المتمرد
عضو متقدم
المشاركات: 260
الانضمام: Apr 2004
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
قل هو الله
اقتباس:بالنسبة لسيدنا موسى فهناك مراعاة لحالة نفسية ولكي لايفزع موسى عليه السلام من أول الأمر وأن جو مخاطبة الله سبحانه وتعالى لموسى عليه السلام أيضا جو مرعب ومقلق (صوت غريب يملأ الأفق ينادي ياموسى . . .) فعلا مرعب و مخيف . . . وكذالك لم يبدأ سبحانه وتعالى في أول الأمر بكلمة (ألق ما في يمينك) ولكن بدأ سبحانه وتعالى يتلاطف موسى
المشكلة أنكم تكيلون بمكيالين :rolleyes:
ومن قال لك بأن السيد المسيح لم يكن يعرف ؟ ;)
- السيد المسيح هو أقنوم المعرفة "Logos" باليونانية أي عقل الله الناطق ونطق الله العاقل
وقد ورد ذلك في يوحنا 1 : 1
en arch hn o logoV, kai o logoV hn proV ton qeon, kai qeoV hn o logoV
وإليك الرابط التالي ليشرح لك تحديدا معنى كلمة Logos
http://www.sacrednamebible.com/kjvstrongs/...GRK30.htm#S3056
logoV / logos / log'-os
from legw - lego 3004; something said (including the thought) communication, X concerning, doctrine, fame, X have to do, intent, matter, mouth, preaching, question, reason, + reckon, remove, say(-ing), shew, X speaker, speech, talk, thing, + none of these things move me, tidings, treatise, utterance, word, work.
ولكن لفقر اللغة العربية فقد تم ترجمتها إلى "الكلمة" ولكن لتوضيح بأن المقصود هنا هو ليس كلمة عادية بل كائن (المسيح) صيغة بالمذكر (مع أن لفظة الكلمة مؤنثة) فقيل
في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله
فإن كان المسيح هو عقل الله الناطق ونطق الله العاقل وأقنوم المعرفة والحكمة الإلهية فهذا يبطل تفسيرك بأنه لا يعلم لأن الله يعلم كل شيء بفكره وحكمته
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- في المسيح مدخر جميع كنوز الحكمة والعلم
كولوسي 2 : 3 - 4 لكي تتعزى قلوبهم مقترنة في المحبة لكل غنى يقين الفهم لمعرفة سرّ الله الآب والمسيح المذّخر فيه
إذن في المسيح "جميع" كنوز الحكمة والعلم
فهذا يبطل تفسيرك بأن المسيح لا يعلم لأن المسيح مذخر فيه (جميع) كنوز الحكمة والعلم
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- المسيح هو حكمة الله
1 كورنثوس 1 : 24 واما للمدعوين يهودا ويونانيين فبالمسيح قوة الله
بما أن المسيح حكمة الله فهو يعلم كل شيء
وبما أن الله يعمل كل أعماله بحكمته
مزمور 104 : 24 ما اعظم اعمالك يا رب. [SIZE=6]كلها بحكمة صنعت . ملآنة الارض من غناك
يعني هذه التينة خلقت أصلا بحكمة الله (المسيح) وهي عمل من أعمال المسيح فكيف لا يعلم ؟
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- شهادة التلاميذ بأن المسيح عالم بكل شيء
يوحنا 16 : 29 - 31 قال له تلاميذه هوذا الآن تتكلم علانية ولست تقول مثلا واحدا. الآن نعلم انك
قبل المسيح شهادتهم وقال لهم "الآن تؤمنون"
الله كائن لامحدود وكل صفاته لامحدودة
حكمته لامحدودة وقوته لامحدودة وفكره لامحدود وعلمه لامحدود
المسيح هو عقل الله الناطق وحكمة الله وقوة الله
المسيح خارج من الله
والخارج من الله يحمل نفس طبيعة وجوهر وصفات الله
إذن حكمة المسيح وقوة المسيح وعلم المسيح له نفس طبيعة وجوهر حكمة الله وقوة الله وعلم الله
فهو يعلم كل شيء
حتى القرآن يقول في سورة النساء والآية 171 أن المسيح "كلمته ألقاها إلى مريم"
سؤال: أين كان الكلمة قبل أن يلقى إلى مريم" ؟ :?:
من أين تخرج كلمة الله ؟ :what:
أليس من أعماق الله وذاته ؟ :rolleyes:
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- "كل" ما للآب هو للمسيح و"كل" ما للمسيح هو للآب
يوحنا 16 : 15 [SIZE=6]كل لهذا قلت انه يأخذ مما لي ويخبركم.
يوحنا 17 : 10 وكل ما هو لي فهو لك. وما هو لك فهو لي وانا ممجد فيهم.
يوحنا 10 : 30 انا والآب واحد
يوحنا 14 : 8 - 11 قال له فيلبس يا سيد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس .الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول انت أرنا الآب.. وإلا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها.
