{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
(05-12-2010, 08:55 PM)قطقط كتب: (05-12-2010, 07:39 PM)عاشق الكلمه كتب: ماهو الفارق الجوهرى بين الجزيه والبدل النقدى يا قطقط .
الجزية طول العمر ( من أول ماتتولد لغاية لما تموت ههههههه ) ومالهاش بديل
لكن البديل النقدى هو مرة واحدة فى العمر ، وبديله التجنيد
طيب ما الزكاه بيدفعها المسلم من اول مايتولد ولغايه مايموت وملهاش بديل , وزياده عليها فريضه الجهاد والدفاع عن نفسه وعنك فى مقابل جزيتك !!
والضرائب ايضا فى ظل دوله المواطنه بتدفعها من اول ماتتولد لغايه ماتموت وملهاش بديل ,, تعرف انا بدفع ضرايب كام فى الشهر ياقطقط كضريبه كسب عمل وأنا راجل موظف وغلبان فى ظل دوله المواطنه ؟
تعرف علشان ارخص عربيتى وأقدر امشى بيها دفعت كام ضرايب وتأمين ولوحات معدنيه جديده وخلافه فى ظل دوله المواطنه ؟
طبعا هتحتج وتقوللى ان دوله المواطنه مبتفرقش بين مسلم ومسيحى , وانا هقولك ان دوله الاسلام جارت على المسلم لحساب المسيحى , وكان يجب جركم جرا للقتال فى المعارك دفاعا عن أنفسكم وبلدانكم سواء دفعتم جزيه ام لم تدفعوا , فالجزيه هى حق اصيل لمالك البلاد حسب اعراف ذاك الزمن بصرف النظر عن تجنيدكم من عدمه .
|
|
05-12-2010, 09:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
(05-12-2010, 11:26 PM)بهجت كتب: وعلى من يرى غير رأينا أن يعد منها برنامجا سياسيا محددا لو استطاع ، هذا البرنامج لابد أن يجيب عن الأسئلة التي تطرحه نظم الحكم المعاصرة و هي على سبيل المثال : السيادة لمن ؟- مصدر السلطات و ما هي - اختيار الحاكم و سلطاته – الحكومة و طبيعتها – العضوية في الجماعة الدولية العلمانية – الحرب و السلام – النظام الاقتصادي – المواطنة حتى في الدول العلمانية و واجباتها – العولمة- التعليم المدني –حقوق المرأة و مساواتها بالرجل - انتخاب وولاية المرأة - حقوق المواطنة لغير المسلمين – حرية الضمير –- الفائدة – القيمة المتناقصة للعملة – فائض القيمة - ... الخ . إن بعض ممن يتصدرون لقيادة الأصولية الإسلامية أمثال القرضاوي و محمد قطب و جمال البنا و محمد عمارة و فهمي هويدي ... يعيدون إنتاج القيم الليبرالية بخطاب إسلامي لا أكثر ،و عليهم أن يوضحوا لنا إذا كانا ما يقولونه هو الإسلام حقا فكيف لم يتوصل له الفقهاء بشكل مستقل خلال أكثر من 1400 عام ، و لماذا فقط لم يكتشف أحد هذا الإسلام المجهول من الجميع إلا بعد أن طور الغرب المنهج الديمقراطي الليبرالي في نظم الحكم ،
يا سيدى الكريم نحن لا نختلف معك ان نظام الحكم بمفهومه المعاصر لم يعرفه التاريخ الاسلامى كله , وهو منتج عصرى كما تقول, لكنها نظم لا يعارضها الاسلام طالما انها لا تتقاطع معه , فكون الامه او الشعب هو مصدر السلطات وكون السلطات ثلاث تشريعيه وتنفيذيه وقضائيه فهذا لا يتعارض مع الاسلام , اختيار الحاكم سواء بالشورى او الانتخاب او عن طريق مجلس وصايه او بالوراثه او بأى شكل اخر لا يتعارض مع الاسلام , سلطات الحاكم مقيده او مطلقه فهذا لا يتعارض مع الاسلام ..... الخ , وسواء كان ذلك هو الاسلام او كان هذا نتاج تطوير الغرب للمنهج الليبرالى فى الحكم فهذا ليس امرا دينيا وليس وجها للخلاف , وجه الخلاف بيننا وبينكم هو " مصدر التشريع " وليس نظام الحكم .
