{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: الرد على: الحوينى يجدد حديثه عن "الرقيق": لما أكون عايز ملك يمين أروح السوق واختار اللى تعجبنى
(05-27-2011, 11:34 AM)الحكيم الرائى كتب: (05-27-2011, 02:48 AM)عاشق الكلمه كتب: ازيك يا بنى أدم
رأيى واضح من خلال مداخلاتى ,لكن رأيى أو رأيى أتماكا ليس رأيا معتبرا عندكم , فكما ترى أن بعض الزملاء لا يقرأون وان قرؤا فلا يعقلون , هم يضيرهم أن يكون الاسلام دينا متسامحا متطورا موافقا للشرائع الدوليه وحقوق الانسان , ويرضيهم أن يكون اسلام الحوينى وأشباهه هو النسخه المعتبره من الاسلام ,,, فبماذا يفيدك رأيى وما قيمته ؟
ذكرت من قبل قصة أمام المسجد الجنوب افريقى الذى قال بصدد ضرب المراة والطفل ,نعم هذا موجود وهكذا كانوا يظنون قديما ,الأن لدينا وسائل افضل للتربية والعلاقات الزوجية,هذا الرجل من اشجع من رايتهم فى حياتى بل صدقنى لن أجدد غضاضة أن اصلى خلفه ومن وجهة نظرى هذا هو الاصلاح والتجديد الحقيقيين,الأ ينكر الأنسان أو يتنكر للواقع بل يحاول استخلاص العبرة والخروج بدرس مستفاد,فالدين كاى شئ له وجهان,الماركسية من أعظم الفلسفات التى عرفها الجنس البشرى ولكنها أنجبت أنظمة بشعة,المسيحية من دعوة للمحبة والتفاهم وشمولية الأخوة الى مؤسسة مرعبة اسمها الكنيسة الكاثوليكية ارتكتبت مجازر جماعية لازالت تحفر الما عميقا فى اوربا الغربية!
الاسلام له ايضا وجوها متعددة ومحمدا ايضا له وجوها متعددة,والهدف هو الخروج بافضل فهم ممكن يساعد المسلمون انفسهم فى بناء حياتهم وانفسهم وعلاقتهم بغيرهم بشكل ايجابى وأنسانى,شخصيا انا موقفى من الاسلام متعلق بنوعية الاسلام الذى تحدثنى عنه وموقفى من محمدا مرتبط بنوعية محمد الذى تحدثنى عنه,من هنا اكون مندمج نفسيا وعقليا مع أتجاه وناقم جدا على أتجاه أخر.
تحياتى
وما الفارق بين ماقاله امام المسجد الجنوب أفريقى واعترافه بوجود الضرب لأنهم هكذا كانوا يظنون قديما , وبين ماقاله الزميل " لواء الدعوه " واعترافه بوجود الرق قديما الا أنه كان من باب المعامله بالمثل ؟
صدقنى أنا فاقد الثقه فى حديث أى شخص غير مسلم عن اصلاح الاسلام لدمجه فى الحضاره الانسانيه المعاصره , فاصلاح الاسلام والخروج بنسخه اسلاميه واحده من داخل نصوص الاسلام نفسه متعارف عليها ويؤمن بها جميع المسلمين وتتوافق مع الحضاره الانسانيه المعاصره هو مسؤوليه المسلمين أنفسهم وليست مسؤوليه أحد أخر , فغير المسلم يتنمى أن ينام ليلا ويقوم من نومه صباحا ولا يجد شىء فى العالم اسمه اسلام .
أنا ومن كثره ما قرأت من نقد للاسلام وأنه المسؤول عن كل كبيره وصغيره فى حياه المسلمين وممارساتهم , فقد توصلت لقاعده ذهبيه ترضى الاخوه غير المسلمين وتختصر كل مقالاتهم فى جمله واحده وهى " أعمل عكس تعاليم الاسلام تكن أفضل البشر " .
لو قال الاسلام " وأما اليتيم فلا تقهر " فعليك بقهر اليتيم وذله , ولو قال " وأما السائل فلاتنهر " فلو جاءك سائل اديلو بالجزمه , ولو قال " اعدلوا هو أقرب للتقوى " فكن ظالما مفتريا , وعندما يقول "ولا تبخسوا الناس أشياءهم" فاشفط حق غيرك , وعندما يقول " وأدوا الأمانات الى أهلها" فكن خائنا ... الخ ,,, وفى تلك الحاله ستكون من خيار الناس .
