Array
غريب حالة عدم التوازن لدى البعض ...
يدافعون عن نظام مصر بأنه حكيم وعقلاني لأنه تجنب الحرب ..

أما نظام سورية إذا تجنب الحرب فهو يتاجر بغيره ..
يكفي نظام الأسد أنــــه استطاع تجنب كل الضربات القاضية التي وجهتها له امريكا
برغم كل الأشقاء المتواطئين عليه

السؤال إذا كان هذا النظام غير وطني لماذا توجه له أمريكا الضربات المتلاحقة :nocomment:
قد نختلف مع النظام على الشؤون الداخلية ونتخاصم وهذا حاصل فعلا .. لكنه شأن داخلي ..

أما فيما يخص المواقف القومية والوطنية فالنظام أثبت أنه أهل حين احتضن مليوني عراقي هجرتهم امريكا ((صديقة السعودية وسيدة مبارك ...))
واثبت أنه يدعم المقاومة حين قدم الدعم والملاذ الآمن لمائتي الف لبناني فروا من حجيم القذائف المصنوعة في USA خلال حرب تموز .. ولم يغلق حدوده مع العراق ولبنان ..

ولم يتوقف عن دعم المقاومة بالرغم من كل الإغراءات التي تعرض لها
واستمر باحتضانها بالرغم من كل الضغوط والحصار
[/quote]


طيب مقتبس كلامى ليه كأنك بترد على بينما الاقتباس الذى نقلته لايوحى بأى شئ مما ترد به على ولا فى شئ انا موش واخد بالى منه