كل ما هو للآب هو للمسيح
إذن معرفة الله هي معرفة المسيح
فالمسيح له كل المعرفة التي هي للآب والتدبير الذي للآب
ولم يستثني شيء لأن المسيح والآب واحد في الجوهر (أنا والآب واحد (يوحنا 10 : 30)) ولأن الآب حال في المسيح ويعمل من خلاله كل أعماله (الآب الحال في هو يعمل الأعمال. صدقوني أني في الآب والآب في. (يوحنا 14 : 8 - 11))
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- المسيح هو الوحيد الذي يعرف ما في فكر الآب وهو الوحيد الذي يهب هذه المعرفة لمن يشاء
متى 11 : 27 كل شيء قد دفع اليّ من ابي وليس احد يعرف الابن الا الآب
لوقا 10 : 22 والتفت الى تلاميذه وقال كل شيء قد دفع اليّ من ابي. وليس احد يعرف من هو الابن الا الآب ولا من هو الآب الا الابن
فالمسيح يعلم ما في فكر الله وتدبير الله لأنه الوحيد الذي يعرف الآب .. فهو فكر الله نفسه
وحكمته
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- المسيح يعلم ساعة تسليمه وصلبه وقيامته
متى 26 : 45 ثم جاء الى تلاميذه وقال لهم ناموا الآن واستريحوا. هوذا الساعة قد اقتربت
مرقس 14 : 41 ثم جاء ثالثة وقال لهم ناموا الآن واستريحوا يكفي قد أتت الساعة
يوحنا 17 : 1 تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال ايها الآب قد أتت الساعة. مجد ابنك ليمجدك ابنك ايضا
مرقس 8 : 31 وابتدأ يعلّمهم ان ابن الانسان ينبغي ان يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل. وبعد ثلاثة ايام يقوم
مرقس 9 : 31 لانه كان يعلّم تلاميذه ويقول لهم ان ابن الانسان يسلم الى ايدي الناس فيقتلونه وبعد ان يقتل يقوم في اليوم الثالث
يوحنا 2 : 19 - 21 اجاب يسوع وقال لهم انقضوا هذا الهيكل وفي ثلاثة ايام اقيمه.
لوقا 24 : 7 قائلا انه ينبغي ان يسلّم ابن الانسان في ايدي اناس خطاة ويصلب وفي اليوم الثالث يقوم
متى 27 : 63 قائلين .يا سيد قد تذكرنا ان ذلك المضل قال وهو حيّ اني بعد ثلاثة ايام اقوم
متى 26 : 61 وقالا .هذا قال اني اقدر ان انقض هيكل الله وفي ثلاثة ايام ابنيه
- المسيح هو الأول والآخر والبداية والنهاية والألف والياء
رؤية يوحنا 1 : 8 انا هو الالف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذي كان والذي يأتي
رؤية يوحنا 1 : 11 قائلا انا هو الالف والياء. الاول والآخر. والذي تراه اكتب في كتاب وارسل الى السبع الكنائس التي في اسيا الى افسس والى سميرنا والى برغامس والى ثياتيرا والى ساردس والى فيلادلفيا والى لاودكية
رؤية 22 : 12 - 13 وها انا آتي سريعا واجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله. انا الالف والياء.البداية والنهاية.الاول والآخر.
فمن هو الأول والآخر ؟
الأول والآخر (بأل التعريف) هو الله وحده كما يقول الكتاب المقدس
أشعياء 44 : 6 هكذا يقول الرب ملك اسرائيل وفاديه رب الجنود. انا الاول وانا الآخر ولا اله غيري
أشعياء 48 : 12 - 13 اسمع لي يا يعقوب واسرائيل الذي دعوته. انا هو. انا الاول وانا الآخر. ويدي اسست الارض ويميني نشرت السموات. انا ادعوهنّ فيقفن معا
ومن أسماء الله الحسنى في الإسلام الأول والآخر ;)
فهل يمكن أن يخفى عنه موسم شجرة تين ؟
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- كل شيء بالمسيح خلق وبدأ (باعتباره كلمة الله وحكمته وقوته) وبغيره لم يكن شيء مما كان وفيه كانت الحياة وفيه يقوم الكل
مزمور 33 : 6 بكلمة الرب صنعت السموات وبنسمة فيه كل جنودها
يوحنا 1 : 1 – 4 في البدء كان الكلمةوالحياة كانت نور الناس.
كولوسي 1 : 16 – 17 فانه فيه خلق الكل
عبرانيين 1 : 2 كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به ايضا عمل العالمين.
بما أنه بالمسيح كان كل شيء فبالمسيح كانت شجرة التين ومواسم التين وكل المواسم
بما أنه بالمسيح كانت الحياة فبالمسيح تنتهي حياة هذه الشجرة (بدليل أنها يبست فورا
بما أنه بالمسيح خلق الكل إذن حتى شجرة التين به خلقت
بما أنه بالمسيح صنع العالم فالشجرة صنع المسيح أصلا
إذن يسقط تفسيرك :no2:
- المسيح هو القيامة والحياة
يوحنا 11 : 25 قال لها يسوع انا هو القيامة والحياة . من آمن بي ولو مات فسيحيا.
