تعاطي المخدرات والادمان عليه وبالذات " الكراك " يؤدي حتما
الى المرض النفسي الأكثر خطورة والمعروف بالشوزفرينا

نيوترال علاقات الجندي النسائية السريرية المالية لا علاقة لها بقصة الأخت اللي جرّست مامته ، بل علاقاته النسائية التي عرّاها "حمودة" بالوثائق قبل عام ، يضاف إلى ذلك عزيزي غسيله للأموال ، يضاف إلى ذلك طائرة خاصة كان ينزل بها إلى مصر من بلاد الكفر التي يضاجع بها السيدات الخليجيات بالخارج ، حتى يلقي على المصريين عظاتهم ، يضاف إلى ذلك الكثير ، يعني لو فضلنا نحكي في مساوئه مش هنخلص وهتقلب قعدة نسوان .
طيب متكلمتش عن حمودة يعني صحيح ، هل صح اللي بيعمله وطبيعي ؟ وهل يؤكد نظرية معاليكم في أن العلمنة والتنوير تحتاج إلى رجال صدقوا الإنسان ما عاهدوه وأخلصوا له ؟ لا رجال معرصين مما تزخر بهم مصر ؟

______________

أستاذة نسمة
متخافيش عليّ أنا كده كده هموت بجلطه أو بذبحة صدرية ومش فارق معايا لأننا في مصر كده كده لو عايشين ميتين .
للأسف عزيزتي لم أشاهد أفراح الأكابر باستثناء فرح أنجال الوليد بن طلال زاده الله رفعة وعلو هو واللي زيه قادر يا كريم
هههههههه ضحكت جامد لما بتقولي إن الجندي كتب كتاب بنت الكمبارس سعد ، ده بيسموه شو بس يعني عشان هما ناس مهمين وأكابر بيجيبوا قرطاس من المشاهير هو اللي بيقول صيغة كتب الكتاب قدام الناس أما العقد نفسه قد تم بطريق رسمي ، لأن المدعو خالد الجندي لا يملك أولا صلاحية هذا العمل ، وثانيًا وهذا للأسف ليس مشهورًا غير معتمد على صعيد الجامعة الأزهرية والمؤسسة الأزهرية ولا حتى جامعة ييل هههه حتى وإن تمحك في إمبراطورية الأزهر وسمّى قناته بهذا الاسم ، هذا من قبيل الضحك على العامة فحسب أختاه ، فتدبري ولا تغتري بذلك
أما عن الشوزفرينيا فأنا رجل مامتي أو أمّي لا أفهم في هذه المصطلحات
يعني لو سهلتي علي وقلتيلي يا واد يا يجعله عامر دول شوية ولاد قحبة هفهم بسرعة أكتر .
المهم انتي كويسه .

