هاى اتماكا
ارى من خلال مشاركتك اصرارك ان الاسلام اكثر منطقية و لكن لا افهم من اين تستند الى ذلك؟
ليس معنى كلامى ان المسيحية هى الاكثر منطقية
اريد استرسل بعض الشىء فى شرح عدة نقاط ( التعب كان هاددنى و فقت دلوقتى :teeth_smile: )
انت تقول ان الاسلام يتبع منهجية منطقية
جميل undefined فى سورة الرحمن السورة جاءت لاثبات وجود الاله" فبأى ألاء ربكما تكذبان"
السورة فى مجملها تثبت وجود الاله من خلال الثوابت الكونية الطبيعية و هذا طبيعى لا يختلف فى اى دين
اثبات وجود الاله من خلال ثوابت كونية

من ناحية العاطفة استخدم الدين الاسلامى الضغط العاطفى فى صورتين اغلب الوقت و الصورتين هما:(يعنى اهه العاطفة ليها دور مش المنطق و بس)
الترغيب او الترهيب
(ازاى بقى)
بالطبع الدين الاسلامى نشأ فى بيئة صحراوية جافة و هى شبه الجزيرة العربية و للعرب صفات معروفة سأقوم بسردها فى عدة نقاط:
التعصب حيث القبلية
الوفاء بالوعد
بلاغة اللسان
حب النساء و الخمر
تفشى الشذوذ فى عدة قبائل
اشتغل معظمهم بالتجارة او رعى الغنم
بالنسبة الى طبيعة البيئة فهى صحراوية شديدة الحرارة و الجفاف
من هذه النقاط نستنتج انهم ذوو شهوة عالية جنسيا علميا من الجائز ان يكون ذلك راجع الى حرارة الجو فى نفس الوقت لديهم حرمان من الجو المعتدل
فظهر الدين الاسلامى ليحلل لهم ما يحبون
من الممكن الزواج باكثر من زوجة بالاضافة الى ملكات اليمين
الجهاد و الغزوات و اخذ السبايا و الغنائم
هذا فى الحياة بعد الموت
من يتبع دين محمد سيحظى بالجنة نأتى الآن الى وصف الجنة
جنات تجرى من تحتها الانهار بالطبع هم فى حرمان شديد من الانهار بسبب الطبيعة الصحراوية الجافة
الحور العين
الغلمان
تشبيه الجنة اتى بشكل يشبه تماما حفلات اثرياء العرب مع اضافة طبيعة خلابة
هذا الجزء خاص باسلوب الترغيب
بالنسبة الى الترهيب فهناك العديد و العديد من الآيات التى تصف العذاب و السعير
ملاحظة هامة لم اقصد اى نقد فقط اردت التوضيح اين يوجد الضغط العاطفى
[/color]
بالنسبة للدين المسيحى
يعتمد على العاطفة بشكل اساسى و واضح لقد جاء بعد الديانة اليهودية و وصل بنى اسرائيل لحالة من غلاظة القلب و النفاق بشعة
و كهنة اليهود استغلوا ايمان الشعب لصالح اغراضهم الشخصية فاصبحت العبادة مقترنة بجمع الاموال
و نجد توبيخ كبير من جانب الله لليهود فى سفر اشعياء
فظهر المسيح يعلم التسامح و اهمية الجانب الروحانى و كيفية وجود العلاقة الرأسية بين البشر و الخالق جاءت الديانة المسيحية بالكثير من المعنويات فهو الدين المتفرد الذى جعل العلاقة بين البشر و الخالق ليست علاقة عبد بسيد و لكن علاقة منبع بمصدر
هذا الكلام يخص الديانة المسيحية فى جوهرها
بالنسبة الى ما اضافه الرسل و اباء الكنيسة الاوائل كان استئنافا لما بدأه المسيح فبالتالى اعتمد ايضا على العاطفة
يسوع بيحبك
يسوع ضحى بنفسه عشانك
كلمة اخيرة
لا يخلو دين من العاطفة الدين ايمان بالغيبيات استعداد الانسان المعنوى هو ما يجعله يؤمن و يقتنع و يحاول اسناد عقيدته للمنطق
مثال بسيط:
المسلم يؤمن ان ماء زمزم اذا تمنى شىء وطلبه من الله بعد ان يشربه سيتحقق و انه يشفى الامراض و الخ..........
اعطى منه كوب لمسيحى لن يكن فعال معه
المسيحى يؤمن فى التناول بتحول الخبز و النبيذ الى جسد و دم حقيقى للمسيح
اعطى مناولة لمسلم و (قابلنى لو اتحول لجسد و دم)
الايمان يرجع الى القناعة النفسية و الاستعداد النفسى
مرة اخرى لم اقصد ابدا الاساءة الى اين دين و لكن اردت التوضيح
فلا الاسلام اكثر منطقية و لا المسيحية اكثر عاطفية
كلاهما ايمان بالغيبيات و كل انسان وفقا لنفسيته و استعداده يؤمن