المسيح بذاته هو الحياة ، والموت هو حالة عدم وجود الحياة (المسيح) ، فهو يعلم متى تحيى شجرة التين في موسمها ومتى تموت
وهنا يسقط تفسيرك :no2:
طبعا لا نريد الإطالة وإلا لكلمناك أيضا عن علم المسيح بالغيب وقراءة أفكار وقلوب الناس وأنه هو فاحص القلوب والكلى
ولكن يمكنك الرجوع إلى هذه الآيات البسيطة:
المسيح هو فاحص القلوب الكلى (رؤية 2 : 23) .. ومن هو فاحص القلوب والكلى في الكتاب المقدس سوى الله ؟ (مزمور 7 : 9 و إرميا 11 : 20 و إرميا 17 : 9 - 10)
المسيح يعلم أفكار الناس ويعرف إيمانهم وخفايا قلوبهم (يوحنا 16 : 7 - 8 .. مرقس 11 : 16 - 17 .. متى 16 : 8 .. مرقس 2 : 6 - 8 .. متى 9 : 3 - 4 .. لوقا 5 : 21 - 22 .. متى 12 : 24 - 25 .. لوقا 11 : 17 .. لوقا 6 : 7 - 8 .. لوقا 7 : 39 - 40 .. متى 17 : 27 .. يوحنا 20 : 27 .. يوحنا 11 : 11)
فمن هو الذي يعرف خفايا القلوب سوى الله ؟ (مزمور 44 : 21)
إذن يسقط تفسيرك :no2:
وهنا أنت تقول بأن إلهك يعرف ما الذي في يد موسى ولكنه يستخدم أسلوب معين مع موسى لكي يوصل له نقطة معينة ويعلمه درسا معينا ، أليس كذلك ؟ :9:
فلماذا تمانع هذه الحقيقة إن كانت كل التفاسير المسيحية قد أجمعت عليه ؟ :?:
فالسيد المسيح كان يعلم كل شيء ولكنه أراد أن يعلم تلاميذه درسا ويضرب لهم مثل يقوي من إيمانهم كما فعل إلهك مع موسى :23:
وهذه الشجرة كانت تمثل الإنسان الذي من الخارج يظهر للناس بأنه مؤمنا ولكنه من الداخل وفي الحقيقة فارغ لا ثمار له ولا أعمال. تماما كشجرة التين التي هي من الخارج كانت مورقة ومخضرة ولكنها من الداخل لا ثمار لها أبدا :no2:
فتكون نهاية ومصير هذا الإنسان الفارغ من الداخل ولا أعمال له ولا إيمان (أمام المسيح) كنهاية ومصير شجرة التين التي يبست وماتت (أمام المسيح)
[QUOTE]أما تساؤلك الثاني: الله حين يتكلم عن الحاضر والقادم والماضي فكل شيء عنده ماضي أي أن مستقبلك وحاضرك هو ماضي عند الله
هل الله له ماضي ومستقبل ؟ :lol:
لا حول ولا قوة إلا بالمسيح :no:
قال في البداية بأن كل مسلم يقتل عشرة ، ثم علم بأن المسلمين ضعفاء ، فقال الآن علم الله أن فيكم ضعفا ، فغير كلامه وقال بأن كل مسلم يقتل اثنين وليس عشرة ;)
هذه عدم معرفة واضحة :emb:
:loveya:
|
|
02-14-2005, 02:14 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ziohausam
عضو متقدم
المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
اقتباس: fady كتب/كتبت
الاخوة الأفاضل
أهلا بكم
سمعت هذه القصة و أريد أن انقلها للاخوة :
يحكي أن رجلا يهودي اسمه يشوع دخل معبد يهودي في القدس وكان حارس المعبد اسمعه شمعون , وعندما تعرف الحارس علي هذا الرجل يشوع وعرفه من لغته انه يهودي مثله ,
مع أن شمعون لم يراه من قبل , ففتح له المعبد كما طلب منه ذلك يشوع , ودخل يشوع إلى المعبد اليهودي واخذ يصلي , وعندما تعب جلس علي أريكة فوجد إنها غير صالحة للجلوس بسبب عيب في أرجلها ,
.
.
.
مع تحياتي ......... فادي
لن أسرد لك المنهج العلمي لنقد ما تقول لأنك كمن يقارن الطبشور بالجبن.. وتقارن التوثيق في مجال العقيدة والايمان بالله بالنجارين وغيرها.. عموما ما كتبته من أخطاء في منهج البحث والقبول المتقدم لاثبات العقائد ما يشيب له الولدان..
ولكن سأفترض صحة ما قلت...
أفهم من كده ان عيسى مقلش ( أنا الله ) أو ( اعبدوني ).. وتركها لأنها أمر مفهوم ؟
أي أن المسيح لم يقل أبدا ( أنا الله ) عبارة صحيحة !!
أعتقد ان هو ده الوجه الآخر لكل الحوار والدفاع الدائر منكم
|
|
02-14-2005, 10:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}