رحلتي إلى الله
عدد سبتمبر 2009
هدنة مع النفس يعقدها الكاتب الكبير عادل حمودة، ليعطي لعقله مساحة لالتقاط الأنفاس، ويدع قلمه السياسي جانبًا، ممسكًا بقلم آخر روحاني، يصف بدقة رحلة تعد هي الأهم في حياة الإنسان المسلم.. رحلته إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة.. إنها رحلة إلى الله. 152 صفحة تصف بدقة مشاعر حاج.. لكنه ليس حاجًا عاديًا، بل هو - كما وصفته الكاتبة الصحفية نوال مصطفى رئيس تحرير كتاب اليوم - صحفي وكاتب وإنسان، يعيش كل لحظة من لحظات حياته وهو مقسوم إلى اثنين، أحدهما يعمل ويسافر ويتصادم ويعارض ويحب ويحج، والثاني يتأمل الأول بعين مفتوحة وذهن لا تنطفئ أنواره، ثم يكتب ويبحث وينقب عن خلفيات تلك المشاعر التي عاشها، وهذه البلاد التي زارها، وهؤلاء البشر الذين التقاهم. رؤية بانورامية متأنية لكل الأماكن والأحداث والأشخاص يرويها الكاتب الكبير، كأنها عدسة تسجل كل لحظة وكل ثانية عاشها في المسافة بين القاهرة والأراضي المقدسة، ولم يكتفِ بهذا، بل أضاف إليها الجانب التاريخي التأريخي الديني.. من أين أتت كل شعيرة من شعائر الحج.. ما أصلها.. إلام ترمز الكعبة.. الصفا.. المروة.. مقام إبراهيم.. المزدلفة.. جمرات رجم الشيطان.. وجبل عرفة. ويلخص عادل حمودة فكرة الكتاب عندما يقول: "أستأذنكم في ساعات قليلة.. أخرج فيها من زماننا الضيق الذي حُشرنا فيه.. زمن الصدق الكاذب والضمير الغائب، والحب الجاهز سابق التجهيز، فلا نحن اندمجنا ولا ابتعدنا.. أستأذنكم في إجازة قصيرة من المساحيق الكاذبة التي تغطي وجوهنا وكلماتنا ومشاعرنا، فقد تبعت من التمثيل والتقمص والتشخيص والتأويل وسوء الظن وبئس المصير". أما نوال مصطفى فتقول: "غمرتني مشاعر مختلطة وأنا أقرأ هذا الكتاب الفريد للكاتب المخضرم عادل حمودة، وأسبابي لذلك عديدة.. أولها: الفضول المهني الذي جعلني ألهث وراء سطور الكتاب لأرصد كيف سجل عادل حمودة بقلمه تفاصيل رحلته المثيرة إلى الله، وثانيها: الحنين إلى استدعاء وتذكر تلك المشاعر الربانية التي عشتها أنا أيضًا، وتصادف أن نكون أنا وعادل حمودة زملاء دفعة حج واحدة، كما وصفها وأطلق عليها "دفعة 1429 حج"! هذا الكتاب الذي يصدر تزامنًا مع شهر رمضان المبارك، كتاب جدير بالقراءة في هذا الشهر الكريم، فالمشاعر واحدة، والنفحات الإيمانية مشتركة، ونحن أحوج ما يكون إلى ذلك.

عـادل حمـودة

http://www.akhbarelyom.org.eg/ketabelyom...php?id=138

(10-08-2009, 08:04 PM)الحكيم الرائى كتب:  رحلتي إلى الله
عدد سبتمبر 2009
هدنة مع النفس يعقدها الكاتب الكبير عادل حمودة، ليعطي لعقله مساحة لالتقاط الأنفاس، ويدع قلمه السياسي جانبًا، ممسكًا بقلم آخر روحاني، يصف بدقة رحلة تعد هي الأهم في حياة الإنسان المسلم.. رحلته إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة.. إنها رحلة إلى الله. 152 صفحة تصف بدقة مشاعر حاج.. لكنه ليس حاجًا عاديًا، بل هو - كما وصفته الكاتبة الصحفية نوال مصطفى رئيس تحرير كتاب اليوم - صحفي وكاتب وإنسان، يعيش كل لحظة من لحظات حياته وهو مقسوم إلى اثنين، أحدهما يعمل ويسافر ويتصادم ويعارض ويحب ويحج، والثاني يتأمل الأول بعين مفتوحة وذهن لا تنطفئ أنواره، ثم يكتب ويبحث وينقب عن خلفيات تلك المشاعر التي عاشها، وهذه البلاد التي زارها، وهؤلاء البشر الذين التقاهم. رؤية بانورامية متأنية لكل الأماكن والأحداث والأشخاص يرويها الكاتب الكبير، كأنها عدسة تسجل كل لحظة وكل ثانية عاشها في المسافة بين القاهرة والأراضي المقدسة، ولم يكتفِ بهذا، بل أضاف إليها الجانب التاريخي التأريخي الديني.. من أين أتت كل شعيرة من شعائر الحج.. ما أصلها.. إلام ترمز الكعبة.. الصفا.. المروة.. مقام إبراهيم.. المزدلفة.. جمرات رجم الشيطان.. وجبل عرفة. ويلخص عادل حمودة فكرة الكتاب عندما يقول: "أستأذنكم في ساعات قليلة.. أخرج فيها من زماننا الضيق الذي حُشرنا فيه.. زمن الصدق الكاذب والضمير الغائب، والحب الجاهز سابق التجهيز، فلا نحن اندمجنا ولا ابتعدنا.. أستأذنكم في إجازة قصيرة من المساحيق الكاذبة التي تغطي وجوهنا وكلماتنا ومشاعرنا، فقد تبعت من التمثيل والتقمص والتشخيص والتأويل وسوء الظن وبئس المصير". أما نوال مصطفى فتقول: "غمرتني مشاعر مختلطة وأنا أقرأ هذا الكتاب الفريد للكاتب المخضرم عادل حمودة، وأسبابي لذلك عديدة.. أولها: الفضول المهني الذي جعلني ألهث وراء سطور الكتاب لأرصد كيف سجل عادل حمودة بقلمه تفاصيل رحلته المثيرة إلى الله، وثانيها: الحنين إلى استدعاء وتذكر تلك المشاعر الربانية التي عشتها أنا أيضًا، وتصادف أن نكون أنا وعادل حمودة زملاء دفعة حج واحدة، كما وصفها وأطلق عليها "دفعة 1429 حج"! هذا الكتاب الذي يصدر تزامنًا مع شهر رمضان المبارك، كتاب جدير بالقراءة في هذا الشهر الكريم، فالمشاعر واحدة، والنفحات الإيمانية مشتركة، ونحن أحوج ما يكون إلى ذلك.