Arrayفظهر الدين الاسلامى ليحلل لهم ما يحبون[/quote]

سؤال واضح :
هل كان حراما عليهم تعدد الزوجات؟

كان الزواج يكون من واحدة و الباقى جوارى
الدين الاسلامى هو اول دين يبيح تعدد الزوجات

Array
كان الزواج يكون من واحدة و الباقى جوارى
الدين الاسلامى هو اول دين يبيح تعدد الزوجات
[/quote]

الدليل ؟؟

اعتقد ان الزواج كان يتم بالشهار فى القبيلة و كان الزواج من واحدة فقط و لكن الرجل كان يمتلك اكثر من جارية اذا حملت منه الجارية ينسب الابن اليه و عليه ان يحررها
اذا وجد خطأ ارجو تصحيحه

كان تعدد الزوجات قبل الإسلام مطلقا وبلا قيود
وجاء الإسلام فقيده

Arrayروى الإمام البخاري – رضي الله عنه – بإسناده أن غيلان الثقفي أسلم وتحته عشر نسوة ، فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) : ( اختر منهن أربعا ) .

وروى أبو داود – رضي الله عنه – بإسناده أن عميرة الأسدى قال : أسلمت وعندي ثماني نسوة ، فذكرت ذلك للنبي (صلى الله عليه وسلم) فقال : ( اختر منهن أربعا ) .

وقال الإمام الشافعي – رضي الله عنه – في مسنده : أخبرني من سمع ابن أبى الزياد يقول أخبرني عبد المجيد عن ابن سهل عن عبد الرحمن عن عوف بن الحارث عن نوفل ابن معاوية الديلمى قال : أسلمت وعندي خمس نسوة ، فقال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : ( اختر أربعا أيتهن شئت ، وفارق الأخرى ) .

وروى البخاري في كتاب النكاح أن النبي (صلى الله عليه وسلم) آخى بين عبد الرحمن بن عوف وبين سعد بن عوف الأنصاري ، وعند الأنصاري امرأتان ، فعرض عليه أن يناصفه زوجتيه وماله ، فقال له عبد الرحمن بن عوف : (( بارك الله لك في أهلك ومالك .. دلني على السوق .. )) .[/quote]

ميرسى للاضافة
بس الحديث ما وضحش كانوا زوجات و لا جوارى؟
عموما مش دى المشكلة
انا كنت بوضح بس المنطق و العاطفة

4 كافيين جداً ، زائد 30 - 40 جارية تبقى العملية مظبوطة

- هل كان كل الناس عندهم زوجات متعددة وأموال كثيرة ؟ لكن الغزو مكنهم من ذلك ، فشكراً للغزو

اعتقد الموضوع فى الاساس عن العاطفة و المنطق
ليس عن تعدد الزوجات

Array
......
.....

ملاحظة هامة لم اقصد اى نقد فقط اردت التوضيح اين يوجد الضغط العاطفى
.....

فظهر المسيح يعلم التسامح و اهمية الجانب الروحانى و كيفية وجود العلاقة الرأسية بين البشر و الخالق جاءت الديانة المسيحية بالكثير من المعنويات فهو الدين المتفرد الذى جعل العلاقة بين البشر و الخالق ليست علاقة عبد بسيد و لكن علاقة منبع بمصدر
هذا الكلام يخص الديانة المسيحية فى جوهرها
......

[/quote]

ولكن هل ما تم ذكره في أول المداخلة وأغلبها عن مراعاة دين محمد للشذوذ والغلمان والانهار وزمزم والحور العين وطبيعتهم الصحراوية يمثل جوهر الإسلام ؟
مجرد سؤال بريء!
بمعنى
كلام بسنت هذا هو الإسلام ... ؟!