(08-04-2011, 09:31 PM)رحمة العاملي كتب:  كل تجارب الامم دلت ان الديناميكية الخاصة بالثورات العشوائية والمتعددة الرؤوس والمراحل التي تمر بها تجعل حتمية إقامة الثورة لنظام ديمقراطي حر مسألة تحتاج الى نقاش، خاصة أن الثورات تظهر ميلا ثابتا للإطاحة بصورة من صور الطغيان لاستبدالها بصورة أخرى من الطغيان. فكيف سيكون الحال اذا اضفنا الى الثورات العربية الاستنساخ المفتعل والتلاعب الخارجي عوضا عن الامراض الاخرى المستعصية كالقبلية والطائفية

الحمد لله هناك أمل، وهناك نقاش وإمكانية للنجاح، مع وجود إمكانية للفشل أيضاً.
الفشل يعني نظام دكتاتوري؟ هو ما نعيش فيه.
الفشل يعني قمع حريات؟ هذا واقع سوريا.

مع النظام القائم لا أمل بالتغيير أو بالحرية أو بالديمقراطية، أي أننا لن نخسر شيئاً.
منتصرون بإذن الله، رغم كل الإحتمالات السيئة.

(08-04-2011, 09:31 PM)رحمة العاملي كتب:  فضل
الفرق بيني وبينك ان استعبر من تجارب الماضي القريب والبعيد لاستشراف المستقبل

كل تجارب الامم دلت ان الديناميكية الخاصة بالثورات العشوائية والمتعددة الرؤوس والمراحل التي تمر بها تجعل حتمية إقامة الثورة لنظام ديمقراطي حر مسألة تحتاج الى نقاش، خاصة أن الثورات تظهر ميلا ثابتا للإطاحة بصورة من صور الطغيان لاستبدالها بصورة أخرى من الطغيان. فكيف سيكون الحال اذا اضفنا الى الثورات العربية الاستنساخ المفتعل والتلاعب الخارجي عوضا عن الامراض الاخرى المستعصية كالقبلية والطائفية

ابو نواس يرحم اهلك
عيفني من تعليقاتك الممجوجة وثقافة الدجاج التي تتمتع بها

بالعكس يا رحمى
تجارب التاريخ ... كل تاريخ الثورات تشرح لنا ان الثورات كانت لحظة انفجار عشوائى لانه لم يكن هناك اى قنوات اخرى للتغير المنظم .. هكذا هى الثورات الشعبية ..شىء لا يمكن التنبوء بنتائجه الا بعد اخذ عوامل كثيرة جدا تسبق الانفجار وعوامل اخرى تتبعه .. الثورة ليست هى اداة صناعة المستقبل بل هى اداة تفجير الحاضر والواقع القائم

مقارنة بالثورات الكبرى فى التاريخ كالثورة الفرنسية او الروسية تبدو ثورة الشعب السورى فى منتهى التنظيم واقل عشوائية ( بسبب ادوات التواصل والاعلام الحديثة والتماهى مع الثورات العربية الاخرى الخ )

عندما تخمد الثورة وتفجر الواقع القائم تبدا العوامل الاخرى والتى ستقرر ما يتبع الثورة فى العمل وهى التى تقرر نتائج الحدث على سبيل المثال
النشاط الفكرى والثقافى الذى سبق الثورة وحدد احلام الثائرين
النخب العليا للمجتمع
اللحظة التاريخية ومسارات التحول المتاحة وكل العوامل المجتمعة التى تؤثر على الاقليم الثائر

---

(08-05-2011, 12:00 AM)((الراعي)) كتب:  

(08-04-2011, 09:31 PM)رحمة العاملي كتب:  كل تجارب الامم دلت ان الديناميكية الخاصة بالثورات العشوائية والمتعددة الرؤوس والمراحل التي تمر بها تجعل حتمية إقامة الثورة لنظام ديمقراطي حر مسألة تحتاج الى نقاش، خاصة أن الثورات تظهر ميلا ثابتا للإطاحة بصورة من صور الطغيان لاستبدالها بصورة أخرى من الطغيان. فكيف سيكون الحال اذا اضفنا الى الثورات العربية الاستنساخ المفتعل والتلاعب الخارجي عوضا عن الامراض الاخرى المستعصية كالقبلية والطائفية

الحمد لله هناك أمل، وهناك نقاش وإمكانية للنجاح، مع وجود إمكانية للفشل أيضاً.
الفشل يعني نظام دكتاتوري؟ هو ما نعيش فيه.
الفشل يعني قمع حريات؟ هذا واقع سوريا.