عـادل حمـودة

http://www.akhbarelyom.org.eg/ketabelyom...php?id=138

بقولكو ايه يا جماعة
ما تيجي نسلم ونرجع إلى الدين الحق وخلاص

(10-08-2009, 11:59 AM)Albert Camus كتب:  نيوترال
انت بتتكلم عن الست العملاقة الضخمة ؟

لأ, ماحدث هو أنى كنت منذ فترة قصيرة أقرأ أحد مغامرات خالد الجندى وجاء أثناء الموضوع أن صاحبة فضيحة التلفزيون من بورسعيد وأنها غير مستقرة نفسيا فعلى الفور تذكرت تلك الفتاة.... أنا قعدت معاها بتاع ساعة فى بار ببورسعيد وخلال تلك الساعة قعدت تحدثنى عن علاقاتها وإتصالاتها والتى كانت غالبا تنصب على الرياضيين- محمود الخطيب, مارادونا, بوريس بكر, مسعد نور, إلخ- وأنا راجل غلبان عايز أعمل حمامة وأتكل على الله أشوف مصلحتى ومعنديش دماغ للأفلام الهابطة دى فلما وجدت الموضوع بهذا الشكل خلعت.

---

اقتباس:طيب متكلمتش عن حمودة يعني صحيح ، هل صح اللي بيعمله وطبيعي ؟ وهل يؤكد نظرية معاليكم في أن العلمنة والتنوير تحتاج إلى رجال صدقوا الإنسان ما عاهدوه وأخلصوا له ؟ لا رجال معرصين مما تزخر بهم مصر ؟

عادل حمودة بالنسبة لى لاشئ وبالتالى لم أجد أى غرابة فى الخبر أو حاجة للتعليق عليه.... عادى وtake it easy.

(10-08-2009, 08:10 PM)neutral كتب:  

(10-08-2009, 11:59 AM)Albert Camus كتب:  نيوترال
انت بتتكلم عن الست العملاقة الضخمة ؟

لأ, ماحدث هو أنى كنت منذ فترة قصيرة أقرأ أحد مغامرات خالد الجندى ...

ممكن تبقى تحط المقالات دي هنا أول ما تلاقيها؟
أنا بالفعل بحاجة إلى جمع كل شيء كتب ضد خالد الجندي

هذه هي المرأة العملاقة التي هجمت عليه خارج مبنى ماسبيرو وحطمت نظارته وادته بالبكس في وشه


الأحد 11 جمادى الثانية 1429هـ - 15 يونيو 2008

دبي - فراج اسماعيل

كشف الداعية الإسلامي المصري الشيخ خالد الجندي تفاصيل اعتداء سيدة "عملاقة" عليه أثناء خروجه من مبنى التليفزيون المصري عقب فقرته الدينية مع الصحافي محمود سعد في برنامج "البيت بيتك" مساء الأربعاء الماضي 11-6-2008.

وأكد الجندي لـ"العربية.نت" كذب تقرير صحفي زعم أن "هناك سيدة تدعى (تغريد) ربما تقف وراء الحادث انتقاما منه لما تردد أنه غدر بها عقب خلوة شرعية"، مشيرا إلى أنه في طريقه لرفع دعوى ضد الصحيفة التي زعمت ذلك.