هؤلاء من يفشلون القمة العربية ..
دعك يا سوري من المداخلات الكيدية ، و ادخل في المفيد ..
بعث سوريا و قطر لن يقودا العرب حتى يقودا انفسهما أولا .
وزير عربي لـ «الشرق الأوسط» : لا يوجد انقسام عربي.. هناك محور من دولتين فقط
اتهم قطر وسورية بمحاولة إفشال أي قرارات عربية مشتركة
الكويت: سلمان الدوسري
اتهم وزير عربي كلا من قطر وسورية بمحاولة إفشال الصف العربي، نافيا في الوقت ذاته أن يكون هناك أي انقسام عربي ـ عربي على أثر تداعيات الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، واختلاف مواقف الدول العربية من هذا الهجوم.
وقال الوزير العربي، الذي طلب عدم ذكر هويته لـ«الشرق الأوسط»، إن الاجتماعات التحضيرية التي شهدتها قمة الكويت الاقتصادية «أكدت موقف هاتين الدولتين، لإفشال أي قرارات عربية مشتركة، فلا يكفي أنهما تعمدتا بالمشاركة بمستويات أقل (سورية شاركت بمندوبها لدى الجامعة العربية وقطر بمساعد وزير الخارجية)، لكنهما أصرتا على عدم الخروج في أدق التفاصيل، إلا بالاعتراض والرغبة في إيقاف أي توافق بين الدول المشاركة».
وقال الوزير إنه بالرغم من كل المحاولات لإفشال قمة الكويت العربية «عبر قمة الدوحة الطارئة التي لم يكتب لها النجاح، إلا أن العالم يرى كيف أن العرب اتفقوا على هذه القمة وما ستصدره، بينما نسوا سريعا كل ما أفرزته قمة الدوحة».
وقال الوزير العربي «للمرة الأولى في اجتماعات القمم العربية نجد محاولات غير صحية للضغط باتجاه المشاركة في القمة، حيث كانت الاتصالات تتم بين أكثر من دولة لإبلاغها بأن النصاب قد اكتمل، وهو الأمر الذي تسبب في ربكة بين الدول التي أعلنت موافقة مسبقة للمشاركة قبل أن تعي أن النصاب لم يتحقق مطلقا».
ووفقا للمسئول العربي الكبير، فقد كانت هناك محاولات أخرى لمشاركة الدول التي توافق على الحضور، عبر سفرائها الموجودين في العاصمة القطرية الدوحة «من جهتنا وعندما علمنا بهذه المحاولات أكدنا على سفيرنا عدم تلبية الدعوة مطلقا والحضور لهذه الاجتماعات». وتحدث المسؤول العربي، بأن طرفا عربيا يحاول «بشتى الطرق» إفشال التئام الصف العربي «وخاصة في الأوضاع الحرجة عن طريق ضرب الدول العربية بعضها البعض»، وقال إن القمة الاقتصادية بالكويت أكبر شاهد على ذلك، «فقد كانت هناك محاولات كثيرا لإفشال هذه القمة، غير أن العالم بأسره يتابع كيفية تأثير القمة على الوضع العربي وتعزيز التضامن بينما لم تفلح قمة الدوحة في إحداث أي تأثير على المستوى العربي».
وحول المقترحات التي رفعتها قمة غزة الطارئة إلى قمة الكويت الاقتصادية، قال الوزير العربي «ما الذي كان يمنع تقديمها مباشرة لقمة الكويت؟»، مضيفا «لا يوجد لدينا أي تحرج من أي مقترحات طالما أنها تصب في صالح الدول العربية، و في غزة تحديد».
وردا على سؤال بشأن مبادرة السلام العربية، والمطالبة بتعليقها من قبل «قمة غزة الطارئة»، أكد الوزير العربي أن غالبية الدول العربية لا توافق على هذا المقترح، باعتبار أن اسرائيل يجب أن توضع في موقف حرج حتى النهاية. وفي هذا السياق كشف الوزير العربي مضمون ما دار في الاجتماعات التحضيرية لقمة الكويت الاقتصادية، بالقول أن سلطنة عمان اقترحت عمل مراجعة لمدى التزام اسرائيل بالمبادرة العربية، ومن ثم تقييمها على أن يرفع تقرير بهذا التقييم للقمة العربية الدورية في قطر، وقال الوزير العربي «كيف يتم إجراء تقييم للمبادرة التي لم توافق عليها إسرائيل أصلا.. نحن لا نملك بديل فكيف نقيمها أو نجمدها كما يطالب البعض؟».
وسألت «الشرق الأوسط» الوزير العربي حول الوضع العربي الراهن، وما إذا كان يراه مقاربا للوضع العربي في أعقاب الاجتياح العراقي للكويت عام 1990، فرد بالقول «لا أبدا.. لا يوجد ما يمكن أن يعيد تلك المرحلة التي عشناها بكافة تفاصيلها وذكرياتها السيئة،
ما يحدث حاليا هو وجود محور لدولتين انشقتا عن الصف العربي، ومعهما عدد بسيط من الدول غير المؤثرة أساسا، ومحور، هو الأغلبية، متمسك بالثوابت والعمل العربي المشترك، البعيد عن أي مزايدات أو بحث عن مصالح وقتية ، واختتم الوزير العربي تصريحاته بالقول يجب على كل دولة عربية أن تعرف قدرها وحجمها جيدا، ولا يمكن لأي دولة أن تلعب دورا أكبر من دورها».
وذكر الوزير العربي «بما اقترفته أيدي (الرئيس العراقي السابق) صدام حسين، الذي تخلى عن أهم دولتين عربيتين، وهما السعودية ومصر، فخسر بلاده وخسر قضيته وخسر نفسه.. السعودية ومصر صمام أمان للقضايا العربية ومن يسعى لتهميش دورهما سيكون خاسرا بكل تأكيد».

Arrayوذكر الوزير العربي «بما اقترفته أيدي (الرئيس العراقي السابق) صدام حسين، الذي تخلى عن أهم دولتين عربيتين، وهما السعودية ومصر، فخسر بلاده وخسر قضيته وخسر نفسه.. السعودية ومصر صمام أمان للقضايا العربية ومن يسعى لتهميش دورهما سيكون خاسرا بكل تأكيد». [/quote]
عزيزي بهجت صدام أكل هوى لأنه بدأ بالتمرد على أسياده الأمريكان .. وظن نفسه صار رجلا وفي وجهه شنب!!
وأهم دولتين عربيتين أعطوه خازوق مرتب خدمة لأسيادهم أيضا
فمصر قدمت ساهمت بجيش عسكري والسعودية قدمت الأرض بحيث ينطلق الغزاة ابتداء منها ..
السعودية ومصر صمام أمن وأمان لأمريكا واسرائيل فقط وليس للقضايا العربية !!
لن أسأل ماذا قدمو للبنان خلال حربه مع اسرائيل .. فالجواب معروف

ماذا فعلوا لخدمة الصومال مثلاَ .... أليس محتلا من الحبشة
ماذا عملو من أجل السودان أيضاً وقضية الجنوب (دارفور)
لقد رأيناهم كيف تعاملوا مع العراق عندما غزته أمريكا
وهم يعملون نفس الشيء مع سوريا المستهدفة أمريكيا ..
لا رجولة للعربان من الماء إلى الماء
فإما أن ينضووا تحت لواء القوة العظمى ويكونوا خدما وجواري لها
أو أن يصبحوا في محور الشر مجرد أكياس للملاكمة !!!

