(f)(f)Array
هل هذا دين أم خرافات ولخابيط وشخابيط ؟
الحقيقة أن قوة زكريا بطرس تكمن فى ضعف دينكم والرجل لم يفعل إلا البحث فى القرآن والأحاديث وأعلام الكتب الإسلامية .
واجهوا حقيقة دينكم بشجاعة .. ليس عيباً أن تخرجوا من دين تلك صفاته وهذا محتواه ولكن العيب أن تستمروا فى خداع أنفسكم وخداع الآخرين .. إنه مصير نفوسكم الأبدى .. فأى خسارة وأى خزلان ؟

[/quote]

يابنى خليك فى كتابك بتاع قوس قزح اللى الرب بينشره فى السماء ,

و ان الله يتعب ويجهل ويندم ويأكل ويصارع !!

او النبى الذى اتوا له بامراة لكى تدفئه فى السرير!!!!!!!!!!

او الارض اللى ليها اربع زوايا !!

او اختلاف الكنائس حول طبيعة المسيح نفسه !!!

او تلويث الانبياء بكل سهولة / إن تلويث الأنبياء شىء سهل على من هونوا الألوهية نفسها، ولكن مزور العهد القديم هنا بلغ من الإسفاف دركاً سحيقاً، فهو لم يكتف بأن جعل لوطاً سكيراً بل جعله عاهراً .

وبمن يزنى ؟ بابنتيه : إحداهما بعد الأخرى، فى ليلتين حمراوين، وهاك النص :

" فسكن ( يعنى لوط ) فى المغارة هو وابنتاه، وقالت البكر للصغيرة : أبونا قد شاخ، وليس على الأرض رجل ليدخل علينا كعادة كل الأرض ! هلم نسقى أبانا خمراً ونضطجع معه، فنحيى من أبينا نسلاً !! فسقتا أباهما خمراً فى تلك الليلة، ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها، وحدث فى الغد أن البكر قالت للصغيرة : إنى قد اضطجعت مع أبى، نسقيه خمراً الليلة أيضاً فادخلى اضطجعى معه، وقامت الصغيرة واضطجعت معه، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها، فحبلت ابنتا لوط من أبيهما، فولدت البكر ابناً، ودعت اسمه " موآب " وهو أبو الموآبيين إلى اليوم " ( تكوين : اصحاح 19 )

بالظبط فيلم سكس مكتوب عندكم , يعنى لو اخترعوا الكتاب التفاعلى هتبقى مصيبة جامدة عليكم ,

نبى بيزنى ببناته صراحة فى كتابهم ثم يتحدثون عن الاسلام ورضاع الكبير!!!

أنظر ياعزيزى لكتابك بدلا من ما تتحفنا به من تراهات وافترائات على الاسلام ,,

ليقرا بقلظ كتابه اولا ويحاول ان يفسر لنا الثالوث الذى لا يفهمه احد حتى الان بدلا من قلة ادبه وسفالته ..

وبقلظ ده اخره يروح يتجوز الوليه اللى بتطلع معاه فى الحلقات يمكن يخلفوا قرد صغير ..

قال بقلظ قال ..

وقال ابانوب قال بيقول على الاسلام دين خرافات ودين ضعيف وطبعا الثالوث وكل التكديس والسكس الموجود عندكم مية فل واربعتاشر مش كده؟؟؟

احيييييه اسكندرانى ..

Array هل هذا دين أم خرافات ولخابيط وشخابيط ؟
الحقيقة أن قوة زكريا بطرس تكمن فى ضعف دينكم والرجل لم يفعل إلا البحث فى القرآن والأحاديث وأعلام الكتب الإسلامية .
واجهوا حقيقة دينكم بشجاعة .. ليس عيباً أن تخرجوا من دين تلك صفاته وهذا محتواه ولكن العيب أن تستمروا فى خداع أنفسكم وخداع الآخرين .. إنه مصير نفوسكم الأبدى .. فأى خسارة وأى خزلا[/quote]

هل رأيت يا أبانوب نتيجة هذه الطريقة في الجدل العقائدي؟ طبعا لن أقول هذه الطريقة في "الحوار" لأن الحوار أطهر من أن ينحدر إلى مستوى المعايرات الربانية والتي تسلك على نحو "ديني أفضل من دينك".