وكانت صحيفة الجمهورية (الحكومية) نشرت صباح اليوم الأحد 15-6-2008م تقريرا بعنوان "الشيخ الدون جوان والنسوان" بدأته بقولها "الاعتداء الحريمي على خالد الجندي أمام مبنى اتحاد الاذاعة والتليفزيون فجر قضية علاقات الدعاة الجدد بالنساء، وسقوط العديد من الضحايا في حبالهم، أو ربما عجز الشيوخ الجدد عن مقاومة اغراء الجنس الناعم".

وقال الجندي معلقا على التقرير: هذا كذب وافتراء، لحوم العلماء مسمومة، إنها هجمة ليس على الدعاة الجدد وإنما على الرسالة التي يؤدونها. لقد تم القبض على المرأة وثبت أنها هاربة من مستشفى الأمراض العقلية.
عودة للأعلى

ضخمة الجثة وعملاقة

وتساءل الشيخ خالد الجندي في حديثه لـ"العربية.نت": من أين جاءوا بذلك رغم أن المرأة ضخمة الجثة التي اعتدت علي أثناء خروجي من البوابة 15 لمبنى التليفزيون، قاومت رجال الأمن بشدة ثم هربت، وأخيرا تم القبض عليها وثبت أنها هاربة من مستشفى الأمراض العقلية، ولم يسبق لي اطلاقا معرفتها.

وعن مواصفاتها قال "إمرأة ضخمة وعملاقة جدا كأنها تابوت متحرك. لو رأيت الصور التي التقطت بواسطة كاميرات المبنى لذهلت من حجمها مقارنة بحجم السيارة التي كنت فيها لحظة الاعتداء، لبدت كتكوتا بالنسبة لها".

واستطرد خالد الجندي "موقف مضحك جدا وكان من الممكن حصره في اطار ذلك، لولا أن الصحافة تمادت وجعلت منه مادة للهجوم على الدعوة والدعاة، وكتبت عبارات من نوعية الدون جوان والنسوان".

وتابع: هذا ليس فبركة ولكنه قذف، وأنا الآن في طريقي للنيابة لتقديم بلاغ ضد تلك الصحيفة.

وقال: كنت اعتقد عندما رأيتها تضرب بيديها بعنف على مقدمة سيارتي إنها تريد محمود سعد، فأشرت لها بأنه سيخرج بعد قليل، فقد تعودنا أن يتزاحم الناس على البوابة 15 لمقابلة محمود سعد بعد انتهاء حلقة برنامج البيت بيتك الذي يبثه التليفزيون المصري، لأنه يتناول موضوعات خيرية ومشاكل تخص الناس، وفتحت باب السيارة، ففوجئت بامرأة مثل الغول تضربني وتكسر نظارتي.

وأضاف: لاذت بعد ذلك بالفرار، ولو كان لديها طلبات لوقفت لاثبات مشكلتها، لكن المغرضين استغلوا ذلك في حملتهم التي تستهدف الدعاة. الصحفيون الذين خاضوا في عرضي لا يعرفونني معرفة شخصية وليس بيني وبينهم عداوات. القضية هي محاربة الرسالة وليس حامل الرسالة.

ومضى قائلا: ليس بينهم وبين الدعاة عمرو خالد أو خالد الجندي أو محمد جبريل عداوة، وإنما عداوتهم مع الرسالة الدينية التنويرية التي نحملها، والتي تدعو الناس إلى الالتزام بالدين، في وقت يريد بعض الناس تنحيته عن واقع المجتمع.

وأشار خالد الجندي إلى أن فقرته مع محمود سعد في برنامج "البيت بيتك" الذي يحظى بمشاهدة عالية، أثار حسد البعض وغيرتهم، وسببت ازعاجا في قطاع كبير جدا من التيار العلماني، لأن ذلك خطير على مصالحهم وأجندتهم الخاصة.

وقال "اعتدنا على هذا الكلام، وتلك ضريبة العمل العام. وقد اضطررت للدفاع عن نفسي من أجل القضية التي أحملها، وقضية الدين الذي أمثله، والدعوة التي أنا أحد أفرادها. ولو كان الأمر يتعلق بشخصي فقط، ما فكرت في الدفاع عن نفسي ومطاردة هذه المرأة في الشرطة والنيابة".