مع النظام القائم لا أمل بالتغيير أو بالحرية أو بالديمقراطية، أي أننا لن نخسر شيئاً.
منتصرون بإذن الله، رغم كل الإحتمالات السيئة.

رحمى
اقرا رد الراعى بتمعن فهو من قلب الحدث
وما كتبه كما حاولت لك شرحه اعلاه يعكس بالضبط المناخ النفسى الذى يرافق اى ثورة

ليس لدينا ما نخسره
استمرار الوضع القائم مخسر فى كل الاحوال وليس لدينا وسيلة عقلانية للتخلص منه
الثورة ستدمر الوضع القائم الخاسر ... وبعد تدميره سنرى ماذا نحن فاعلون

هذه بالضبط سيكولوجيا الثورات ... كل الثورات فى التاريخ

طيب
بناء على مثالك ماذا انتجت الثورة الروسية غير الدكتاتورية الستالينية
حتى الثورة الفرنسية انتهت بتنصيب بونبارت قيصرا وامبراطورا
الثورة الجزائرية ايضا ماذا فعلت بثوارها الحقيقيين كبن بلا ورفاقه
الثورة المصرية ايضا رغم ان ما يشفع لدكتاتورية عبد الناصر هو مساندته للقضية الفلسطينية ومحاولة توحيد العرب على مشروع واحد

والمضحك رغم انكم لا دينيين
لكنكم تعلقون النتيجة على (انشاء الله وبإذن الله) بدون الاستناد الى اي عامل موضوعي او تخطيط مسبق
وتعليق الامل على مشجب (لن نخسر شيئا اذا فلنقامر )
وكأن الحرية هي فقط الحصول على حق النباح العلني
وللحديث شجون

(08-05-2011, 01:03 AM)رحمة العاملي كتب:  طيب
بناء على مثالك ماذا انتجت الثورة الروسية غير الدكتاتورية الستالينية
حتى الثورة الفرنسية انتهت بتنصيب بونبارت قيصرا وامبراطورا
الثورة الجزائرية ايضا ماذا فعلت بثوارها الحقيقيين كبن بلا ورفاقه
الثورة المصرية ايضا رغم ان ما يشفع لدكتاتورية عبد الناصر هو مساندته للقضية الفلسطينية ومحاولة توحيد العرب على مشروع واحد

والمضحك رغم انكم لا دينيين
لكنكم تعلقون النتيجة على (انشاء الله وبإذن الله) بدون الاستناد الى اي عامل موضوعي او تخطيط مسبق
وتعليق الامل على مشجب (لن نخسر شيئا اذا فلنقامر )
وكأن الحرية هي فقط الحصول على حق النباح العلني
وللحديث شجون

لا بتاتا ليس الامر كما تشرحه
تستطيع تنظيم وبرمجة اشياء كثيرة سوى حركة المجتمعات والتاريخ قد تملك كل ادوات القوة ولربما احساسك بالمعرفة لتدفع المجتمع فى مسار معين لتكتشف بعد ذلك انك حصلت على شىء مختلف تماما عما اردت... الوضعية التى اسماها هيجل خبث التاريخ
التاريخ والمجتمعات ليس مشروع او خطة مسبقة او مسار حتمى نحو هدف قدرى ما كما كان يقول الشيوعيين او اشباههم من الجماعات الاصولية ( فلا خلاف كبير بينهما فى هذه النقطة )

لكن الممكن عمله
هو اولا ادراك ان الوضع القائم سىء وبحاجة للتغير ( طريقة التغيير تتم ضمن المتاح .. ان هنالك ثورة عشوائية فهذا ليس ذنب المجتمع او الثوار .. بل ذنب النظام الديكتاتورى الذى لم يكن فى اجندته اتاحة اى عملية تغيير وتدمير كل قنوات التغيير المنظم )

