Array
من منا ترضى عائلته إن تزوج من شخص اسود ؟ وهذا منتشر في كل أصقاع أوربا وأمريكا !

[/quote]

للاسف هذا ما حدث بالضبط في اسرتي قبل سنوات حين اقترن احد اقاربي بزميلته المدرسة السوداء , اغلب العائلة استهجنوا الامر و قاطعوا الزفاف و لخصوا دوافع القريب في طمعه في راتب الزوجة

Arrayوالا ما كان وصلت شخصية متحدية للفقر ابنة ( الفام دو ميناج ) رشيدة داتي
والتي وصلت الى أعلى المراكز بالحكومة الحالية لوزارة العدل وهناك احتمال بأن تصل الى رئيسة وزراء yes.gif
[/quote]

نفت مدرسة HEC التي وضعتها الوزيرة في قائمة شهاداتها بأن تكون حائزة عليها.... بل يبدو أنها دخلتها من الباب وخرجت من النافذة.....

رشيدة داتي: لم أشتر شهادتي الجامعية


باريس: «الشرق الأوسط»
نفت وزيرة العدل الفرنسية رشيدة داتي، أن تكون قد «اشترت» شهادتها الدراسية في القانون. وقالت إنها بصدد اعداد كتاب ترد فيه على الأقاويل التي ترددت بهذا الشأن. ولوحقت الوزيرة الجزائرية الأصل بالشائعات منذ توليها منصبها الرفيع. ولم تخل بعض تلك الشائعات من «نفس عنصري» يستهجن تسليم ملف العدل وما يتبعه من أختام الجمهورية الفرنسية الى عربية.. ومسلمة.

وكان أول التقولات عن رشيدة، إنها وصلت الى الوزارة عن طريق ما يسميه الفرنسيون «ترقية الكنبة»، أي تلك الوظائف التي تحصل عليها السكرتيرة عن طريق مسايرة رغبات مديرها على كنبة المكتب. ورغم الصداقة الوطيدة التي تربط رشيدة بسيسيليا، قرينة الرئيس، فقد سرت إشاعات عن علاقة مزعومة لها مع ساركوزي، وعن سفرات قاما بها معا. كما طعنت صحف شعبية في سيرتها من خلال نبش ملفات القضايا التي تدين أحد أشقائها بترويج الهيرويين وملاحقة آخر بتهمة التعاطي. وكان آخر ما أصابها من الاتهامات أنها حصلت على شهادتها الجامعية بدون وجه حق، لأن قبولها في معهد تخريج القضاة جاء بوساطة من شخصيات نافذة وليس عبر الامتحان الذي يخوضه الطلبة المتقدمون، كما جرت العادة. وكانت الوزيرة السابقة سيمون فاي، قد أقرت بأنها ساعدت رشيدة داتي وشجعتها على مواصلة الدراسة وأعارتها جبة المحامين السوداء الخاصة بها لكي ترتديها في حفل التخرج. وتحدثت رشيدة داتي عن نيتها تأليف كتاب تدافع فيه عن نفسها عندما استضافها أخيرا الصحافي ومقدم البرامج المعروف ميشيل دروكير في برنامجه التلفزيوني الاسبوعي. وشوهد بين الجمهور الذي حضر تسجيل البرنامج والد الوزيرة الذي كان عاملاً في حقل البناء وعدد من شقيقاتها وأشقائها، بينهم أخ مهندس وأُخت محاسبة قانونية. وقامت الوزيرة بتقديم أفراد عائلتها الحاضرين معها، في نوع من إلقاء الضوء على الجانب المشرق من الأُسرة بعد أن ركزت الصحف، منذ استيزارها، على شقيقيها المتورطين في قضايا المخدرات.

وشرحت داتي أن رئيس الجامعة التي درست فيها اتصل بها ليخبرها أن صحافيين يسعون للقول إنها اشترت شهاداتها. وأضافت بشكل حاسم: «الوسط الذي جئت منه لا يشتري أبناؤه شهاداتهم، بل تحتم عليهم المصلحة أن يكونوا أمينين جداً وألا يغشوا مطلقاً أو يكذبوا، لأنهم إذا انكشفوا فسيدفعون الثمن غالياً، ولن تتاح لهم فرصة ثانية أبداً. وعندما يصيب النجاح أحداً منا فإن الشبهات تطاردنا».