الدعوه الى العدل والمساواه والحريه والرفق بالسائل واليتيم والمحروم والجنوح الى السلم والرحمه بالضعفاء وتأديه الأمانات ,,, الخ ,,, اسلام ده ولا مش اسلام ؟؟ وعندما يدعو الاسلام الى ذلك فلا يتبقى سوى تطهيره من بعض العقول المتحجره والتى توقف تفكيرها عند القرن السابع الميلادى .
|
|
05-27-2011, 07:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
لواء الدعوة
عضو رائد
المشاركات: 946
الانضمام: Jul 2010
|
RE: الرد على: الحوينى يجدد حديثه عن "الرقيق": لما أكون عايز ملك يمين أروح السوق واختار اللى تعجبنى
(05-27-2011, 07:02 PM)عاشق الكلمه كتب: (05-27-2011, 11:34 AM)الحكيم الرائى كتب: (05-27-2011, 02:48 AM)عاشق الكلمه كتب: ازيك يا بنى أدم
رأيى واضح من خلال مداخلاتى ,لكن رأيى أو رأيى أتماكا ليس رأيا معتبرا عندكم , فكما ترى أن بعض الزملاء لا يقرأون وان قرؤا فلا يعقلون , هم يضيرهم أن يكون الاسلام دينا متسامحا متطورا موافقا للشرائع الدوليه وحقوق الانسان , ويرضيهم أن يكون اسلام الحوينى وأشباهه هو النسخه المعتبره من الاسلام ,,, فبماذا يفيدك رأيى وما قيمته ؟
ذكرت من قبل قصة أمام المسجد الجنوب افريقى الذى قال بصدد ضرب المراة والطفل ,نعم هذا موجود وهكذا كانوا يظنون قديما ,الأن لدينا وسائل افضل للتربية والعلاقات الزوجية,هذا الرجل من اشجع من رايتهم فى حياتى بل صدقنى لن أجدد غضاضة أن اصلى خلفه ومن وجهة نظرى هذا هو الاصلاح والتجديد الحقيقيين,الأ ينكر الأنسان أو يتنكر للواقع بل يحاول استخلاص العبرة والخروج بدرس مستفاد,فالدين كاى شئ له وجهان,الماركسية من أعظم الفلسفات التى عرفها الجنس البشرى ولكنها أنجبت أنظمة بشعة,المسيحية من دعوة للمحبة والتفاهم وشمولية الأخوة الى مؤسسة مرعبة اسمها الكنيسة الكاثوليكية ارتكتبت مجازر جماعية لازالت تحفر الما عميقا فى اوربا الغربية!
الاسلام له ايضا وجوها متعددة ومحمدا ايضا له وجوها متعددة,والهدف هو الخروج بافضل فهم ممكن يساعد المسلمون انفسهم فى بناء حياتهم وانفسهم وعلاقتهم بغيرهم بشكل ايجابى وأنسانى,شخصيا انا موقفى من الاسلام متعلق بنوعية الاسلام الذى تحدثنى عنه وموقفى من محمدا مرتبط بنوعية محمد الذى تحدثنى عنه,من هنا اكون مندمج نفسيا وعقليا مع أتجاه وناقم جدا على أتجاه أخر.
تحياتى
وما الفارق بين ماقاله امام المسجد الجنوب أفريقى واعترافه بوجود الضرب لأنهم هكذا كانوا يظنون قديما , وبين ماقاله الزميل " لواء الدعوه " واعترافه بوجود الرق قديما الا أنه كان من باب المعامله بالمثل ؟
صدقنى أنا فاقد الثقه فى حديث أى شخص غير مسلم عن اصلاح الاسلام لدمجه فى الحضاره الانسانيه المعاصره , فاصلاح الاسلام والخروج بنسخه اسلاميه واحده من داخل نصوص الاسلام نفسه متعارف عليها ويؤمن بها جميع المسلمين وتتوافق مع الحضاره الانسانيه المعاصره هو مسؤوليه المسلمين أنفسهم وليست مسؤوليه أحد أخر , فغير المسلم يتنمى أن ينام ليلا ويقوم من نومه صباحا ولا يجد شىء فى العالم اسمه اسلام .
أنا ومن كثره ما قرأت من نقد للاسلام وأنه المسؤول عن كل كبيره وصغيره فى حياه المسلمين وممارساتهم , فقد توصلت لقاعده ذهبيه ترضى الاخوه غير المسلمين وتختصر كل مقالاتهم فى جمله واحده وهى " أعمل عكس تعاليم الاسلام تكن أفضل البشر " .