ستقول له دينك خرافات ولخابيط وشخابيط سيقول لك نفس الكلام يا أبانوب ومعه حق. قبل أن أتحول للمسيحية يا أبانوب كنت أضع رجلي على الكتاب المقدس وأقرأ أسفاره وأقول: ما هذا الكلام الفارغ؟ أيعقل أن يكون هذا من عند الله؟ الرب يركب السحاب ومش عارف إيه؟ كنت أقول نفس الكلام يا أبانوب ولا تقدر أن تلوم المسلم لو نظر للأمور بنفس النظرة. أسلوبك وأسلوب زكريا بطرس ينجح في تحقيق شيء واحد فقط على النهج القرآني وهو "يشفي ما في صدور المؤمنين من غل" ولكن هذه المرة يشفي ما في صدور الأقباط من غل ورد الكرامة السليبة وهمياً لهم؛ أي إنه انتصار كلامي أجوف لا يساوي 2 مليم.

ما الذي ستسفيده عندما تريه الأساطير في الدين الإسلامي وهو يريك الكم الرهيب من الأساطير في الكتاب المقدس؟ لن نخلص ولن ننتهي. نحن نقترب من الكتاب المقدس بهدف استخدامه كـ كتاب صلاة وليس كتاب حجج وبراهين وفيزياء وكيمياء. هو أيضا يقرأ القرآن الكريم بطريقة تعبدية ويجب أن تحترم ذلك وتشجعه عليه مادام يسعى مخلصاً صادق النية للاقتراب من الله. التعامل مع الله يا أبانوب ليس على أساس حجز مقعد فاخر في الجنة ونشوف اللي بعده ولكن العلاقة مع الله هي أولاً وأخيراً "عشرة".

ومادام الهدف هو مناجاة الله وحبه، ما المانع أن نركز على الهدف الأساسي؟

لربما وصلتك فكرتي.. المعايرة ليس لها حد ولا نهاية لها.. أهديك في النهاية هذا الدعاء الذي لم أقرأ مثله طوال هذا الأسبوع وهو للإمام زين العابدين:

إلهِي مَنْ ذَا الَّذِي ذَاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ، فَرامَ مِنْكَ بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ، فَابْتَغَى عَنْكَ حِوَلاً

إلهِي فَاجْعَلْنا مِمَّنِ اصْطَفَيْتَهُ لِقُرْبِكَ وَوِلايَتِكَ، وَأَخْلَصْتَه لِوُدِّكَ وَمَحَبَّتِكَ، وَشَوَّقْتَهُ إلى لِقَآئِكَ. . . وَاخْتَرْتَهُ لِمُناجاتِكَ، وَقَطَعْتَ عَنْهُ كُلَّ شَيْء يَقْطَعُهُ عَنْكَ.

أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَل يُوصِلُنِي إلى قُرْبِكَ، وَأَنْ تَجْعَلَكَ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا سِواكَ وَأَنْ تَجْعَلَ حُبِّي إيَّاكَ قآئِداً إلى رِضْوانِكَ، وَشَوْقِي إلَيْكَ ذآئِداً عَنْ عِصْيانِكَ، وَامْنُنْ بِالنَّظَرِ إلَيْكَ عَلَيَّ، وَانْظُرْ بِعَيْنِ الْوُدِّ وَالْعَطْفِ إلَيَّ، وَلا تَصْرِفْ عَنِّي وَجْهَكَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ الاِسْعادِ وَالْحُظْوَةِ عِنْدَكَ، يا مُجِيبُ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.





:h:

تحياتي عزيزي ابراهيم ..

Arrayكان بودي أن أسألك عما إذا أتيحت لك فرصة للاضطلاع على الموسوعة الإسلامية من عمل المستشرقين الوارد ذكرها ورأيك فيها[/quote]

اطلعت عليها بشكل عابر .. وبغض النظر عن موقفي منها فان مناط الحديث في مداخلتي كان في اعتماد زكريا بطرس عليها واعتقاده انها عمل اسلامي ويمثل المسلمين، وكل ما ورد فيها حجة ملزمة لهم ..