وواصل خالد الجندي: غير صحيح على الاطلاق ما نشر بأنها اتصلت بي وأنا في التليفزيون وطلبت منها أن تنتظرني. فأنا لا اتصل بأحد من أصحاب الحاجات ولا يتصل بي أحد بخصوص الأعمال الخيرية في البرنامج ومن يفعل ذلك أخبره بأنني لا علاقة لي بذلك، وأنها من شؤون محمود سعد فقط، ولا أتوسط في أمور مالية من قريب أو بعيد ولا أقوم بجمع أموال، نظرا لما تمثله هذه المسائل من حساسية وحرج.

وأضاف: زعم تقرير صحفي أنني سافرت إلى باريس بعد اعتداء هذه المرأة، وهذا كذب، فأنا موجود في القاهرة "لقد ضربوني وفضحوني ثم سفروني". أقول لهم: لحوم العلماء مسمومة ولا يجوز الخوض في الأعراض، فهذه قضية خطيرة جدا، والله سبحانه وتعالى يقول "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".

وأوضح الشيخ خالد الجندي أن أحدا لم يبلغه بما زعمت بعض التقارير الصحفية بمنعه من التليفزيون بسبب هذه الحادثة، وقال إن الصحافي محمود سعد مقدم برنامج البيت بيتك التي تضم فقرة خالد الجندي الأسبوعية، أكد له أن هذا الكلام عار من الصحة تماما، وقد أعلن بنفسه ذلك على الهواء.

واستطرد خالد الجندي إن السيدة ياسمين الحصري (الخيام) قامت بمداخلة في برنامج تليفزيوني أكدت فيها أن هذه "السيدة واسمها تغريد كامل مجنونة، وأنها تطاردها منذ 3 سنوات في الجمعية الخيرية التي تديرها، وأبلغت ضدها وحررت لها محضرا، وقبض عليها الأمن واحتجزت في قسم شرطة العجوزة بالقاهرة، لكنها ضربت الضابط وأمناء الشرطة وهربت، ثم قبضوا عليها في قسم 6 اكتوبر – غرب القاهرة – فضربت المساجين فيه واضطروا لاخراجها.

ونقلا عن مداخلة ياسمين الخيام قال الجندي إنه "تم حجز المرأة في مستشفى الأمراض العقلية لكنها هربت بعد فترة، ورفضها أهلها، وهي تضرب الناس بشكل مستمر، وقد حاولت خنق البواب والاعتداء على الحاجة ياسمين".

وأضاف: تسمي هذه السيدة نفسها تغريد الحصري، بمعنى أنها تنتحل صفة السيدة ياسمين ابنة مقرئ القرآن الكريم الشهير الشيخ الراحل محمود الحصري، وترتدي مثل ملابسها، وهي حالة من حالات انفصام الشخصية، وبررت اعتداءها بأنني والشيخ عمرو خالد "نعمل أعمال سفلية لياسمين الخيام".

وفي اتصال مع برنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الصحافي عمرو أديب بقناة "أوربت" قال محمود سعد إن الشيخ خالد الجندي لا يعرف السيدة التي اعتدت عليه.

وفي التقرير الذي كتبه فكري كمون في جريدة "الجمهورية" أن خالد الجندي "تعرض لضرب مبرح من السيدة التي ظهر من الانفعال والألفاظ التي قالتها مثل (منك لله زي ما خربت بيتي وبيت أولادي) أنها ربما تكون قد طلقت من زوجها ليس لعلاقتها بالشيخ وإنما لعلاقة أخرى ربما تكون لقريبتها أو شقيقتها التي سمع المارة السيدة الضخمة تناديها باسم تغريد ويحتمل أن تكون هي التي ارتبطت بعلاقة بالشيخ".

امرأتان سمينة ونحيفة

وأشارت"الجمهورية" إلى وجود امرأتين احداهما سمينة وهي التي قامت بالاعتداء وأخرى نحيفة وقالت إن "السيدة الضخمة دأبت على انتظار الشيخ أمام بوابة 15 أكثر من مرة، وفي المرة قبل الأخيرة التي سبقت الاعتداء عليه قالت له: لابد أن ينتهي هذا الأمر فورا وتضع له حدا، لكن الشيخ لم يعرها اهتماما ومضى في حال سبيله، فاستشاطت غضبا وتوعدته".

وزعمت الصحيفة إن هذا الحادث "فجر عدة علامات استفهام حول دور رجال الدين في المجتمع، وهل فشل الدعاة الجدد أن يكونوا قدوة، وهل أصبحت الدنيا ومباهجها اكثر جذبا لهم من التصوف والدار الآخرة".