(05-12-2010, 11:26 PM)بهجت كتب: يطلق فقهيا على ولاية الحكم ( الخلافة ) الإمامة الكبرى تميزا لها عن إمامة الصلاة و التي هي الإمامة الصغرى ، و لكن ما يثير التعجب أن ينظم الفقه إمامة الصلاة لأدق التفاصيل بينما يترك تداول السلطة بلا تنظيم
هذا لأن امامه الصلاه من امور الدين , اما تداول السلطه فهو من امور الدنيا والتى قال الرسول الكريم بشأنها " انتم اعلم بشؤون دنياكم " .
(05-12-2010, 11:26 PM)بهجت كتب: بعض دعاة الدولة الدينية يحاجوننا بقصور الدول القومية و المدنية العلمانية و غيرهما ، و يرونها مشروعات فاشلة مثلها في ذلك مثل الدولة الدينية ( بالطبع هو فشل نسبي تماما ) !. و لكننا لم ندع أن هذه النظم إلهية غير قابلة للتبدل ولا يصيبها الباطل ، بل هي تجارب بشرية قابلة للتطوير بالضرورة ، أما إذا كانوا يرون نظام الحكم الإسلامي مجرد نظام بشري ليس توقيفيا و لكنه قابل للاجتهاد فهذا تحديدا ما نراه !، و بهذا يكون نظام الحكم الإسلامي لا علاقة له بالدين بل هو كل نظم الحكم للمسلمين .
ونحن ايضا لم ندعى ان نظم الحكم التى حكمت الدول الاسلاميه على مدار التاريخ هى نظم حكم الهيه , هى ايضا تجارب بشريه تطورت شيئا فشيئا , فهل نحن نعتقد مثلا ان معاويه بن ابى سفيان او الحجاج بن يوسف او المعز لدين الله الفاطمى او السلطان العثمانى عبد الحميد كان موصى بهم من السماء؟ هم حكام وصلوا الى السلطه سواء بالاستيلاء عليها او بالمبايعه او بالوراثه او التعيين , ولكن لأنهم مسلمين حكموا اغلبيه مسلمه وطبقوا قوانين مستمده من الشريعه الاسلاميه فقد نسب حكمهم الى الاسلام .
(05-12-2010, 11:26 PM)بهجت كتب: لا يحق لنا أن نفرض حظرا على أي فكر سياسي ذي مرجعية دينية و لكن هناك ضرورة لتحديد المعايير المرجعية التي تقودنا في تقييم أنظمة الحكم ، هل هي ما استقر عليه الفقه الإسلامي لمذهب معين أم هي ميثاق الأمم المتحدة و الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و المواثيق الدولية . هذا الأمر لا بد أن يحسم لصالح تفاضل القانون الدولي على القانون المحلي مهما كان درجة الاعتقاد في الأخير ، بمعنى لو استقر القانون الدولي على حظر العقوبات الجسدية ( الحدود ) يجب التوقف عن تلك العقوبات حتى لو وردت في نصوص دينية و هكذا . لا يمكن من جانب آخر أن نفرض عقيدة الأغلبية أو مفاهيمها الدينية على الأقليات الدينية ، و يجب أن نفهم و بلا أي تحفظات أن المواطنة هي أساس الانتماء في الدولة الحديثة و ليس العرق أو الدين أو الجنس أو اللون .
و اسلموا لود .
هذا هو بيت القصيد ووجه الخلاف ....
الحدود الاسلاميه وحقوق المرأه .
نحن لا نعارض اقامه نظام حكم علمانى , لكن فعليا وعمليا لا يمكن فصل الدين عن السياسه فى ظل دوله اغلبيتها مسلمه , لأنه لن يستطيع احد منع المسلمين من العمل السياسى , والاغلبيه ستفرض اراءها فى النهايه وبمنتهى الديمقراطيه .
|
|
05-13-2010, 03:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
هل الجزية هي البدل النقدي ؟.
ضيوف الشريط الكرام . 
مرحبا بكم ..