Arrayأوافقك أن الأب زكريا بطرس يفتقر للمنهجية والتفكير النقدي الأكاديمي السليم ولكن هل توفرت له الأدوات ولم يستخدمها؟ [/quote]

عزيزي .. من الواضح أن الرجل ينفق وقتا وجهدا في قراءة الكتب الاسلامية التراثية والمعارصة على حد سواء، والكتب التراثية والمعاصرة تعكس في نهاية المطاف وجهات نظر مختلفة، بل كثيرا ما تجد الكتاب نفسه يعرض وجهة النظر وعكسها في ذات الواقت، وفق منهجية التأليف الفقهي القائم على استعراض الأقول ثم الترجيح .. ومن الواضح أن ترجيحه لرأي دون غيره لا يحممه منهج علمي واضح (كمثال قضية النسخ، فهو يأخذ بأشد الآراء الاصولية تطرفا التي تذهب الى أن المنسوخ من القرآن نصفه أو يزيد ! ويتجاهل آراء اصولية اخرى تقلص من حجم النسخ الى آيات معدودة) .. الأمر الثاني الذي يظهر فقدان المنهجية عنده هو في تركيزه على ما يراه قبحا في الاسلام، وتجاهل وجود أفكار مشابهة لها تماما في المسيحية !! أي أنه ببساطة يعبر عن مقولة المسيح: ما بالك تنظر القذى في عين أخيك ولا تفطن للخشبة التي في عينك !! .. يا مرائي ! اخرج الخشبة من عينك أولا ! ..

عزيزي .. أنا لا ادعو الى منع زكريا من نقد الاسلام .. على الاطلاق .. بل ارى ذلك حقا له، تماما كحق المسلم في نقد ما يخالف دينه، ولكن من حقي أن ابين الخلل في منهجه (واعتماد منهجي علمي في النقد ليس بالأمر المرهق أو الصعب كما تتصور !) .. وبدهي أن نقد منهجية شخص لا تعني على الاطلاق منعه من النقد ..

بخلاف ذلك اوافق الرأي في قولك :

Arrayهل رأيت يا أبانوب نتيجة هذه الطريقة في الجدل العقائدي؟ طبعا لن أقول هذه الطريقة في "الحوار" لأن الحوار أطهر من أن ينحدر إلى مستوى المعايرات الربانية والتي تسلك على نحو "ديني أفضل من دينك".

ستقول له دينك خرافات ولخابيط وشخابيط سيقول لك نفس الكلام يا أبانوب ومعه حق. قبل أن أتحول للمسيحية يا أبانوب كنت أضع رجلي على الكتاب المقدس وأقرأ أسفاره وأقول: ما هذا الكلام الفارغ؟ أيعقل أن يكون هذا من عند الله؟ الرب يركب السحاب ومش عارف إيه؟ كنت أقول نفس الكلام يا أبانوب ولا تقدر أن تلوم المسلم لو نظر للأمور بنفس النظرة. أسلوبك وأسلوب زكريا بطرس ينجح في تحقيق شيء واحد فقط على النهج القرآني وهو "يشفي ما في صدور المؤمنين من غل" ولكن هذه المرة يشفي ما في صدور الأقباط من غل ورد الكرامة السليبة وهمياً لهم؛ أي إنه انتصار كلامي أجوف لا يساوي 2 مليم.[/quote]

وكما ترى .. فان ابانوب واتماكا هما في واقع الأمر وجهان لعملة واحدة .. تختلف الاسماء والاشكال لتخفي مضمونا واحدا !! ..

ما تتحدث عنه يا عزيزي تجده عمليا في غرفة العقائد في هذا المنتدى .. بالمسيحي يظهر أسواء ما في الاسلام، ليرد المسلم باظهار اسوأ ما في المسيحية .. وهذا يغرق الجميع في جدل لا ينتهي كمسوقي المبيعات الذين يتنافسون لترويج بضائعهم على حساب بضائع غيرهم ..

عزيزي بني آدم ..

تأمل كلام عزيزنا ابانوب وهو يقول:

Arrayفإن كان البعض يحلو له التشويش على نور المسيح بمساواته بأديان وثنية ظلامية إرهابية شهوانية فنحن نقول له إتقى الله وتعلم التمييز .. فكما نعلم أن التمييز نعمة منحها الله للإنسان ولا توجد فى البهائم العجماء .[/quote]

بغض النظر عن المحتوى الفكري (ان كان لهذا الكلام محتوى فكري من الاساس ) هل تجد كبير فرق بينها وبين العبارة التالية :

فإن كان البعض يحلو له التشويش على هدي الاسلام بمساواته بأديان وثنية ظلامية إرهابية شهوانية فنحن نقول له إتقى الله وتعلم التمييز .. فكما نعلم أن التمييز نعمة منحها الله للإنسان ولا توجد فى البهائم العجماء .

ببساطة .. هات اي عبارة لأجعل منها مسيحية أو يهودية او اسلامية حسب الطلب ! ..

اذن .. هل يوجد فرق حقيقي ؟ ..