ثانيا ان تفرز هذه الثورة ديناميكيات جديدة لحياة سياسية جديدة لا يكون ممكنا فيها تكرار تجربة النظام السابق او قدرة اى طرف استبعاد طرف اخر و عملية ديمقراطية.... هذا من الممكن تحقيقة فى الشروط الدولية القائمة .... بل هو المتاح الوحيد ... فلسنا فى بداية القرن العشرين لتنتج الثورات انظمة شيوعية او قومية ... ولسنا فى حقبة الحرب الباردة التى اعطت توازنات ما سمحت لنشوء انظمة وطنية كمصر عبد الناصر او اصولية كايران ........ ديناميكيات العمل المتاحة واضحة وضوح الشمس

اى تخمينات اكثر من ذلك من قبلك او قبلى مجرد تنجيم واى مطالب مبرمجة لقبول حركة المجتمعات مجرد رفض لهذه المجتمعات

لكن ما يجرنا لهذا النقاش ويدفعك لان تقفز من نقطة لاخرى تارة عن العرورى تارة عن السفير الاميركى تارة عن المعارضة تارة عن التشكيك بالشعب نفسه وتارة اخرى لنقاش فى علم الاجتماع السياسى .. ليس كل هذه المواضيع بحد ذاتها والتى لا اعتقد انها تهمك ... ما يهمك بالتحديد هو انك تريد استمرار النظام السياسى القائم فى سوريا ( وبس ) نتيجة حسابات محلية لبنانية فرضت على معظم اللبنانيين ان ينظروا للعالم بل ولمجرة درب التبانة والكون كله من خلال عيون طوائفهم الصغيرة والمتقاتلة ... هذا كل ما فى الموضوع وانت فى المسار الخاطىء لانك اولا تراهن على شىء يموت قد يقاوم لكنه فى اعصار التغيير فى المنطقة لا يوجد له ادنى امل فى النجاة ... ولانك ثانيا لا تريد ان ترى الاشياء من خلال منظارك الفردى والانسانى الواسع بل من خلال تصور وهمى وخاطىء ان انهيار هذا النظام سىء للشيعة فى لبنان ( وهذا تقدير خاطىء جدا ) والاخطر انه لا اخلاقى لانك تتصور ان المجتمع السورى عليه ان يقبل نظامه السىء لان هذا النظام جيد للشيعة فى لبنان كما لو ان حياة ملايين البشر فى سوريا مسخرة فقط لخدمة مصالح الشيعة فى لبنان وان عليهم ان ياكلوا هوا ويسكتوا ويقبلوا باى شىء لكى لا يغضب عليهم رحمة العاملى او حسن نصرالله

عزيزي رحمة

بزماناته امامي وامامك وامام الحكماء علي بن أبي طالب قال للخوارج قبل معركة النهروان كلمة ذهبية
«قال : فإنّي أنشدكم الله أن تعجّلوا فتنة العام مخافة ما يأتي في قابل»

الفتنة الظاهرة الواضحة هي فتنة النظام السوري باستبداده وظلمه وعفنه وفساده وإجرامه
الفتنة المحتملة الممكنة هي أن يصل للحكم عملاء أمريكا وإسرائيل أو السلفيين وما شابه.

انت عم تعالج الفتنة الممكن حثولها والتي لم تحصل بالمحتفظة على الفتنة القائمة ودعمها وتشجيع الظالم على غيه، لكن بأسلوب مقلوب وهو ترك قول كلمة الحق أمام الإمام الجائر مع ترك التأسي بالحسين، وبدلا من ذلك قولها أمام الحركة المضادة للإمام الجائر وتثبيطها أسوة بابن عمر على فرض صحة الرواية.

أظنك لو كنت زمن موقعة الحرة لاتممت بابن عمر يا حفيد دعبل الخزاعي، ولجلست على التل تلوم أهل المدينة وابن الزبير والحسين وتبكي عليهم.

