اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت
[CENTER]
...........................................
وتكتب عن هاتين الوسيلتين انهما ( اثنتين ) يتكلم الله بهما ولا يلاحظ الانسان .
هل يقول الكتاب المقدس الآن : الحلم والرؤيا ( اثنتين ) أم واحدة ؟؟؟
...........................................
نعم. واحدة وقدمت لك المصادر المسيحية التي تقول أن الوسيلة الأولى هي الرؤى والأحلام ولوحي عامة والثانية هي التأديب.
الاخ زيد
اكرر سؤالي مرة اخرى
لان اقتباسك بطريقة ( لا تقربوا الصلاة .. ) اصبح شيء معروف
[SIZE=4]\" لكن الله يتكلم مرة وباثنتين لا يلاحظ الانسان.
15 في حلم في رؤيا الليل عند سقوط سبات على الناس في النعاس على المضجع\"
( ايوب 33 : 14)
الاية واضحة تقول ( باثنتين لا يلاحظ الانسان ) وذكر بعدها الحلم والرؤيا .
انت تقول انهما شيء واحد
عظيم : اذا كانت ( الرؤيا والحلم ) هي شيء واحد من الاثنتين
فما هو الشيء الآخر المذكور في الآية ؟؟؟
اقتباس:...........................................
اين اعترفت لك باختلاف في التفسير ؟؟؟؟
...........................................
ص 5 مداخلة 49
مداخلتي كانت عن رؤيا بولس هل رآها وهو نائم او وهو مستيقظ ، وقد وضعت لك بعدها عدد من الرؤى التي رآها بولس وهو مستقيظ ، وقلت لك اذا كانت كل الرؤيا رآها وهو مستقيظ فقول مفسر واحد انه رآها وهو نائم لا يعتد به .
لم يكن هناك مني اي اعتراف باختلاف ( المفسرين )
راجع المداخلة المذكورة سوف تجدني كتبت ( بعض المفسرين ) ، في اشارة الى من قمت بالاقتباس عنه .
اقتباس:...........................................
ابحث واقرأ وتعال قل لنا ما تقرأه ، فـ(ملاك الرب) هو ظهورات وتجسد (المسيح ابن الله الازلي) في العهد القديم .
...........................................
من فضلك لا تتحدث عن المسيح عيسى ابن مريم ونحن نناقش العهد القديم. فلا علاقة أبدًا بين ما ورد في العهد القديم وبين قصة او ماهية يسوع المسيح. هل تفرض على اليهود أصحاب الكتاب (العهد القديم) وعلى المسلمين فهمك لماهية المسيح التي مازلت مثار خلاف ونزاع؟؟؟!!!
حسنا يا اخ زيد .
لن انجرف معك في حوار طويل ، اعرف نهايته مسبقا ، فليس مجالنا الان ( هل كان ملاك الرب ) هي ظهورات المسيح في العهد القديم ام لا .
ودعنا مختلفين في من هو ( ملاك الرب ) المهم ان كان هناك ملائكة تظهر للناس .
اقتباس:...........................................
والآن : انت تريد ان تقول ان الله لم يظهر لموسى ، مقتبسا تعاليم القرآن ومحاولا اثباتها من الكتاب المقدس!
...........................................
القرآن الكريم يقر أن الله كلم موسى تكليمًا. ولكن ذلك في الكتاب المقدس مثار شك ويشوبه ضباب ويلفه الغموض من كل جوانبه.
حسنا ، انت تعترف باقرار القرآن ان موسى كان يكلم الله تكليما .
حسنا يا اخي الفاضل .
والان نعود الى سؤالنا مرة اخرى
اين محمد من هذا كله ؟؟؟؟
هل كلمه الله في حلم ( لن نفسر ما هو الحلم الان )
هل كلمه الله في رؤيا ( لن نفسر ما هي الرؤيا الان )
هل كلمه الله بالآوريم والتميم
هل كمله الله تكليما ( مثل موسى )
هل كلمه الله بملاك ؟؟؟؟
هذا هو السؤال .
مبدئيا ( انا قلت انه لم يكلمه الله لا بالرؤيا ولا بالاحلام ، وانت اصريت على تقحم على الموضوع شيء يطوله ويحوله عن مساره ) ، ولكن يبدو انك تتفق معي في ان الله لم يكلمه لا بالحلم ولا بالرؤيا .
لانه لو كان الله كلمه بهاتين الطريقتين لكنت وضعتهم ولم تقم بهذه اللفة الطويلة ، في الحوار .
الموضوعات ابسط من هكذا ، الآية تقول كذا ، ها هي .
واعرف منذ الان ، اننا سوف ينحصر كلامنا في ( الملاك ) الذي كان يظهر له .
وهنا سؤالنا الذي بدأ يجيب عنه الاخ الداعية والاخ دانيال ، في محاولة لتبرير خوف النبي من ظهورات الملاك ، وهو شيء نتفق معهم فيه .
ولكننا نسأل هل الملاك فعلا كائن يعصر ويخنق ام يقول ( لا تخف ) كبداية طمأنه وهدوء للمرسل اليه ؟؟؟؟
والسؤال الثاني : هل اختبار خديجة برهان الوحي ، اختبار لائق ان تقوم به زوجة نبي ، وهل النبي لم يكن يعرف كيف يكتشف هوية الكائن الذي كان يظهر له ، ؟؟؟؟
المفترض ان النبي هو المعني بالرسالة وليس زوجته خديجة .
واختبارها الغريب الذي لم تقم به اي امرأة في الكتاب المقدس ، ولا حتى في القرآن ، يقول انه اختبار ساذج ، اذا اراد الشيطان ان يخدع النبي فما اسهل من ان يختفي او يتظاهر بالاختفاء .
قارن هذا مع اختبارات العهد القديم للملائكة ، اشياء فعلا لا يستطيع ان يفعلها الا الملاك .
هل نستطيع ان نقول انه حتى الان لم نتلق ردا في صميم الموضوع ؟؟؟
وتحياتي