أخطط خلال اليوم أن أشارك بمداخلتين صغيرتين الأولى عن مقارنة البدل النقدي بالجزية ، و مداخلة أخرى كمقدمة لجرائم الغزو العربي لمصر .
(05-12-2010, 08:55 PM)قطقط كتب: (05-12-2010, 07:39 PM)عاشق الكلمه كتب: ماهو الفارق الجوهرى بين الجزيه والبدل النقدى يا قطقط .
الجزية طول العمر ( من أول ماتتولد لغاية لما تموت ههههههه ) ومالهاش بديل
لكن البديل النقدى هو مرة واحدة فى العمر ، وبديله التجنيد .
الزميل المحترم قطقط ..
لماذا لا تتركني أجيب على هذا السؤال.
هل الجزية هي البدل النقدي ؟.
بداية ألاحظ أن الإسلاميين يبررون مثالب الشريعة بمقارنتها بأنظمة وضعية رديئة أخرى ، وهم بهذا يرون أن التشريعات الإسلامية هي إجتهادات بشرية لا تختلف في شيء عن غيرها من الإجتهادات القانونية البشرية ، وهذا ما نوافق عليه بقوة ، مع فارق هام هي أن القوانين الوضعية تفضل الشريعة الإسلامية من مختلف الجوانب ، فالأخيرة تنتمي إلى حضارة مندثرة ،و تعالج قضايا غير قائمة أو تافهة ، بينما القانون المدني متغير مع تغير الواقع الذي أفرز هذا القانون و يتسع له ، كما أنه متطور مع تطور الوعي الإنساني و سمو العقل البشري ، وهو أيضا مرن قابل للإصلاح عكس الشريعة الجامدة بقداسة نصها المتيبس .
نأتي إلى مقارنة الجزية بالبدل النقدي ، فنجد أنفسنا أمام تناقض جديد ، من نوعية المضحكات المبكيات ، فمن يريد أن يجمل الشريعة الإسلامية بهذا الإجتهاد ، لا يفعل سوى أن يزيدها قبحا ، كما سنوضح الآن .
بداية هناك لبس لدى البعض بين "البدل النقدي" و "الغرامة المالية" ، فالبدل النقدي قانون قديم يتيح لمن أصابه دور التجنيد أن يدفع مبلغا ماليا محددا نظير إعفائه من التجنيد ، هذا القانون هو قانون طبقي معيب يجعل من الجندية نوعا من العبودية ، و ليس له نظير في أي مجتمع متحضر ، و هكذا قامت حكومة عبد الناصر بإلغائه ، و اعتبار الجندية شرف وواجب على الجميع ، فلا يعفى أحد من التجنيد سوى لأسباب صحية أو ألا يصيبه الدور نتيجة إكتفاء القوات المسلحة من المجندين ، و هكذا وجدنا أبناء الحكام و كبار المسؤولين و الأثرياء مجندين في القوات المسلحة ، و كثير من المجندين حصلوا على أعلى الأوسمة في القوات المسلحة ، و معظم كبار المسؤولين في الدولة الآن كانوا مجندين فترة من حياتهم المبكرة ، أما الغرامة المالية فشيء آخر لأنها عقوبة جنائية بديلة لسجن ، توقع على المتهربين من التجنيد ،و لم يقبض عليهم سوى بعد مرور عمر التجنيد ، و المقارنة هنا بالطبع بين الجزية و البدل النقدي .
1- هذه المقارنة تعني أن الجزية لا يمكن مقارنتها سوى بأسوأ التشريعات المتخلفة ، فالبدل النقدي الذي يرونه نظيرا للجزية هو في الأساس قانون طبقي متخلف قائم على تصور الجندية نوعا من السخرة ، و قد تم إلغاؤه في مصر منذ أكثر من 50 عام ، ولا يوجد له نظير في أي دولة في العالم المتقدم ، أي أن الجزية في أبهى صورها بعد التعديل لا يمكن مقارنتها – مع الرأفة – سوى بأبشع القوانين الوضعية الطبقية .