ألف شكر على كل ما قلت عزيزي شهاب. أوافقك تماما. ولفت نظري قولك:

Arrayولكن من حقي أن ابين الخلل في منهجه (واعتماد منهجي علمي في النقد ليس بالأمر المرهق أو الصعب كما تتصور !)[/quote]

وهذا ما أتمناه بشدة فوق أي اعتبار بصراحة. وأعتقد أن هذا دورك ودور الكثيرين في تعليم الناس طرق التفكير وطرق القراءة النقدية المنهجية.

شكرا جزيلاً على ردك.

Arrayكتب أتماكا:
نبى بيزنى ببناته صراحة فى كتابهم ثم يتحدثون عن الاسلام ورضاع الكبير!!!

أنظر ياعزيزى لكتابك بدلا من ما تتحفنا به من تراهات وافترائات على الاسلام ,,

ليقرا بقلظ كتابه اولا ويحاول ان يفسر لنا الثالوث الذى لا يفهمه احد حتى الان بدلا من قلة ادبه وسفالته ..

وبقلظ ده اخره يروح يتجوز الوليه اللى بتطلع معاه فى الحلقات يمكن يخلفوا قرد صغير ..

قال بقلظ قال ..

وقال ابانوب قال بيقول على الاسلام دين خرافات ودين ضعيف وطبعا الثالوث وكل التكديس والسكس الموجود عندكم مية فل واربعتاشر مش كده؟؟؟

احيييييه اسكندرانى ..[/quote]

بالتغاضى عن سخريتك السخيفة وقلة أدبك يا أتماكا نقول :

ليس معنى أن تخترعوا كذبة أو خرافة أن تصدقوها وتجعلوها حقيقة .. لوط لم يكن نبياً .. هات إثبات واحد من الكتاب المقدس أن لوط كان نبياً .. أما ما يقوله قرآن المهلبية فهذا شئ آخر .

أما رضاع الكبير فليس له حل .. يعنى العاهرات حتى يخجلن من ممارسته فما بالك بالأنبياء .

أما الأخت ناهد محمود متولى التى صارت الأخت فيبى بعدما تنصرت وقد كانت فى مصر وكيلة مدرسة محترمة ولها من الأولاد ثلاثة بنتان وولد وكانت متزوجة من وكيل وزارة فى الأزهر وقد تراءت لها السيد العذراء والسيد المسيح فآمنت بالسيد المسيح وتعمدت بعدما كانت تضطهد الفتيات والمدرسات المسيحيات فى مدرستها أشد إضطهاد

فإن كنت تريد أن تعرف قصة حياتها وإنتقالها من النور الى الظلمة فإكتب على الجوجل "ناهد محمود متولى" لتعرف من تلك المرأة التى لا تعجبك .

وما زال أبونا زكريا بطرس يواصل ضرباته القاصمة فى معاقل قلاع الظلام المسلمة .

براهيم .. هو زين العابدين كان بيرشم الصليب قبل الدعاء ده ولا بعده ؟؟


عزيزنا شهاب .. من لا يرى فرقاً بين المسيحية والإسلام فلا أمل فى النقاش معه وهو فى الآخرة من الخاسرين .. والسلام .

كنت اتمنى من الزملاء الحيادية على الاقل فى النقاش , وعدم الاصطياد فى الماء العكر ..

ولكن ماذا اقول غير ان هذه طبيعة من الصعب تغييرها .. كما قال الله : فى قلوبهم مرض .

فشهاب مؤسس منتدى "لنقض" الاديان .. وما يحاول نقده من اساليب الحوار الاسلامية المسيحية تستخدم عنده ويمكن بشكل اكثر عمقًا فى موقع اللادينيين .. فاقول لك للمرة المليون بعد الترليون حاسب نفسك قبل ان تحاسب غيرك وعيب جدا ياعزيزى.
...

ابانوب بدأ الموضوع بالتشاكى والتباكى لما حدث من عمرو اديب وزغلول النجار . وطبعا كلامه غير دقيق ولن اقول هى محاولة لاخراج بعض الغيظ الذى بداخله وطبعا العواطف لا تنفع فى ميزان المنطق والعقل السليم .. كلامه غير دقيق لان الحلقة اصلا هى حلقة خاصة للرد على زكريا بقلظ وامثاله ممن يستخدمون اسلوب اضرب واجرى .. لايستخدمون اى عقل ولا اى منطق ولا اى شىء اساسًا إلا ألسنتهم المتحركة ..

وما ان وجد ابانوب فرصة سانحة حتى بدأ فى السخرية وسب الاسلام ووصفه بدين الخرافات واللخبطة والشخبطة !!!

