يبدو أن رحمة هو من أحرج نفسه حين رد ولم يكُ يريد وينبغي أن يرد، وأبان وأفصح عن نفسه الطائفي، فلقد أصبحت حماس بنفسها المقاوم "متشيعة"، وكأن المقاومة لا يمكن أن تأتي إلا من شيعي أو متشيع.
هو لا يستطيع أن يقول أن خوف إسرائيل هو من الإسلام. فذلك يضعه في موقف حرج، فلو اضطر للاعتراف بذلك فهو ينسف نفسه المقاوم (إذ هاهي إسرائيل خائفة من الربيع العربي الإسلامي)، ولكن لكي لا يعترف بذلك يذهب لمقولة طائفية تفرز وتفرق بين سني مطية وشيعي أو متشيع مقاوم.
فالأصولية لديه نوعان، مقاومة شيعية، أو مطية وخليجية سنية.
لا أعرف ماذا أقول، بكلتا الحالتين، غير الله يشفي!!!
يا رحمة، لقد سقطت شر سقطة - كالكثيرين- في الامتحان السوري العصيب.

تحياتي.

(11-18-2011, 04:28 AM)ابن سوريا كتب:  ....

يا رحمة، لقد سقطت شر سقطة - كالكثيرين- في الامتحان السوري العصيب.

ذكرتني هذه الجملة، وجملة "ولم يكُ " التي سبقتها، بامتحان زميلنا كنعان في اللغة العربية حين كنا في الصف الأول الثانوي.
بعد أن أملى علينا الأستاذ بيت الشعر المشهور لزهير بن أبي سلمى :
ومن يكُ ذا فضل فيبخل بفضله ... الخ.
أشار إلى كنعان قائلا : جاء دورك كي تعرب هذا البيت يا كنعان.

نهض كنعان وألقى علينا نظرة الفهيم المتعالية وتنحنح وقال وهو يضغط على مخارج الحروف:
ومن يك؛ الواو حسب ما قبلها . منيك مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ....

يعني الديمقراطية ستفرز اناسا لا يؤمنوا بها وربما لن يعيدوها مرة اخرى !

(11-18-2011, 04:28 AM)ابن سوريا كتب:  يبدو أن رحمة هو من أحرج نفسه حين رد ولم يكُ يريد وينبغي أن يرد، وأبان وأفصح عن نفسه الطائفي، فلقد أصبحت حماس بنفسها المقاوم "متشيعة"، وكأن المقاومة لا يمكن أن تأتي إلا من شيعي أو متشيع.
هو لا يستطيع أن يقول أن خوف إسرائيل هو من الإسلام. فذلك يضعه في موقف حرج، فلو اضطر للاعتراف بذلك فهو ينسف نفسه المقاوم (إذ هاهي إسرائيل خائفة من الربيع العربي الإسلامي)، ولكن لكي لا يعترف بذلك يذهب لمقولة طائفية تفرز وتفرق بين سني مطية وشيعي أو متشيع مقاوم.
فالأصولية لديه نوعان، مقاومة شيعية، أو مطية وخليجية سنية.
لا أعرف ماذا أقول، بكلتا الحالتين، غير الله يشفي!!!
يا رحمة، لقد سقطت شر سقطة - كالكثيرين- في الامتحان السوري العصيب.

تحياتي.

مشكلة "رحمة" و كثير من المحللين السياسيين اللبنانيين انهم مفكرين العالم ولاد صغار ليضحكوا عليهم .

شو باك يا ابن سوريا صاير تحكي سياسة متل النسوان عند (تركيب المقلة)
هلق بشرفك ايدي على راسك والنبي كباسك انا نفسي طائفي لاني اعتبرت حماس (متشيعة سياسيا )
طيب ما حضرة جنابك بالامتحان السوري (متهود سياسيا ) صرت انت يهودي يعني ؟
معقول انت هيك بتفكر او لاقط عدوى من ابو نواس ؟
ما يهودا باراك صرح بعكس عاموس جلعاد تماما بالنسبة للوضع في سوريا ليش دخلك ما طبلنا وزمرنا وهتيناكم ؟
وما الذي تبقى في جعبتكم سوى الاصطفاف خلف الموقف الغربي والصهاينة العرب ؟
عن جد خيبت املي فيك

الاخ الكريم الحكيم الرائي
انا شخصيا اعتبر نفسي مذنبا اذا لم اقف مع الشعب السوري فيما لو كانت مشكلته مع نظامه
لكن الامر ليس كذلك
على كل اصبحت الاحداث متسارعة وبان الحق لذي عينين ومن حسن الحظ ان اعداء (سوريا نظاما وشعبا) قد استعجلوا في استخدام أوراقهم بعدما تبين ان المعارضة السورية المرعية من الغرب مفلسة شعبيا وانه لا يمكن التعويل عليها لاحداث اي تغيير
هل سمعت محمد رياض الشقفة ماذا قال اليوم في اسطنبول ؟

(11-18-2011, 05:35 AM)أبو نواس كتب:  

(11-18-2011, 04:28 AM)ابن سوريا كتب:  ....