2- لا يزعم أحد أن البدل النقدي نظام إلهي كامل ، و لكنه اجتهاد بشري ثبت خطؤه و تم تصحيحه بالفعل ،و لكن الجزية يراها الإسلاميون أمرا توقيفيا مثبتا بنص إلهي قطعي الدلالة ، منكره كافر !، أي أنه ليس أمام المسلم -في عرف الإسلاميين- إلا أن يكون متخلفا يحتقره المتحضرون و يحتقر نفسه أو كافرآ يقتل .
3- البدل النقدي لا يفرق بين المواطنين على أساس الدين ، بينما الجزية توقع فقط على المخالفين دينيا .
4- البدل النقدي ليس إجباريا ، و لكن الجزية إجبارية .
5- البدائل المتاحة لمن لا يدفع البدل النقدي هو التجنيد ، أما البديل أمام من لا يدفع الجزية هو أن يقتل .
6- البدل النقدي خيار أم الجزية فعقوبة .
7- البدل النقدي يدفع مرة واحدة ، أما الجزية فتدفع سنويا طول العمر .
8- البدل النقدي يدفعه من أصابه دور التجنيد الإجباري ( وقت سريانه ) أما الجزية فيدفها جميع المخالفين دينيا ؛ رجال و نساء ، أحرار و عبيد .
9- البدل النقدي يعود لخزينة الدولة تنفق منه على كل المواطنين مهما كان دينهم ،و لكن الجزية تعود إلى أمير الغزاة المسلمين ، ينفق منها على متعه و غزواته .
10- البدل النقدي نقدي فقط ،و لكن الجزية نقدية و عينية .
11- البدل النقدي محدد القيمة بقانون ، و لكن الجزية غير محددة القيمة ، و لا يحكمها سوى إرادة الغازي المسلم ،ومدى شرهه و احتياجاته .
12- كان من يدفع البدل النقدي يتفاخر بثرائه و سمو أصله و منعته .... الخ ، بينما من يدفع الجزية فهو يدفعها دليل على صغاره ، و يفعل ذلك صاغرا ذليلآ .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-13-2010, 12:15 PM بواسطة بهجت.)
|
|
05-13-2010, 12:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
اقتباس:يقول بهجت
أما عن نظام الحكم في عهد الصحابة فهو بالمقاييس السياسية نوع من الفوضى . فماذا تقول في نظام سياسي لم يصمد سوى سويعات قليلة بعد وفاة مؤسسه النبي عام 633 م ثم بدأ في التفكك فأعلن العرب منعهم للزكاة و أظهروا الكفر و النفاق حتى أن غطفان أزمعت الإغارة على المدينة و نهبها و شرعت القبائل البعيدة في قتل من بقى على إسلامه فأقسم أبو بكر ليثأرن للمسلمين و ليبلغن في الثأر ، و هكذا لجأ الخليفة الأول -منفردا برأيه رغم معارضة كبار الصحابة - إلى إعادة وحدة المسلمين و لكن هذه المرة بقوة السلاح ، ولم يلجمه في ذلك حرج من إراقة دماء المسلمين لأهداف سياسية مطعون في حجيتها الشرعية ، و كانت النتيجة أنه استبدل القهر العسكري بالرابطة الروحية و الدولة السياسية بالجماعة الدينية ، لم تمر سوى سنوات معدودة منذ انتهاء الحرب الأهلية الأولى في الإسلام و التي عرفت بحروب الردة حتى تفجرت أحداث الفتنة كبرى التي شملت عهدي عثمان و علي ، و أدت تلك الفتنة إلى حروب أهلية واسعة كما أدت إلى مقتل عثمان في دار الخلافة عام 656 م بواسطة مسلمين متمردين ، اقتحم هؤلاء المتمردون المدينة عاصمة الدولة يروعون سكانها و فيهم من بقي من الصحابة ، ولم يكتفوا بقتل الخليفة و لكنهم منعوا دفنه فدفن في مقابر اليهود ،و أما علي فأمضى سنوات خلافته الخمس في قتال المسلمين الخارجين عليه ، فقاتل الناكثين من أهل البصرة بقيادة طلحة و الزبير و عائشة في موقعة الجمل و قاتل القاسطين من أهل الشام بقيادة معاوية في صفين بأعلى الفرات و قاتل الخوارج في أكثر من واقعة لعل أشهرها النهروان ، كما أن ثلاثة من الخلفاء الأربع قتلوا وهم