Array
هؤلاء من يفشلون القمة العربية ..
دعك يا سوري من المداخلات الكيدية ، و ادخل في المفيد ..
بعث سوريا و قطر لن يقودا العرب حتى يقودا انفسهما أولا .
وزير عربي لـ «الشرق الأوسط» : لا يوجد انقسام عربي.. هناك محور من دولتين فقط
اتهم قطر وسورية بمحاولة إفشال أي قرارات عربية مشتركة
الكويت: سلمان الدوسري
اتهم وزير عربي كلا من قطر وسورية بمحاولة إفشال الصف العربي، نافيا في الوقت ذاته أن يكون هناك أي انقسام عربي ـ عربي على أثر تداعيات الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، واختلاف مواقف الدول العربية من هذا الهجوم.
وقال الوزير العربي، الذي طلب عدم ذكر هويته لـ«الشرق الأوسط»، إن الاجتماعات التحضيرية التي شهدتها قمة الكويت الاقتصادية «أكدت موقف هاتين الدولتين، لإفشال أي قرارات عربية مشتركة، فلا يكفي أنهما تعمدتا بالمشاركة بمستويات أقل (سورية شاركت بمندوبها لدى الجامعة العربية وقطر بمساعد وزير الخارجية)، لكنهما أصرتا على عدم الخروج في أدق التفاصيل، إلا بالاعتراض والرغبة في إيقاف أي توافق بين الدول المشاركة».
وقال الوزير إنه بالرغم من كل المحاولات لإفشال قمة الكويت العربية «عبر قمة الدوحة الطارئة التي لم يكتب لها النجاح، إلا أن العالم يرى كيف أن العرب اتفقوا على هذه القمة وما ستصدره، بينما نسوا سريعا كل ما أفرزته قمة الدوحة».
وقال الوزير العربي «للمرة الأولى في اجتماعات القمم العربية نجد محاولات غير صحية للضغط باتجاه المشاركة في القمة، حيث كانت الاتصالات تتم بين أكثر من دولة لإبلاغها بأن النصاب قد اكتمل، وهو الأمر الذي تسبب في ربكة بين الدول التي أعلنت موافقة مسبقة للمشاركة قبل أن تعي أن النصاب لم يتحقق مطلقا».
ووفقا للمسئول العربي الكبير، فقد كانت هناك محاولات أخرى لمشاركة الدول التي توافق على الحضور، عبر سفرائها الموجودين في العاصمة القطرية الدوحة «من جهتنا وعندما علمنا بهذه المحاولات أكدنا على سفيرنا عدم تلبية الدعوة مطلقا والحضور لهذه الاجتماعات». وتحدث المسؤول العربي، بأن طرفا عربيا يحاول «بشتى الطرق» إفشال التئام الصف العربي «وخاصة في الأوضاع الحرجة عن طريق ضرب الدول العربية بعضها البعض»، وقال إن القمة الاقتصادية بالكويت أكبر شاهد على ذلك، «فقد كانت هناك محاولات كثيرا لإفشال هذه القمة، غير أن العالم بأسره يتابع كيفية تأثير القمة على الوضع العربي وتعزيز التضامن بينما لم تفلح قمة الدوحة في إحداث أي تأثير على المستوى العربي».
وحول المقترحات التي رفعتها قمة غزة الطارئة إلى قمة الكويت الاقتصادية، قال الوزير العربي «ما الذي كان يمنع تقديمها مباشرة لقمة الكويت؟»، مضيفا «لا يوجد لدينا أي تحرج من أي مقترحات طالما أنها تصب في صالح الدول العربية، و في غزة تحديد».
وردا على سؤال بشأن مبادرة السلام العربية، والمطالبة بتعليقها من قبل «قمة غزة الطارئة»، أكد الوزير العربي أن غالبية الدول العربية لا توافق على هذا المقترح، باعتبار أن اسرائيل يجب أن توضع في موقف حرج حتى النهاية. وفي هذا السياق كشف الوزير العربي مضمون ما دار في الاجتماعات التحضيرية لقمة الكويت الاقتصادية، بالقول أن سلطنة عمان اقترحت عمل مراجعة لمدى التزام اسرائيل بالمبادرة العربية، ومن ثم تقييمها على أن يرفع تقرير بهذا التقييم للقمة العربية الدورية في قطر، وقال الوزير العربي «كيف يتم إجراء تقييم للمبادرة التي لم توافق عليها إسرائيل أصلا.. نحن لا نملك بديل فكيف نقيمها أو نجمدها كما يطالب البعض؟».
وسألت «الشرق الأوسط» الوزير العربي حول الوضع العربي الراهن، وما إذا كان يراه مقاربا للوضع العربي في أعقاب الاجتياح العراقي للكويت عام 1990، فرد بالقول «لا أبدا.. لا يوجد ما يمكن أن يعيد تلك المرحلة التي عشناها بكافة تفاصيلها وذكرياتها السيئة،
ما يحدث حاليا هو وجود محور لدولتين انشقتا عن الصف العربي، ومعهما عدد بسيط من الدول غير المؤثرة أساسا، ومحور، هو الأغلبية، متمسك بالثوابت والعمل العربي المشترك، البعيد عن أي مزايدات أو بحث عن مصالح وقتية ، واختتم الوزير العربي تصريحاته بالقول يجب على كل دولة عربية أن تعرف قدرها وحجمها جيدا، ولا يمكن لأي دولة أن تلعب دورا أكبر من دورها».
وذكر الوزير العربي «بما اقترفته أيدي (الرئيس العراقي السابق) صدام حسين، الذي تخلى عن أهم دولتين عربيتين، وهما السعودية ومصر، فخسر بلاده وخسر قضيته وخسر نفسه.. السعودية ومصر صمام أمان للقضايا العربية ومن يسعى لتهميش دورهما سيكون خاسرا بكل تأكيد».
[/quote]