يا رحمة، لقد سقطت شر سقطة - كالكثيرين- في الامتحان السوري العصيب.

ذكرتني هذه الجملة، وجملة "ولم يكُ " التي سبقتها، بامتحان زميلنا كنعان في اللغة العربية حين كنا في الصف الأول الثانوي.
بعد أن أملى علينا الأستاذ بيت الشعر المشهور لزهير بن أبي سلمى :
ومن يكُ ذا فضل فيبخل بفضله ... الخ.
أشار إلى كنعان قائلا : جاء دورك كي تعرب هذا البيت يا كنعان.

نهض كنعان وألقى علينا نظرة الفهيم المتعالية وتنحنح وقال وهو يضغط على مخارج الحروف:
ومن يك؛ الواو حسب ما قبلها . منيك مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ....

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قل لو كان الهاء مداداً لضحكاتي لنفد البحر قبل أن تنفد ضحكاتي.

(11-18-2011, 03:44 PM)وليد غالب كتب:  

(11-18-2011, 05:35 AM)أبو نواس كتب:  

(11-18-2011, 04:28 AM)ابن سوريا كتب:  ....

يا رحمة، لقد سقطت شر سقطة - كالكثيرين- في الامتحان السوري العصيب.

ذكرتني هذه الجملة، وجملة "ولم يكُ " التي سبقتها، بامتحان زميلنا كنعان في اللغة العربية حين كنا في الصف الأول الثانوي.
بعد أن أملى علينا الأستاذ بيت الشعر المشهور لزهير بن أبي سلمى :
ومن يكُ ذا فضل فيبخل بفضله ... الخ.
أشار إلى كنعان قائلا : جاء دورك كي تعرب هذا البيت يا كنعان.

نهض كنعان وألقى علينا نظرة الفهيم المتعالية وتنحنح وقال وهو يضغط على مخارج الحروف:
ومن يك؛ الواو حسب ما قبلها . منيك مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ....

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قل لو كان الهاء مداداً لضحكاتي لنفد البحر قبل أن تنفد ضحكاتي.

نكتة قديمة جدا ومن البالة

حقيقة أنا أغبط البعض علي سذاجة أفكاره

(11-18-2011, 01:46 PM)رحمة العاملي كتب:  انا شخصيا اعتبر نفسي مذنبا اذا لم اقف مع الشعب السوري فيما لو كانت مشكلته مع نظامه
لكن الامر ليس كذلك

سنقوم بإعراب هذه الجملة أعلاه.

أنا شخصيا : ملا من أتباع ولاية الفقيه.. يتاجر بالدين، ويقبض أجره من المال "الحلال" الذي يسرقه الفقيه من شعب إيران ويغدقه على مريديه والمروجين لولايته في بلاد العرب.

أعتبر نفسي : جملة افتراضية تحاول الإيهام بقيمة أخلاقية مفقودة. الكل يعرف أن هذا الاعتبار يأتي من عمالة الملا وحزبه لبلد أجنبي.

مذنبا : مفعول به ثان، منصوب بالفتحة الظاهرة في مؤخرته... وهو هنا بدل لكلمة "زحفطون". (تصبح الجملة السابقة : أعتبر نفسي زحفطونا)

إذا لم أقف مع الشعب السوري: دعوى كاذبة لأن الملا رحمة حرن في موقفه مع نظام الاستبداد.

فيما لو كانت مشكلته مع نظامه: جملة شرطية تفيد أن الملا يعتبر أن مشكلة الشعب السوري هي مع النظام الذي يحكم قبائل الواق واق في غابات الأمازون.

لكن الامر ليس كذلك : جملة جواب الشرط. معناها أن تملق الملا رحمة لعائلة الأسد وصل به إلى نفي وجود الشعب السوري، ونسفه من أساسه.

الشعب السوري لن يحاسبك على أكاذيبك يا ملا رحمة، بل يترك الحساب للمهدي التي تتاجر بعودته.
أغلب الظن أن أول عمل سيقوم به، بعد خروجه من السرداب، هو تعليقك من بيضاتك في ساحة المرجة بدمشق. جزاء كذبك وتزلفك للمافيات الحاكمة في سوريا.

لا تتحدث بإسم الكل ياأبو نواس..

بلدك وطنك الذي يحوي أهلك وأبنائك علي شفا حرب طائفية

هذا ما جناه العرعور وعصابته عليكم

هذا ما جنته دول الخليج عليكم

إن كل قطرة دم تُراق في سوريا سيكون لكم من ذنبها نصيب..