في الحكم ، ومما يدعوا للتأمل أن الدولة الإسلامية كانت في طريقها للفناء المبكر لولا أن أعاد معاوية بن أبي سفيان تأسيسها من جديد خلال فترة حكمه الحاسمة من 661إلى 680 م على قواعد من الملكية الوراثية الاستبدادية الشبيهة بالدولة البيزنطية و الإمبراطورية الفارسية ، أي أنه أنقذ الدولة الإسلامية بتبني نظم الحكم في المجتمعات الأكثر رقيا و حضارة غير عابئ أنها لم تكن إسلامية بل وثنية المنشأ . رغم ما يأخذه الفقهاء و الشيعة خاصة أن الخلافة في البيت الأموي كانت لأهداف دنيوية تحكمها المصالح الشخصية و تنتقل بالوراثة مما يحيل البيعة إلى مجرد إجراء شكلي، كانت الدولة الأموية إنجازا سياسيا فريدا حافظ على وحدة المسلمين و أكمل توسع العالم الإسلامي ،ووصل بحدوده من السند شرقا حتى جبال البرانس غربا .يمكننا اليوم أن نفهم تاريخ الدولة الإسلامية بشكل أفضل وفقا للمعايير السياسية و السوسيولوجية ،و لكن هذا التاريخ لا يصمد للمعايير الدينية حتى المتساهل الرخو منها .
هذه الفترة الزمنية المليئة بالفوضي والقتل والتدمير بين المسلمين انفسهم
تسمى خير القرون والتي يأمل مسلمو هذا العصر الحديث العودة لها ومعايشتها
اذا كانت هذه الفترة هي خير القرون في التاريخ الاسلامي
فما هو أسوء القرون
شكرا للزميل بهجت على جهده القيم
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-13-2010, 12:52 PM بواسطة vodka.)
|
|
05-13-2010, 12:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السلام الروحي
عروبي لا عرباني لا انبطاحي
    
المشاركات: 1,791
الانضمام: May 2003
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
اقتباس:هذا هو بيت القصيد ووجه الخلاف ....
الحدود الاسلاميه وحقوق المرأه .
الزميل عاشق الكلمة
وإذا بان لك أن العقوبات وتصورات معينة للمرأة من أهم عناصر توظيف الدين من قبل السلطات الاستبدادية الحاكمة أليس هذا كافبا لتعطيلها من أدواتها القمعية؟
أعطني وضعا لا يتم فيه توظيف الدين في الحكم..
تقول أنه لا يمكن فصل الدين عن السياسة حسنا أعطني وضعا لا يتم توظيف الدين فيه من قبل جهة ما أسرة أو طبقة أو جماعة .. الخ
الأحرى أن تقول لا يمكن فصل الدين عن الحياة لأن السياسة ستعني حتما توظيفا للدين وستجعلك تسلم به حتى تحتفظ بالعقوبات والتصورات ولكنك لم تمنع الاستبداد وهو الأمر الذي ينبغي محاربته ، طبعا أنا أتكلم عن الواقع على الأرض وليس مجرد تخيلات لما يتمنى أن يكون!
لن تستطيع إيجاد وضع يمنع توظيف الدين وعليه ما لفائدة من الحديث عن قضايا مرتبطة به ؛ بمعنى أن استغلال الدين بالحكم أسوا من تعطيل عقوبات وردت فيه أو اتباع تصورات معينة لحال المرأة فيه.
تحيتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-13-2010, 03:22 PM بواسطة السلام الروحي.)
|
|
05-13-2010, 03:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: خراب مصر في عمار مدينة رسول الله .
(05-13-2010, 02:55 PM)بهجت كتب: .
سيبقى الأمل دائما في العلمانيين فهم نافذة العرب على المستقبل
السنة العراقيون لم يجدوا ملاذا لهم لحفظ حقوقهم من اخوانهم الشيعة
الا احضان العلمانية ممثله في اياد علاوي
لذا اعتقد ان حل التشنج الاسلامي في مصر
هو بزيادة عدد الشيعة فيها ليحدث التوازن
وتصبح العلمانية مطلب الجميع
|
|
05-13-2010, 03:22 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|