وعندما رددت عليه بنفس اسلوبه ومنطقه زعل وغضب وسبنى وشتمنى .. ولن ارد على سبه وشتمه , ومن ثمارهم تعرفونهم. والسباب لن يرث الملكوت .. وابانوب لن يرث الملكوت .

لوط نبى او بطيخ امر لايهمنى فالكتاب به قصة اشبه بالقصص الجنسية الاباحية والتى لا اعتقد ان انسان محترم ممكن يذكرها فى كتاب عادى او مجلة عادية فما بالكم برب يروى قصة بل وبها بعض التفاصيل عن رجل يزنى ببناته واحدة تلو الاخرى ؟؟

يعنى انا لو كنت مسيحى دلوقتى وقاعد بقرأ فى الكتاب بتاعكم .. يعنى المفروض بذكر الله واتدبر فى معانى كلماته وحكمه ومواعظه , وبعدين وصلت لهذه القصة ؟؟ فين بقا الحكم والمواعظ ؟؟

واحد قاعد بيقرأ فيلم سكس ولا كلام الله ؟؟؟

اعوذ بالله ..

تخيل لو نزلت هذه القصة فى جريدة الاهرام مثلا او الاخبار ماذا سيحدث؟

اى عقل واى اخلاق هذه واى دين تريدنا ان نترك اسلامنا وندخله ياعزيزى ؟؟ اهو دين القصص الاباحية .. لا شكرا يا سيدى .. ما ننحرمش.

اما ناهد عطيات متولى هذه فاى اهبل يشاهد الحلقات يعرف انها لم تكن مسلمة فى يوم من الايام , بل هى جندى مجند فى كتيبة زركيا يستعين به فى شد انتباه المشاهد وهو امر واضح للغاية .. فهى صفر فى التفسير وصفر فى حفظ القران حتى انها فى احد المرات غلطت فى اية واستدرج عليها بقلظ قائلا لها الصح كذا كذا .

واكيد فى سره كان بيقول يخرب بيت امك يا ناهد فضحتينا وعرتينا وكشفتينا !!!

فاذهب ياعزيزى للعقول الجحوية وقل لها هذا الكلام فقد يصدقونك.

قال ناهد قال ..

عشنا وشفنا بدال ما يقنعونا بالبراهين السليمة جايبين واحدة متحولة من رجل الى امراة ويقولون افعلوا مثلها.
ربنا يشفى.

اما بقلظ صاحب الضربات القاسمة فهو شخصية كوميدية كنت اتسلى عليها بعد يوم عمل شاق , جاهل بالاسلام الى ابعد الحدود , بطيخة متحركة جالسة على كرسى لايعرف كوعه من بوعه .

استغفر الله العظيم واتوب اليه ..

Array براهيم .. هو زين العابدين كان بيرشم الصليب قبل الدعاء ده ولا بعده ؟؟
[/quote]

عزيزي أبانوب:

أحاول قدر الإمكان عدم الدخول في مناقشات إيمانية هنا في نادي الفكر ولكنك تجبرني..

سأجيبك (f)

أولاً، رشم الصليب ليس بالضرورة "تعويذة" ولكنه تطبيق لإيمان المؤمن بعمل المسيح على الصليب بحكم حتمية عمل الصليب في الخلاص. زين العابدين ليس جزء من هذا الخلاص وبالتالي لم "يرشم" الصليب.

ثانياً، لو سألت القديس بولس والذي ذهب إلى أثينا وتحدث سفر أعمل الرسل عن لقائه بالأثينيين ووجدهم يطلبون الله في شخص الإله المجهول لم يبخس ذلك بل امتدحه. باعتقادي لم يكن بولس منافقاً أو ماسح جوخ ولكنه كان يعلم أن الله لا يترك نفسه بدون شاهد وكل من يدعو بإسمه فحتما سوف يجده. نعم، يجده ولكن ليس بالضرورة يكون قد عرفه المعرفة الكاملة والتي نصطلح على تسميتها "خلاص" والذي لا يتم بدون يسوع المسيح. مرحلة "الإله المجهول" والـ حلاج وزين العابدين وكل هؤلاء الناس الجميلة اصطلح بعض اللاهوتيين على تسميتها بالدين الطبيعي أو الإعلان الطبيعي Natural Religion or Natural Revelation.