لو قال الاسلام " وأما اليتيم فلا تقهر " فعليك بقهر اليتيم وذله , ولو قال " وأما السائل فلاتنهر " فلو جاءك سائل اديلو بالجزمه , ولو قال " اعدلوا هو أقرب للتقوى " فكن ظالما مفتريا , وعندما يقول "ولا تبخسوا الناس أشياءهم" فاشفط حق غيرك , وعندما يقول " وأدوا الأمانات الى أهلها" فكن خائنا ... الخ ,,, وفى تلك الحاله ستكون من خيار الناس .
الدعوه الى العدل والمساواه والحريه والرفق بالسائل واليتيم والمحروم والجنوح الى السلم والرحمه بالضعفاء وتأديه الأمانات ,,, الخ ,,, اسلام ده ولا مش اسلام ؟؟ وعندما يدعو الاسلام الى ذلك فلا يتبقى سوى تطهيره من بعض العقول المتحجره والتى توقف تفكيرها عند القرن السابع الميلادى .
حتى مسألة الرق في الإسلام ، لو نظرنا لها من زوايتها التاريخية في المكان والزمان الذي شرعت فيه هذه الأحكام لوجدنا أن نظرة الإسلام للرق كانت متقدمة جداً عن باقي النظريات والديانات الموجودة في ذلك الوقت والعصر ، فالرق المباح هو الناتج عن الحرب فقط ، أما الرق الناتج عن الخطف أو قطع الطريق أو غيرها فمحرم تحريماً قطعياً فيقول النبي " ثلاثة كنت خصمهم يوم القيامة ، ومن كنت خصمه خصمته ، رجل باع حراً وأكل ثمنه " ، فضلاً عن كون الإسلام حض على إكرامهم وإحترامهم وعدم التفريق بينهم وبين باقي الأحرار في مجال العبودية والتقوى فيقول صلى الله عليه وسلم " هم إخوانكم ، جعلهم الله تحت أيديكم ، فمن جعل الله أخاه تحت يده ، فليطعمه مما يأكل ، وليلبسه مما يلبس ، ولا يكلفه من العمل ما يغلبه فإن كلفه ما يغلبه فليعنه عليه " ، فضلاً عن كون عقوبات هؤلاء أخف من عقوبات الأحرار فالعبد الزاني يجلد 40 جلدة وشارب الخمر كذلك ، فيقول النبي " من قتل عبداً قتلناه ، ومن جدع أنف عبد جدعناه " ، ولقد فتح الإسلام سبلاً كثيرة للحرية أمام هؤلاء ، فحض في القرآن على عتق رقابهم ، فضلاً عن كون جزء من مال الزكاة يذهب لتحرير العبيد ، كما أن العبد إذا طلب الحرية من سيده مقابل مال يدفعه له على أقساط وجب على السيد أن يعتقه ، كما أن أي سيد يضرب عبده أو يشتمه بغير داع فواجب عليه أن يعتقه وإن لم يفعل تدخل القضاء الإسلامي ليعتقه .
ولذلك لا تستغرب إن وجدت أن الكثير من هؤلاء العبيد أصبحوا من كبار الصحابة ومن كبار علماء الدولة الإسلامية ، بل إن هؤلاء العبيد والمماليك أصبحوا من قيادات وجنرالات الدولة المسلمة وصاغوا تاريخها وكانوا جزءً لا يتجزء منه ، وحموا الإسلام حماية كاملة وكانوا السبب في بقائه إلى الآن مثل دور المماليك في محاربة المغول والتتار ، حتى غوستاف لوبون في كتابه حضارة العرب وصف الرق في المجتمع العربي " الذي أراه صادقاً هو أن الرق عند المسلمين خير منه عند غيرهم، وأن حال الأرقاء في الشرق أفضل من حال الخدم في أوروبا، وأن الأرقاء في الشرق يكونون جزءاً من الأسرة... وأن الموالي الذين يرغبون في التحرر ينالونه بإبداء رغبتهم.. ومع هذا لا يلجأون إلى استعمال هذا الحق " بل إنه دافع عن الرق في مصر مثلاً قائلاً بأن الرق كانوا يملثون قوة انتاجية كبيرة .
ولذلك فأنا أفتخر بتعامل الإسلام مع الأرقاء قديماً وكيف قدم نظرية كاملة ومتطورة للتعامل معهم ، ورغم ذلك فهذا الحكم هو عبارة عن ردة فعل ، محكوم بوقائع وضوابط معينة ، متا تحصلت هذه الشروط أعيد هذا الحكم ، ومتى لم تتحقق فلا يوجد رق ولا إسترقاق .
تحياتي .
|
|
05-28-2011, 12:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|