وعلى هامش البرنامج ظهر الرئيس ساركوزي ليقول كلاماً طيباً في وزيرته ويعترض على «بعض الهجمات»، التي تعرضت لها بشأن شقيقها المحكوم بالسجن. وكان من المقرر أن تشارك سيسيليا ساركوزي، قرينة الرئيس، في البرنامج، لكنها تخلفت في الساعات الأخيرة معتبرة أن ما قاله زوجها يكفي.

علماء: هايتي هي مصدر نوع خطير من الايدز


خلية مصابة بفيروس اتش اي في
فهم تاريخ الفيروس قد يساهم في ايجاد علاج له

قال فريق دولي من العلماء إن سلالة فيروس اتش أي في المسبب لمرض الايدز الشائعة في الولايات المتحدة الامريكية وأوروبا قد تبين أن مصدرها هايتي.

وقال العلماء في دورية (Proceedings of the US National Academy of Sciences) إن هذه السلالة من الفيروس الفتاك انتقلت من هايتي إلى الولايات المتحدة في عام 1969 قبل أن يتوسع انتشارها.

ويأمل العلماء في أن يؤدي تحديد مصدر الفيروس إلى إيجاد علاج له.

يذكر أن "فيروس اتش أي في-1 فئة إم - فئة فرعية بي" هو الاكثر انتشارا في الولايات المتحدة وأوروبا وأجزاء كبيرة من أمريكا الجنوبية وأستراليا واليابان.

وفحص فريق الخبراء عينات دم محفوظة لخمسة مرضى بالايدز - جميعهم مهاجرون هايتيون قدموا إلى الولايات المتحدة - وحللوا التتابع الوراثي من 117 مريضا آخر من أنحاء العالم.

ومن خلال البيانات توصل العلماء إلى شجرة العائلة بالنسبة للفيروس، والتي يعتقدون أنها تظهر بشكل قاطع أن هذه السلالة انتقلت إلى الولايات المتحدة عن طريق هايتي، وربما من خلال شخص واحد، عام 1969 تقريبا.

ويقول مايكل وروبي من جامعة اريزونا وأحد معدي الدراسة إن البحث الجديد يفترض وصول الفيروس إلى هايتي في منتصف الستينيات وربما كان ذلك من أفريقيا التي ظهر فيها للمرة الاولى، قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة.

وقال وروبي لـ بي بي سي "بدأ الفيروس في الانتشار في هايتي عام 1966 ، وبعد ذلك بسنوات قليلة ظهرت سلالة من الفيروس انتشرت بعد ذلك بسرعة هائلة حول العالم في الوقت الذي بدأت فيه معرفة العالم بمرض الايدز".

عزيزتي نضال، بالنسبة لصاحبك المتخلف الذي يدافع عن الفتاة المنقبة فلا داعي أن تشعري بالنقص نحوه، هناك اناس في الغرب يدافعون عن ختان الاناث بحجة أنها خصوصية ثقافية! ولا يجد ما يقوله سوى أنها تحب النقاب حتى لو لم يكن واجبا دينيا! ولماذا يحب اي احد أن يغطي وججه عن المجتمع وما الهدف أو الفائدة من ذلك؟ هذا هو السؤال وهو لم يناقشه، حتى اذا كنت تؤمنين انها حرة في تصرفاتها وكيف تلبس فهذا لا يمنع ان تنتقدي خيارات بعض الناس في هذه الأشياء طالما لا تذكرين اسماء ناس معينين.

Array
كنت جالساً مرة أتعشى إلى مائدة أستاذي (سابقاً) ونتناول أطراف الحديث مع بضعة مدعوين. وفي غمرة تحمس أستاذي ذي الأصول الروسية عن السود وتخلفهم، طرح علينا السؤال التالي:
"لماذا أطفال السود فقط هم من يبكون في الحافلات والميرتوهات" ؟
[/quote]

ولماذا لو دخل السود مطعما او حانة قلبوا عاليها سافلها من الجلبة اللتي يثيرونها مما يجبرك على المغادرة ؟!