فضل عزيزي
انا اجيب على نقاطك ولا امارس القفز والحوار ليس للغلبة او لتسجيل النقاط من جهتي على اعتبار اني احاور انسان مخضرم سياسيا فضلا عن كونك متخصص في الطب النفسي
وبالاساس مقصودنا كل المعارضات العربية لان جميع ثوراتهم في الهم شرّق فهل تكون الحياة السياسية الجديدة بان يقوم دعاة الثورة بطلب تدخل عسكري اجنبي وتوسل الوصول الى السلطة برهن السيادة الوطنية والتنازل عنها كما هو الحال في ليبيا او سوريا لا فرق

اما وانك قد يأست فلنكلمك بمنطقك
شوف فضل عندما ارسلتك (فتح) الى اوروبا الشرقية لدراسة الطب كان رحمة العاملي يحمل بندقية (فتح) في الجنوب ليقاتل دفاعا عن قضية امن بها ولا يزال (الله لا يوفقك يا حاج اسماعيل بحق جاه النبي )
وبما انك فتحاوي دحلاني الهوى يهمك ان يسقط النظام السوري لمصلحة اسرائيل لانك تعلم ان اصحاب المعارضة المسلحة في سوريا هم من نمرة زعيمك مستعدون للتنازل للاسرائيلي اكثر مما تنازلم له

ومع اني الان قد بلغت من العمر نصف عتيا لم اشعر يوما اني من مؤيدي النظام في سوريا فضلا عن ان اكون من انصاره الا اني ارى ان الامور ذاهبة باتجاه تقسيم سوريا بالذات تماما كما يريد من رهنت اغلب المعارضة السورية له السيادة الوطنية ، حتى مصر حتى ليبيا حتى اليمن كله ذاهب الى التقسيم القبلي والطائفي
وبالنسبة للشيعة في لبنان اعتقد ان قومي عاملين حسابهم سلفا لكل الاحتمالات ولا اعتقد انهم سيمنعون سقوط النظام اذا كان مؤهلا للسقوط

عزيزي خالد
انا لو كنت بموقعة الحرة لقتلت نفسي قبل ان ائتم بابن عمر ليس لانه ابن عمربن الخطاب ، بل لانه اغبى واحمق شخصية اسلامية على الاطلاق ، ولو شئت لافردت لك من حماقته قراطيس ومطولات
ولله الحمد لم يجلس احد من اجدادي على التل ولا بايعوا ظالما الى اليوم ولا حتى الامام الحسين عليه السلام استنجد بملك الروم على بني امية كما تفعل معارضتكم اليوم (قال شو جمعة صمتكم يقتلنا) والله ما حدا قاتلهم الا الحمرنة

(08-05-2011, 01:24 PM)رحمة العاملي كتب:  فضل عزيزي
انا اجيب على نقاطك ولا امارس القفز والحوار ليس للغلبة او لتسجيل النقاط من جهتي على اعتبار اني احاور انسان مخضرم سياسيا فضلا عن كونك متخصص في الطب النفسي
وبالاساس مقصودنا كل المعارضات العربية لان جميع ثوراتهم في الهم شرّق فهل تكون الحياة السياسية الجديدة بان يقوم دعاة الثورة بطلب تدخل عسكري اجنبي وتوسل الوصول الى السلطة برهن السيادة الوطنية والتنازل عنها كما هو الحال في ليبيا او سوريا لا فرق

اما وانك قد يأست فلنكلمك بمنطقك
شوف فضل عندما ارسلتك (فتح) الى اوروبا الشرقية لدراسة الطب كان رحمة العاملي يحمل بندقية (فتح) في الجنوب ليقاتل دفاعا عن قضية امن بها ولا يزال (الله لا يوفقك يا حاج اسماعيل بحق جاه النبي )
وبما انك فتحاوي دحلاني الهوى يهمك ان يسقط النظام السوري لمصلحة اسرائيل لانك تعلم ان اصحاب المعارضة المسلحة في سوريا هم من نمرة زعيمك مستعدون للتنازل للاسرائيلي اكثر مما تنازلم له