عزيزي بهجت
لماذا ترى نصف الحقيقة
قمة الدوحة هي للتشويش على قمة الكويت .. هل تظن ذلك فعلاً

ماذا تسمي قمة الرياض قبلها ؟؟

ماذا تسمي قمة شرم الشيخ قبل يوم واحد من قمة الدوحة ؟؟


علما أن الوزير المصري إياه قال بالحرف .. لو حضرنا قمة الدوحة لن يتبقى شيء لنقوله في قمة الكويت
فلماذ لم ير في قمتة الرياض او شرم الشيخ أي تشويش على قمة الكويت
واعتبر قمة الدوحة تشويش مقصود !!!

علماً أن وزير الخارجية القطري أعلن أن لامشكلة في الموقع المهم اجتماع سريع وعاجل على مستوى الرؤساء لمناقشة الوضع في غزة


وكأن مايحصل من مجازر لا يستدعي عقد قمة ولا بأس بالانتظار بضعة أيام حتى موعد قمة الكويت الاقتصادية المقررة سابقاً
ألا تستاهل غزة والمحرقة التي حصلت فيها قمة مستقلة عن الاقتصاد ؟؟
ألا يستحق مئات الأطفال البرياء دعما عاجلا وسريعا من الرؤساء العرب ؟؟ أم أن بضعة ايام إضافية ستجعل القمة تعقد بتروٍ أكثر وتكون مقرراتها مدروسة بعناية اكبر

مع ملاحظة أن دمشق منذ الأيام الأولى دعت لقمة وجوبهت بالرفض من مختلف الأطراف

الواقع والأحداث تجعلنا نستنتج أن دول الاعتدال أرادت إعطاء فرصة كافية للكيان الإرهابي للتخلص من حماس

لقد تسربت أنباء تبين لاحقاً أنها صحيحة أن دحلان وثلة من عصابته كانو يرابطون على الحدود -في رفح المصرية - وجاهزين لدخول غزة وإعادتها إلى الحظيرة العباسية (حالما يسقط الجيش الاسرائيلي حماس)
وكان الأمر مقدر بزمن لايتجاوز ثلاثة ايام ...
لكن الرياح تجري بما لاتشتهي السفن ..