انا لا يهمني اذا كانت تاتشر قد نشرت الايدز في افريقيا أم لا، أنا معترضة على أن تستعملوا هذا الزعم من قبل نسمة كشماعة لتعليق كل اعتراضاتكم السخيفة على كلامها المنطقي والواقعي جدا ضد عنصرية الجنس الأبيض، بالعكس .. الجميع يهاجم تاتشر بصفتها امرأة وسياسية حين نقول أن النساء محبات للسلام وأقل عدوانية من الرجال وبالتالي (قد) يصبح العالم أكثر سلاما إذا حكمته أو شاركت النساء أكثر في حكمه حينئذ يصبح اسم تاتشر أول اسم تربطونه بالأنوثة والعنف والتوحش، وحين ننسب توحشها نفسه إلى جنسها الأبيض تبدؤون بالدفاع عن الجنس الأبيض وتفوقه وتحضره.
الغرب معتادون عل التعامل مع الأعراق الأخرى أكثر من غيرهم لأنهم أو الكثير من دولهم بلدان مهجر ويهاجر اليها الكثير من الأعراق الأخرى، كما أن الزواج مثلا ينظرون اليه على أنه خيار فردي حتى لو كان الأب لا يحب السود فإنه قد لا يعترض على زواج ابنه من سوداء لأنه يرى أن هذا لا يعنيه ولا يخصه، أما عندنا فقد يكون الأب هو من يدفع المهر لابنه بل ويصرف عليه وعلى زوجته وقد تكون الفتاة بل والرجل أيضا ممنوعين من الزواج من خارج العائلة حتى لو من نفس العرق والبلد ويتزوج ابنة عمه، وهذا لا علاقة له بالعنصرية، وتعرفون جيدا أن الدين أهم عندنا (أنا لا أتكلم عن نفسي شخصيا بالطبع) من العرق فالعائلة المسلمة لن تزوج ابنتها لرجل أبيض من دين آخر حتى يغير دينه، وتفضل عليه الأسمر المسلم . فالزواج ليس معيارا لأي شيء لأنه عندهم أمر شخصي وعندنا أمر عائلي.

Arrayة كشماعة لتعليق كل اعتراضاتكم السخيفة[/quote]

للمرة الثانية تحاولين الإساءة، ولكنك بهذا تخسرين أن يرد عليك محاوروك...
إذا احترمت محاوريك وأردت أن يحترمك غيرك أعرضي عن هذه الألفاظ....

تغاضيت عن ردك كله لأنك لا تترددين عن الإساءة، فلا تستحق مشاركتك لا القراءة ولا الاعتبار. :no2:

تعرفت منذ تقريبا ثلاثة أشهر على فتاتين أصبحتا من أعز صديقاتي منذ أول مرة ألتقيتهما، واحدة جنوب افريقية ( ملونة ) والأخرى نمساوية بيضاء، وكنا نلتقي ونخرج معا ونتكلم بتلقائية عن كل شيء وحين نلتقي بعد طول غياب لا يكون هناك حاجة لأي مجاملة أو تكلف لأن المشاعر حقيقية، ذات مرة بينما كنت في زيارة للفتاة النمساوية أتى جيرانها الألمان ليستعيدا كلبتهما (التي كانت أصبحت صديقتي وكانت أكثر تحضرا من أصحابها) وحين دخلت الزوجة أولا قالت تعليقا لاذعا حين رأتني (يبدو أن اي أحد يستطيع أن يأتي إلى هنا) ولم أرد عليها لاعتقادي أنها زميلة صديقتي في السكن كونها أول مرة أزورها، وأن الذي معها هو البوي فرند بتاعها وبالتالي تظاهرت أنني لم أسمع، خصوصا انني لم ارد أن احرج صديقتي، مددت يدي للمصافحة دون أن أنهض من مجلسي، مما اضطرهما ان يتقدما نحوي، ولم أضع غطاء الرأس حين رأيت الرجل، الذي صافحني دون تردد بحماس يبدو انه أغاظ السيدة لاعتقاده اننا لا نصافح الرجال،بعد فترة بدأت علاقتي بالفتاة تفتر، وعلمت من صديقتنا الثالثة وهي مسيحية مثلها أنها هي ايضا تعرضت لمواقف مشابهة من أصدقاء صديقتنا الذين لا يريدونها أن تختلط بجنس غير أبيض، وكنت قد أخبرت صديقتي الجنوب افريقية من قبل أن أهلي قد ينصحونني بعدم مصاحبتها إذا وجدوا أنني أتعلم منها شرب الخمر مثلا، وهذه هي الأسباب التي قد تقلقنا كعرب أو مسلمين من الاختلاط بالآخرين، وليس الاختلاف العرقي الذي لا نلتفت اليه كثيرا، ربما كان هناك أفراد عنصريين ولكن الصفة السيئة الغالبة لدينا هي التطرف الديني وليس العنصرية على أساس العرق، "رمتني بدائها وانسلت" هو ما يصح أن نقوله عن الغربيين الذين لا يهاجمون تطرفنا الديني وحسب بل يلصقون بنا ما فينا وما ليس فينا، ويحبون على الأخص أن يلصقوا بنا عيوبهم الخاصة ولدينا الكثير من الإمعة الذين يروقهم أن يكرروا كلامهم.