رجاء أن تتكرم وتعفيني من الدخول في مجادلات عقائدية هنا حتى لا نظهر بالمظهر الذي لا أريد. بكل سرور سأحاورك في مثل هذه الأمور ولكن لنختر مساحة أخرى ومختلفة ومستعد أن أناقشك ويشرفني ويسعدني وكلي أذان صاغية وكلي يقين أني سأتعلم منك الكثير. المسيح معك.

Arrayعزيزنا شهاب .. من لا يرى فرقاً بين المسيحية والإسلام فلا أمل فى النقاش معه وهو فى الآخرة من الخاسرين .. والسلام .[/quote]

فرق !!! ..

هل أنت جاد !؟ ..

أعطني عيب واحد من وجهة نظرك في الاسلام كي اظهر لك ما يقابله في المسيحية ! .. حتى عبارتك الأخيرة تعبر عن ذات العقل الاسلامي الذي يهدر كل اعتبار انساني للآخر ما دام لم يؤمن بالمسيح مخلصا !! (الطريف في الأمر أن احدى حلقات برنامج كشف القناع المخصص لنقد الاسلام كان ينقد فكرة خسران الكفار في الآخرة وفق المفهوم المسيحي رغم قيامهم باعمال خيرة جليلة ! .. هو هو المسيحي ابانوب يكرر ذات الفكرة الاسلامية ولكن بقالب مسيحي ! )..

من الواضح أن كل من المسيحي والمسلم يركز على جزء من الصورة لدى خصمه، ويتجاهل تماما أجزاء أخرى من الصورة، فمثلا لا يرى المسيحي من الاسلام سوى أيات السيف والقتال، ولكنه لا يرى مثلا: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس) (وان جنحوا للسلم فاجنح لها) ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم ) وغيرها كثير ..

بالمقابل .. لا يرى المسيحي في كتابه المقدس سوى (احبوا اعداءكم وباركوا لاعنيكم ) ولكنه لا يرى نصوص القتل وسفك الدماء ! .. واذا رأها تمحل لها التبريرات بطرية تصلح لأن تستخدم مع النصوص التي يعيبها في الاسلام !..

الحقيقة : لا الاسلام قتل فقط .. ولا المسيحية رحمة ومحبة فقط .. فالدين (اي دين) هو تراث بشري وتجربة انسانية، فيها الرحمة وفيها القسوة .. ولا يشذ الاسلام ولا المسيحية عن ذلك .. ولكن لأسباب طائفية واضحة ! لا يفطن المسيحي ولا المسلم لذلك، فلا يرى في خصمه الا كل قبح وسوء ! ..

الطريف في الأمر أن التشابهة في المنظومة الفكرية بين الاسلام والمسيحية تسرب حتى الى طريقة الجدل الديني المسمى تجاوزا حوارا !! فهو يتكرر بذات الالفاظ بين المسلم والمسيحي ! فالمسلم يتحدث عما يسميه (فلم سكس !!! في الكتاب المقدس !) والمسيحي يتحدث عن لواطة ودعارة مقدسة ! ..

ما الفرق بين الاثنين !.

أهي قسمة غنائم !.. أم حرب على متر في السماء !؟ ..

تحياتي للجميع

1- يوتوبيات ..... تتعلق بالموضوع ( حلقة عماد الدين اديب حول زكريا بطرس )

الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن

2- أعتقد ان عمرو أديب يقوم بهذه الضجة ليزيد شعبيته ، و ما في أحلى من وتر الدين. ( لا غيرة و لا ما يحزنون )

3- زكريا بطرس عبارة عن شخصية متخلفة ، لا تعرف سوى كسب العداء ... و هو اسوا بكثير من المتطرفين الإسلاميين ، و سيصبح اخطر منهم لو امتلك القوة.

أعرفه من البالتوك هو و أتباعه الذين هم عبارة عن مخلوقات مصابة بعقدة الوسواس القهري و من المستحيل أن تتكلم بشكل عاقل قبل معالجتها ، أسلوب الردح و الشتائم هو طبعهم ، و اي محلولة للدخول في نقاش معهم ستبوء بالفشل ، لأن طبيعة جدلهم بيزنطية و تنطلق من الحقد .

بغض النظر عن وضع او مشاكل الاٌقباط في مصر ، ما يفعله زكريا لا يصب إلا في زيادة العداء ضده و ضد اتباعه.

رد زكريا بطرس ......... و التصعيد قادم لفتنة مسيحية إسلامية في مصر و ربما في الشرق الاوسط كله ...

http://youtube.com/watch?v=MxQrmQNW95M

http://youtube.com/watch?v=l7KL4_8LrTo&feature=related