ومع اني الان قد بلغت من العمر نصف عتيا لم اشعر يوما اني من مؤيدي النظام في سوريا فضلا عن ان اكون من انصاره الا اني ارى ان الامور ذاهبة باتجاه تقسيم سوريا بالذات تماما كما يريد من رهنت اغلب المعارضة السورية له السيادة الوطنية ، حتى مصر حتى ليبيا حتى اليمن كله ذاهب الى التقسيم القبلي والطائفي
وبالنسبة للشيعة في لبنان اعتقد ان قومي عاملين حسابهم سلفا لكل الاحتمالات ولا اعتقد انهم سيمنعون سقوط النظام اذا كان مؤهلا للسقوط

اغرب ما كتبته اننى فتحاوى دحلانى ... كيف وصلت لهذه النتيجة الغبية .. فانا من الحالة التى ربطتها حالة عداء مطلق مع هذا المدعو دحلان بل احد رموز المعادين له ودفعت ثمنا شخصيا لذلك بل وكتبت موقفى عن هذا الشحص هنا عدة مرات باقتضاب شديد عندما تم ذكره فى بعض الموضوعات
ليس هذا المهم
سوريا لن تقسم لا يوجد خظر من هذا النوع على سوريا
الخطر الوحيد وهو التنكيل المتبادل والذى يحدث الان بمنتهى الوضوح فى هذه اللحظة العشوائية والذى قد يرتد ضد الطرف الاخر فى مرحلة ما لكن هذا سيكون حدثا قصيرا

والله النظام السورى لا يستحق ان تقلق عليه او تحرق اعصابك او تشعر بقلق من غيابه ولو لمدة نصف ثانية ولن تخسر شىء كلبنانى من انتهائه لكن ما ستكسبه سيكون كثيرا قد يتراجع حزب الله لكن هذا لن يمس حزب الله فقط بل سيتم ضمن ضمور شامل لكل الحالة الطائفية فى لبنان

طبعا انا لا زلت اعتبرك عضوا فى فتح فمن الصعب حسب تجربتى لمن كان فى فتح ان يتركها سيظل يشعر بنوع من الانتماء لها حتى لو كان غاضبا منها فى داخله سيظل يحمل حنينا تجاهها لانها ماكينة صهر عملاقة تشعر الجميع و بهوياتهم المختلفة انهم شىء واحد وفى نفس اللحظة تبقى للجميع القدرة على الحفاظ والاعتزاز بهويتهم

عزيزي موقفك ليس حتى موقف ابن عمر، موقفك أشبه مايكون بموقف آخر لن أذكره وقاية لمشاعرك.

اقتباس:بناء على مثالك ماذا انتجت الثورة الروسية غير الدكتاتورية الستالينية
حتى الثورة الفرنسية انتهت بتنصيب بونبارت قيصرا وامبراطورا
الثورة الجزائرية ايضا ماذا فعلت بثوارها الحقيقيين كبن بلا ورفاقه

سبحان الله نسي الزميل ان ثورته الايرانية انتجت دكتاتورية دينية من احقر ماعرف التاريخ !
كما قلت سابقا الطائفية فايته من طيز الزميل وطالعه من راسو يعني كل اللي يقول عليه المرجع
يبصم عليه عالعمياني ..

(08-05-2011, 01:32 AM)فضل كتب:  

(08-05-2011, 01:03 AM)رحمة العاملي كتب:  طيب
....

... ولانك ثانيا لا تريد ان ترى الاشياء من خلال منظارك الفردى والانسانى الواسع بل من خلال تصور وهمى وخاطىء ان انهيار هذا النظام سىء للشيعة فى لبنان ( وهذا تقدير خاطىء جدا ) والاخطر انه لا اخلاقى لانك تتصور ان المجتمع السورى عليه ان يقبل نظامه السىء لان هذا النظام جيد للشيعة فى لبنان كما لو ان حياة ملايين البشر فى سوريا مسخرة فقط لخدمة مصالح الشيعة فى لبنان وان عليهم ان ياكلوا هوا ويسكتوا ويقبلوا باى شىء لكى لا يغضب عليهم رحمة العاملى او حسن نصرالله

لا حساب للأخلاق في الأسواق التي تتاجر بالدين.