وأضافت أن "أنباء قد ترددت أن الشيخ خالد الجندي سافر إلى باريس بعد الجلسة التي عقدها معه اللواء أسعد حمدي رئيس قطاع الأمن بالتليفزيون واستمع فيها إلى تفسيره لما جرى، والتي تشير الدلائل إلى أنه شئ شخصي حتى الآن".

وقالت إنها حصلت على فيلم سجلته كاميرات المراقبة بمبنى اتحاد الاذاعة والتليفزيون يبين "أن الاعتداء على الشيخ كان من سيدة ضخمة ترتدي ملابس بيضاء وأنها كانت بصحبة السيدة الشابة تغريد التي وقفت عن كثب تراقب حادث الاعتداء على الشيخ الذي أصيب بكسر فوق حاجبه وكسر زجاج نظارته". وتبين فيما بعد حسب تصريحات خالد الجندي لـ"العربية.نت" أن السيدة المعتدية هي نفسها التي تدعى تغريد وأنه لم تكن معها سيدة أخرى.

وربطت تقرير صحيفة "الجمهورية" بين ذلك الحادث وبين ما نسبته من زيجات متعددة للشيخ الجندي بقولها "المعروف أنه تزوج عدة مرات، وتفاوت زيجاته بين العرفي والرسمي والمسيار".
http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/15/51555.html


============================


نص الخبر الذي تم نشره في جريدة الجمهورية :

الاعتداء الحريمي علي خالد الجندي أمام مبني اتحاد الإذاعة والتليفزيون فجر قضية علاقات الدعاة الجدد بالنساء وسقوط العديد من الضحايا في حبالهم أو ربما عجز الشيوخ الجدد عن مقاومة إغراء الجنس الناعم.
الاعتداء علي الشيخ خالد الجندي ليس الأول من نوعه وانما تعرض لمثله عدد من مشايخ الفضائيات والدعاة الجدد قبل فترة مثل عمر عبدالكافي والشيخ محمد جبريل وآخرين ليس هنا مجال الحديث عنهم أو عن ارتباطاتهم العاطفية وزوجاتهم.
أعود لحكاية الشيخ خالد الجندي وتعرضه لواقعة ضرب مبرح من السيدة الضخمة التي تظهر في الصور ويبدو من مقاومتها لرجال الأمن في بوابات التليفزيون انها كانت "مغتاظة" جداً من تصرف شخصي للشيخ خالد.
الكلام الذي قالته السيدة وعنفها الشديد مع رجال الأمن إلي درجة انهم لم يستطيعوا السيطرة عليها ألقي بظلال من الشك علي طبيعة العلاقة التي تربطها بالشيخ.
ظهر من الانفعال والألفاظ التي قالتها السيدة مثل "منك لله زي ماخربت بيتي وبيت ولادي" أن المرأة ربما تكون قد طلقت من زوجها ليس لعلاقتها بالشيخ وانما لعلاقة أخري ربما تكون لقريبتها أو شقيقتها التي سمع الماره السيدة الضخمة تناديها باسم "تغريد" ويحتمل ان تكون هي التي ارتبطت بعلاقة بالشيخ.
كانت السيدة الضخمة قد دأبت علي انتظار الشيخ أمام بوابة رقم 15 أكثر من مرة وفي المرة قبل الأخيرة التي سبقت الاعتداء عليه قالت له: "لابد ان ينتهي هذا الأمر فوراً وتضع له حداً" لكن الشيخ لم يعرها اهتماماً ومضي في سبيله فاستشاطت غضباً وتوعدته.
وقد فجر هذا الحادث عدة علامات استفهام حول دور رجل الدين في المجتمع وهل فشل الدعاة الجدد ان يكونوا قدوة؟ وهل أصبحت الدنيا ومباهجها أكثر جذبا لهم من التصوف والدار الآخرة!
ترددت انباء ان الشيخ خالد الجندي سافر إلي باريس بعد الجلسة التي عقدها معه اللواء اسعد حمدي رئيس قطاع الأمن بالتليفزيون واستمع فيها إلي تفسيره عن ماجري والذي تشير الدلائل إلي أنه شيء شخصي حتي الآن .

[my-youtube width=425 height=344]http://www.youtube.com/watch?v=Aqpn7iQnF_0[/my-youtube]