تعرفت منذ تقريبا ثلاثة أشهر على فتاتين أصبحتا من أعز صديقاتي منذ أول مرة ألتقيتهما، واحدة جنوب افريقية ( ملونة ) والأخرى نمساوية بيضاء، وكنا نلتقي ونخرج معا ونتكلم بتلقائية عن كل شيء وحين نلتقي بعد طول غياب لا يكون هناك حاجة لأي مجاملة أو تكلف لأن المشاعر حقيقية، ذات مرة بينما كنت في زيارة للفتاة النمساوية أتى جيرانها الألمان ليستعيدا كلبتهما (التي كانت أصبحت صديقتي وكانت أكثر تحضرا من أصحابها) وحين دخلت الزوجة أولا قالت تعليقا لاذعا حين رأتني (يبدو أن اي أحد يستطيع أن يأتي إلى هنا) ولم أرد عليها لاعتقادي أنها زميلة صديقتي في السكن كونها أول مرة أزورها، وأن الذي معها هو البوي فرند بتاعها وبالتالي تظاهرت أنني لم أسمع، خصوصا انني لم ارد أن احرج صديقتي، مددت يدي للمصافحة دون أن أنهض من مجلسي، مما اضطرهما ان يتقدما نحوي، ولم أضع غطاء الرأس حين رأيت الرجل، الذي صافحني دون تردد بحماس يبدو انه أغاظ السيدة لاعتقاده اننا لا نصافح الرجال،بعد فترة بدأت علاقتي بالفتاة تفتر، وعلمت من صديقتنا الثالثة وهي مسيحية مثلها أنها هي ايضا تعرضت لمواقف مشابهة من أصدقاء صديقتنا الذين لا يريدونها أن تختلط بجنس غير أبيض، وكنت قد أخبرت صديقتي الجنوب افريقية من قبل أن أهلي قد ينصحونني بعدم مصاحبتها إذا وجدوا أنني أتعلم منها شرب الخمر مثلا، وهذه هي الأسباب التي قد تقلقنا كعرب أو مسلمين من الاختلاط بالآخرين، وليس الاختلاف العرقي الذي لا نلتفت اليه كثيرا، ربما كان هناك أفراد عنصريين ولكن الصفة السيئة الغالبة لدينا هي التطرف الديني وليس العنصرية على أساس العرق، "رمتني بدائها وانسلت" هو ما يصح أن نقوله عن الغربيين الذين لا يهاجمون تطرفنا الديني وحسب بل يلصقون بنا ما فينا وما ليس فينا، ويحبون على الأخص أن يلصقوا بنا عيوبهم الخاصة ولدينا الكثير من الإمعة الذين يروقهم أن يكرروا كلامهم.

لا ارى بصراحة ان ارتياحهم للزواج المختلط يفهم منه انهم غير عنصريون..اولا هذا الارتياح ليس في كل مكان بل يمكن في المدن فقط (وبعض المدن حتى)...ثم ان هذا جاء بعد عقود وعقود من تواجد السود حولهم ثم بعد مئات السنين قرورا ازاحة العقبات وتقبلهم كبشر....لا يوجد المثل في بلادنا لذلك لا يمكنك ان تقيس وتقول نحن عنصريين ضد السود....لو اتى شخص صيني وتقدم للخطبه برضه حياخد صابونه

لكن لو تعايش هؤلاء فترة كافيه فلا اعتقد ان الاهالي ستمانع....هي فقط المجتمعات ترفض مالم تالفه وهذا ليس عيبا عند العرب فقط....اما ان العرب هم من اتوا بالعنصريه فهذه والله لم اسمعها من قبل ولا اعتقد لها اساس من الصحه واول مثال اتذكره الفرس الذين كانوا يوظفون العبيد في حروبهم مع الرومان

والتحية